الإهداء :الى كل زوجين جمعهما الحب في اللله
18-03-2007, 05:24 PM
الإهداء :
الى كل زوجين جمعهما الحب في الله
الى كل زوجين غافلين الهتهما الحياة
الى من تحسب نفسها ضحية وهي المذنبة
الى من يراه موفيا واجباته وهو مقصر
فيرى كل طرف نفسه بين هذه الكلمات ثم يحكم
سلام حبيبي في جوف ليل بارد لم يمر علي بين احضانك اقسى منه سلا م من قلب احبك ومن شفتين لم تزالا ترددانها كلمات من نار تذيب الجليدعنه
حبيبي وان كنت معي ولست معي تتوه في غياهب المسالك الضيقة وتترنح
أتراني لا أحس بك أو تغيب عن تفكيري؟؟؟؟
تدرك جيدا أني أحبك حد الجنون وأي جنون
لطالما غادرتني وأنا أتململ بين ذراعيك وأبحرت الى اللاشئ كما تقول
.ألم يستوقفك سؤالي يوما بما تفكر الآن كلما وجدتك حبيبي شارد الذهن معكر المزاج أغلب الوقت فخلته حالة وتمضي وليس علي الإكتراث لها حتى لا أضجرك لكن ما فتأت أجدك تهمشني وتزداد الشروخ بيننا اتساعا ويزداد معها خوفي عليك وعلى حبنا الذي لا يزال فتيا يحتاج لحيويتنا ونبض قلوبنا المفعم بالنشاط
فلم البث أن أنتظرك وركضت اليك لعلي أنتشل نفسي من براثن الكآبة التي باتت تحوم حول عشنا والجمود الذي كسانا حتى اني خلت نفسي فاشلة ولم يعد يبارحني شعوري بالإحباط وأجزم يقينا أنك كنت تدرك معاناتي لكنك تحجم عن الحديث وتتخفى وراء أسئلة روتينية تجيب عليها بدورك أجوبة باردة وتنكر مني مزاجي المتعصب وتثور لصمتي .
وصرت أنا أقوى بصمتك وعزوفك عن الخوض في الكلام مكتفيا بتعليقات اما رضى بدون سبب أو اعتراض غير مقنع .
ولم أزل أبدي كل شاردة وواردة تمر بخاطري حتى أنبهك الى ما فاتك وأدرأ عن نفسي وزر السكوت عن الحق وتماديت في كل هذا متحصنة بحلمك وصبرك واثقة من تفهمك وحسن ظنك الى أن وقعت في المحظور وجنيت على نفسي بصراحتي وطلاقة لساني.
هل تعلم أنا أكتب الآن وأنا على وقع آخر كلماتك التي حزت في نفسي وثقل علي حملها وبارحني النوم بسببها
حبيبي كم مرة سألتك أن تخرجنا من حياة الشيخوخة
ترمقني نظرات متجهمة كلما هممت ان ابحث عنك فيك
ومن أدراك أني لا أبحث عن شاب يجاريني شبابي ويحاورني بلغتي ويطرد عني الممل في حياة العاجزين.
سلني من هذا وأين أبحث عنه
سلني منذ متى وانا اراوده
سلني وسلني وسلني
أتدري من هو؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هو أنت يا أغلى الناس ’هو انت يا من لست أملك منه سوى ما يسمح فهو يضرب على نفسه حجابا واقيا منذ متى لا ادري؟؟ لماذا كذلك لا ادري؟؟
أستجدي شبابك الدفين بين طياتك وبشاشتك التي لم أعد أسمع منها الا تلك الضحكات المتعالية في المجالس العامة والموحية الى اللباقة وشكليات الحديث
أسألك أن تعاملني كطفلة صغيرة تبحث عن دفئ الأب والجد والصديق
ولا يعني ذلك أني أسيئ اليك أبدا بل هو استدراج ساذج من بنت مشاغبة لا تزال تحاول لفت الإنتباه بإختلاق المشاكل والتحرش بالكلمات المستفزة
حتى أحظى بنوع من الأهمية وأرضي غروري بخدع مكشوفة
احب ان تدللني وان تحتويني بكل مشاكساتي لا ان توبخني عليها وتجعلني اموت ندما على محاولاتي الفاشلة في استدراجك لنتسلى.
اسالك ان تريحني من المبادرة دوما الى فتح الحلقات والدخول فيها لأخرج مكسورة ومحطمة .
أسألك حبك الذي لم تبخل علي يوما به وبات حلما يراودني كل ليلة
أسألك كلماتك التي كانت تحلق بي عاليا وتتزيد من حبنا رونقا وجمالا
أسألك الشوق الذي انتظرت بصبر أن تجسده كما أجسده ولكن ......
اريد دفعا جديدا لحياتنا أعشق التغيير وتسبيني روح المغامرة
أحس بطاقة هائلة تتملكني وأريد أن نتقاسم معا عبئ الحياة وحلاوة الشباب
حبيبي يستوقفني هنا اعتراف مني بقسوتي عليك وتجرئ على الخوض معك في نقاشات احس انك تود الا نخوض فيها وتتحاشى البوح بما في صدرك خوفا علي من ان تجرحني وتخبرني كل مرة انني اقول ما في نفسي غير آبهة بوقع كلامي في نفسك وتسكت على مضض
اريد ان نكون متميزين في حياتنا وان نطور تفكيرنا ولا تبقى علاقتنا منغلفة ومنصهرة في الحدود الوهمية التي رسمها العرف .والتقاليد العمياء
أريد أن أخبرك ايضا اني ادعو الله دوما ان يعينني على صون لساني الذي تراه حادا كوني اجد لكل كلام ردا تنكره علي وان كان مزاحا
أتريدني كما كنت سابقا لا اشاكس ولا امازح
آآآآآآآآآآآآآآآسفة فأنا لا أملك الا ان اكون انا وان اعيش كل وقت بوقته وانا لا ازال احس اني ابنة السادسة من العمر فكيف لي ذلك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
حبيبي لم اكن لأقول لك كل هذا دون ان تستوقفني او اصمت خجلا وخوفا من الا تفهمني.
اريدك ان تدرك ان جرأتي مكمنها فرط خجلي ولطالما خجلت من نفسي كوني احاكيك كما لو كنت انا
حبيبي ارجوك واتوسل اليك ان تتفهمني وتقدر كل كلمة وان تحاكيني بلغتي كما افعل معك
وان كبر في نفسك ان تخاطبني فل تراسلني كما اراسلك ولنتذكر معا الأيام الخوالي
الى كل زوجين جمعهما الحب في الله
الى كل زوجين غافلين الهتهما الحياة
الى من تحسب نفسها ضحية وهي المذنبة
الى من يراه موفيا واجباته وهو مقصر
فيرى كل طرف نفسه بين هذه الكلمات ثم يحكم
سلام حبيبي في جوف ليل بارد لم يمر علي بين احضانك اقسى منه سلا م من قلب احبك ومن شفتين لم تزالا ترددانها كلمات من نار تذيب الجليدعنه
حبيبي وان كنت معي ولست معي تتوه في غياهب المسالك الضيقة وتترنح
أتراني لا أحس بك أو تغيب عن تفكيري؟؟؟؟
تدرك جيدا أني أحبك حد الجنون وأي جنون
لطالما غادرتني وأنا أتململ بين ذراعيك وأبحرت الى اللاشئ كما تقول
.ألم يستوقفك سؤالي يوما بما تفكر الآن كلما وجدتك حبيبي شارد الذهن معكر المزاج أغلب الوقت فخلته حالة وتمضي وليس علي الإكتراث لها حتى لا أضجرك لكن ما فتأت أجدك تهمشني وتزداد الشروخ بيننا اتساعا ويزداد معها خوفي عليك وعلى حبنا الذي لا يزال فتيا يحتاج لحيويتنا ونبض قلوبنا المفعم بالنشاط
فلم البث أن أنتظرك وركضت اليك لعلي أنتشل نفسي من براثن الكآبة التي باتت تحوم حول عشنا والجمود الذي كسانا حتى اني خلت نفسي فاشلة ولم يعد يبارحني شعوري بالإحباط وأجزم يقينا أنك كنت تدرك معاناتي لكنك تحجم عن الحديث وتتخفى وراء أسئلة روتينية تجيب عليها بدورك أجوبة باردة وتنكر مني مزاجي المتعصب وتثور لصمتي .
وصرت أنا أقوى بصمتك وعزوفك عن الخوض في الكلام مكتفيا بتعليقات اما رضى بدون سبب أو اعتراض غير مقنع .
ولم أزل أبدي كل شاردة وواردة تمر بخاطري حتى أنبهك الى ما فاتك وأدرأ عن نفسي وزر السكوت عن الحق وتماديت في كل هذا متحصنة بحلمك وصبرك واثقة من تفهمك وحسن ظنك الى أن وقعت في المحظور وجنيت على نفسي بصراحتي وطلاقة لساني.
هل تعلم أنا أكتب الآن وأنا على وقع آخر كلماتك التي حزت في نفسي وثقل علي حملها وبارحني النوم بسببها
حبيبي كم مرة سألتك أن تخرجنا من حياة الشيخوخة
ترمقني نظرات متجهمة كلما هممت ان ابحث عنك فيك
ومن أدراك أني لا أبحث عن شاب يجاريني شبابي ويحاورني بلغتي ويطرد عني الممل في حياة العاجزين.
سلني من هذا وأين أبحث عنه
سلني منذ متى وانا اراوده
سلني وسلني وسلني
أتدري من هو؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هو أنت يا أغلى الناس ’هو انت يا من لست أملك منه سوى ما يسمح فهو يضرب على نفسه حجابا واقيا منذ متى لا ادري؟؟ لماذا كذلك لا ادري؟؟
أستجدي شبابك الدفين بين طياتك وبشاشتك التي لم أعد أسمع منها الا تلك الضحكات المتعالية في المجالس العامة والموحية الى اللباقة وشكليات الحديث
أسألك أن تعاملني كطفلة صغيرة تبحث عن دفئ الأب والجد والصديق
ولا يعني ذلك أني أسيئ اليك أبدا بل هو استدراج ساذج من بنت مشاغبة لا تزال تحاول لفت الإنتباه بإختلاق المشاكل والتحرش بالكلمات المستفزة
حتى أحظى بنوع من الأهمية وأرضي غروري بخدع مكشوفة
احب ان تدللني وان تحتويني بكل مشاكساتي لا ان توبخني عليها وتجعلني اموت ندما على محاولاتي الفاشلة في استدراجك لنتسلى.
اسالك ان تريحني من المبادرة دوما الى فتح الحلقات والدخول فيها لأخرج مكسورة ومحطمة .
أسألك حبك الذي لم تبخل علي يوما به وبات حلما يراودني كل ليلة
أسألك كلماتك التي كانت تحلق بي عاليا وتتزيد من حبنا رونقا وجمالا
أسألك الشوق الذي انتظرت بصبر أن تجسده كما أجسده ولكن ......
اريد دفعا جديدا لحياتنا أعشق التغيير وتسبيني روح المغامرة
أحس بطاقة هائلة تتملكني وأريد أن نتقاسم معا عبئ الحياة وحلاوة الشباب
حبيبي يستوقفني هنا اعتراف مني بقسوتي عليك وتجرئ على الخوض معك في نقاشات احس انك تود الا نخوض فيها وتتحاشى البوح بما في صدرك خوفا علي من ان تجرحني وتخبرني كل مرة انني اقول ما في نفسي غير آبهة بوقع كلامي في نفسك وتسكت على مضض
اريد ان نكون متميزين في حياتنا وان نطور تفكيرنا ولا تبقى علاقتنا منغلفة ومنصهرة في الحدود الوهمية التي رسمها العرف .والتقاليد العمياء
أريد أن أخبرك ايضا اني ادعو الله دوما ان يعينني على صون لساني الذي تراه حادا كوني اجد لكل كلام ردا تنكره علي وان كان مزاحا
أتريدني كما كنت سابقا لا اشاكس ولا امازح
آآآآآآآآآآآآآآآسفة فأنا لا أملك الا ان اكون انا وان اعيش كل وقت بوقته وانا لا ازال احس اني ابنة السادسة من العمر فكيف لي ذلك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
حبيبي لم اكن لأقول لك كل هذا دون ان تستوقفني او اصمت خجلا وخوفا من الا تفهمني.
اريدك ان تدرك ان جرأتي مكمنها فرط خجلي ولطالما خجلت من نفسي كوني احاكيك كما لو كنت انا
حبيبي ارجوك واتوسل اليك ان تتفهمني وتقدر كل كلمة وان تحاكيني بلغتي كما افعل معك
وان كبر في نفسك ان تخاطبني فل تراسلني كما اراسلك ولنتذكر معا الأيام الخوالي
من مواضيعي
0 الإهداء :الى كل زوجين جمعهما الحب في اللله
0 ..آآآآآآآآآآآآآآه.......وذهبت
0 هل تتزين(ي) لشريك(ة) حياتك للتصويت
0 اتراه غاب الحب عنا؟؟؟؟
0 تم حذف ردي للمرة الثانية ولا اعلم السبب
0 لإرسال رسائل مجانية وجاهزة
0 ..آآآآآآآآآآآآآآه.......وذهبت
0 هل تتزين(ي) لشريك(ة) حياتك للتصويت
0 اتراه غاب الحب عنا؟؟؟؟
0 تم حذف ردي للمرة الثانية ولا اعلم السبب
0 لإرسال رسائل مجانية وجاهزة