من زهق روحك يا" راضية "في مركب الأمومة بغرداية..؟؟؟
30-01-2007, 10:48 AM
يحدث هذا في زمن الارتجال وفي قطاع الصحة و الإنسانية
مركب الأمومة الجديد بغرداية يدشن بأول جريمة قتل
وزير الصحة مطلوب في غرداية !!!!!
من زهق روحك يا" راضية "في مركب الأمومة بغرداية..؟؟؟
تحصلت على هذه الشكوى كما تحصلت عليها جريدة الواحة والشروق اليومي هذه الأخيرة المتمثلة في مراسلها "المنيعي" عن ولاية غرداية والمدعو" زقاي الشيخ "والذي رفض أن يقحم نفسه ...كما أعرب لي بذلك صراحة لي حين اتصلت به بالهاتف أنه لا يريد أن يجر نفسه إلى متاهات هو في غنى عنها؟؟؟ ولم أجد ما أفسر سلوك هذا المراسل سوى بالتباطؤ... مثله مثل مراسل الخبر... اوليس من حق المنطقة تغطية إعلامية موزونة فإلى متى تنتهي هذه الحقرة الإعلامية ...بركات تلفيق وأكاذيب و در الرماد في العيون فهذه معناتنا مع الإعلام والشروق نموذجا... وهذه حكاية أخرى من بؤسنا الإجتماعي ..راضية التي ماتت قبل أن تولد فوالدها إبراهيم وعائلتها بوعروة التي أبرقت لنا بهذه الشكوى كما أبرقتها للجهات الوصية " وزير الصحة و السلطات المحلية" تستنكر فيها وتكشف عن فضيحة قتل" مولود" بفعل الإهمال واللامبالاة المكشوفة وفي وضح النهار في ما يسمى ب "مركب الولادة والأمومة" الذي سجل بشأنه الفريق الطبي المتمثل في المجلس الطبي قبل يومين من ذلك تحفظه عن الكثير من الخروقات الناتجة عن الارتجال التي اتسمت به الإدارة الصحية على مستوى الولاية وفي ما يلي نص الرسالة التي وجهتها العائلة إلى السلطات المعنية تطالب فيها بفتح تحقيق عاجل عما يجري من عبث بحياة الخلق في هذا القطاع بغرداية.. تابعو....
س أبوالربيع
نص الرسالة : أحضرت الزوجة المسماة : ب/ س في حالة استعجال للمستشفى برفقة الوالد يوم السبت 13 / 01 / 2007 على الساعة الثالثة صباحا لغرض الولادة وتحديدا في المركز الجديد للأمومة والطفولة بمستشفى قضي بكير بغرداية وكانت في صحة جيدة وذلك بشهادة طبيبتها الدكتورة : بن اعراب مليكة التي تابعتها مند بداية الحمل ، بعدها عدنا للزيارة على الساعة السابعة صباحا على أمل احتضان أول مولود لي ،لكن قيل لنا سوف تلد بعد ساعات فلازمنا الانتظار حتى الساعة الثامنة والنصف دون ظهور أي جديد في حالتها الصحية وطلب منا الانصراف والرجوع على الساعة الواحدة بعد الزوال، حينئذ طلبنا رقم هاتف المستشفى من المسؤول المراقب الطبي في مكتب الاستقبال، فخرجنا وبعدعل امل الإتصال بالهاتف وبعد زمن اتصلت للاستفسار حول المستجدات، وإذا بي أجد أن الرقم الذي سلم لي كان خاطئا ؟؟؟
سيارة القطاع العسكر ي تتدخل لإنقاذ الأم..(..)
ثم رجعنا إلى المركب الصحي حوالي الساعة التاسعة ليلا للاستفسار عن حالة الزوجة فقيل لنا لا تقلقوا إنها مازالت في الإنعاش فخرجنا ننتظر خارج المركب ففوجئنا بما لم نكن نتوقع.. بسيارة إسعاف من القطاع العسكري تحمل الزوجة برفقة ممرضتها لأن هذا المستشفى حسبما قيل لنا لا يملك سيارة إسعاف مخصصة تحت تصرف الطبيب لتحويل الحوامل في الحالات المستعصية إلى مستشفى الدكتور : ترشين إبراهيم ولعدم احتوائه على مشرفي قاعة العمليات . فتمتلكني رعب وخوف شديدين وفي نفس الوقت كانت حالتها قد استعصت إلى أقصى درجة, لذلك قاموا بتحويلها إلى المستشفى الآخر حينها تبادر إلى ذهني عدة أسئلة وألغاز مما دفعني إلى الاستفسار لمعرفة الحقيقة .
حضر المتبرعون وغاب من يتكفل بمهمة جمع الدم !!!
ويضيف والد المولود المتوفي في سرد المأساة والعجائب التي تحدث في المؤسسة الإنسانية رسالته يقول :
وفي وقت الزيارة الساعة الواحدة بعد الزوال سألت عن الوضعية فقيل لي أن المولود(ة)ميت وأن الزوجة في حالة خطيرة وهي موجودة في غرفة العمليات إذ ضيعت الدم كثيرا فعليكم فورابإيجادمن يتبرع لكم بالدم وبكمية كبيرة وبصفة عاجلة ...وفعلا لم نجد أية صعوبة في التحصيل على أكبر عدد من المتبرعين و بسرعة فائقة، فهنا لابد من أن نوه بهذا السلوك الحضاري الذي يتمتع به المواطن الجزائري عامة....لكن مع الأسف الشديد لم نجد من يأخذ منا الدم في مركز الحقن ....
هكذا مارسنا الانتظار مع صناع الموت البطيء في مركز يسمى بحفظ الأمومة وعشرات الأسئلة تحاصرنا هل فعلا نحن في وسط البناية الشامخة والتي تترا ئ للمواطن من بعيد على أنها رمز لحفظ كرامة المواطن الجزائري و رعايته ؟؟؟ ربما العنوان غلط؟؟؟ وهي الحقيقة المرة في جزائر 2007 موت مبرمج في مؤسسة صحية تحمل لافتة ضخمة أعلاها مكتوب مستشفى قضي بكير" مركز رعاية الطفولة وحفظ الأمومة" والأكيد أن شهيدنا هذا المدعو سي بكير الذي ضحى من أجل أن يعيش الجزائري في سعادة وأنفة فضلا عما يحفظ له ماء وجهه بريء من هذا السلوك ....
ومشهد البؤس يعرض فصوله على مسرح" قضي بكير"ولسنا ندري كيف تكون النهاية يارب ألطف... بعدحوالي ساعة .... حالتها غير مستقرة ..... حالتها حرجة..... آه آه آه يارب) فكانت ساعات الانتظار أشبه ما تكون بسنوات وبعد إلحاح كبير يخبرنا الطاقم الطبي و في ساعة متأخرة من المساء ،أن الأم "المصونة "تحت العناية المركزة وأنها أخضعت إلى عدة محاولات لإيقاف نزيف حاد أصابها عند الولادة المميتة......
العائلة تدفن الجنين.... !!!
كيف يحدث ذلك سهوا ؟؟؟نعم مولودنا سلم لعائلة أخرى سهوا وبالتالي سلمنا نحن أيضامولود آخر..(..)
من يحاسب من ؟
وما يندى له الجبين ويدمي له القلب أن الجنين "الشهيد" بعد ما تم التلاعب به حيا يتلاعب به ميتا أي نعم يتلاعب به وهو ميت قد تسألون كيف..؟ فهل تصدقون ما أقول.. أن حارس الباب ما يسمى بالمركب الصحي أعطى لي جنينا ميتا أخر بدلا من جنيني وهو مولود لأم تدعي ( زيطالي نعيمة..) يا لها من فضيحة وعند التثبيت بالجنين قيل لي أنه الوحيد الموجود في الثلاجة فأخذته وقمنا بإجراءات الدفن.و(..)،وبعد يومين إتصل بي المراقب الطبي ليقول لي وفي برودة تامة " إن في الأمر خطأ وليكن في علمك سيدي أن الجنين المسلّم لك هو أصلا لسيدة أخرى..(..) "
الأسئلة العاجلة التي تطرح نفسها ؟؟؟
وهنا يختم الوالد إبراهيم بن بكير بوعروة شكواه بطرح مجموعة أسئلة تحير العائلة في انتظار التحقيق فيها قائلا :
نمرة واحد... " كيف يموت الطفل المولود وشهادة الدكتور المختصة " بن أعراب " لدى زيارتنا لها في عيادته الخاصة تقول أن الجنين بحالة جيدة , حتى الأم أحست أنه يتحرك في أحشائها صبيحة اليوم المشئوم..؟
وحينها وقعت الكارثة..
نمرة إثنين... بشهادة المريض أن الممرضات ضغطوا على بطنها بقوة غير معقولة حتى فقدت وعيها, هل هذا أمر من الطبيبة المسئولة هناك أثناء الولادة ؟
نمرة ثلاثة...هل الوقت الذي استغرق للبحث عن سيارة الإسعاف للمستشفى كان كافيا لقتل وإزهاق روح الجنين وجعل حياة الأم في خطر ولا تزال..؟؟؟ ( مادام أنها قد نقلت على متن أخرى تابعة للقطاع العسكري.. )
نمرة أربعة... في أي مكان كان فيه جنيني عندما ذهبنا لأخذه ؟؟؟مع العلم أنه أخبرنا على الساعة الواحدة بعد الزوال من يوم السبت أنه موجود هناك.. ؟ أكيد أنه لم يدخل غرفة حفظ الجثت فلقد نسي في الغرفة التي زهقت فيه روحه عفوا مات فيها...
بوعروة إبراهيم بن بكير
شارع حاج عيسى أعمير غرداية
مركب الأمومة الجديد بغرداية يدشن بأول جريمة قتل
وزير الصحة مطلوب في غرداية !!!!!
من زهق روحك يا" راضية "في مركب الأمومة بغرداية..؟؟؟
تحصلت على هذه الشكوى كما تحصلت عليها جريدة الواحة والشروق اليومي هذه الأخيرة المتمثلة في مراسلها "المنيعي" عن ولاية غرداية والمدعو" زقاي الشيخ "والذي رفض أن يقحم نفسه ...كما أعرب لي بذلك صراحة لي حين اتصلت به بالهاتف أنه لا يريد أن يجر نفسه إلى متاهات هو في غنى عنها؟؟؟ ولم أجد ما أفسر سلوك هذا المراسل سوى بالتباطؤ... مثله مثل مراسل الخبر... اوليس من حق المنطقة تغطية إعلامية موزونة فإلى متى تنتهي هذه الحقرة الإعلامية ...بركات تلفيق وأكاذيب و در الرماد في العيون فهذه معناتنا مع الإعلام والشروق نموذجا... وهذه حكاية أخرى من بؤسنا الإجتماعي ..راضية التي ماتت قبل أن تولد فوالدها إبراهيم وعائلتها بوعروة التي أبرقت لنا بهذه الشكوى كما أبرقتها للجهات الوصية " وزير الصحة و السلطات المحلية" تستنكر فيها وتكشف عن فضيحة قتل" مولود" بفعل الإهمال واللامبالاة المكشوفة وفي وضح النهار في ما يسمى ب "مركب الولادة والأمومة" الذي سجل بشأنه الفريق الطبي المتمثل في المجلس الطبي قبل يومين من ذلك تحفظه عن الكثير من الخروقات الناتجة عن الارتجال التي اتسمت به الإدارة الصحية على مستوى الولاية وفي ما يلي نص الرسالة التي وجهتها العائلة إلى السلطات المعنية تطالب فيها بفتح تحقيق عاجل عما يجري من عبث بحياة الخلق في هذا القطاع بغرداية.. تابعو....
س أبوالربيع
نص الرسالة : أحضرت الزوجة المسماة : ب/ س في حالة استعجال للمستشفى برفقة الوالد يوم السبت 13 / 01 / 2007 على الساعة الثالثة صباحا لغرض الولادة وتحديدا في المركز الجديد للأمومة والطفولة بمستشفى قضي بكير بغرداية وكانت في صحة جيدة وذلك بشهادة طبيبتها الدكتورة : بن اعراب مليكة التي تابعتها مند بداية الحمل ، بعدها عدنا للزيارة على الساعة السابعة صباحا على أمل احتضان أول مولود لي ،لكن قيل لنا سوف تلد بعد ساعات فلازمنا الانتظار حتى الساعة الثامنة والنصف دون ظهور أي جديد في حالتها الصحية وطلب منا الانصراف والرجوع على الساعة الواحدة بعد الزوال، حينئذ طلبنا رقم هاتف المستشفى من المسؤول المراقب الطبي في مكتب الاستقبال، فخرجنا وبعدعل امل الإتصال بالهاتف وبعد زمن اتصلت للاستفسار حول المستجدات، وإذا بي أجد أن الرقم الذي سلم لي كان خاطئا ؟؟؟
سيارة القطاع العسكر ي تتدخل لإنقاذ الأم..(..)
ثم رجعنا إلى المركب الصحي حوالي الساعة التاسعة ليلا للاستفسار عن حالة الزوجة فقيل لنا لا تقلقوا إنها مازالت في الإنعاش فخرجنا ننتظر خارج المركب ففوجئنا بما لم نكن نتوقع.. بسيارة إسعاف من القطاع العسكري تحمل الزوجة برفقة ممرضتها لأن هذا المستشفى حسبما قيل لنا لا يملك سيارة إسعاف مخصصة تحت تصرف الطبيب لتحويل الحوامل في الحالات المستعصية إلى مستشفى الدكتور : ترشين إبراهيم ولعدم احتوائه على مشرفي قاعة العمليات . فتمتلكني رعب وخوف شديدين وفي نفس الوقت كانت حالتها قد استعصت إلى أقصى درجة, لذلك قاموا بتحويلها إلى المستشفى الآخر حينها تبادر إلى ذهني عدة أسئلة وألغاز مما دفعني إلى الاستفسار لمعرفة الحقيقة .
حضر المتبرعون وغاب من يتكفل بمهمة جمع الدم !!!
ويضيف والد المولود المتوفي في سرد المأساة والعجائب التي تحدث في المؤسسة الإنسانية رسالته يقول :
وفي وقت الزيارة الساعة الواحدة بعد الزوال سألت عن الوضعية فقيل لي أن المولود(ة)ميت وأن الزوجة في حالة خطيرة وهي موجودة في غرفة العمليات إذ ضيعت الدم كثيرا فعليكم فورابإيجادمن يتبرع لكم بالدم وبكمية كبيرة وبصفة عاجلة ...وفعلا لم نجد أية صعوبة في التحصيل على أكبر عدد من المتبرعين و بسرعة فائقة، فهنا لابد من أن نوه بهذا السلوك الحضاري الذي يتمتع به المواطن الجزائري عامة....لكن مع الأسف الشديد لم نجد من يأخذ منا الدم في مركز الحقن ....
هكذا مارسنا الانتظار مع صناع الموت البطيء في مركز يسمى بحفظ الأمومة وعشرات الأسئلة تحاصرنا هل فعلا نحن في وسط البناية الشامخة والتي تترا ئ للمواطن من بعيد على أنها رمز لحفظ كرامة المواطن الجزائري و رعايته ؟؟؟ ربما العنوان غلط؟؟؟ وهي الحقيقة المرة في جزائر 2007 موت مبرمج في مؤسسة صحية تحمل لافتة ضخمة أعلاها مكتوب مستشفى قضي بكير" مركز رعاية الطفولة وحفظ الأمومة" والأكيد أن شهيدنا هذا المدعو سي بكير الذي ضحى من أجل أن يعيش الجزائري في سعادة وأنفة فضلا عما يحفظ له ماء وجهه بريء من هذا السلوك ....
ومشهد البؤس يعرض فصوله على مسرح" قضي بكير"ولسنا ندري كيف تكون النهاية يارب ألطف... بعدحوالي ساعة .... حالتها غير مستقرة ..... حالتها حرجة..... آه آه آه يارب) فكانت ساعات الانتظار أشبه ما تكون بسنوات وبعد إلحاح كبير يخبرنا الطاقم الطبي و في ساعة متأخرة من المساء ،أن الأم "المصونة "تحت العناية المركزة وأنها أخضعت إلى عدة محاولات لإيقاف نزيف حاد أصابها عند الولادة المميتة......
العائلة تدفن الجنين.... !!!
كيف يحدث ذلك سهوا ؟؟؟نعم مولودنا سلم لعائلة أخرى سهوا وبالتالي سلمنا نحن أيضامولود آخر..(..)
من يحاسب من ؟
وما يندى له الجبين ويدمي له القلب أن الجنين "الشهيد" بعد ما تم التلاعب به حيا يتلاعب به ميتا أي نعم يتلاعب به وهو ميت قد تسألون كيف..؟ فهل تصدقون ما أقول.. أن حارس الباب ما يسمى بالمركب الصحي أعطى لي جنينا ميتا أخر بدلا من جنيني وهو مولود لأم تدعي ( زيطالي نعيمة..) يا لها من فضيحة وعند التثبيت بالجنين قيل لي أنه الوحيد الموجود في الثلاجة فأخذته وقمنا بإجراءات الدفن.و(..)،وبعد يومين إتصل بي المراقب الطبي ليقول لي وفي برودة تامة " إن في الأمر خطأ وليكن في علمك سيدي أن الجنين المسلّم لك هو أصلا لسيدة أخرى..(..) "
الأسئلة العاجلة التي تطرح نفسها ؟؟؟
وهنا يختم الوالد إبراهيم بن بكير بوعروة شكواه بطرح مجموعة أسئلة تحير العائلة في انتظار التحقيق فيها قائلا :
نمرة واحد... " كيف يموت الطفل المولود وشهادة الدكتور المختصة " بن أعراب " لدى زيارتنا لها في عيادته الخاصة تقول أن الجنين بحالة جيدة , حتى الأم أحست أنه يتحرك في أحشائها صبيحة اليوم المشئوم..؟
وحينها وقعت الكارثة..
نمرة إثنين... بشهادة المريض أن الممرضات ضغطوا على بطنها بقوة غير معقولة حتى فقدت وعيها, هل هذا أمر من الطبيبة المسئولة هناك أثناء الولادة ؟
نمرة ثلاثة...هل الوقت الذي استغرق للبحث عن سيارة الإسعاف للمستشفى كان كافيا لقتل وإزهاق روح الجنين وجعل حياة الأم في خطر ولا تزال..؟؟؟ ( مادام أنها قد نقلت على متن أخرى تابعة للقطاع العسكري.. )
نمرة أربعة... في أي مكان كان فيه جنيني عندما ذهبنا لأخذه ؟؟؟مع العلم أنه أخبرنا على الساعة الواحدة بعد الزوال من يوم السبت أنه موجود هناك.. ؟ أكيد أنه لم يدخل غرفة حفظ الجثت فلقد نسي في الغرفة التي زهقت فيه روحه عفوا مات فيها...
بوعروة إبراهيم بن بكير
شارع حاج عيسى أعمير غرداية
من مواضيعي
0 ميلاد ديوان لشاعر معهد الحياة والبداية لبيك ياوطني ....
0 رسالة ماجيستيرلجزائري بعاصمة الأردن
0 مالفرق بين خوارج مقررات بن بوزيد ونشيد مفدي...قسما؟؟؟
0 شاعر الثورة الجزائرية المباركة إبن ميزاب مفدي زكرياء
0 شاعر الثورة الجزائرية المباركة إبن ميزاب مفدي زكرياء
0 " العزابة ودورهم في المجتمع الإباضي بميزاب
0 رسالة ماجيستيرلجزائري بعاصمة الأردن
0 مالفرق بين خوارج مقررات بن بوزيد ونشيد مفدي...قسما؟؟؟
0 شاعر الثورة الجزائرية المباركة إبن ميزاب مفدي زكرياء
0 شاعر الثورة الجزائرية المباركة إبن ميزاب مفدي زكرياء
0 " العزابة ودورهم في المجتمع الإباضي بميزاب










