«الزهرة الساحرة» .. علاج لأمراض الشيخوخة وزيادة الوزن
06-01-2016, 10:51 AM
«الزهرة الساحرة» .. علاج لأمراض الشيخوخة وزيادة الوزن
يحتوي نبات الكوسة أو «الزهرة الساحرة» على الفيتامينات والألياف والمركبات المضادة للأكسدة التي تساعد على مكافحة أمراض الشيخوخة والقلب والشرايين والسرطان، وتحافظ على مستوى ضغط الدم وعدم زيادة الوزن.
وتعد زهور الكوسة من المكونات الأساسية والمحببة في المطابخ العالمية، وبخاصة المطبخ الأمريكي والمكسيكي والإيطالي والصيني، وتدخل في الكثير من أطباق الأطعمة المشهورة والمميزة، لما تحتويه من فوائد غذائية وصحية ساحرة.
وفي الفترة الأخيرة، بدأت في غزو بعض المطابخ العربية، مثل المطبخ اللبناني والسوري، كما تتنوع زهور الكوسة في الجنس، فتكون ذكرا أو أنثى, وتتميز الزهرة الأنثى عن الذكر من حيث حيويتها ونضوجها وحجمها وألوانها الزاهية، وتحفظ في الثلاجة لمدة 3 أيام للاستخدام، وتوضع في أكياس بلاستيك، وتغسل مباشرة قبل الاستخدام، وتؤكل إما نيئة مع السلطات والمشهيات أو مطهية مع الخضراوات والبروتينات.
وتتميز أيضا زهرة الكوسة بأنها منخفضة السعرات، وغنية بفيتامين «c»، الذي يقي الجسم من أمراض الشتاء، وتحتوي على كمية كبيرة من المنجنيز والزنك ومادة «البيتا كاروتين»، التي تعطيها اللون الأصفر، وتتحول المادة داخل جسم الإنسان إلى فيتامين «أ».
وتحتوي زهور الكوسة على كمية كبيرة من مضادات الأكسدة التي تحمي الجسم والقلب والشرايين وتقي من أمراض السرطان، كما تحتوي على كمية محدودة من النشويات، وتعتبر من الأغذية المناسبة لمرض ضغط الدم؛ لانخفاض عنصر الصوديوم بها.
وتعمل الزهرة على تنظيم امتصاص الكربوهيدرات المسببة للسكر، وتعتبر حاملاً للدهون الموجودة في الوجبات التي تدخل ضمن مكوناتها، وتحمي القلب من تصلب الشرايين، وتعمل أيضا على تنشيط خلايا المخ، بالإضافة إلى فاعليتها الكبيرة في تقوية الذاكرة.
كما تحتوي على مادة «الفلافونوئيدية» المضادة للأكسدة، التى تقي من الشوارد الحرة المسببة للسرطانات، وتستخدم ألوان زهور في بعض البلدان بدلا من الألوان الصناعية؛ لأنها عديمة الرائحة، وكذلك يمكن إضافتها للتوابل.
وتساعد زيوتها على تنشيط الدورة الدموية، بإضافة القليل منها إلى الماء واحتسائها، كما تعمل على امتصاص الدهون من خلال ذوبان العناصر المضادة للأكسدة بها، وتعيد بناء وتجديد خلايا المخ، كما أنها تعتبر ملينا طبيعيا.
يحتوي نبات الكوسة أو «الزهرة الساحرة» على الفيتامينات والألياف والمركبات المضادة للأكسدة التي تساعد على مكافحة أمراض الشيخوخة والقلب والشرايين والسرطان، وتحافظ على مستوى ضغط الدم وعدم زيادة الوزن.
وتعد زهور الكوسة من المكونات الأساسية والمحببة في المطابخ العالمية، وبخاصة المطبخ الأمريكي والمكسيكي والإيطالي والصيني، وتدخل في الكثير من أطباق الأطعمة المشهورة والمميزة، لما تحتويه من فوائد غذائية وصحية ساحرة.
وفي الفترة الأخيرة، بدأت في غزو بعض المطابخ العربية، مثل المطبخ اللبناني والسوري، كما تتنوع زهور الكوسة في الجنس، فتكون ذكرا أو أنثى, وتتميز الزهرة الأنثى عن الذكر من حيث حيويتها ونضوجها وحجمها وألوانها الزاهية، وتحفظ في الثلاجة لمدة 3 أيام للاستخدام، وتوضع في أكياس بلاستيك، وتغسل مباشرة قبل الاستخدام، وتؤكل إما نيئة مع السلطات والمشهيات أو مطهية مع الخضراوات والبروتينات.
وتتميز أيضا زهرة الكوسة بأنها منخفضة السعرات، وغنية بفيتامين «c»، الذي يقي الجسم من أمراض الشتاء، وتحتوي على كمية كبيرة من المنجنيز والزنك ومادة «البيتا كاروتين»، التي تعطيها اللون الأصفر، وتتحول المادة داخل جسم الإنسان إلى فيتامين «أ».
وتحتوي زهور الكوسة على كمية كبيرة من مضادات الأكسدة التي تحمي الجسم والقلب والشرايين وتقي من أمراض السرطان، كما تحتوي على كمية محدودة من النشويات، وتعتبر من الأغذية المناسبة لمرض ضغط الدم؛ لانخفاض عنصر الصوديوم بها.
وتعمل الزهرة على تنظيم امتصاص الكربوهيدرات المسببة للسكر، وتعتبر حاملاً للدهون الموجودة في الوجبات التي تدخل ضمن مكوناتها، وتحمي القلب من تصلب الشرايين، وتعمل أيضا على تنشيط خلايا المخ، بالإضافة إلى فاعليتها الكبيرة في تقوية الذاكرة.
كما تحتوي على مادة «الفلافونوئيدية» المضادة للأكسدة، التى تقي من الشوارد الحرة المسببة للسرطانات، وتستخدم ألوان زهور في بعض البلدان بدلا من الألوان الصناعية؛ لأنها عديمة الرائحة، وكذلك يمكن إضافتها للتوابل.
وتساعد زيوتها على تنشيط الدورة الدموية، بإضافة القليل منها إلى الماء واحتسائها، كما تعمل على امتصاص الدهون من خلال ذوبان العناصر المضادة للأكسدة بها، وتعيد بناء وتجديد خلايا المخ، كما أنها تعتبر ملينا طبيعيا.
