تسجيل الدخول تسجيل جديد

تسجيل الدخول

إدارة الموقع
منتديات الشروق أونلاين
إعلانات
منتديات الشروق أونلاين
تغريدات تويتر
منتديات الشروق أونلاين > المنتدى العام > نقاش حر

> العراق ثورة شعبية أم تطرف ...

 
أدوات الموضوع
  • ملف العضو
  • معلومات
العطاء
عضو فعال
  • تاريخ التسجيل : 01-05-2013
  • الدولة : أوروبا الغربية
  • المشاركات : 324
  • معدل تقييم المستوى :

    11

  • العطاء is on a distinguished road
العطاء
عضو فعال
العراق ثورة شعبية أم تطرف ...
13-06-2014, 12:13 PM
السلام عليكم
في الحقيقة عجبت من إفتقار النقاش الحر لموضوع على ما يصيب العراق من خطر و تغيرات دراماتيكية متسارعة ...

فتحرك تنظيم داعش الذي يعرف عنه تبنيه لمناهج متطرفة وآلة الموت والفتك المدمرة والتي طال فتكها حتى البساتين والمزارع والأراضي والحيوانات كالذي يحصل بدير الزور في سوريا بل المشكوك أصلا في كونه فيصل مقاتل في العراق ( هناك من ينسبه للمخابرات الرافضية الإيرانية والأمريكية)...

أو كحسن ظن نقول أنه مخترق ...

فالإعلام يصور أن ما يحصل بالعراق هو غزو داعشي ...؟
لكن الإعلام الموازي كشف الحقائق وكشف ما تحاول خاصة تلك القناة المشبوهة المسماة عربية تصور ما يحصل أنه تمدد لداعش ...

فالإعلام الموازي يغرد بأن ما يحصل ثورة شعبية ضد الحكم المالكي الرافضي والظلم الذي طال المسلمين في العراق من الروافض المجوس ويشترك في هذه الثورة العشائر وبعض الحركات الإسلامية الأخرى من بعث وغيرهم حتى أن صور عزت الدوري عُلقت في الموصل ...
بل حتى الصوفية تقاتل هناك (النقشبنديين) ...

أخشى أن يكون إبراز داعش إعلاميا هو تمهيد لإبادة أهل السنة فقد خبرنا تاريخيا أن الحركات التي تحمل فكرا تكفيريا تكون دوما مطية للفتك ببلدان الإسلام والمسلمين ...

والأمثلة كثيرة جدا نأخذ آخرها وهي حركة الآزواد فكان يكفي قرنها بفيصل تكفيري حتى تذهب حقوقهم وتستعمر بلادهم من فرنسا بالجنود بعدما كانت مستعمرة بغير عدة وعتاد...
سوريا داعش تلعب نفس الدور ...
آفغانستان ....

فهذا الفكر المتطرف وإن أحسنا الظن به وفي نيته لكن منهجه لم يأت إلا بالدمار على الدول الإسلامية والدعوة الإسلامية والإسلام عموما ...

ماسقته ليس وجهة نظر شخصية لكن وجهات نظر متعددة ...

فما الذي يحصل في العراق ياترى ...

تحية


العطاء

التعديل الأخير تم بواسطة العطاء ; 13-06-2014 الساعة 12:38 PM
  • ملف العضو
  • معلومات
علمدار
زائر
  • المشاركات : n/a
علمدار
زائر
رد: العراق ثورة شعبية أم تطرف ...
13-06-2014, 03:38 PM
اول شيئ ادهشني لما سيطرت داعش على بعض المدن العراقية هي خطفها للسفير التركي وبعض اعوانه ونحن نعلم ان تركيا تقف ضد المالكي ومع مطالب السنة في العراق كما انها ايضا انحازت للثورة السورية ووقوفها ضد بشار والسؤال الان الذي يطرح من المستفيد من خطف السفير التركي ولماذا قامت داعش بهذا العمل الخسيس ضد تركيا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
  • ملف العضو
  • معلومات
علمدار
زائر
  • المشاركات : n/a
علمدار
زائر
رد: العراق ثورة شعبية أم تطرف ...
13-06-2014, 03:48 PM





المشهد الحالي في العراق يشير الى ان تقسيم العراق يسير بشكل متسارع



1- الاكراد يتجمعون ويتحصنون في مناطقهم ولهم قوات خاصة بهم ومدربة وتمتلك امكانيات كبيرة ولا يجرؤا احد على دخول مناطقهم دون اذنهم ولهم دولة حقيقية على ارض الواقع
2- الشيعة يتقهقرون الى مناطقهم ويحشدون قواهم لحماية مناطقهم ولهم القدرة على ذلك لان معظم قدرات الجيش باياديهم وايران تدعمهم ومؤسسات الدولة قائمة في مناطقهم
3- مناطق السنة تتحرر بايدي ابناء السنة وهذه القوات السنية لا تمتلك القدرة على حكم مناطق الشيعة او الاكراد وهي المناطق التي ستستمر المشاكل فيها لعدم توحد الثوار فيها
4- داعش مجرد شماعة للنظام ليجلب دعم قوى غربية لقواته وهم يسيئون للسنة ان صحت دعوتهم للتوجه الى كربلاء والنجف لان هذا التصريح لا يعبر عن راي معظم السنة ولا يمكن ان يتحقق على ارض الواقع فكربلاء والنجف مهوى افئدة الشيعة وايران لن تتاخر في التدخل المباشر
المشهد واضح ان التقسيم العملي هو ما سيترسخ في العراق خلال الفترة القادمة

ونسال الله ان يلهمنا الصواب ويرزقنا اتباعه


منقول
  • ملف العضو
  • معلومات
علمدار
زائر
  • المشاركات : n/a
علمدار
زائر
رد: العراق ثورة شعبية أم تطرف ...
13-06-2014, 03:49 PM
مقال منقول مهم لفهم الاسباب والمالات المحتملة


بسم الله الرحمن الرحيم


"" انتصارات العراق و السيناريو المحتمل""


الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على رسوله الأمين وبعد:
شهدت ساحة العراق مؤخراً تطورات خطيرة، وانتصارات عظيمة سقطت فيها محافظات ومدن كبرى، ولم تنته هذه الفتوحات بعد، فالمحللين السياسيين والمفكرين والمراقبين والمتابعين والمتخصصين يراقبون الأحداث ويتتبعون تحركاتها ويرصدون مآلاتها فمنهم مشكك بها وثانٍ ينظر على أنها مؤامرة وثالثٍ يعتبرها حدثا تاريخيا عظيما في الحركة الاسلامية الجهادية، ورابعٍ متوقف عن التفكير والتحليل إلى أن تنجلي الأحداث وتتكشف ، وخامسٍ يعتبرها فوق التصورات والتحليلات وإنما حدثت بأمر قدري رباني تتبعها أحداث عظام في ساحتي العراق والشام، أما الذي أحببت أن أقف عليه هو كيفية استثمار هذه الأحداث لصالح المشروع الاسلامي الجهادي في العراق والشام ؟؟ وماهي احتمالية استغلال النظام الدولي والإقليمي والمحلي لضرب المشروع الاسلامي الجهادي في المنطقة وجعله مطية لتمرير المشاريع الإيرانية-الأمريكية؟ وماهو الدور المحوري الاستراتيجي المرتقب الذي سوف تلعبه إيران في المنطقة ؟ ماهي نقاط الاشتباك بين النظام الدولي والإقليمي والمحلي وماهي خططهم الاستراتيجية؟؟ استفسارات لابد من ترجمة واقعية لحلول عملية قادرة على تجاوز مكر النظام الدولي وحلفائه،
فمعرفة الخطط الاستراتيجية للعدو وطريقة تفكيره تكون عاملا أساسيا لاحتواء المؤامرات الدولية وتخفيف ضررها بل وإفسادها وفشلها،
فرسم معالم التجربة الجهادية وخططها واستراتيجياتها في الشام، لاتختلف كثيراً عن التجربة الجهادية في العراق لأن الفاعل الاستراتيجي المرتقب -إيران- في المنطقة هو نفسه في العراق والشام،فيجب أن يتم التصدي لهذا المشروع بسياسة واحدة أو على أقل تقدير متقاربة لجميع الحركات السنية الجهادية في المنطقتين لكي تكون محصلة الجهاد العراقي الشامي باتجاهٍ موحّد و قادرة على مواجهة الخطر الرافضي- الأمريكي الراهن والقادم،من غير ترك ثغرات وفجوات تدخل منها -إيران- لتدمير الجهاد السني في العراق والشام وجعله مطية لتحقيق الهدف الاستراتيجي لإيران وهو القضاء على جميع الجماعات والحركات الجهادية الإسلامية السنية الشعبوية المعتدلة.
فاستثمار الحدث وتفويت الفرصة على أعداء المشروع الاسلامي الجهادي يكمن بتقوية الجماعات الجهادية في العراق، كجماعة أنصار الإسلام وجماعة جيش المجاهدين واحتواء جميع الفصائل الأخرى التي يفرض واقع العراق تشكلها
وإسراع القيادة العامة لجماعة قاعدة الجهاد المركزية بالتوجيه والترشيد اللازم والقيام بدورها الحقيقي لمجاهدي العراق، وإسراع مجاهدي العراق بفتح معسكرات قوية بالإعداد العسكري والشرعي والأمني والإداري التي بها يكمن قوة تنظيم الجماعات من عدمه، لكي يكون بناء الجماعة قويا قادرا على مواجهة الحرب المرتقبة، مع الاستفادة من التجربة الجهادية العراقية السابقة والشامية الراهنة ، وتدارك جميع الكوارث والأخطاء السابقة التنظيمية والعسكرية والشرعية والإدارية.
مع إشراك العلماء الصادقين وأهل الرأي المخلصين في قرار الحرب والسلم والإدارة، مع الاستفادة من نصائح وتوجيهات قادة الجهاد العالمي عامة وقادة الجهاد الشامي خاصة، وحشد الطاقات والكوادر والإمكانات البشرية والاقتصادية وحسن استثمارها في المعركة، لكي نتجنب من ارتكاب الكوارث السياسية الجهادية ثانية في العراق من تكفير للمسلمين وللمجاهدين واستحلال دمائهم وأموالهم، فاستنقاذ ساحة العراق واجب على علماء أهل السنة المعتبرين، وقادة الجهاد العالمي،لكي لا تتكرر المآسي الإجرامية ثانية في العراق- ويكون الحل الحقيقي من داخل العراق لاستنقاذ الموقف-" لانريد الاستطراد بهذه الفكرة لكي لانخرج عن محور الحديث"
فمتى أصرّت جماعة الدولة على سياستها وخطتها الاستراتيجية المرسومة ومنطلقاتها الفكرية والمنهجية حتما ستتسبب بسفك المزيد من دماء المسلمين والمجاهدين في العراق بعد إطلاق أحكام الكفر والردة والمروق،
فجماعة الدولة تنطلق من قاعدتين أساسيتين خاطئتين :
١- الاستبدادية في الطرح وإلزام جميع الدولة باجتهاداتها واعتبار المنهج السلفي الجهادي التكفيري منه وليس المعتدل ، منهج الدولة ولا يجوز تخطيه أو المساس به إطلاقا مخالفين بذلك "السنن الشرعية"
٢-القفز المفاجئ وحرق المراحل في بناء الدول والتوسع والتمدد الذي لايتناسب مع القدرة إضافة لتألب النظام الدولي وتدخله بشكل سافر في المنطقة ، ونكون سببا لتدمير الجهاد مخالفين بذلك " السنن الكونية" مع العلم أننا نستطيع إقامة الدين من غير إعلان ****** ودول، ولايخفى على صاحب عقل وحكمة أنّ الدولة بهذه العقلية العبثية أعطت الغرب الكافر مسوّغا للتدخل من غير معارضة من حلفائها الدوليين والمحليين، وبذلك ستتراجع حيويةالحركة الجهادية وشعبيتها بين أوساط الشعب المسلم،
فإن رفضت جماعة الدولة التنازل عن هاتين النقطتين وإعادة الطرح وتغيير الاستراتيجية المرسومة في عقل الأنباري والعدناني ويحاولون فرض اجتهاداتهم على الأمة لبناء دول بهذه الطريقة العبثية لم يكن لهم مثيل في حركة التاريخ الإسلامي إطلاقا فسوف تُجرٌ العراق إلى مزيد من الكوارث إلا أن يشاء الله، لكن يكمن التخفيف من هذه المأساة بتقوية الجماعات الجهادية السنية الشعبوية الساعية لإقامة الدين والشريعة وتكون صمّام آمان للمنطقة، مع الاستمرار بفضح باطل المنهج المنحرف المتمثل بقيادة جماعة الدولة، " إطلاق أحكام الكفر والردة على المجاهدين ورميهم بالصحوات والمروق ثم استحلال دمائهم وأموالهم"
بهذه العقلية الإجرامية والالغائية والتسلطية والتكفيرية عند جماعة الدولة "تكون إيران ومن ورائها أمريكا حققت مبتغاها وبالمجّان وهو اقتتال للجماعات الجهادية السنية وإطالة أمد الصراع بينهم ولو كلفتها مليارات الدولارات بل واختراق صفوف المجاهدين، ونرجع بعدها للمربع الأول الشامي بإنشاء محكمة مستقلة الذي رفضها العدناني بل واعتبر إنشائها مستحيل.
فأمريكا تمهد لكي تسلم المهمة لإيران مقابل ضمانات تتسلم إيران الدور الريادي في المنطقة والفاعل الرئيسي والتحكم بقرارات الصراع والحرب والسلم ويدلل على هذا:
١- الصمت المطبق من النظام الدولي وأمريكا على تدفق مليشيات الرافضيةالإيرانية والعراقية واللبنانية إلى سوريا من دون اعتبارها حركات إرهابية على الرغم أن إجرامها فاق كل التصورات، في حين سرعان النظام الدولي لتصنيف الحركات الجهادية السنية ووضعها على قوائم الإرهاب الأمريكية والغربية.
٢-الاتفاق على الملف النووي الإيراني مؤخراً وتخفيف لغة التصعيد بين الأطراف.
٣- تصريحات الرئيس الإيراني حسن روحاني مؤخراً " أن بلاده أعلنت في منظمة الأمم المتحدة أنها ستحارب الإرهاب والعنف والتطرف في المنطقة والعالم """
وعليه فأمريكا من ورائها اسرائيل تسعى لتعزيز موقف الحليف الاستراتيجي - إيران - كقوة فاعلة مؤثرة قادرة على التحكم بالقرار السياسي في المنطقة.
هنا أتساءل هل تتخلى أمريكا عن حلفائها في الخليج نتيجة التقارب مع إيران أم ستوفق بين حلفائها بقيادة إيران ؟!!
هذا الذي سيحدث بعيدا عن جميع المعتقدات السنية أو الشيعية، فتوافقوا جميعا وتعاهدوا على القضاء على جميع الحركات الإسلامية الجهادية السنية في المنطقة بإشراف صهيو-صليبي للحفاظ على توازن النظام الدولي واستقراره والخشية من انهياره إذا انتشر المشروع الاسلامي الجهادي الشعبوي في تلك المناطق الثلاثة الحساسة سوريا-السعودية-فلسطين
وبهذا تكون إيران تتحكم بالقرار من أفغانستان وباكستان إلى الشام والعراق مرورا بجزيرة العرب وانتهاء بفلسطين بعد ظهور الحزب الرافضي في غزة بشكل علني على عين حكومة حماس الوطنية.
-فإذا نجحت إيران بهذه المهمة واستخدام أجنداتها ومليشياتها وتغذية التيار المتشدد التكفيري لضرب الجماعات والحركات الإسلامية الجهادية المعتدلة المرنة- راجع دراسات مؤسسة راند الأمريكية وهذه من خطتها- فلا حاجة للتدخل الدولي إطلاقا ماعدا الطائرات من دون طيار التي سوف تضرب أخطر القيادات الجهادية المرنة.
-أمّا إذا فشلت مهمة إيران، وذلك بتراجع جماعة الدولة عن استراتيجياتهم المرسومة في عقلي الأنباري والعدناني والتمسك بالشريعة الإسلامية، والرجوع للعلماء المعتبرين، ستتم نقلة نوعية في الحركة الجهادية العالمية وستتبلور بعدها ملامح المشروع الإسلامي الجهادي المنتظر في الشام والعراق وتتكسر عليه جميع المؤامرات الدولية والإقليمية والقطرية، مهما حاولوا بتدميره فلن يستطيعوا بحول الله وقوته.
هنا أتساءل: هل سيتدخل قادة الجهاد العالمي عامة والشامي خاصة، لنصرة مجاهدي العراق ومساعدتهم برسم الخطط والسياسات العامة لإعادة بلورة الرؤية الجهادية في العراق من جديد وذلك بإشراف مجلس شوري من العلماء المعتبرين للحفاظ على الجهاد العراقي وتحصينه من الاختراق الجاسوسي والفكري المنهجي، فلابد من التنسيق المشترك بين مجاهدي الشام والعراق لتوحيد الجهود لإزالة العراقيل التي تقف سدا ً منيعا في وجه المشروع الإسلامي الجهادي في العراق والشام.
فيجب أن ندرك أن تصحيح المنهج المنحرف بالرجوع لعلماء أهل السنة وطلبة علمها المعتبرين من أولى أولويات المرحلة الحرجة، فنحن على أعتاب تغيرات خطيرة ومؤامرات دولية كبرى في ظل الانتصارات العظيمة التي تشهدها العراق، فإيران ومن ورائها النظام الدولي تسعى لإذكاء الصراع بين الجماعات السنية بكل وسيلة، وجعل المناطق الرافضية والنصيرية آمنة مستقرة بعيدة عن الصراع وجعل مناطق السنة مرتعا لتنفيذ الأجندات المشبوهة المرتبطة بالنظام الدولي والإقليمي والقطري فيجب أن نستدرك الأمة من الانزلاق بالمنزلق الخطر، فهذه المرحلة تحتاج مزيدا من السياسة الشرعية لاحتواء مشاكل الشام والعراق، لتكوين قاعدة انطلاق صلبة للجهاد والدعوة والتوجيه والإرشاد وحشد الأمة بطاقاتها وكوادرها ومثقفيها لتحمّل مسؤولياتهم العظيمة،فسفك الدماء المعصومة واستحلالها ستحرق سافيكيها في الدنيا والآخرة وستلاحقهم اللعنات.
وأخيرا ً نقول لمجاهدي العراق واصلوا جهادكم وتضحياتكم وتحملوا مسؤولياتكم، واجعلوا أمركم شورى بالحرب والسلم والإدارة، فأنتم أهل الجهاد والمعامع وأهل الحرب والصبر، فبإيمانكم وصبركم وثباتكم وجهادكم تعيدون رسم المنطقة وتُفشلون المخطط الذي حٍِيك لكم، "" فاصبروا وصابروا ورابطوا واتقوا الله لعلكم تفلحون""
والحمد لله رب العالمين
أخوكم
د.أبو البراء الشامي
@aboalbaraa0
13/6/2014

  • ملف العضو
  • معلومات
علمدار
زائر
  • المشاركات : n/a
علمدار
زائر
رد: العراق ثورة شعبية أم تطرف ...
13-06-2014, 04:08 PM
واشنطن بوست: د.ا.ع.ش أغنى تنظيم في العالم بعد سيطرته على بنوك الموصل
ونقلت الصحيفة تصريحات لمحافظ نينوى قال فيها أن تنظيم د.اع.ش وضع يده على ملايين الدولارات من مصارف الموصل، وكمية كبيرة من السبائك الذهبية.






واشنطن بوست-


اعتبرت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية إن تنظيم د-ا-ع-ش بات “أغنى تنظيم إرهابي في العالم”، بعدما استولى على حوالي 425 مليون دولار من بنوك الموصل بعد سيطرته على المدينة، وصار بذلك أغنى من تنظيم “طالبان”، أو مليشيات “حزب الله”، أو منظمة “فارك” الكولومبية، أو “حركة الشباب في الصومال” أو تنظيم “القاعدة”.


وأشارت الصحيفة أن التنظيم سيطر على كميات كبيرة من أوراق النقد العراقية، تقدر قيمتها بنحو 425 مليون دولار، وهذا يسمح له بتجنيد عشرات الآلاف من المقاتلين.

ونقلت الصحيفة تصريحات لمحافظ نينوى قال فيها أن تنظيم د.ا.ع.ش وضع يده على ملايين الدولارات من مصارف الموصل، وكمية كبيرة من السبائك الذهبية.


  • ملف العضو
  • معلومات
علمدار
زائر
  • المشاركات : n/a
علمدار
زائر
رد: العراق ثورة شعبية أم تطرف ...
13-06-2014, 04:09 PM
إيران تبدي استعدادها للتعاون مع واشنطن ضد ثوار العراق .. عدو عدوي صديقي
إيران تبدي استعدادها للتعاون مع واشنطن ضد ثوار العراق


نشرت: الجمعة 13 يونيو 2014







مفكرة الإسلام : أعلنت إيران استعدادها للتعاون مع الولايات المتحدة من أجل مواجهة ثوار العشائر الذين حققوا تقدما كبيرا على قوات المالكي.
وقال مسؤول إيراني كبير إن طهران تشعر بقلق بالغ بشأن المكاسب التي يحققها المسلحون السنة في العراق لدرجة أنها قد تكون على استعداد للتعاون مع واشنطن في مساعدة بغداد على التصدي لهم.
وأضاف المسؤول طالبا عدم نشر اسمه: إن الفكرة مطروحة للنقاش بين زعماء إيران, وفقا لرويترز.
وكانت طهران قد أكدت أنها لن تسمح لمن أسمتهم بـ "الإرهابيين" بالتوسع في العراق.
وأشارت إلى أنها ستقوم بدعم حكومة المالكي في مواجهة المسلحين السنة الذين سيطروا على شمال العراق.
من جهته, هدد الرئيس الأمريكي باراك أوباما بتوجيه ضربة عسكرية للثوار من أجل وقف تقدمهم.
وكان المالكي قد توعد بمعاقبة القادة العسكريين الذين فروا من أمام الثوار في الموصل.
يأتي ذلك في وقت سيطر فيه الثوار على عدة بلدات شرقي العراق على الحدود مع إيران

  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية almohalhil
almohalhil
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 06-08-2007
  • المشاركات : 4,127
  • معدل تقييم المستوى :

    22

  • almohalhil will become famous soon enoughalmohalhil will become famous soon enough
الصورة الرمزية almohalhil
almohalhil
شروقي
رد: العراق ثورة شعبية أم تطرف ...
13-06-2014, 09:50 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ....
ما يحصل في العراق اليوم هو أمر رباني ...وفتوحات عظيمة من بها الله على عباده المستضعفين بعد المسالخ والمدابح التي أقامها الرافضي المالكي في عراق ما بعد الغزو الأمركي بمعية أمريكا الصليبية ...وإيران المجوسية الصفوية ... وها هي اليوم تدور عليهم الدوائر وتنقلب عليهم الأمور ...فحال الرافضة اليوم ما بين طريد ومشرد وهارب جبان ....ولله الحمد والمنة
  • ملف العضو
  • معلومات
العطاء
عضو فعال
  • تاريخ التسجيل : 01-05-2013
  • الدولة : أوروبا الغربية
  • المشاركات : 324
  • معدل تقييم المستوى :

    11

  • العطاء is on a distinguished road
العطاء
عضو فعال
  • ملف العضو
  • معلومات
العطاء
عضو فعال
  • تاريخ التسجيل : 01-05-2013
  • الدولة : أوروبا الغربية
  • المشاركات : 324
  • معدل تقييم المستوى :

    11

  • العطاء is on a distinguished road
العطاء
عضو فعال
رد: العراق ثورة شعبية أم تطرف ...
21-06-2014, 10:02 PM
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة almohalhil مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ....
ما يحصل في العراق اليوم هو أمر رباني ...وفتوحات عظيمة من بها الله على عباده المستضعفين بعد المسالخ والمدابح التي أقامها الرافضي المالكي في عراق ما بعد الغزو الأمركي بمعية أمريكا الصليبية ...وإيران المجوسية الصفوية ... وها هي اليوم تدور عليهم الدوائر وتنقلب عليهم الأمور ...فحال الرافضة اليوم ما بين طريد ومشرد وهارب جبان ....ولله الحمد والمنة

نتمنى أن يكون الأمر كذلك أخي الكريم ...
رغم أني خائف أن لا يكون الأمر إلا كالعادة تطرف وتكفير ثماره إبادة أهل السنة وإستجلاب الصليبيين والرافضة لديار المسلمين فيفتكوا بهم ...

تحية


العطاء
مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 


الساعة الآن 05:46 PM.
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى