تسجيل الدخول

يستاهل
شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
موضوع جيد

العفو
شكرا لك

لا أدري أخي إن قرأت اليوم في جريدة الخبر عن الأرقام المرعبة لاغتصاب الأطفال
http://www.elkhabar.com/ar/autres/dossiers/254806.html

أعتقد أن الشعب عليه أن يمارس الردع فالظاهر نسبة الإهتمام قلت بزيادة المفاسد ... أعرف أحدهم هاجر لكندا خوفا على بناته الصغار من هؤلاء المرضى pédophiles قال : الكنديون يقتلونهم إذا لم يسارع الأمن بمتابعتهم.

السلام عليكم و رحمة الله وبركاته
أولا شكرًا على الموضوع ،
بعيدًا عن جرم الشاب فإن الحكم عن الهوى هو الخراب الذي يؤدي لانهيار قيم العدالة ،
و تنفيذ القصاص على هذا النهج يكون فيه انتشار للفوضى و تفشي ظواهر اشد خطرًا
مما حدث، و يكون فيها تعطيل أسس العدل و لو يكون جزئي و تنتقل الفوضى
و يكون الانتقام أسهل بكثير و تكون الحجة انه فعل و فعل ،
الخوف كل الخوف ان يتحول العدل إلى جور و يتحول القصاص إلى جرم و منه
تعطل أحلامنا في تنفيذ العدل ، و يكون من السهل الطعن في أحكام الشرع كما
حدث سابقا في أفغانستان من التهور في تنفيذ الأحكام و سوق لدى الغرب
على شاكلة تنفيذ الجريمة ،
كان الأولى ان يقاد الشاب إلى مركز الأمن او الجيش و تقدم الشكوى على
ذلك و منه ،

تقبل تحياتي

السلام عليكم قص عليا احد كبار السن في الحي انه في في بداية التسعينات أنشا الملتزمون "الاخوة" ما يعرف بالشرطة الاسلامية وكانوا ياخدون احدهم لما يسرق او يعتدي او غيرها الى بيت الوضوء او يربطونه بعمود الانارة او الشجرة ويضربونه ضربا مبرح قبل ان يسلموه للشرطة الذين كانوا سعداء بهذا لانه كان يخفف عنهم العمل وكان هذا خاصة في الاحياء الشعبية كباب الواد وساحة الشهداء وبلكور وغيرها ونقصت الجريمة والسرقة بشكل كبير جدا حتى انه اصحاب المحلات كانوا يتركونها لوحدها ويذهبون للصلاة مثلا

طبعا هذا كان قبل ان ينقلب على الصحوة الاسلامية سواء من ابناءها المستغفلين او من كان وراءهم

نعم يكون قد تدخل في عمل العدالة وينجم عن هذا ... ما يسمى بالانزلاقات و كثرة الاخطاء ..

و عندها تعم الفوضى بسبب الثار .. كنظرة عامة ...

اشكرك اخي حميدو على الموضوع الذي اهميته تنطلق من تساؤلك

إدا أدرك كلّ من يقوم بمثل هذه الأفعال الشنيعة أنّه سيلقى مثل هذا العقاب و القصاص العلني فإنّه سيتردّد آلاف المرّات قبل أن يقدم على فعلته, رغم أنّ العشرات من النساء تتعرّض للتحرش الجنسي يوميا و على مرأى الجميع دون أن يحرّك أحد ساكنه فمن الجيّد أن نجد مثل هذه المواقف التّي تبقى تُعدّ على الأصابع لا سيما أنّ العدالة لا تأخد دوما مجراها في مثلْ هذه القضايا.

إذنْ وبغضّ النظر عن كل ما قد ينجم عن مثل هذه التصرفات من تدخّلْ في صلاحياتْ العدالة البشرية فأنا أؤيّدها !