دار الاصفهاني..
08-12-2011, 03:45 PM
أيها الاخوة إني ألتخذت عل نفسي ان أقدم لكم أسبوعيا شعرا و نابغة من الشعر العربي القديم على طريقة الاصفهاني ..
القصة:
(عبد الله بن فضالة و ابن الزبير )
-------سبب قوله هذ الشعر ما أخبرنا به أحمد بن عبد العزيز الجَوْهريّ قال: حدثنا عمر بن شبّه / وحدثنا بن العباس الزيديّ قال:حدثنا أحمد بن الحارث الخرّاز / قال حدثنا المدائنيّ و ابن غزالة قالو:جاء عبدالله بن فضالة بن شريك الويلبيّ ثم الاسد بن أسد بن خُزيمة عبد الله بن الزبير.
فقال: نفِثتْ نفقتي ونقِبَتَ راحلتي ..
قال: أحضرها فأحَضَرَها ..
فقال:أقْبِلْ ، بها أدبر بها، ففعل .
فقال:أرقعها بسَبْتٍ و أخصفها بهُلْبٍ و أنجد بها يَبْرُد خُفُّها و سر البردين تصح.
فقال ابن فضالة : إني أتيتك مُسْتحمِلا و لم آتك مستوصفاٌ، فلعن الله ناقة حملتني إليك
قال بن الزبير: إنّ و راكبها .
فأنصرف عنه ابن فضالة وقال:
أقول لغلمتي شُّدوا رِكــابي **أْجاَوِزْ بطْنَ مكة في سوَاد
فمالي حين أقطع ذات عرقٍ **ألى ابن كَاهِليَّة من مـعادٍ
سيُبْعِد بينــنا نصُّ المطايا ** و تعليقُ الادويَ و النزَادِ
وكلَّ مُعبَّدٍ قدْ أعْلَمْـــتَه **مناسمهن ظُلاَع النّــجادِ
أرى الحجاتِ عند ابي خُبَيْبٍ** نُكِدْنَ ولا أميَّة بالبــلادِ
من الاعياص أو من آل حوبٍ** أغرَّكغرّة الفرس الجوادِ
من بحر-الوافر-
أبو خُبَيْب:عبد الله بن الزبير ، كان يكني أبا بكر، وخبيب : ابن له هوأكبر ولده ، لم يكن يكنيه ألا من ذمّه ، يجعله كالقب له .
قال : فقال ابن الزبير لما بلغه هد الشعر : علم أنها أشرُّ أمهاتي فعيَّرني بها هي خير عمّاته .
قال اليزيدي: ((إنَّ))هاهنا بمعنى نعم كأنه إقرار بما قال .
و مثله قول ابن قيس الرُّقيات ...
و يَقُلْنَ شَيْبً قد علا **ك وقد كَبِرْت فقلت إنَّهْ.
من البحر- المجزوء الكامل-
و أمُّ أبي معيط آمنة بنت بن كُليب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة بن معاوية بن بكرهَوازنَو لها يقول نابغة بني جعد.
و شاركنا قريشاً في تقُاها**و في أنسابها شِرْك العنانِ
بمَا ولدتْنِساء بني هِلالِ**و ما ولدت نساء بني أبانِ
و كانت آمنة هذه تحت أميّة بن عبد الشمس، فولدت له العاص و أبا العاص و أبا العويص و العويص و صفية وتوبة و أروى بتي أميّة .
فلما مات أميّة تزوجها بعده أبنه ابو عمرو ..و كان أهل الجاهلية يفعلون ذالك ..يتزوج الرجل إمرأة أبه بعده ..فولدت له أبا المعيط...فكان بنو اميّة من أمنة إخوة أبا المعيط و ععمومته ..
أخبرني بذالك كلّه الطاوسي عن الزبير بن بكار.
قال الزبير :و حدثني عمي مُصَعب قال: زعمو أن إبنها أبا العاص زوجها أخاه ابا عمرو و كان هذا نكاحا تنكحه الجاهلية ، فأنزل الله تعال تحريمه فال الله وتعال:
((و لا تنكحُوا ما نكحَ آبأؤكم من منَ النّساء ِ إلا ما قدْ سَلفَ إنّه كان فاحشةً و مَقْتاً و ساءَسبيلاً))
************************************************** ************************************************** ****************************************
القصة (2)
..........................مقتل عقبة آبا المعيط والناظر بن الحارث.................................................. ......
أسر عقبة بن آبا المعيط في يوم بدر ، فقتله رسول الله صلى الله عليه وسلم صبراً .
حدثنا بذالك محمد بن جرير الكبريّ /قال خدثنا محمد بن محبد الوازيّ /قال حدثنا محمد بن إسحاق في خبر ذكره طويلٍ ،/ و حدثني به أحمد بن محمد الجعد / قال حدثنا محمد بن إسحاق المسبَّي / قال خدثنا محمد بن فليح عن موسى بن عقبة عن أبي شهاب الزُّهريّ
قالو جميعا : قتله رسول الله صبراً صلى الله عليه وسلم - فقال له ، و قد أمر بذالك فه : يا محمد، أأتا خاصة من قريش ؟.
-قال نعم .
-قال: فمن للصبِّية بعدي ؟.
- قال : النار.
فلذالك يُسمى بنو أبي معيط صبية النار .
و اختلف في قاتله ، فقيل على بن أبي طالب، صلوات الله عليه ، تولى قتله .
و هذ من روات بعض الكوفيين / حدثني به أحمد بن محدم بن سعيد بن عقبة قال/ أخبرني المنذر بم محمد اللّخامي قال/ حدثمن سليمان بن عباد قال/ حدثنا عبد العزيز بن أبي ثابت المدنّي /عن أبه /عن محمد بن عبد الله بن حسن بن حسن /عن أبيه عن جدّه /عن علي بن أبي طالب عليهم السلام / أن النبي صلى الله عليه وسلم أمر عليًّا يوم بدر فضرب عنق عقبة بن بن أبي معيط و النَّضْرِ بن الحارث .
روي ابن إسحاق أنّ عاصم بن ثابت بن ابي الاقلح الانصاري قتله، و أن الذي قتله علي بن أبي طالب عليه السلام النّضر ابن الحارث بن كَلَدَةَ.
أخبرني أحمد بن عبد العزيز الجمهري قال/ حدثنا عمر بم شبَّة قال/ حدثني الحسن بن عثمان قال/ حدثني أبن أبي زائدة عن محمد بن إسحاق عن أصحابه ، و حدثنا محمد بن جرير قال/ حدثنا أحمد بن حُمَيْد قال/ حدثنا سلمة بن إسحاق عن أصحابه ، قالوا: قتل رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم بدر عقبة بن ابي معيط صبرا : أمر عاصم بن ثابت فضرب عنقه ، ثم أقبل من بدر حتى إذا كان بالصَّفْراي
قتل النّضْر بن الحارث بن كلدة أحد بني عبد الدار ، أمر عليّاً عليه السلام أن يظرب عنقه .
-قال: عمر بن شيَّة في حديثه (الأُثل) ، فقالت أخته قُتَيْلة بنت الحارث ترثيه:
يا راكباً إنَّ الأُثــيل مظنَّةٌ **من صُبْحٍ خامسةٍ و أنت مُوفَّقُ
أبلغ به ميتًا بأنّ تحــيَّةً **ما إن تزالُ بها النجائبُ تَخْفؤقُ
منّي إليك و عَبْرةً مسفوحةً**جادتْ بدرها و أخرى تخــنقُ
هل يسمعنَّ النَّضْرُ إن ناديته**إن كان يسمع هالكٌ لا ينطقُ
ظلّت سيوف بني أبيه تنوشه** لله أرحامٌ هناك تُشَقَّـــقُ
صبراً يقاد إلى المنية مُتعَباً**رَسْفَ المُقيَّد و هو عانٍ موثقَ
أمحمدٍ ولأنت نسل مجيبةٍ**في قومها و الفحل فحل مُـعْرقُ
ما كان ضرّك لومننت و ربّما**من الفتى وهوالمغيظ المحنق
أو كنت قابل فديةٍ فلنأتينّ**بأعز ما يغلو لديك و ينــفق
و النّضْر أقرب من آخذتَ بزلةٍ**وأحقهم إن كان عتق يُعْتقُ
فبلغنا أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (لو سمعت هذا قبل أن أقتله ما قتلته).
فيقال : إنّ شعرها أكرم شعر موتُرةٍ و أعفه و أكفه و أحلمه.
قال بن إسحاق :و حدثني أبو عبيدة بن محمد بن عمّار بن ياسر أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم لمذا كان بعرق الظبية قتل عقبة بن أبي معيط .
قالحين امر به أن يقتل :فمن للصبِّية يا محمد؟ .
قال: النار.
فقتله عاصم بن ثابت بن أبي الاقلح أحدْ بني عمرو و عوف.
حدثني أحمد بن لجعد قال/حدثنا عبد الله بن محمد بن إسحاق الادمي قال/ حدثنا الوليد بن مسلم قال/ حدثني الاوزاعيّ قال/ حدثني يحي بن ابي كثير عن محمد ين ابراهيمالتيمي قال/حدثني عروة بن الزبير قال/ سلت عبد الله بن عمرو فقلت:أخبرني بأشد شيئ صنعه المشركين برسول الله صلى الله عليه وسلم فقال:بينما رسول الله يصلي في حجر الكعبة إد أقبل عقبة بن أبي المعيط فوضع ثوبه في عنق رسول الله صلى الله عليه وسلم فخنقه به خنقا شديدا فاقبل ابو بمر رحمة الله عليه
حنى أخذ بمنكبيه فدفعه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم و قال: أتقتلون رجلا أن يقول ربي الله.
.......
الصفراء:واد قرب بدر
الاثيل: موضع بين بدر وواد الصفراء
عرق الظبية :موضع من الروحة على ثلاثة أميال مما يلي المدينة
القصة:
(عبد الله بن فضالة و ابن الزبير )
-------سبب قوله هذ الشعر ما أخبرنا به أحمد بن عبد العزيز الجَوْهريّ قال: حدثنا عمر بن شبّه / وحدثنا بن العباس الزيديّ قال:حدثنا أحمد بن الحارث الخرّاز / قال حدثنا المدائنيّ و ابن غزالة قالو:جاء عبدالله بن فضالة بن شريك الويلبيّ ثم الاسد بن أسد بن خُزيمة عبد الله بن الزبير.
فقال: نفِثتْ نفقتي ونقِبَتَ راحلتي ..
قال: أحضرها فأحَضَرَها ..
فقال:أقْبِلْ ، بها أدبر بها، ففعل .
فقال:أرقعها بسَبْتٍ و أخصفها بهُلْبٍ و أنجد بها يَبْرُد خُفُّها و سر البردين تصح.
فقال ابن فضالة : إني أتيتك مُسْتحمِلا و لم آتك مستوصفاٌ، فلعن الله ناقة حملتني إليك
قال بن الزبير: إنّ و راكبها .
فأنصرف عنه ابن فضالة وقال:
أقول لغلمتي شُّدوا رِكــابي **أْجاَوِزْ بطْنَ مكة في سوَاد
فمالي حين أقطع ذات عرقٍ **ألى ابن كَاهِليَّة من مـعادٍ
سيُبْعِد بينــنا نصُّ المطايا ** و تعليقُ الادويَ و النزَادِ
وكلَّ مُعبَّدٍ قدْ أعْلَمْـــتَه **مناسمهن ظُلاَع النّــجادِ
أرى الحجاتِ عند ابي خُبَيْبٍ** نُكِدْنَ ولا أميَّة بالبــلادِ
من الاعياص أو من آل حوبٍ** أغرَّكغرّة الفرس الجوادِ
من بحر-الوافر-
أبو خُبَيْب:عبد الله بن الزبير ، كان يكني أبا بكر، وخبيب : ابن له هوأكبر ولده ، لم يكن يكنيه ألا من ذمّه ، يجعله كالقب له .
قال : فقال ابن الزبير لما بلغه هد الشعر : علم أنها أشرُّ أمهاتي فعيَّرني بها هي خير عمّاته .
قال اليزيدي: ((إنَّ))هاهنا بمعنى نعم كأنه إقرار بما قال .
و مثله قول ابن قيس الرُّقيات ...
و يَقُلْنَ شَيْبً قد علا **ك وقد كَبِرْت فقلت إنَّهْ.
من البحر- المجزوء الكامل-
و أمُّ أبي معيط آمنة بنت بن كُليب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة بن معاوية بن بكرهَوازنَو لها يقول نابغة بني جعد.
و شاركنا قريشاً في تقُاها**و في أنسابها شِرْك العنانِ
بمَا ولدتْنِساء بني هِلالِ**و ما ولدت نساء بني أبانِ
و كانت آمنة هذه تحت أميّة بن عبد الشمس، فولدت له العاص و أبا العاص و أبا العويص و العويص و صفية وتوبة و أروى بتي أميّة .
فلما مات أميّة تزوجها بعده أبنه ابو عمرو ..و كان أهل الجاهلية يفعلون ذالك ..يتزوج الرجل إمرأة أبه بعده ..فولدت له أبا المعيط...فكان بنو اميّة من أمنة إخوة أبا المعيط و ععمومته ..
أخبرني بذالك كلّه الطاوسي عن الزبير بن بكار.
قال الزبير :و حدثني عمي مُصَعب قال: زعمو أن إبنها أبا العاص زوجها أخاه ابا عمرو و كان هذا نكاحا تنكحه الجاهلية ، فأنزل الله تعال تحريمه فال الله وتعال:
((و لا تنكحُوا ما نكحَ آبأؤكم من منَ النّساء ِ إلا ما قدْ سَلفَ إنّه كان فاحشةً و مَقْتاً و ساءَسبيلاً))
************************************************** ************************************************** ****************************************
القصة (2)
..........................مقتل عقبة آبا المعيط والناظر بن الحارث.................................................. ......
أسر عقبة بن آبا المعيط في يوم بدر ، فقتله رسول الله صلى الله عليه وسلم صبراً .
حدثنا بذالك محمد بن جرير الكبريّ /قال خدثنا محمد بن محبد الوازيّ /قال حدثنا محمد بن إسحاق في خبر ذكره طويلٍ ،/ و حدثني به أحمد بن محمد الجعد / قال حدثنا محمد بن إسحاق المسبَّي / قال خدثنا محمد بن فليح عن موسى بن عقبة عن أبي شهاب الزُّهريّ
قالو جميعا : قتله رسول الله صبراً صلى الله عليه وسلم - فقال له ، و قد أمر بذالك فه : يا محمد، أأتا خاصة من قريش ؟.
-قال نعم .
-قال: فمن للصبِّية بعدي ؟.
- قال : النار.
فلذالك يُسمى بنو أبي معيط صبية النار .
و اختلف في قاتله ، فقيل على بن أبي طالب، صلوات الله عليه ، تولى قتله .
و هذ من روات بعض الكوفيين / حدثني به أحمد بن محدم بن سعيد بن عقبة قال/ أخبرني المنذر بم محمد اللّخامي قال/ حدثمن سليمان بن عباد قال/ حدثنا عبد العزيز بن أبي ثابت المدنّي /عن أبه /عن محمد بن عبد الله بن حسن بن حسن /عن أبيه عن جدّه /عن علي بن أبي طالب عليهم السلام / أن النبي صلى الله عليه وسلم أمر عليًّا يوم بدر فضرب عنق عقبة بن بن أبي معيط و النَّضْرِ بن الحارث .
روي ابن إسحاق أنّ عاصم بن ثابت بن ابي الاقلح الانصاري قتله، و أن الذي قتله علي بن أبي طالب عليه السلام النّضر ابن الحارث بن كَلَدَةَ.
أخبرني أحمد بن عبد العزيز الجمهري قال/ حدثنا عمر بم شبَّة قال/ حدثني الحسن بن عثمان قال/ حدثني أبن أبي زائدة عن محمد بن إسحاق عن أصحابه ، و حدثنا محمد بن جرير قال/ حدثنا أحمد بن حُمَيْد قال/ حدثنا سلمة بن إسحاق عن أصحابه ، قالوا: قتل رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم بدر عقبة بن ابي معيط صبرا : أمر عاصم بن ثابت فضرب عنقه ، ثم أقبل من بدر حتى إذا كان بالصَّفْراي
قتل النّضْر بن الحارث بن كلدة أحد بني عبد الدار ، أمر عليّاً عليه السلام أن يظرب عنقه .
-قال: عمر بن شيَّة في حديثه (الأُثل) ، فقالت أخته قُتَيْلة بنت الحارث ترثيه:
يا راكباً إنَّ الأُثــيل مظنَّةٌ **من صُبْحٍ خامسةٍ و أنت مُوفَّقُ
أبلغ به ميتًا بأنّ تحــيَّةً **ما إن تزالُ بها النجائبُ تَخْفؤقُ
منّي إليك و عَبْرةً مسفوحةً**جادتْ بدرها و أخرى تخــنقُ
هل يسمعنَّ النَّضْرُ إن ناديته**إن كان يسمع هالكٌ لا ينطقُ
ظلّت سيوف بني أبيه تنوشه** لله أرحامٌ هناك تُشَقَّـــقُ
صبراً يقاد إلى المنية مُتعَباً**رَسْفَ المُقيَّد و هو عانٍ موثقَ
أمحمدٍ ولأنت نسل مجيبةٍ**في قومها و الفحل فحل مُـعْرقُ
ما كان ضرّك لومننت و ربّما**من الفتى وهوالمغيظ المحنق
أو كنت قابل فديةٍ فلنأتينّ**بأعز ما يغلو لديك و ينــفق
و النّضْر أقرب من آخذتَ بزلةٍ**وأحقهم إن كان عتق يُعْتقُ
فبلغنا أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (لو سمعت هذا قبل أن أقتله ما قتلته).
فيقال : إنّ شعرها أكرم شعر موتُرةٍ و أعفه و أكفه و أحلمه.
قال بن إسحاق :و حدثني أبو عبيدة بن محمد بن عمّار بن ياسر أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم لمذا كان بعرق الظبية قتل عقبة بن أبي معيط .
قالحين امر به أن يقتل :فمن للصبِّية يا محمد؟ .
قال: النار.
فقتله عاصم بن ثابت بن أبي الاقلح أحدْ بني عمرو و عوف.
حدثني أحمد بن لجعد قال/حدثنا عبد الله بن محمد بن إسحاق الادمي قال/ حدثنا الوليد بن مسلم قال/ حدثني الاوزاعيّ قال/ حدثني يحي بن ابي كثير عن محمد ين ابراهيمالتيمي قال/حدثني عروة بن الزبير قال/ سلت عبد الله بن عمرو فقلت:أخبرني بأشد شيئ صنعه المشركين برسول الله صلى الله عليه وسلم فقال:بينما رسول الله يصلي في حجر الكعبة إد أقبل عقبة بن أبي المعيط فوضع ثوبه في عنق رسول الله صلى الله عليه وسلم فخنقه به خنقا شديدا فاقبل ابو بمر رحمة الله عليه
حنى أخذ بمنكبيه فدفعه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم و قال: أتقتلون رجلا أن يقول ربي الله.
.......
الصفراء:واد قرب بدر
الاثيل: موضع بين بدر وواد الصفراء
عرق الظبية :موضع من الروحة على ثلاثة أميال مما يلي المدينة
https://scontent-a-cdg.xx.fbcdn.net/...61&oe=550ADE81
يأتي في آخر الزمــان قوم: حدثــاء الأسنان، سفهاء الأحــلام، يقولون من خير قــول البــرية ، يقتــلون أهل الإسلام ويدعون أهـل الأوثان، كث اللحيـة (غزيرو اللحيــة)، مقصرين الثيــاب، محلقيــن الرؤوس، يحسنون القــيل ويسيئون الفعــل، يدعون إلى كتاب الله وليسوا مــنه في شيء.
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم في الذين يحملون هذه الصفات:
يقرأون القرآن لا يتجـاوز حنــاجرهم، يمــرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرَّميَّــة، فأينما لقيـتموهم فاقتــلوهم، فإن قتــلهم أجر لمن قتــلهم يوم القــيامة. قال النبي عليه الصلاة والسلام: فإن أنـا أدركتهــم لأقتــلنهم قتــل عاد.
مصــادر الحديث:
===========
صحيح بخارى - صحيح مسلم-مسند احمد بن حنبل - السنن الكبرى للنسائى- السنن الكبرى للبيهقى - الجمع بيين الصحيحين بخارى ومسلم - كتاب الأحكام الشرعية الكبرى - سنن أبى داود
يأتي في آخر الزمــان قوم: حدثــاء الأسنان، سفهاء الأحــلام، يقولون من خير قــول البــرية ، يقتــلون أهل الإسلام ويدعون أهـل الأوثان، كث اللحيـة (غزيرو اللحيــة)، مقصرين الثيــاب، محلقيــن الرؤوس، يحسنون القــيل ويسيئون الفعــل، يدعون إلى كتاب الله وليسوا مــنه في شيء.
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم في الذين يحملون هذه الصفات:
يقرأون القرآن لا يتجـاوز حنــاجرهم، يمــرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرَّميَّــة، فأينما لقيـتموهم فاقتــلوهم، فإن قتــلهم أجر لمن قتــلهم يوم القــيامة. قال النبي عليه الصلاة والسلام: فإن أنـا أدركتهــم لأقتــلنهم قتــل عاد.
مصــادر الحديث:
===========
صحيح بخارى - صحيح مسلم-مسند احمد بن حنبل - السنن الكبرى للنسائى- السنن الكبرى للبيهقى - الجمع بيين الصحيحين بخارى ومسلم - كتاب الأحكام الشرعية الكبرى - سنن أبى داود
من مواضيعي
0 لكل اعداء الحكومات
0 لكل اعداء الحكومات
0 نعم او لا
0 يا محمد امتك ما احمدت
0 ايها الغبي هل تصفحت القرءان..؟
0 اللغة
0 لكل اعداء الحكومات
0 نعم او لا
0 يا محمد امتك ما احمدت
0 ايها الغبي هل تصفحت القرءان..؟
0 اللغة
التعديل الأخير تم بواسطة بنالعياط ; 10-12-2011 الساعة 08:56 PM







