تسجيل الدخول

التحالف حقق ما يريد ؟ العهدة الثالثة للرئيس ؟ الوزيرالاول احمد اويحي بعد ان يقدم استقالته تم يرجع من باب اوسع .؟النيابة الاولى الى عبد العزيز بلخادم؟ والثانية الى ابوجرة سلطاني ؟ وممكن جدا الثالثة للويزة حنون ؟ثم الرابعة ؟ممكن ممكن لموسى تواتي ؟وبهده العملية ؟يتحقق حلم احزاب التحالف وامنية الرئيس ؟انتخب او لاتنتخب العهدة مضمونة مئة بالمئة ؟ مادا نستطيع ان نعمل الان ؟؟؟

السؤال الأن :
لماذا الاعداد للانتخابات وقد دبر كل شيء اللا الموت لم يحسبوا له حسابا؟
وهل سيدخل بوتفليقة الانتخابات والفوز غير مضمون ؟ وقد تجرأ على هدم قلاع الدستور .
إذا جددوا البيعة كما في مصر ولا تتعبوا الناس للذهاب للصناديق، وخسارة الملايير في زردة الانتخاب.!!!

قال مطر
وكل ذنبي
اني امنت باشعر
وما امنت بالشعير
في زمن الحمير
جفت الاقلام

بطبيعة الحال بوتفليقة سيدخل الانتخابات وكما سالفا كل شئ مدبر له قبل هذا اليوم
حتى الاصوات المعبر عنها والدستور معدل من فترة تلكم هي ديمقراطية جزائر العزة والكرامة التي أسسها بوتفليقة فلم تجني للشعب الجزائري الا التذمر والخسران المبين
من فقر وانتشار الرذائل وسرقة وانتهاك لحرمات وحقوق المواطنين
على ماذا سنصوت ياترى
-عن الشباب الضائع مستقبله
-عن الناس الذين يبيتون في العراء وصقيع البرد يلج بهم
-عن اتباع سياسة القوي يأكل الضعيف
-عن أموال البترول التي تدخل الخزينة وأفراد من الشعب لا تجد مايسد الرمق
الامثلة كثيرة ولن تنتهي والشعب في ضياع مادام هؤلاء الزمرة يحكمون البلاد
نسأل الله السلامة والعافية

صوت او لا تصوت اليوم؟ لوكنا شعب حقيقي في الماضي القريب؟لما كان هدا اليوم ؟لكن نقول للقادم انت بدوننا لاشيء وما انت الا صوتنا " وكذلك منتدانا هو بدوننا لاشيء وما هو الا كلماتنا وبدوننا هو لاشيء؟؟؟

شكرا على مرورك الكريم والكلمات المنتقية

تذكرت بيت شعري لاحدهم يقول....
لو كان في تلك الجموع رجلا***ما جئت ما جئته استفحالا
فاين الشعب الابي واين النخبة المثقفة....كلهم اما صاروا معتزلة لما يحيط بهم او خدم لفخامته وشبه برنامجه.....سلامي

بالشعب و للشعب سابقا
الله الوطن فخامته
مع ادخال مراسيم اخرئ علئ بوس اليد و القدم

لست أدري لماذا يكثر عند الفرد العربي التباكي وكأن عنده بقية من ثأر كليب ما زالت تسري في دمه الى اليوم، فيكثر البكاء على الاشياء التي لم تتحقق.
لماذا لا يتم النظر الى الامور بعقل واعي وايجابي بدل السلبية وهذا من خلال:
- التفكير في البدائل
- كيفية الاستفادة مما هو متاح من حريات وتفعيلها من خلال كل المنابر المفتوحة.

لقد صدق الله العظيم حين يقول فيه كتابه الكريم "فاستخف قومه فأطاعوه إنهم كانوا قوما فاسقين"
فهناك المستخف بكسر الخاء وهناك المستخف به ولو تلاحظون أن الآية الكريمة وبخت المستخف بهم ولم توبخ المستخف وفي ذلك عبرة لمن يعتبر.

تحياتي