انتصار التيار الوطني في الجزائر
13-04-2014, 11:09 AM
بعد ثلاثة عقود تعود الجزائر الى احضان التيار الوطني وبذلك يثبت هذا التيار انه الضامن الوحيد لاستقرار الجزائر .
وقد عرفت الجزائربعد دخولها عهد التعددية السياسية محاولة فاشلة لتغلغل التيار الاسلامي في دواليب الحكم .
فعندما يتنافس بن فليس ابن الشهيد وامين عام جبهة التحرير الوطني ورئيس حكومة سابق مع رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة المجاهد وعضو مجلس الثورة ووزير خارجية الجزائر في سبعينيات القرن الماضي يكون الشعب الجزائر على موعد مرة اخرى مع انتصار جديد للتيار الوطني .
والتيار الوطني هو الذي يملك القوة للتصدي لمحاولات زعزعة استقرار الجزائر التي تتعرض لهجمة غير مسبوقة وخاصة على الحدود الغربية اين يتربص بالجزائر ملكا فتح اراضيه للقواعد العسكرية الامريكية ومستعد للتحالف مع الشيطان في سبيل تحقيق ما عجز عنه ابوه سابقا عندما حاول احتلال الجزائر .
و على الحدود الشرقية تحولت ليبيا الى قاعدة خلفية للجماعات التكفيرية المتشددة والتي تتلقى الدعم من دوائر غربية مشبوهة من اجل زعزعة استقرار الجزائر .
وفي تونس الفراغ الامني الذي تركه سقوط نظام بن علي يشكل كذلك حالة من القلق لدى الجزائر .
والشعب الجزائري باختياره للتيار الوطني يكون قد فوت الفرصة على كل المتربصين والمتآمرين على الجزائر .
وقد عرفت الجزائربعد دخولها عهد التعددية السياسية محاولة فاشلة لتغلغل التيار الاسلامي في دواليب الحكم .
فعندما يتنافس بن فليس ابن الشهيد وامين عام جبهة التحرير الوطني ورئيس حكومة سابق مع رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة المجاهد وعضو مجلس الثورة ووزير خارجية الجزائر في سبعينيات القرن الماضي يكون الشعب الجزائر على موعد مرة اخرى مع انتصار جديد للتيار الوطني .
والتيار الوطني هو الذي يملك القوة للتصدي لمحاولات زعزعة استقرار الجزائر التي تتعرض لهجمة غير مسبوقة وخاصة على الحدود الغربية اين يتربص بالجزائر ملكا فتح اراضيه للقواعد العسكرية الامريكية ومستعد للتحالف مع الشيطان في سبيل تحقيق ما عجز عنه ابوه سابقا عندما حاول احتلال الجزائر .
و على الحدود الشرقية تحولت ليبيا الى قاعدة خلفية للجماعات التكفيرية المتشددة والتي تتلقى الدعم من دوائر غربية مشبوهة من اجل زعزعة استقرار الجزائر .
وفي تونس الفراغ الامني الذي تركه سقوط نظام بن علي يشكل كذلك حالة من القلق لدى الجزائر .
والشعب الجزائري باختياره للتيار الوطني يكون قد فوت الفرصة على كل المتربصين والمتآمرين على الجزائر .











