تسجيل الدخول تسجيل جديد

تسجيل الدخول

إدارة الموقع
منتديات الشروق أونلاين
إعلانات
منتديات الشروق أونلاين
تغريدات تويتر
 
أدوات الموضوع
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية بـــروال آمـــال
بـــروال آمـــال
عضو متميز
  • تاريخ التسجيل : 02-02-2012
  • الدولة : باتنة/الجزائر
  • العمر : 30
  • المشاركات : 670
  • معدل تقييم المستوى :

    14

  • بـــروال آمـــال is on a distinguished road
الصورة الرمزية بـــروال آمـــال
بـــروال آمـــال
عضو متميز
الـ ح ـلـــم الأكـــبـــر
05-05-2012, 06:32 PM
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

بصراحة هي قصة طويلة نوعا ما ( ذرحت نكتبها كلها ) سأنقلها لكم على ردود ، المهم أترككم معها :

وقف أمام النهر بعد أن أنهكه التعب ، بقي يلتقط أنفاسه لوقت طويل ، مرّت ساعة ، لا أحد يُطارده ، تنهد بقوة ، ثم خرج من خلف الصخرة و هو يترقب ، لم ير أحدا فتشجع و نزل إلى النهر ليغترف ماءًا .
- يجب أن أُكمل مسيرتي ، فلعلّهم قريبون منّي . هذا ما قاله لنفسه بعد أن ارتاح بضع دقائق ، واصل طريقه و لكنّه هذه المرّة يمشي مُختبئًا خلف الأشجار ، مرّ بأنواع الحيوانات و الطيور ، أحسّ بالسعادة الغامرة رغم كلّ ما ألمّ به ، قادته قدماه إلى مغارة مجهولة فقرر و الشمس توشك على المغيب أن يقضي ليلته فيها ، عساه ينعم ببعض السكينة ، تردد قليلا ثم دخل ، كان الكهف باردا بفعل الرطوبة و لكنه لم يكترث ، فقط لا حظ ما يُحيط به بمصباح قديم ، تبدو الآثار أن عابرًا ما قد دخل إليه ، هُناك ثلاث حجارة سوداء موضوعة فوق بعضها البعض و في وسطها رماد ، لا أثر للخفافيش أو لخيوط العنكبوت بل و كأنه يشم رائحة الطعام .
- لعلّه كان بالأمس أو اليوم ؛ أطرق مليًا : - إذًا لعلّه مثلي تمامًا . أعدّ مكانًا للنوم ثم أخذ بعض الضمادات و الأعشاب من محفظته الصغيرة ، عالج جروحه بصعوبة ثم ضمدّها ، و استلقى مُباشرة ، - الحمدلله على كل حال . و قبل النوم استعرض شريط حياته المسجل في رفوف ذاكرته ، ثمّ غطّ في الأحلام ، و لعلّها كانت عن حُلمه الأكبر .
- لقد توقفت آثار الدماء و الأقدام هُنا يا سيدي . - اقتحموا المكان حالا ، لا شك أنه موجود هنا ، يجب أن لا ينجو كما أفلت الذي قبله . استيقظ على أصواتهم و تسمّر في مكانه من البرد و الخوف معا ، كانت فاجعته أكبر من أن يُعمل عقله في البحث عن حل سريع ، لم تبق سوى خطوات و يعود معهم من حيث هرب ، لا يُريد ذلك لأنهم إن أمسكوه سيزيدون من عقوبته .
- عليّ الفرار بسرعة و إلاّ فإنهم لن يتركوني . بدأ يجري داخل المغارة علّه يجد مخرجا ، توغل كثيرا حتى لم يعد يسمع أصواتهم بوضوح ، لاح له شعاع شمس من مكان ما ، فركض نحوه و قد تفتقت جراحه و أثخنت بالدماء ، و بشق الأنفس وصل إلى مُبتغاه ، الحفرة ضيقة قليلا و لكن لا بأس ؛ المهم هو النجاة . شرع يحفر بيديه لِيُوسعها ثم انطلق حُرًا ، و لم يتوقف عن الجري حتى تجاوز الأدغال و سقط مغميا عليه .


التعديل الأخير تم بواسطة بـــروال آمـــال ; 06-05-2012 الساعة 08:33 AM سبب آخر: العنوان
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية علي قوادري
علي قوادري
مشرف شرفي
  • تاريخ التسجيل : 30-07-2008
  • المشاركات : 4,559
  • معدل تقييم المستوى :

    22

  • علي قوادري is on a distinguished road
الصورة الرمزية علي قوادري
علي قوادري
مشرف شرفي
رد: الـــ ح ـــلـ الأكـبـر ـم
05-05-2012, 08:40 PM
سانتظر حتى تكتمل..
لكن إياك والذرحة بنيتي..
الديمقراطيه الأمريكيه أشبه بحصان طرواده الحريه من الخارج ومليشيات الموت في الداخل... ولا يثق بأمريكا إلا مغفل ولا تمدح أمريكا إلا خادم لها !
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية بـــروال آمـــال
بـــروال آمـــال
عضو متميز
  • تاريخ التسجيل : 02-02-2012
  • الدولة : باتنة/الجزائر
  • العمر : 30
  • المشاركات : 670
  • معدل تقييم المستوى :

    14

  • بـــروال آمـــال is on a distinguished road
الصورة الرمزية بـــروال آمـــال
بـــروال آمـــال
عضو متميز
رد: الـــ ح ـــلـ الأكـبـر ـم
06-05-2012, 09:02 AM
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zohier مشاهدة المشاركة
متابعون دمتى متألقة
شكرا لك
ابقى في الجوار

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي قوادري مشاهدة المشاركة
سانتظر حتى تكتمل..
لكن إياك والذرحة بنيتي..
حااااضر أستاذ
دُمت بالجوآر
تحياتي


  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية بـــروال آمـــال
بـــروال آمـــال
عضو متميز
  • تاريخ التسجيل : 02-02-2012
  • الدولة : باتنة/الجزائر
  • العمر : 30
  • المشاركات : 670
  • معدل تقييم المستوى :

    14

  • بـــروال آمـــال is on a distinguished road
الصورة الرمزية بـــروال آمـــال
بـــروال آمـــال
عضو متميز
رد: الـــ ح ـــلـ الأكـبـر ـم
06-05-2012, 09:35 AM
في الكهف ؛ كان الجنود يواصلون البحث عن أسيرهم المفقود ، لاحظوا كل ما دلّ على وجوده لكنهم لم يجدوا له أثرا ، كانوا أجبن من أن يُغامروا و يلجوا الكهف فغادروا بسرعة ؛ و هم يُقنعون أنفسهم أنه غادر قبل وصولهم ، في حين كان هو مغشيا لا بشر حوله و لا أحد يُساعده .
ذرات ماء انهالت على وجهه المُصفر لتُعيد إليه الحياة ، لم يفتح عينيه لبرهة قبل أن يُدرك أنها قطرات المطر ، حملته على الركض دون وعي لِيصل إلى بعض الأكواخ و الخيم المُنتصبة ، جثم على ركبيتيه دون حراك فهرع إليه بعض الشباب و الصبيان و حملوه إلى داخل خيمة صغيرة ، جاء إليه كهل عالم بالطب و النبات لِيُعالجه ، قضى ليلته و هو لا يشعر بشيء ، فما حدث له أكبر من أن يقدر على استرجاع إحساسه بنفسه .
في الصباح الباكر ؛ استيقظ من النوم على وقع كابوس مرعب ، سارع إليه الطبيب يتفقده و هو يقيس حرارته و نبضه . - يجب عليك أن ترتاح أياما أخرى حتى تتحسن صحتك . - و لكنهم يُلاحقونني . - من الذي يُلاحقك ؟ أنت تحلم . - لا ، بل في الواقع ، لقد هربت منهم و هم يبحثون عني الآن . - حسنا ، اهدأ يا بنيّ و لا تشغل بالك ، سنقوم بحمايتك ، فلتسترح الآن .
كان كلام الكهل كافيًا لِيُشعره بالاطمئنان و الأمان ، فسلّم نفسه إلى الرغبة الجامحة التي كانت تجتاحه ، فقد أراد أنا ينام بل أن لا يستيقظ لعدة أيام ويستريح من كل معاناه ، ولكن هيهات ؛ أين هي الراحة من حياته البائسة بل أين هو طعمها ومعنى مفردها في معجم كلماته . جالت في فكره الكثير من الخواطر وتذكر أيام بسالته ، أيام كان في المعسكر مع أصدقائه ؛ يتبادلون الحديث إلى وقت ذلك الهجوم المفاجئ ، كان آخر ما استذكره وقع القنابل وصوت الرصاص والجثث المرمية هنل وهناك ، ثم خلد لرغبة عينيه بالإنغلاق وعدم التفتح على هذه الدنيا ، ورغبة أذنيه بعدم سماع أي صوت ، وكذا رغبة أطرافه بالكف عن الحركة وعقله بالتوقف عن التفكير واسترجاع الحوادث الأليمة .


  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية بـــروال آمـــال
بـــروال آمـــال
عضو متميز
  • تاريخ التسجيل : 02-02-2012
  • الدولة : باتنة/الجزائر
  • العمر : 30
  • المشاركات : 670
  • معدل تقييم المستوى :

    14

  • بـــروال آمـــال is on a distinguished road
الصورة الرمزية بـــروال آمـــال
بـــروال آمـــال
عضو متميز
رد: الـــ ح ـــلـ الأكـبـر ـم
06-05-2012, 02:25 PM
كان سُكّان القرية يتهامسون حول هذا الزائر الجديد الغريب عنهم ، لا أحد يعلم قصته أو ما حلّ به ، حضّرت له النسوة حساءًا ساخنًا من خليط الأعشاب ليحتسيه ، ذهبت إحداهن تُقدمه له ، كان يحلم بأنه يودع أفراد عائلته ليلتحق بالجيش ، الكل يبكون من حوله ، و هو يُحاول مسح دموعهم المُتناثرة عبثا ، لقد كان ابنا مُطيعًا و أخًا رائعا و صديقا وفيًا ، بل و زوجا مُخلصا و بعد سبعة أشهر سيُصبح لديه ولد و يُصبح أبا ! ، و اكن رغم كل هذا و ذاك هُناك الوطن و نداؤه من أجل الذود عنه ، و وجوب التلبية و التضحية في سبيله .
- كيف حالك يا بُنيّ ؟ . تأكد أنه لم يكن حُلمًا و لكنّ ذكرياته لا تكف عن الدوران في مخيلته حتى و هو نائم ، بل أصبحت كأحلام يقظته . - بخير يا خالة ... أجابها بابتسامة تُخفي الحزن و الشرود الذي بداخله . - تناول هذا الحساء و ستشعر بتحسن إن شاء الله . - سلمت يداكِ .
هاهو أسبوع يمرّ منذ تواجده في هذا المكان ، تعرّف على القاطنين بالمنطقة و عقد صداقات جديدة ، تماثل للشفاء كليًا ، و أحسّ بالراحة ، الراحة الحقيقية و السعادة هذه المرة ، بدأ يُفكر في العودة إلى بلاده و أهله ، فحاولو منعه لأنهم آنسوه و آنسهم . - شكرا جزيلا لكم ، و لكن يجب أن أعود إلى عائلتي . وافقوا بشرط واحد ألا وهو أن يقضي معهم هذه الليلة ، و يحكي لهم قصته كاملة .
بعد العشاء ، التف حوله الصغار و الكبار كأنهم يلتفون حول راوٍ من الرواة ، فأخبرهم عن توديعه لأحبائه ، و مُغادرته نحو مناطق القتال على الحدود ، لأن البلاد كانت تعيش حالة أمنية مُضطربة ، التحق بأحد المُعسكرات و تدرب حتى أصبح ماهرا في فنون الحرب ، كان و أصدقاءه يشتركون نفس الحلم و كانوا يُقاتلون في سبيل وطنهم بكل شجاعة ، ثم إنه قصّ عليهم كيف تم اختاطفه : - لقد كانت الحرب على وشك أن تنتهي ، فخففنا الحراسات و قللنا حالة الانتباه و التيقظ ، كما أننا قررنا أن نُعطي لأنفسنا حقها علينا . ردد الجميع بصوت واحد : - ما الذي حدث بعد ذلك ؟ فأجاب : - غارة مشؤومة من قِبل العدو حطّمت كلّ آمالنا ، و تحوّل مُعسكرنا إلى بركان من نار و دم ، حاول الضابط المسؤول الاتصال بالقيادة العليا للاستفسار عن الأمر و طلب العون ، و لكن انفجار مكان الهاتف حال دون ذلك ، فاتفقنا بسرعة أن نُحارب فننتصر أو نموت ، و بعد أن خمدت النيران ؛ مات الكثير من الجنود و بقيت و بعض أصدقائي على قيد الحياة و ياليتنا ما بقينا ! رغم تظاهرنا بالموت إلا أنهم كشفوا خُدعتنا فأسرونا و اقتادونا معهم ، كُنت معصوم العينين فلم أر ماذا حدث للبقية ، أما نا فقد أخذوني إلى مكان غريب ، و هُناك عذبوني بشتى أنواع التنكيل ، و لكن دهشتي بفعلتهم جعلتني أفقد التفاعل مع الحياة ، فأصبحت جثة حية أو ما يسمونه خُضارا بشرية ، لم أعد أعي شيئا مما يدور في العالم الخارجي سوى بعض الهمسات عن خروج العدو من أراضينا و حصولنا على وعود بالاستقلال ، و مع أول فرصة سانحة حاولت الفرار و نجحت في ذلك ، حتى أنني لم أدر بالمدة التي مكثتها عندهم .


  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية بـــروال آمـــال
بـــروال آمـــال
عضو متميز
  • تاريخ التسجيل : 02-02-2012
  • الدولة : باتنة/الجزائر
  • العمر : 30
  • المشاركات : 670
  • معدل تقييم المستوى :

    14

  • بـــروال آمـــال is on a distinguished road
الصورة الرمزية بـــروال آمـــال
بـــروال آمـــال
عضو متميز
رد: الـــ ح ـــلـ الأكـبـر ـم
07-05-2012, 12:29 PM

قام أحد الحاضرين يعُدّ تلك المدة ، ستة أشهر و نصف الشهر قضاها لا يعلم عن أحد و لا يعلم عنه أحد ، يُفكر بعائلته و حزنها عليه ، لابد أنها تظنه ميتًا الآن . تطوع أحد شباب القرية التي تأثرت كثيرا بقصته ؛ للذهاب و الاستقصاء له عن صحة خبر الاستقلال ، بينما انتفض الجميع من حوله و غادر هو نحو خيمته ، كانت ليلة صعبة لم يستطع النوم فيها ، ظلّ يُفكّر أنه سيعود أخيرا إلى عائلته ، ما أروعه من إحساس ! سيُقبل والديه و يشعر بحنانهما و رضاهما ، يلعب مع إخوته و أخواته و أصدقائه و يُمازحهم ، و أجمل شعور تملكه هو حضوره لاستقبال ابنه إلى الحياة و احتضانه بكل الحب ، و لكنّ التعب تمكن منه فاستسلم لنوم عميق .
و مع بزوغ الفجر ، بزغ معه أمل جديد ، فقد عاد المتطوع و معه أنباء الحرية و الأمن السائدة في الوطن الحبيب ، فأعدّ رحاله بسرعة و الفرحة تغمره ، ثم ودّع الجميع بحرارة ، و مع شروق الشمس بأشعتها الذهبية على الأرض ؛ أشرقت الحياة و ابتسمت له ، فانطلق يقفز كطفل صغير و هو ممتن للذين ساعدوه ، و بعد جُهد و تيهان عبر الحدود ، فجثم يُقبل تُراب وطنه ، ثم واصل السير إلى منزله ، فأحس أن كل شيء مُشتاق له و هو مُبادله نفس الاحساس حتي الطرقات ! و ما إن وصل حتى اجتمع الكل حوله مُندهشين غير مُصدقين ، فكانت لحظة اللقاء لا توصف .
قبّل والديه و لاعب أحباءه و حضن ابنه الذي كان قد وُلد بمجرد وصوله ، و الأهم من ذلك كله أنه أحس بتحقيقه لجميع أحلامه ، خاصة حُلمه الآكير ( وطنه ) .


انتهت :
22/02/2012

في انتظار آرائكم و انتقاداتكم

تحياتي لكم


التعديل الأخير تم بواسطة بـــروال آمـــال ; 07-05-2012 الساعة 12:32 PM
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية علي قوادري
علي قوادري
مشرف شرفي
  • تاريخ التسجيل : 30-07-2008
  • المشاركات : 4,559
  • معدل تقييم المستوى :

    22

  • علي قوادري is on a distinguished road
الصورة الرمزية علي قوادري
علي قوادري
مشرف شرفي
رد: الـــ ح ـــلـ الأكـبـر ـم
07-05-2012, 07:27 PM
ماشاء الله نفس طويل وروح مثابرة..
تحتاج قليلا من التشذيب فالتكثيف ضروري في هذا الفن..
نص ينبئ بكاتبة قادمة لاريب.
تقديري بنيتي.
الديمقراطيه الأمريكيه أشبه بحصان طرواده الحريه من الخارج ومليشيات الموت في الداخل... ولا يثق بأمريكا إلا مغفل ولا تمدح أمريكا إلا خادم لها !
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية بـــروال آمـــال
بـــروال آمـــال
عضو متميز
  • تاريخ التسجيل : 02-02-2012
  • الدولة : باتنة/الجزائر
  • العمر : 30
  • المشاركات : 670
  • معدل تقييم المستوى :

    14

  • بـــروال آمـــال is on a distinguished road
الصورة الرمزية بـــروال آمـــال
بـــروال آمـــال
عضو متميز
رد: الـــ ح ـــلـ الأكـبـر ـم
08-05-2012, 02:52 PM
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي قوادري مشاهدة المشاركة
ماشاء الله نفس طويل وروح مثابرة..
تحتاج قليلا من التشذيب فالتكثيف ضروري في هذا الفن..
نص ينبئ بكاتبة قادمة لاريب.
تقديري بنيتي.
كل هذا بفضل تشجيعك أستاذي
لقد لاحظته في بعض الأحيان تنصح بعض الإخوة كما قلت لي بـ " التشذيب "
و لكني لحد الآن لم أفهم ما معناه ؟

تحياتي لك


  • ملف العضو
  • معلومات
أم زيد
مشرفة شرفية
  • تاريخ التسجيل : 09-06-2009
  • الدولة : الجزائر
  • المشاركات : 5,673
  • معدل تقييم المستوى :

    24

  • أم زيد is a jewel in the roughأم زيد is a jewel in the roughأم زيد is a jewel in the rough
أم زيد
مشرفة شرفية
رد: الـــ ح ـــلـ الأكـبـر ـم
08-05-2012, 04:28 PM
آمال ابنتي الحبيبة
هذه أجمل هدية تقدميها لشهداء 8 ماي 1945
و ما أجملها من هدية
و ما أروعها من قضية
و ما أعذبه من سبك للمعاني
و ما أطيبه من صوغ للكلمات
و ما أحلاه من تتبع للأحداث
ممتازة يا صغيرتي
أحسنت يا أديبتنا الفتية
مستقبل زاهر وواعد لهذا القلم الصغير
لك مني أسمى معاني التقدير
يا من رفعت قدر المجاهد ذلك العم المتعب فصغت له قصة و ما أجملها قصة.


عندما أرى حسرة أطفال مالي و حرائر سوريا في شوارعنا

أشكر الله ألف مرة على نعمة الأمن و الأمان في بلدي

اللهم أدمها نعمة و امنعها من الزّوال.
مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 


الساعة الآن 11:36 AM.
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى