تسجيل الدخول تسجيل جديد

تسجيل الدخول

إدارة الموقع
منتديات الشروق أونلاين
إعلانات
منتديات الشروق أونلاين
تغريدات تويتر
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية djazayri
djazayri
مشرف
  • تاريخ التسجيل : 18-06-2009
  • الدولة : djazayri
  • المشاركات : 7,989
  • معدل تقييم المستوى :

    25

  • djazayri will become famous soon enoughdjazayri will become famous soon enough
الصورة الرمزية djazayri
djazayri
مشرف
"الفتاة والضفدع" /لكاتب أحسن منّي.
11-11-2012, 04:47 PM
كان يا ما كان في قديم الزمان، كانت هناك فتاةٌ طيبةُ القلب، تحبُّ اللهو والتنزُّه، خرجتْ ذات مرة لتلهوَ في حديقة منْزلهم، فوقعتْ عيناها على ضفدع مُلطَّخ بالطين والوحل، يقترب منها فابتعدت عنه، فلَحِقها وحاولَ التعلُّقَ بثيابها، فركلتْه بحذائها، فسقط وتضعضع، وأنَّ وتوجَّع، فلمَّا رأتْ دماءه تسيل، أشفقت عليه، وأقبلتْ تمسح عنه الطين والأوحال، ولمَّا همَّتْ بتضميد جراحه.

قال لها - بصوت ضعيف -: دعكِ من هذه الجراح، وضمِّدي جرح قلبي! قالت: وكيف لي ذلك، إن حاولت قتلتك، فنظر لها نظرةً أودعها كلَّ ما يستطيعُ من ضعف واستخذاء، وقال لها - بصوت شديد الضعف -: قبِّليني قُبلةً واحدة أكن مَدينًا لكِ بحياتي، فاشمأزَّت، فقال لها - وقد شرق بدمعه -: أرجوكِ، فحياتي رهنُ استجابتك، ولمَّا أهوتْ بشفتيها تُقبِّلُه، انشقَّ جلدُ الضفدع، وخرج منه أميرٌ وسيم جميل، جثا قرب قدميها، وشكر لها لُطْفَها، فلما سألتْه عن خبره، عرفَتْ أنه ضحية ساحرة شريرة، وأنها أخبرتْه ألاَّ فِكاك له من السحر حتى تقسو عليه فتاة طيبة جميلة، ثم تشفق عليه وتُقبِّله. فذهبت به إلى أهلها وأخبرتهم خبرَه، وطلبَ الأمير من أبيها أن يسمح له بالزواج منها، فتزوجها وعاشا معًا في حبٍّ وسعادة وهناء.

ذاعت القصة وتسامعها القاصي والداني، صحيح أن الجميع لم يعرفوا اسم الفتاة المحظوظة، لكن يكفي تواتر القصة وشيوعها للدلالة على صحتها، أخذت فتيات القرية والقرى المجاورة يتسلَّلْنَ ليلاً للبِرَك والمستنقعات القريبة، يبحثْنَ عن الضفادع، كانت كلُّ واحدة منهنَّ تخرج سرًّا، وتحرص ألاَّ يُكشف أمرُها؛ لئلاَّ تلوكُها ألسنة الناس، ثم اكتشفت كلُّ فتاة أنها ليست الوحيدة التي تفعل ذلك، فارتفع الحرج عمَّن كانت تخرج، وتجاسرت على الخروج من كان يصدُّها عنه الحياء من الناس، وبعد مدة قصيرة كان من المألوف رؤية الفتيات مُلطَّخاتٍ بالوحل والطين، لكن لم يحالف الحظ أيَّ واحدة منهن؛ إذ لم يتحولْ أيُّ ضفدع إلى أمير، لكن ذلك لم يَسُؤْ أيًّا منهنَّ فقد تعوَّدْنَ على الحياة في المستنقعات، وأَنِسْنَ بالعيش بين الضفادع.

صار يا ما صار في جديد الأعصار، أن فتاة طيبة القلب - أيضًا - تحبُّ التجوُّل والإبحار بين غرف الدردشة والمنتديات، كانت تحب الخير، وتحرص على الاستفادة مِن كل مَن تقابل فشعارها: "الحكمة ضالَّةُ المؤمن، أنَّى وجَدَها فهو أحقُّ الناس بها"، وفي إحدى المنتديات تعرَّفتْ على فتًى مهذَّبٍ متديِّن مثقَّف، كانت مواضيعه متميزةً، وثقافتُه واسعةً، وأسلوبُه في النقاش يدُلُّ على سعة أُفُقه، وذكاءِ عقله، وفصاحةِ لسانه، وحسنِ خلقه، وصلاحِ باطنه، استأذنتْه في إضافته على "الماسنجر" لتستفيد منه، وليتعاونا على البر والتقوى، فوافق، صارتْ تقابله كلَّ يوم، تنقل له بعض المعلومات المفيدة، ويرسل لها بعض المواد النافعة، كانت تحسُّ بتعلُّقها به شيئًا فشيئًا.

كانت تستبطئ ساعاتِ اليوم الدراسيِّ حتى إذا ما وصلتِ البيت ابتدرتْ حاسبها لتنظر أموجود هو أم لا؟ فهو إما موجود تحادثه حديثًا نافعًا مفيدًا طبعًا، أو غائبٌ تسترجع حديثَه في نفسها، وتحاولُ تحليلَ شخصيته، ومعرفة موقعها من نفسه. "كان في بداية الأمر يخاطبني بـالأخت الفاضلة، ثم صار يقول لي: أختي العزيزة، أما رسائله الأخيرة فكانت تتصدَّرها: أختي الحبيبة، لابد أنه يحبني في الله كما أحبُّه، فلألمح له بذلك"، لقيته على الماسنجر فقالت له: إنها قرأت: أن الحب في الله من أوثق عُرَى الإيمان، فقال لها: نعم، فلنكن متحابِّين في الله، ومنذ ذلك اليوم صارا يتكلمان كلام المتحابين، طلب منها أن يرى صورتها، فقالت له: إن كنت تُحبُّني لنفسي، فها قد ملكْتَها عليَّ وأحرزْتَها من دوني، وإن كنت تحبني لصورتي، فما أصغر نفسك! قال لها: كلاَّ، بل ما طلبت ذلك إلاَّ لأني أُريد أن أتزوَّجَكِ وأهنأُ بصحبتك، وشرعنُا يُبيح للخاطب أن يرى مخطوبته وتراه؛ لأنه أحرى أن يُؤدمَ بينهما، فأرسلت له صورتها، وأرسل لها صورته، فازدادت له حبًّا، وازداد بها هيامًا، ثم خطبها من أبيها، وتزوجا وعاشا في "سبات ونبات"، ورُزِقا بالبنين والبنات.

ذاعت القصة وتسامعها القاصي والداني، صحيح أن الجميع لم يعرفوا اسم الفتاة والفتى الحقيقيين، لكن يكفي تواتر القصة وشيوعها للدلالة على صحتها، وأخذت الفتيات في المدينة يدخلن غرف الدردشة والمنتديات بحثًا عن مثل ذاك الفتى الطيب المهذب المثقف، كانت كلُّ واحدة منهن تدخل تلك الغرف سرًّا وتحرص ألا يُكشف أمرُها؛ لئلاَّ تلوكها ألسنة الناس، ثم اكتشفت كلُّ فتاة أنها ليست الوحيدة التي تفعل ذلك، فارتفع الحرج عمن كانت تدخل، وتجاسرت على الدخول من كان يصدُّها عنه الحياء من الناس، لكن الحظ لم يحالف أيًّا منهن في العثور على مثل ذلك الفتى المهذب، فكلُّ من تناولت من أحدهم كأسَ الحب وارتشفت منه رشفةً، عرفَتْ أنه كأسُ المَنُون، وليس فيه إلا السُّمُّ الزعاف، وليس بعد الرشفة إلا الموت الزؤام، وكل من أرسلت صورتها على أمل أن يؤدم بينها وبين فتاها، أُدم بينها وبين الابتزاز أو الفضيحة.

أليس من العجيب أن يتعلق الإنسان بمن لم يره، ولا يعرف عن طباعه وحاله شيئًا، بل لا يعرف أرَجُلٌ هو أم امرأة؟ ولا يدري أصادقٌ هو أم كاذب؟ في العادة يحب المرء زيدًا من الناس؛ إما لحسنه، أو لباقته، أو أدبه، أو ما شابه ذلك، لكن ليس من عادة الأسوياء من الناس حب شخص ما لمجرد تأكدهم من أنه ينتمي لفصيلة البشر، دعينا نفترض أن زيدًا هذا صَدَق فيما قال عن نفسه، وقد بعث لفتاته بصورته الحقيقية، وأسمعها صوته، وعرَّفها بتاريخه، فوجدت فيه فارس أحلامها، فأحبَّتْه، فكيف لها أن تضمن أنه لم ينسخ كلَّ رسائله لها ويرسلها لمائة فتاة غيرها؟!

ثم يدَّعي لكل واحدة منهن أنها وحدها من ملكتْ عليه قلبَه، أسهرتْ عينَه، ويسرق لها من شعر جميل والمجنون، أنَّى لها أن تعرف أنه لا يتخذها مجرد ملهاة يقضي بها وقته؟! بل لو فكرت العاقلة قليلاً ووضعت نفسَها في مكانه لوجدت نفسها غير قادرة على احترام تلك الفتاة الساقطة، أو فلنقل: تلك الفتاة الساذجة التي تتعلَّق بكل من هبَّ ودرج، بل ربما قرَّرتْ أن تحتفظ بعنوانها في جوالها أو قائمة اتصالاتها باسم "حثالة رقم 10" كما فعل أحد العابثين - الذين ضُبِطوا - مع من يراها حثالته العاشرة!

أختي الفاضلة العاقلة:
إذا كانت بعض الزيجات تنتهي في أول الطريق بالفشل والانفصال بسبب الخداع أثناء مدة الخطبة التي يتجمَّل فيها كلُّّ طرف لصاحبه، فيظهر على غير حقيقته، رغم أن الطرفين جادان في الارتباط ببعضهما، ورغم أن كلاًّ منهما قد يعرف شيئًا من صفات الطرف الآخر وينظر إلى تعامله مع غيره ويقيس بناء عليه أخلاقه، فكيف بالخداع والتزوير من وراء الحجب؟!


إن كل من يميل لمثل هذا النوع من العلاقات - رجلاً كان أو امرأة - هو أحد شخصين: إما ساقط عابث، أو مريض يعاني فراغًا عاطفيًّا، أما النوع الأول، فالأمر بالنسبة لهم لا يعدو أن يكون رميًا للشباك، وتربُّصًا بالصيد، وأما النوع الثاني، فلن تحل مثل هذه العلاقات مشكلته، بل هي سبب في تفاقمها بلا شك، وخير لهم أن يبحثوا عن العلاج عند الناصحين الأطباء النفسيّين، ويستعينوا بالأخصائيين الاجتماعيين، كما يفعل غيرهم من أصحاب الأمراض العضوية والنفسية، أما دعوى الفضول وتمضية الوقت بالدردشة والكلام المعسول، فتلك هي الخطوة الأولى في طريق الغَواية، وإبليس عدوٌّ متربص، ومجرم محترف يبدأ مع ضحيته بالخطوة، وينتهي بها في قعر جهنم؛ يقول الحكيم الخبير - جل وعلا -: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ وَمَنْ يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ} [النور: 21].

كتبتها أسماء عبد الرازق جزاها الله خيرا على موقع شبكة الألوكة.

  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية amina 84
amina 84
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 20-06-2009
  • العمر : 41
  • المشاركات : 9,993
  • معدل تقييم المستوى :

    28

  • amina 84 has a spectacular aura aboutamina 84 has a spectacular aura aboutamina 84 has a spectacular aura about
الصورة الرمزية amina 84
amina 84
شروقي
رد: "الفتاة والضفدع" /لكاتب أحسن منّي.
11-11-2012, 06:04 PM
رائعتين جدا هاتين القصتين و الأروع التعقيب الذي صاحب كل واحدة منهما
تكلمت صاحبتنا عن المنسنجر و الضفدع الذي إنقلب أمير وسيم و لي قصة حدثت معي على الهاتف مضحكة جدا أحببت مشاركتكم بها
في العادة أنا لا أجيب على الإتصالات التي لا أعرفها و في أحد الأيام إتصل رقم معين أزعجني جدا بإتصالاته المتكررة فأغلقت الهاتف لفترة و عند فتحي للهاتف عاود صاحبنا الإتصال مجددا فقلت ربما كان خاطئ و عليا الإجابة لوضع حد لهذا فأجبت عليه قال السلام عليكم فقلت تفضل كررها ثانية فقلت تفضل فضحك و قال حييتك بتحية الإسلام فردي على الأقل بمثلها أو بأحسن منها يا بنت الأكارم فقلت له جميل جدا و لكن تفضل فإن كنت أهلا لألقيها عليك ألقيتها عليك في الختام فإنفجر ضحكا و خاطبني قائلا واعرة إنتي بصح معليش فقلت له الواعر ربي تفضل فقال بخبث أريد التعرف فقلت له أرجوا المعذرة و لكني لم أضع أي إعلان أطلب فيه ذالك فكيف وصل رقم هاتفي إليك فقال لا ما أوصلني إليك إلا قلبي و أنا جاد جدا فقلت له بإبتسامة ساخرة قلبك أوصلك إلى هلاكك يا مسكين فقال بعد سماع صوتك الشجي لا يهمني أن أهلك على يديك إفهميني أرجوك الله فتح لنا هذا الباب بالصدفة فلا توصديه من أجلك و من أجلي فضحكت من كلامه و قلت له من أجلي أؤكد لك لا و لا تفتري على الله فأراد مقاطعتي فقاطعته بحزم و طالبته بالصمت و قلت له أعترف أنك تحفظ الكثير من الأشعار القبانية التي يطرب لها القلب و لكن هذا كله لا يساوي شيئا أمام حقيقة أعتقدها وقعها في قلبي أقوى بكثيييييييييييييييييييير من جديتك و كلامك المعسول المطعم بالسموم
يا أخي معرفتي بخالقي أنه طيب و لا يرسل و لا يهب إلا طيبا و يستحيل أن يرسل ما فيه خير من باب المعصية
و الفجور و ما حرم
و إسمع يا إبني الحلال الطيب الذي عند الله لا يدرك و لا ينال إلا بطاعته و لا تعبث بأعراض الناس حتى لا يعبث بعرضك أمام عينك
أنا مرتبطة ( و ما قصدت في نفسي إلا إرتباطي بأخلاق معينة ) فلا تعاود الإتصال بي مجددا فأعتذر المسكين و كنت أمسك نفسي حتى لا أنفجر ضحكا بعد شعوري بنجاح كذبتي البيضاء التمويهية
التعديل الأخير تم بواسطة amina 84 ; 11-11-2012 الساعة 06:14 PM
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية عمر القبي
عمر القبي
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 04-11-2009
  • الدولة : الجزائر
  • العمر : 42
  • المشاركات : 3,030
  • معدل تقييم المستوى :

    20

  • عمر القبي is on a distinguished road
الصورة الرمزية عمر القبي
عمر القبي
شروقي
رد: "الفتاة والضفدع" /لكاتب أحسن منّي.
11-11-2012, 07:03 PM
روعة بارك الله فيك أخي محمد على النقل السديد.
والعن زنادقة الروافض إنهم *** أعناقهم غلت إلى الأذقان

جحدوا الشرائع والنبوة واقتدوا *** بفساد ملة صاحب الايوان

لا تركنن إلى الروافض إنهم *** شتموا الصحابة دون ما برهان

لُعنوا كما بغضوا صحابة أحمد *** وودادهم فرض على الإنسان

حب الصحابة والقرابة سنة *** ألقى بها ربي إذا أحياني
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية قطر.الندى
قطر.الندى
عضو متميز
  • تاريخ التسجيل : 11-09-2012
  • المشاركات : 1,400
  • معدل تقييم المستوى :

    16

  • قطر.الندى will become famous soon enoughقطر.الندى will become famous soon enough
الصورة الرمزية قطر.الندى
قطر.الندى
عضو متميز
رد: "الفتاة والضفدع" /لكاتب أحسن منّي.
13-11-2012, 02:25 PM
العقـــل زيــــــــنة...
إن لم يملك الإنسان زمام أمره ولم يكن قائدا حكيما لنفسه فسيفتح بابا للشيطان أن يكون قائده.
بارك الله في الناقل والكاتب
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية the alchimiste
the alchimiste
عضو نشيط
  • تاريخ التسجيل : 31-08-2009
  • المشاركات : 64
  • معدل تقييم المستوى :

    17

  • the alchimiste is on a distinguished road
الصورة الرمزية the alchimiste
the alchimiste
عضو نشيط
رد: "الفتاة والضفدع" /لكاتب أحسن منّي.
13-11-2012, 02:53 PM
سلمت يمين الكاتب و الناقل

في نظري فتيات القصة الاولى "أنقى" من اللواتي ذُكرن في الثانية, على الاقل آثار الوحل بدت ظاهرة للعيان و لم يعد هنالك من داع لاخفائها على عكس نظيراتهن في واقع المنتديات...
لِـفَقدِكَ تَدمَعُ المُقَلُ
لئــن نائـَـت بنـا الأجساد... فالأرواح تتـَّـصل
فــفي الدنيــا تلاقينــا... وفي الأخرى لنــا أمــل
"أسمى أمانيا أن يُلحقني الله بك"

حلاوة وزيتون
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية اماني أريس
اماني أريس
مشرفة شرفية
  • تاريخ التسجيل : 16-02-2013
  • المشاركات : 13,109

  • وسام اول نوفمبر جنان الشروق المرتبة الثالثة 

  • معدل تقييم المستوى :

    28

  • اماني أريس is a jewel in the roughاماني أريس is a jewel in the roughاماني أريس is a jewel in the rough
الصورة الرمزية اماني أريس
اماني أريس
مشرفة شرفية
رد: "الفتاة والضفدع" /لكاتب أحسن منّي.
29-10-2013, 10:53 AM
نقل مميز جدا وهادف صراحة : بالنسبة لطريقة التعارف لا ارى ان هناك عيب في ذلك بل لا اراها محرمة اذا اعقبت باجراءات شرعية كان يعجب شاب بفتاة عبر النت مثلا ثم يطلب منها معلومات خاصة ثم يتقدم مباشرة لخطوة الرسمية كان يراها حسب ما يقتضيه الشرع لانني لا ارى فرقا بين هذه الطريقة وبين طريقة من راى فتاة في ادراة او مدرسة او شارع واعجبته وتقصى اخبارها وتقدم لخطبتها
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية إخلاص
إخلاص
مشرفة سابقة
  • تاريخ التسجيل : 05-07-2007
  • الدولة : بلجيكا
  • المشاركات : 33,077
  • معدل تقييم المستوى :

    55

  • إخلاص is a jewel in the roughإخلاص is a jewel in the roughإخلاص is a jewel in the roughإخلاص is a jewel in the rough
الصورة الرمزية إخلاص
إخلاص
مشرفة سابقة
رد: "الفتاة والضفدع" /لكاتب أحسن منّي.
03-04-2014, 01:34 PM
جزا الله خيرا كاتبة القصة و ناقلها
و حفظ بنات المسلمين من الوقوع في برك الوحل
تحية تليق محمد
مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 


الساعة الآن 05:59 PM.
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى