أمازيع عربنا الإسلام؟؟؟
21-05-2014, 07:42 AM
جملة كثيرا مايرددها الكثير من النخبة في الجزائر خاصة الذين تشبعوا بفكر ابن باديس ،والفكر العربي الإسلامي،وهي جملة تحمل دلالات كثيرة ،ان قيلت في سياق انضمام الثقافة الأمازيغية وتراثها الى الحرف العربي كتابة ،منذ دخول الإسلام الى شمال افريقيا،فكانت الكتابات بالحرف العربي سواء كانت كلمات عربية أو أمازيغية،خاصة ماتعلق بالشعر (إسفرا)أو بالعادات والتوثيق ،والفقه والشريعة...أي المسلمين الأمازيغ عوضوا الحرف اللاتيني بالحرف العربي(كما هو الأمر في ايران)فالجملة لاغبار عليها،باستثناء الطوارق الذين حافظوا على الحرف التفاناغي ودرسوه ودرسوا به ،ووثقوا و....أما في سياق أن الإسلام حول الأمازيغ الى عرب فهذه جناية على الإسلام وعلى التاريخ،فالإسلام لايعرب ولايفرنس ولا ....بل يهدى للتي هي أقوم،رحمة للعالمين،واختلاف الألسن من آيات الله الكبرى قرءانا وواقعا،فلايمكن باي حال من الأحوال اعتبار الأمازيغ عربا ،لأنهم تارخا وواقعا وحضارة ومستقبلا ليسوا عربا،والمطالبة بترسيم اللغة الأمازيغية الى جانب العربية ليس فقط طلبا مشروعا بل بديهية حضارية ،ومن الظلم أن تبقى الهوية مجال مساومات سياسية.
النتيجة الإسلام لايعرب أحدا بل هداية ورحمة،ومافعله بعض السلف من فرض خطبة الجمعة بالعربية الفصحى هو اعتداء على روح الإسلام ،ومقاصد الخطبة،أتخاطب الناس بما لايفهمون أي فتوى هذه؟ألا تلاحظون أن مجرد مانخاطب انسانا بلغته يستأنس؟المقدس القائم على المجهول الغامض ميزة عصور الأمية التي حولت الحرف العربي القرءاني الى وسيلة علاجية بشرب ماء حبره ،والتبرك بتكرار آلي لحروف وكلمات معينة.
لنكن مسلمين مؤمنين انسانيين متعددي اللغة،والعربية مفتاح القرءان الكريم لاشك في ذلك،لكنها ليست بديلا عن لغة أي شعب،هنا نلاحظ واقعيا حتى ندرك المشكلة مجسدة ،لغة الناس في الشوارع والبيوت وال....الأمازيغية في مناطقها،أو بين الأمازيغ،لغة المسجد هي العربية عندما يكون الإمام على المنبر،وفي المدرسة كذلك،كيف يشعر هؤلاء؟أليس نفس الشعور عندما كان الفرنسي يخاطبهم بلغته ،ثم يترجم ذلك؟والمشكل في المسجد لاترجمة.للسف حتى في عقد القران والدعاء يكون عند بعض الأئمة سامحهم الله بلغة عربية فصحى يلقنها للولي ...
الموضوع وجهة نظر،وقول أمازيغ عربنا الإسلام جملة أتصور أهمية الغائها لدى النخبة خاصة.
النتيجة الإسلام لايعرب أحدا بل هداية ورحمة،ومافعله بعض السلف من فرض خطبة الجمعة بالعربية الفصحى هو اعتداء على روح الإسلام ،ومقاصد الخطبة،أتخاطب الناس بما لايفهمون أي فتوى هذه؟ألا تلاحظون أن مجرد مانخاطب انسانا بلغته يستأنس؟المقدس القائم على المجهول الغامض ميزة عصور الأمية التي حولت الحرف العربي القرءاني الى وسيلة علاجية بشرب ماء حبره ،والتبرك بتكرار آلي لحروف وكلمات معينة.
لنكن مسلمين مؤمنين انسانيين متعددي اللغة،والعربية مفتاح القرءان الكريم لاشك في ذلك،لكنها ليست بديلا عن لغة أي شعب،هنا نلاحظ واقعيا حتى ندرك المشكلة مجسدة ،لغة الناس في الشوارع والبيوت وال....الأمازيغية في مناطقها،أو بين الأمازيغ،لغة المسجد هي العربية عندما يكون الإمام على المنبر،وفي المدرسة كذلك،كيف يشعر هؤلاء؟أليس نفس الشعور عندما كان الفرنسي يخاطبهم بلغته ،ثم يترجم ذلك؟والمشكل في المسجد لاترجمة.للسف حتى في عقد القران والدعاء يكون عند بعض الأئمة سامحهم الله بلغة عربية فصحى يلقنها للولي ...
الموضوع وجهة نظر،وقول أمازيغ عربنا الإسلام جملة أتصور أهمية الغائها لدى النخبة خاصة.
من مواضيعي
0 من أنوار القرءان الكريم
0 سؤال للمعرفة
0 القرءان والمسلم
0 الفساد التعفن
0 لكم جميعا أعزائي
0 الطفل مجهول النسب
0 سؤال للمعرفة
0 القرءان والمسلم
0 الفساد التعفن
0 لكم جميعا أعزائي
0 الطفل مجهول النسب
التعديل الأخير تم بواسطة أبو اسامة ; 21-05-2014 الساعة 07:55 AM
سبب آخر: تغيير كلمات













