مشاكل في الجزائر باختصار
01-09-2013, 12:45 PM
من بين هذه المشاكل أذكر الأكبر منها و هو التنصير ألسنا دولة مسلمة و دينها هو الإسلام في المادة الثانية من الدستور وكل من أساء إلى الدين فقد أساء إلى الدولة إذا من أساء إلى الدولة أو أحد رموزها كان مصيره السجن الذي لا يقل عن خمس سنوات والإسلام هو أسمى رموز الدولة إذا كل من كان مسلما وارتدعن دينه فالفصل هو القتل ولا مجال للتفكير أو حرية المعتقد كما يدعي بعض من يدعي الوطنية أو الحضارة هذا ما قاله رب السمواوات القتل للمرتد و إن كان القتل غير مطبق في الجزائر فحكم الإعدام أو المؤبد هو جزائه لأنه تعدى على حرمة الدولة و مقدساتها و تعدى على الوحدة الوطنية و أنتها أما من كان من وراء التنصير فالطرد من الجزائر مانحتاجوهمش لو كان مال الدنيا بأيديهم
المشكل الثاني هو التشيع فقد بدأت بوادر هذه اللعنة تظهر في الجزائر وكلنا لا نعطيها اهتماما كلم قرأ التاريخ و يعرف التاريخ وكل ما لا تعطيه بالك من شر تعاظم وكبر فؤهلاء الأشرار من الشيعة الذي يعملون في الخفاء في الجزائر كفار بإجماع جمهور العلماء ويجب محاربتهم قبل محاربة اليهود و النصارى فحير مثل هو الرائد في الجهاد صلاح الدين الأيوبي لم يحارب النصارى ولم يحرر القدس إلا بعد أن قضى على الدولة الفاطمية الشيعية ولم بق لها أثرا أنا لا أقول نبيد إيران أو حزب الله فهؤلاء يومهم قريب أنا أقول محاربة كل متشيح في محيطنا الجزائري واستئصاله حتى لا يكبر الورم الخبيث والمثال على ذلك العراق خبث اليعة أدى بهم إلى التعامل مع اليهود و النصارى ضد المسلمين السنيين .
المشكل الثالث هو السرقة المتفشية في الجزائر بشكر رهيب ولا يطاق الحكومة تعتمد السجن سنة او سنتين أو ثلاث أو حتى عشر سنوات بالإضافة إلى ذلك يجب أقول يجب مراعاة لما يأمرنا به ديننا الذي هو دين الدولة قطع يد كل سارق ليكون عبرة لكل من أراد القتداء به و كذلك مصادرة كل الأموال التي سرقها فأنا أبحث عن اختلاس مليار أدخل السجن عشر سنوات وأخرج من السجن أجد المليار في انتظاري و أعوض نفسي عن سنوات السجن فالسراق الكثبر منهم يعرف أن سيفضح لكن الأموال تعطيه القوة لزيادة السرقة والاختلاس ففي النهاية تبقى في يده ولا مجال للحكومة أن تحاسبه لأنه سجن لا والله هذا ليس بحل قطع اليد والسجن و مصادرة كل الأموال التي اختلسها.
المشكل الرابع الرشوة حكومتنا بيدها ربما حل بسيط ولكنه يساعد أيضا إن أنا تعرضت للشوة بـ 500 دج إن ثبتت التهمة على من أراد ارشائي فجزائي من الحكومة هو إما 750 دج أو حتى 1000 دج حتى تضمن الحكومة أن كل من يتعرض للرشوة فالراشي يكون في قبضتها في الحين يعطي زيادة العطية لكل من يبلغ عن الرشوة بعد التأكد
وبعض المشاكل الأخرة التي تعرفونها جميعا كعري البنات الفاسقات في الشوارع بحجة حرية المرأة اللعنة على هذه الحرية ومؤخرا ما خدث في حاسي مسعود التي طلب فيها مجموعة من الحيوانات أو ربما العملاء الشواذ بإنشاء جمعية لهم جمعيتكم هي قبر واحد يأويكم وأنا حفار هذا القبر إن طلب مني ذلك و شرب الخمر في الطرقات و أمام الملأ ولا أحد يحرك ساكنا أنا ماطقتش والله غير عييت وكرهت سامحوني إن أطلت عليكم











