تسجيل الدخول

في الجزائر أصبح أمن المواطن قضية شخصية اي يجب على كل شخص ان يحمي نفسه بنفسه دون إنتظار حماية الدولة؟
فأصبح المسؤلين يغلقون الطرقات التي تمر أمام منازلهم
والشرطة والدرك يغلقون الطرقات التي تمر أمامهم اما المواطن البسيط فلا أحد ينظر إليه
جزائر العزة والكرامة أصبحت دولة أشخاص وأصبحنا مواطنيين من الدرجة الثانية في وطننا
فاصبحت الجزائر شبيهة ببغداد حيث يقيم المسؤوليين في المنطقة الخضراء ولا أحد يجرؤ على الإقتراب من الأحياء الشعبية دون ترسانة من الحراس
وفي كل مرة يقولون لنا الجزائر في امن وأمان


على من الكذب على الشعب الذي يعرف كل شئ منذ 62 ام الكذب على لجناس الذين يعرفون مغارف الدار؟؟؟؟؟
أنا أعيش في مدينة صغيرة في مساء كل يوم يقوم الدرك بغلق الطريق أمامهم وهو طريق مؤدي إلى المستشفى؟

والشرطة تغلق الطريق المؤدي إلى المسجد؟؟

من يحرس المواطن إذا كان هؤلاء يحرسون أنفسهم فقط؟؟؟

الدعاية الإعلامية شئ والواقع شئ عندما نطلب من المستثمريين ان يأتو نقول أن الأوضاع بخير والسلم والأمن بالشكاير
أما إذا تعلق الامر بمسؤلينا وإقاماتهم فنقول أن الوضع الأمني متدهور ومن حقهم أن يزربو على أنفسهم ألعب لعبك راك فالدوميل7

الانتخابات لنا والأمن لهم المال لهم والفقر لنا

جزائر العزة والكرامة ربما عليهم ان يجلبو امريكا الى هنا فهي إختصاصية في المناطق الخضراء

سأحكي لكم حكاية فيها عبرة

في زمن الخليفة عمر بن الخطاب جاء احد من عامة الشعب لكي يقابل سيدنا عمر فسأل عنه فإذا بيه يجده وحيد تحت شجرة في الظل فساله اين أجد عمر بن الخطاب فقال عمر أنا هو فلم يصدق الرجل ولما تأكد أن من يحدثه هو عمر قال الرجل عدلت فنمت مستريح البال يا عمر


بدون عسة ولا قاردكورات

اسمها المناطق الحمراء

ألأحرى أن نقول:: أعداء المناطق الخضراء يمنعون الأكسجين عن الشعب.,,فهؤلاء المجرمون هم نفسهم من أعطى الأوامر بحرق غابات الجزائر الشاسعة في العشرية الماضية.,وهم أنفسهم من أعطوا الأوامر بتحويل سهولنا ومساحاتنا الخضراء إلى رقعة من الإسمنت المسلح ومراكز للنفايات.....,فيبدو أنهم لم يكتفوا بتعذيب الشعب وإفقاره.,لم يكتفوا بتقتيله وتشريده.,,لم يكتفوا بنهب خيراته و سلب إرادته.,,لم يكتفوا بتسليم السيادة لأعداء الوطن .,لم يكتفوا بكل هذه الجرائم فها هم يضيفون جريمة جديدة لم يسبقهم إليها أحد من العالمين وهي حرمان الشعب من حق إستنشاق الأكسجين.,,ولعلهم يفكرون في وضع عداد لفرض ضريبة جديدة على الشعب المسكين.,,و من لم يستطع الدفع يعدم بحرمانه من الهواء ...فماذا بعد هذا الجرم بقي لأبناء وطني في أرض التضحيات والشهداء..!!

السلام عليكم \:
أشكر من حكى لنا عن عمر رضي الله عنه ولنا في سيرته الكثير الكثير لننهل منه وينهل منه الآخرون هنا أريد أن اروي قصتين أخريين خففيفتين لمن أراد أن يستزيد:
جاء الإمام علي كرم الله وجهه إلى أمير المؤمنين عمر،فوجده مشعلا لشمعة يتدارس أمور الخلافة في رأسه ،منهمكا في شأن الرعية،فلما دخل عليه وحياه وبعد رد التحية،قال عمر فيما معناه:أما وإنك أتيتني لأمر ما ،فإن كان يخصني ويخصك أطفئنا شمعة المسلمين،وإن كنت محدثي عن أمر المسلمين تركناها مشتعلة.
القصة الثانية كانت عندما أتى الصحابة الكرام عليهم من الله أفضل الرضوان،ببساط كسرى إلى عمر رضي الله عنه،غداة فتح بلاد فارس ،كما وعدهم الرسول محمد صلى الله عليه وسلم،نلما أتو عمر بالزبرجد واللؤلؤ،وكل ما نفس وعز في ذلك الزمان ووضعوه تحت يدي عمر جالت وصالت في فكره فكرة واحدة باح بمضمونها لعلي كرم الله وجهه،فقال له :إن هؤلاء لأمناء،انظر إلى الأساور،إلى الخيرات،كان يكفي أحدهم الفرار بأسورة واحدة كي يعيش ملك زمانه.
كان رد علي مرحا مفعما باالحكمة والذكاء والحق:عففت يأمير المؤمنين فعفوا ولو رتعت يا عمر لرتعوا.
وليتدخل اهل اللغة هنا قليلا،فهو في حال العفة سماه أمير المؤمنين،وفي حالة الرتع سماه عمر ولم يقدر على تسميته امير المؤمنين تقليلا من شأن السراق من المسؤليين،فإلى متى يضحكوا علينا ويقولو :كيفما تكونوا يولى عليكم،هل نترك فهم عمر وعلي للدين ونأتي بفهم السلف؟؟؟؟؟؟؟؟
سؤال جدي يستحق النقاش

السلام عليكم.
- المناطق الخصراء، أو المحميات الأمنية هي ابداع وماركة "جزائرية"بامتياز،لا أدري كيف جلبت الانتباه،فقط..هذه المرة؟؟
-منذ التسعينات، وكانت الفيلات ،والأحياء الراقية، وحيثما اقام أوسكن "مهم"،من المهمين من كل الطوائف، والملل السياسية، والمافياوية،...والبورجوازية...الا وتجد "الباروداج"، تحصن النوافذ وكل المداخل ....والسياج...والحرس بالكلاب....
-نعم يجب ان يكون هناك منطقة "خضراء"، لكل مواطن،أومن الأفضل محمية امنية لكل جزائري،..لماذا؟؟؟
-لأنه عندما يعتقد البعض، ان القتل والتفجير والاغتيال،...وجهة نظر سياسية، ومذهب فقهي...وان جثث الأطفال الممزقة،هي رصيد سياسي وعملة قابلة للصرف في "كباريه" السياسة،يجب ان تحسب وتقبل في ميزان "الجزائر"،وإلا...الويل ثم الويل للأطفال؟؟...
- يجب ان تكون لكل مواطن منطقته "الخضراء"،...لانه ، عندما يقوم البعض بتفجير 1900كغ من المتفجرات، ويقتل جزائريين، وذنبهم الوحيد،انهم ابرياء، ...وتواجدوا بالخطأ في الوقت والمكان الخطأ؟؟،ويبرر قتلهم، بانه كان"مجرد"،تفصيل جزئي تبيحه،و تقتضيه ،ضرورة "الغزو".....
-نعم. يجب ان يكون لكل جزائري، منطقته "الخضراء"، فعندما يصر آخرون على اعتبار التجاوز المتكرر على ارادة الشعب،..حكمة سياسية ..والتصرف في مقدراته،...وحقوقه كأنها..."فيئ وغنائم"،..طريقة للتسيير ،ومفهوم آخر "للعدالة"...
-عندما،يكون "اللاعقاب".....حق لكل المجرمين ،والقتلة ،والمختلسين،....بل ويستقبلوا،بفرش البساط "الأحمر"،..اظن انه يجب ان تبحث لك عن منطقة خضراء....
-وعندما تفصل بين كل منطقة خضراء ومنطقة خضراء أخرى..منطقة خضراء...ندرك، حينها،يدرك الجميع ان الكل يهدد، والكل مهدد،...و ان الحل هو ان يسفط الجميع تهديداته،ونجعل "الجزائر كلها منطقة خضراء"، ومحمية آمنة،لجميع الجزائريين دون استثناء...

بارك الله فيكم أيها الإخوة.,,ولكن معذرة .,,حتى لا نسيء إلى فاروق هذه الأمة لا نذكره مع هؤلاء الأقزام الخونة...,لا يليق المقام أن نأتي على ذكرإسمه مع الأسماء النجسة الأخرى.,, فلا يعقل أن يكون إسم بطل الفتوحات الإسلامية ومدمر دولة الكفر الفارسية,.فاتح القدس.,لا يعقل أن نذكره في موطن ذم العملاء الخونة., الذين باعوا البلاد وأفقروا العباد., وسلموا سيادة الوطن للأسياد.,,,وقبلوا أن يكونوا عبيدا أوغاد.,,
فمعذرة يا أبا عبد الله إن جاء ذكر إسمك في هذا المقال فللعبرة لا للتشبيه...وإني أعتذر لك عن ما كتبه الإخوة سهوا لا تجنيا.,,وأستغفر الله العظيم من كل ذنب و أتوب إليه....

انت تحت المجهر

السلام عليكم:
والله ولا أحلف بسواه أني لم آتي بقصة الفاروق رضي الله عنه و أرضاه،تشبيها ولا تقزيما للشأن، كيف وخير الأمة بعد نبيها صلى الله عليه وسلم أبو بكر وعمر وعثمان وعلي ،ولا يجوز التشيبه لأي كان مهما اعتلى أمره،
كلما اردناه فتح سيرة طيبة من سير الدوحة النبوية وليس الدوحة القطرية.
قد تشرح سيرته بعض النفوس فيما قد تزكم بعض الأنوف من اللصوص؟.