بعضُهم مصابون بحمى الأمازيغْ
13-04-2020, 10:58 AM
هناك تيار يقول بوجود سياسة خارجية فرضتها فرنسا إبان الاستعمار تفرق بين البربر والعرب. ويتهم بعضهم دعاة الأمازيغية بالارتباط بفرنسا وبفرانكوا.
بينما يقول يقولون بعضهم إنه لا توجد هناك سياسة بربرية، بل إن فرنسا عمدت إلى تعريب الأمازيغ والمبتدأ هو اللغة والمنتهى يختزله البعض في قيام كيان أمازيغي بكل مفرداته وتعابيره الثقافية والاجتماعية وربما حتى السياسية، إلى حد الآن الطرح يبدو هادئ ولكنه يستبطن صراعا ناعما أحيانا وحادا أحيانا أخرى بين هويتين تتجاذبان بين العربية و الأمازيغية كأصل وجذور والعروبة كرافد .
لاحظت الكثير من الاحداث التي حدثت فاخر سنوات السابقة
خصومات وزرع فتن من طرف الدولة الجليلة كإلهاء وإستنشاق الدم برائحة تلاعب فيما بينهم ، بما إني أمازيغية الأصل ونوعا ما أميل إلى الحقد إلا اني أكره العنصرية بينا الاخوة العرب والأمازيغ
وتقاذف العبارات والشتم واستفحال نزع الدم فيما بيننا دليل على أنه لن نتقدم أبدا طالما نبقى في هاته الامور التي أعمتنا عن امور أهم ، من الجدير بأهل العلم والعقول الواعية إبداء الرأي ووجهة النظر، خالية من أية تأثيرات عرقية أو انتمائية، التي ربما قد تجد حلا للمشكلة وإقناعا فكريا تطمئن معه النفوس وتتواصل به العقول والأرواح لكي يحتفظ المجتمع بوحدته وأخوته لذلك لا فرق بين العربي والأمازيغي ولا الأسود على الأبيض إلا ب ( التقوى) ..
لا راية تعلو فوق راية الشهداء ولا وطن منفصل بين الامازيغ والشاوية وغيرهم إلا الجزائر ف كفاكم حمى مسترسلة بين العرب والقبائل
وبصفتي من الأجداد البربر الا اني فخورة كوني جزائرية وكوني ادافع عن كل شيء يُسمى وطن ..
بينما يقول يقولون بعضهم إنه لا توجد هناك سياسة بربرية، بل إن فرنسا عمدت إلى تعريب الأمازيغ والمبتدأ هو اللغة والمنتهى يختزله البعض في قيام كيان أمازيغي بكل مفرداته وتعابيره الثقافية والاجتماعية وربما حتى السياسية، إلى حد الآن الطرح يبدو هادئ ولكنه يستبطن صراعا ناعما أحيانا وحادا أحيانا أخرى بين هويتين تتجاذبان بين العربية و الأمازيغية كأصل وجذور والعروبة كرافد .
لاحظت الكثير من الاحداث التي حدثت فاخر سنوات السابقة
خصومات وزرع فتن من طرف الدولة الجليلة كإلهاء وإستنشاق الدم برائحة تلاعب فيما بينهم ، بما إني أمازيغية الأصل ونوعا ما أميل إلى الحقد إلا اني أكره العنصرية بينا الاخوة العرب والأمازيغ
وتقاذف العبارات والشتم واستفحال نزع الدم فيما بيننا دليل على أنه لن نتقدم أبدا طالما نبقى في هاته الامور التي أعمتنا عن امور أهم ، من الجدير بأهل العلم والعقول الواعية إبداء الرأي ووجهة النظر، خالية من أية تأثيرات عرقية أو انتمائية، التي ربما قد تجد حلا للمشكلة وإقناعا فكريا تطمئن معه النفوس وتتواصل به العقول والأرواح لكي يحتفظ المجتمع بوحدته وأخوته لذلك لا فرق بين العربي والأمازيغي ولا الأسود على الأبيض إلا ب ( التقوى) ..
لا راية تعلو فوق راية الشهداء ولا وطن منفصل بين الامازيغ والشاوية وغيرهم إلا الجزائر ف كفاكم حمى مسترسلة بين العرب والقبائل
وبصفتي من الأجداد البربر الا اني فخورة كوني جزائرية وكوني ادافع عن كل شيء يُسمى وطن ..
إني اذوب في الجحيم صديقي أو ما أطلقته عنك الوتين ..أراني أنحدر في الهاوية أتمنى يا صديقي أن تغفر لي الندوب الظاهرة واللاظاهرة لم أتعمد إحداث كل هذه الكوارث العابرة لديك .
كنت تظن بانك تستطيع إخفاء الوجع لكنك مخطئ، مثلما أخطأُتُ_أنا_كثيرا يوم هربت و مازلت أهرب ظنّا مني أن ما نهرب منه لا يظهر على أجسادنا ، و أنه يمكننا أن نُخفي كل الثقوب بثوب أو قطعة قماش أو حتى كريم من كريمات التجميل القذرة.