المنتخب الجزائري محظوظ جدا جدا جدا،
06-10-2009, 06:10 PM
المنتخب الجزائري محظوظ جدا جدا جدا، وهذا هو سبب تصدره المجموعةوسأشرح ذلك بالتفصيل:
ففي مواجهته ضد مصر سجل مطمور الهدف الأول عندما حاول إخراج الكرةلإسعاف أحد اللاعبين فدخلت عن طريق الخطأ (الحظ) في مرمى الحضري أما غزال فقد سجلالهدف الثاني عندما قفز ليتمكن من مشاهدة إبن عمه الذي جاء خصيصا لتشجيعه فارتطمتالكرة برأسه ودخلت خطأ في مرمى الحضري المنحوس أما الهدف الثالث فقد جاء بعدماارتطمت الكرة "لوحدها" بقدم زياني ثم "مررت نفسها" لجبور الذي ارتطمت بقدمه عندماكان يركض (لا نعلم بعد سبب ركضه) فدخلت مرمى الحضري المسكين الذي لم يصد أيا منالأهداف الثلاثة ليس لأنه حارس فاشل بل لأنه من "حسن حظ" الجزائريين أنه تعرض لتسمم.
أما في المواجهة الثانية ضد زامبيا في زامبيا، فقد سجل الهدف الأولعندما كان اللاعبون الجزائريون يلعبون ويمرحون ويمزحون مع بعضهم بعد أن تحدوا بعضهممن يقفز أعلى من الآخر ولم يكونوا يعلمون أن زياني كان بصدد تنفيذ مخالفة فلم يشعرأحدهم (وهو بوقرة) إلا والكرة ترتطم برأسه وتدخل المرمى الزامبي وهو هدف جاء عنطريق الحظ لا غير. أما الهدف الثاني فقد سجل عندما لمسها صايفي بقدمه عندما كانيتسابق مع زميله جبور في محاولة لمعرفة من الأسرع في الوصول إلى المرمىالزامبي.
في المقابلة الثالثة، لم يتخلى الحظ عن الفريق الجزائري، حيث سجلصايفي الهدف الوحيد في اللقاء عندما كان بصدد إعطاء دروس خصوصية للحارس الزامبي فيفن الطيران ولم يكن يدري أنه في تلك الأثناء كانت تجري في نفس الملعب مباراةللمنتخبين الجزائري والزامبي فإذا بأحد الأشخاص (يقال أنه مطمور) يحاول إسقاط صايفيوهو يطير فارتدت الكرة ودخلت المرمى الزامبي. أما الهدف الأول الذي سجله صايفيبرأسه فلحد الآن لا أحد يعلم كيف حدث لأن اللاعب صرح أنه كان في بيته عند وقوعالحادثة ولا يفهم كيف سجل هذا الهدف، ولكن الحكم المغوار كان بالمرصاد وألغى هذاالهدف الصحيــــــــــــــــــــح لأنه أدرك أنه كان مجرد "حظ"، ولكن ضميره أنبهبعدها فألغى هدفا صحيحـــــــــــــا كذلك للزامبيين كي يكون عادلا.
السؤال لماذا لم يكن الحظ عندما ضربت كرة غزال العارضةمع رواندا ? و ايضا العارضة مع زامبيا ? عجيب الامر
ولكن يبقى السؤال المطروح: أين كان "الحظ" الجزائري في المباراةالأولى ضد رواندا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ يقال أنه قد سرق من غرفة الطاقم الفني بالفندق الذيأقام به الفريق الوطني، ولكنها تبقى مجرد إشاعات.











