تسجيل الدخول

بسم الله الرحمن الرحيم والسلام عليكم والرحمة

رغم ما يشهده الاسلام من عدوان في العالم كله الا انه وبفضل الله لم تعرف اي فترة ربما منذ ظهرو الاسلام دخول غير المسلمين في هذا الدين الحنيف مثل ما عرفته هذه السنوات الاخيرة لرغبة العديد من التعرف عليه ثم اقتناعهم واعتنقهم له حيث لا يمر اسبوع او شهر الا و نسمع او نرى عن معتنق جديد للاسلام سواء في الجزائر او غيرها الا انه وفي الاتجاه المعاكس ما زالت التبشيرات المسيحية والحرب الصليبية تنخر عقول الضعفاء والجهال في الجزائر.

فبينما ابحث في هذا الموقع عن اي شيء يتحدث عن الجزائر وجدت هذا المقطع لحصة بثت عن المسيحيون الجدد في الجزائر.

اضغط هنا لتشاهد المقطع
http://www.dailymotion.com/relevance...ens-en-algerie



وان هذا لمجرد مقطع فقط فما بالك بالحصة كلها وحتما الامر لا يقتصر فقط على منطقة تيزي وزو وانما يشمل العديد من مناطق وطننا الحبيب ورغم ان الجزائر هي البلد العربي ربما الوحيد الذي يمنع قانونا التبشير المسيحي في الجزائر
لكن السؤال المطروح ماذا قدمت الجزائر عمليا في هذا الشان ولماذا تبقى مثل هذه المواضيع طابوهات والاكثر من ذلك وزارة الشؤون الدينية تقللها؟؟؟؟
وهنا ياتي دورنا نحن كشباب وكمسلمين للعمل ضد هذه الظاهرة فالمشكل الاساسي هو جهل هؤلاء الناس لدينهم ثم استغلال فقرهم واستغلال حبهم لكل ما هو اجنبي وبالاخص فرنسي
فماذا يمكن ان نقدم نحن؟؟؟
اتمنى مشاركة الجميع.........فذكر انما الذكرى تنفع المؤمنين..........الدين معاملة..........وشاهد ومشهود
اليس من واجبنا نحن المسلمين ان نقدم النصيحة ونعرف بديننا على الاقل لابناء وطننا.
ثم اليس من حقنا ان نطالب دولتنا بعمل شيء ملموس ونحن نرى كيف ان التعريف بتعاليم ديننا الحنيف شبه غائبة سواء في وسائل الاعلام او في البرامج الدراسية(اذكركم اختصاص علوم الشريعة الاسلامية الغي ،اصبح تلاميذ الابتدائية لا يعرفون من الدين سوى احكام الطلاق وان النساء اكثر دخولا لجهنم من الرجال ووووو بعد "اصلاحات البرامج الدينية"


اتمنى من الجميع مشاركة فعالة وبناءة من غير تعصب او تطرف...........طبعا اذا كان فيه اشتراكات فجميع مواضيعي تغيب ردودكم عنها ولا ادري لماذا:mad: :mad: :mad:

اتمنى من جريدتنا الموقرة ان تضع ملفا كاملا عن هذا الموضوع فاني والله اراه واجبا على كل مسلم

النصر للاسلام والمسلمين

وعليكم السلام
جزاك الله خيرا ونفع الله بك المسلمين
لا شك أن ظاهرة الردة عن الإسلام صارت متفشية بلا ريب ولاشك أن محاربتها من طرفنا جميعا هي ضعيفة أو معدمة لكنني أنوه بالقانون الذي يمنع التنصير ووالله لا أشك لحظة في دور السيد الرئيس في هذا الموضوع ومنعه لكنني أضع اللوم كل اللوم على المسلمين فمن يمنعهم من نشر دينهم و الدولة لا تمنع ذلك بل تمنع الدعوات المشبوهة فقط
إننا أمام حرب صليبية !!
فاليقظة واجبة لكن الطريق طويل وشاقة !!
وإليكم رابط هو تحقيق أظنه قديم عن هذه الظاهرة .

نعيب زماننا و العيب فينا وما لزماننا عيب سوانا



الشكر الجزيل على ايراد هذا الموضوع...

زلكن قبل اصدار الاحكام على المرتدين لاحط كيف تتم الردة....


و السلام عليكم

السلام عليكم أما فيما يخص المرتدين فأراها للأسباب التالية
أولتها عدم الفهم الصحيح للدين الإسلامي و أرتباط الاسلام في الجزائر بالفئة المعربة بما يحمل هذا الأمر من ضغينة.
حلم الفيزا فالقصص تقول أن الأغلبية رغبتهم في ذلك الفيزا و ما يحكى عن ما حدث إثر زلزال بومرداس ربما لخير دليل .
الفقر و الذي يعتبر حقيقة العمل المحفز للتبشيريات عبر العالم، أقول في هذا الصدد الحمد لله على نعمة الإسلام يذهب الأغبياء و يأتي الأذكياء، نعم فكم من عالم و مفكر أسلم كم من أوروبي و امريكي أسلم بالرغم من الحملة المشينة التي يتعرض لها هذا الدين ، من طرف الصهاينة و الإنجليين، و حتى من أبنائه-مكتسبوه بالفطرة لا غير-أما موضوع النقاش فأراه أن يبحث عن الحلول لا أن يركز على المشكل كالنقاشات البزنطية، أولى المشاكل التي تعترض المسلمين في منطقة القبائل هو عدم توافر ما يثبتهم لهذا الدين فالكتب و المواد الدينية قليلة باللغة الأمزيغية و هذا بالرغم من الجهود المبذولة من طرف بعض الدعاة من المنطقة، تطوير التدريس الديني في التعليم الأساسي، فالجهل بالدين هو الذي يؤدي إلى التطرف، و هذا للأسف ما تعمل عليه المدرسة البن بوزيدية للأسف....

السلام عليكم جميعا ،
الإرهاب الذي عشناه ونعيشه اليوم يعتبر رافدا من الروافد المساعدة على التنصير في بلادنا ،وللأسف الشديد ألبسنا ديننا الإسلامي بدون قصد وعن جهل ما يتنافى مع ديننا الحنيف . ،وسايرنا أهل الشرك الحاقدين عليه ، وكتبنا على جرائدنا ، وأذعناه على أمواج الأثير ، وعرضناه على شاشات التلفزيون ،أطلقنا عيارات قاتلة ملفوفة في عبارات ،
الجماعة الإسلامية المسلحة .
جماعة الهجرة والتكفير ،
السلفية الجهادية ،
فربطنا هذه الأعمال الإجرامية بالإسلام ، وحشا لله أن يكون المسلم مجرما ، يسفك دم أخيه المسلم ، أو يسفك دم الأبرياء مهما كانت ملتهم ، وكان واجبا علينا أن نسمي المسميات بأسمائها ، فنقول مثلا _ الجماعة الضالة، الجماعة الكافرة ، الجماعة المرتدة ،
إلخ من المسميات التي نبعد بها التهمة عن دين الرحمة ، دين المحبة والتسامح .
ربنا بصرنا وارحمنا وانصرنا على أنفسنا وعلى الماكرين علينا .

آمين يا رب

10 الاف شخص مرتد عن الاسلام في الجزائر اغلبهم شباب ...بمعدل 6 اشخاص يوميا ..

هل للخبر مصدر؟
أفدنا به