معظمكم تكلّم عن-الحبّ- فهل تسمحون لي ببعض الكلمات؟؟؟
07-02-2010, 08:29 AM
لاتقل من أين أبدأ ...
طاعة الله البداية
لاتقل أين طريقي...
شِرعة الله الهداية
لاتقل أين نعيمي...
جنة الله كفـاية
لاتقل في الغد أبدأ ...
ربما تأتي النهاية.........
لن تتفرق قلوب جمعها الحب في الله
وإن تفرقت الأجساد في هذه الحياة
يظل النبض الصادق يذكر بالوفاء
فيلهج اللسان بطيب الدعاء
الحب في الله .. شجرة لا تقاس بطولها
ولكن بعمق جذورها , تنبت في القلوب
الطاهرة,ثمرتها منابر من نور يوم القيامة,
تسقى بالعلم وتحلو بالصدق وتكبر بحسن الظن.
جعلنا الله وإياكِ ممن يقوم بحقها ويستظل بظلها..

لنبحث عن حب يحمل النقاء والصفاء
يرضي الرحمن..
ونجتمع به في الجنان..
يحلق بنا في أجواء سعيدة..
يقربنا من الله..
ويبعدنا عن هوى الشيطان..
مبني على النصح..والإرشاد,,
والتوجيه..في أحيان كثييرة..
به نرتقي..ونسعد ولكلّ محرّم ومحظور نتقي
ونبعد ......
من أفضل الأوقات التى يجد
الإنسان فيها نفسه ..
حين يلتقى بأحبائه فى الله
تجمعهم مودة ومحبة مصفّاة
من الصفات البشريةالدنوية..
منقّاة من الأحقاد وكل ماترفضه
الفطرة السويّة
يشعر الإنسان بطمأنينة وسكينة
يودِعُها رب البريّة.
كم تغسل تلك اللقاءات النفوس
وتطهر القلوب وتزيل الهموم
وتكشف الغموم
كم تخفف على الإنسان
مشاكله الحياتية..
وتفصله من إطارالإعتيادية.
حقا حين أفتش عن نفسى
أجدها فى تلك اللقاءات..
لقاء المتحابين في الله
فلا أغراض مادية
ولا دواعى دنيوية
بل هى الألفة والحب
المترفع عن أىأسباب..
إنه الحب فى الله......
فاللهم ارزقنا حبك ...
وحب من يحبك ....
وحب كل عمل يقربنا إلى حبك ..
طاعة الله البداية
لاتقل أين طريقي...
شِرعة الله الهداية
لاتقل أين نعيمي...
جنة الله كفـاية
لاتقل في الغد أبدأ ...
ربما تأتي النهاية.........
لن تتفرق قلوب جمعها الحب في الله
وإن تفرقت الأجساد في هذه الحياة
يظل النبض الصادق يذكر بالوفاء
فيلهج اللسان بطيب الدعاء
الحب في الله .. شجرة لا تقاس بطولها
ولكن بعمق جذورها , تنبت في القلوب
الطاهرة,ثمرتها منابر من نور يوم القيامة,
تسقى بالعلم وتحلو بالصدق وتكبر بحسن الظن.
جعلنا الله وإياكِ ممن يقوم بحقها ويستظل بظلها..

لنبحث عن حب يحمل النقاء والصفاء
يرضي الرحمن..
ونجتمع به في الجنان..
يحلق بنا في أجواء سعيدة..
يقربنا من الله..
ويبعدنا عن هوى الشيطان..
مبني على النصح..والإرشاد,,
والتوجيه..في أحيان كثييرة..
به نرتقي..ونسعد ولكلّ محرّم ومحظور نتقي
ونبعد ......
من أفضل الأوقات التى يجد
الإنسان فيها نفسه ..
حين يلتقى بأحبائه فى الله
تجمعهم مودة ومحبة مصفّاة
من الصفات البشريةالدنوية..
منقّاة من الأحقاد وكل ماترفضه
الفطرة السويّة
يشعر الإنسان بطمأنينة وسكينة
يودِعُها رب البريّة.
كم تغسل تلك اللقاءات النفوس
وتطهر القلوب وتزيل الهموم
وتكشف الغموم
كم تخفف على الإنسان
مشاكله الحياتية..
وتفصله من إطارالإعتيادية.
حقا حين أفتش عن نفسى
أجدها فى تلك اللقاءات..
لقاء المتحابين في الله
فلا أغراض مادية
ولا دواعى دنيوية
بل هى الألفة والحب
المترفع عن أىأسباب..
إنه الحب فى الله......
فاللهم ارزقنا حبك ...
وحب من يحبك ....
وحب كل عمل يقربنا إلى حبك ..












