تسجيل الدخول

سؤال لمادا يتغير مردود الجزائري من 0 بالمائة الى 200 بالمائة عندما ينتقل الى العمل في اوروبا الجواب واضح لانهم يعطونها حقه.
ثاني شيئ الدي يدهب الى المزابل العمومية سيرى بام عينه كيف يتمرغ الشاب الجزائري بين القمامة لاستخراج البلاستيك والنحاس والالمنيوم ليبيعه من اجل الرسكلة والدين يقولون ان الجزائري لا يعمل ربما يتكلمون على انفسهم.

شئنا ام ابينا ان هناك الكثير من سياسه الدوله لا يخدم مصالح الوطن لكن شئنا ام ابينا ان هناك في سياستها ما اسميها انا هفوات لو استغلها الشاب لحقق مبتغاه بالحلال
القروض التي تتوفر لاصحاب الدبلومات المهنيه مثلا
مراكز التكوين المهني والدعم في عده اشياء كالتعليم المجاني شوف فقط كم تصرف الجزائر على طلبه الجامعات يوميا وهم اغلبيه اوقاتهم يقضونها في الكوس يتفسحون..الدعم في الصحه المجانيه رغم ان فيها نقائص عده
يجب ان ننسى اننا شعب يكثر الشكوى حتى يخفي صفته الحقيقيه وهي اننا شعب فنيان لا يحب العمل.
تحياتي

شوف أخي ليس الأمر على الكل ، هناك الكثير من الشباب لا يحب العمل أم أن نعمم فهنا نكدب على أنفسنا
أعطه حقه و حاسبه يجب ان يكون داك مبدأ الدولة
فكيف ان المهندس المستورد و إعتبارا لجنسيته أجرته تساوي من 2 إلى 5 مرات اجرة نفس المهندس الوطني
السؤال المطروح
الدولة تعلم أن جميع مكاتب الدراسات الأجنبية مثلا تستعمل الجزائريين بما مقداره 80بالمائة من مجموع المكلفين بالمشاريع وفق أجرة تساوي الاجرة الوطنية ب 5مرات الاجر الوطني بجهد يساوي 6 مرات الجهد العادي، في كثير من الحالات اثبت الجزائري كفائته ن في المقابل عند حالة مكتب دراسات أو مقاولة جزائرية تبدا المطالبة بالتخفيض و و و ...... و يطالبونك بنفس النتيجة ، يا أخي لمادا هدا التمييز، ينتظرون نفس النتيجة أو منطق العمل يستلزم أن يكون بنفس الكفاءة و لكونك جزائري بفدا يجب أن يكون ب 10بالمائة
أخي مثلا في شهر رمضان كان عندي مهمة متابعة ل 13مقاولة ، في الحقيقة و في البداية كنت خائفا من إلتزام المقاولات بالموعد المحدد لإنتهاء الأعمال و المحدد في 4من سبتمبر ، و اعتبارا للحالة النفسية للعامل الجزائري و بالتشاور مع المقاولات مع الإلتزام بالدفع الجيد ، أن العمل سيكون في أغلبه في الليل
النتيجة أن اغلب المقاولات إنتهت من أعمالها قبل الموعد المحدد إلا من مقاولتين غحداها لاعتبارات تقنية و الثانية لأنها تابعة للدولة و العمال ملتزمون بالعمل الساعي الرسمي
عند المقارنة إستخلصت النتائج التالية :
إن مشكلة المقاولة أو المؤسسة الوطنية هي مؤسسة تسيير، حيث أنها لا ترتكز على تنمية التنافسية عندها بطرح بدائل منافسة
إن النخب المسيرة لا تعمل على دراسة العامل النفسي للعامل الجزائري المبني أصلا على خصائص شخصية ، أي في حالة رمضان كان بالإمكان فرض العمل النهاري و لكن حتما ستكون النتيجة 30بالمائة من النتيجة المتوقعة
أن المشكل الرئيسي أيضا في تقييم الجهد ن ابدل كدا جهدا=دينار إنها الراسمالية
و أن الناقد دوما لانتاجية العامل الجزائري و أنا واحد منهم إستنتجت انه لو يتم الاخد بالاعتبار للإمكانيات الشخصية وفق حالاتها أننا على الأقل يمكننا الوصول إلى حالة من الإكتفاء الداتي
و شكرا

الجزائري الحمد لله خدام . وسيد الرجال واثبتوا الجدارة نتاعهم في كل الميادين وفي كل أنحاء العالم .
والذين يحاولون التسويق لعبارات لا ندري من أين خرجت - ربما من drs.نقولهم راكم غالطين . وأعيدوا قراءتكم جيدا للفرد الجزائري .
الجزائري لا يرضى الذل . ذله ويخدم زبال ب3000دج -الشبكة الإجتماعية .
مع ذلك نعرف ناس يخدموا زبالين ب3000دج ويخدموا على عايلات وساكتين وعمرهم ما كسرو ولا خربوا .
الناس لي راها تقول الشباب ما يخدمش باينة عليهم من العاصمة ما خرجوش .
والجزاير ما فيهاش غي ولاد العاصمة هنا الخلل .
بحكم زيارتي لمناطق عدة في الوطن كنت أمر في بعض الأحيان على مدن وفي أحد المرات مررت على مدينة سيق بمعسكر . فوجدت أعداد هائلة من الشباب في ربيع العمر مبكرين صباحا يسناو في شاحنة أحد الخواص علها تقلهم لجني الزيتون . الله يعطيهم الصحة ويفرج عليهم
----
هناك أبناء المناطق الداخلية كيما يقولو بالعامية يفتو الحجرة - خدامين الله يبارك فيهم .
أخي صاحب الموضوع الله يحفظك شكرا لك .
وتحيا ولاد بلادي . ويحياو بنات بلادي .
والجزاير راها لاباس . كاين الرجال يكفي التخلص من الطغمة الفاسدة المفسدة وكل واحد يعرف روحو .
والسلام

لا اقاسمك الراي شتان بين ظروف العمل هنا وهناك وشتان بين الراتب هنا وهناك المهم الدين يحملون دل الغاوري هم المسؤولين في هده البلاد انظر كيف يعاملونهم وكيف يفظلونهم علينا حتى انا كل القوانين السارية امفعول في الجزائر مستوردة من عندهم بدون ادنى تفكير في تقاليد وعقيدة هدا الشعب.

القروض كلها ربوية واكثر الشباب يتهرب منها من اجل دينه والبقية بالمحسوبية والرشوة.
التكوين المهني والجامعات ليس لديها الامكانيات خاصة من ناحية العتاد من اجل
التعليم التطبيقي المفيد والمواكب للعصر وان وجد فهو قليل ولا يسمح للطلبة بالتمرس عليه جدا وكسب الخبرات التي تؤله لدخول سوق الشغل وخلق فرص العمل.
زد على دلك الرشوة الموجودة في الجمارك والضرائب تسهل دخول سلع صينية دات جودة متدنية وباسعار جد تنافسية ادت الى قتل كل الحرفيين والصناعيين الصغار في الجزائر وهنا نطرح سؤال لمادا لا تحمي الدولة الجزائرية الصناعة الصغيرة في الجزائر هل نحن افضل من فرنسا او انجلترا .
شكرا على المرور.