تسجيل الدخول تسجيل جديد

تسجيل الدخول

إدارة الموقع
منتديات الشروق أونلاين
إعلانات
منتديات الشروق أونلاين
تغريدات تويتر
موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية حمبراوي
حمبراوي
مشرف شرفي
  • تاريخ التسجيل : 03-05-2008
  • الدولة : استضعفوك فوصفوك
  • المشاركات : 5,147
  • معدل تقييم المستوى :

    23

  • حمبراوي will become famous soon enough
الصورة الرمزية حمبراوي
حمبراوي
مشرف شرفي
خالد مشعل خنجر في خاصرة اسرائيل
09-01-2009, 10:12 AM
معلم فيزياء أصبح خنجراً في خاصرة إسرائيل...
من هو خالد مشعل؟


حتى العام 1997 لم يكن العالم ينتبه لخالد مشعل، فرئيس المكتب السياسي لحركة حماس بدا حتى 25 سبتمبر/ أيلول 1997 مجرد متحدث إضافي باسم الحركة التي تعرقل مسيرة التسوية بين العرب والإسرائيليين.

لكنه شأنه شأن حركته التي اعتادت أن يشتد عودها بعد كل ضربة، خرج من محاولة الاغتيال الفاشلة والفضيحة المدوية التي لحقت بإسرائيل من جراءها بطلا في عيون كثير من الفلسطينيين والعرب، وصار رمزا من رموز الجيل الثاني من قادة الثورة الفلسطينية.

حاول جهاز الموساد قتل مشعل بحجة أنه مسؤول كبير في حماس وقائدها العسكري بطريقة لا تترك أثرا، فوجد الجهاز المغلف بالأساطير نفسه عاريا تحت أعين الجميع ومنفذي الاغتيال معتقلين في عمان.

فشلت المحاولة واضطرت تل أبيب لإنقاذ مشعل وإطلاق سراح مؤسس حماس الشيخ أحمد ياسين إرضاء للعاهل الأردني الراحل الملك الحسين بن طلال، وأطلق من حيث لم تشأ إسرائيل في سماء الفلسطينيين نجم جديد اسمه خالد مشعل.

ما زال على قائمة الاغتيال الإسرائيلية وبات مؤخرا يثير حفيظة بعض العرب وبعض الفلسطينيين، غير أن الرجل وإن لم ينفرد كنظيره في لبنان الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله برمزية المقاومة، غدا واحدا من عناوين القيادة الجديدة في فلسطين.

ولد خالد عبد الرحيم مشعل في سلواد القريبة من رام الله عام 1956وغادرها مع أسرته إلى الكويت عام 1967، وشأن من سبقوه وعدد من رفاقه في حماس كانت الكويت محضنهم الأول كما كانت محضن عدد من قادة فتح من قبل.

انضم مشعل لتنظيم الإخوان المسلمين عام 1971، ولعب دورا مركزيا في تأسيس كتلة الحق الإسلامية التي نافست فتح على قيادة اتحاد الطلبة بالجامعة، فلما أعجزته ورفاقه الخصومات وتزوير الانتخابات الطلابية خرج ليؤسس الرابطة الإسلامية لطلبة فلسطين والتي كانت واحدة من أنوية حماس فيما بعد.

تصاعد دور حماس خارج منظمة التحرير التي سيطرت عليها فتح، وكانت الانتفاضة الفلسطينية الأولى عام 1987 فرصة لحماس لتقديم نفسها فصيلا فلسطينيا مناضلا ضد الاحتلال وليست مجرد شبكة من المؤسسات الاجتماعية.

تعلم خالد من الفيزياء التي درسها في مدارس الكويت بعيد تخرجه في جامعتها عام 1979، أن لكل فعل رد فعل مساويا له في القيمة ومعاكسا له في الاتجاه، فاتجه إلى خط يناقض الاحتلال أصلا ولا يعترف له بموقع ويرى أن فلسطين كلها يجب أن تتحرر، فإسرائيل في ثقافة مشعل التي يجسدها ميثاق حماس كيان غاصب يجب أن يقضى عليه آجلا أو آجلا.

لكن ذلك المبدأ الصارم لا ينفي المناورة ولا الكمون ولا المرونة ولا الظهور في الخطاب الإعلامي ولا التفاؤل في العلاقة مع أنظمة يرى في بعضها خضوعا وفي البعض الآخر تنازلات، ويبدي تفهما لكل نظام بقدر ما يتيح له ولحركته من حرية تحرك ودعم وإسناد يؤمن في كل خطاباته أنه واجب على تلك الأنظمة وحق لتلك الحركة، فتنقل بين الكويت والأردن وقطر وسوريا.

كان عليه أن يخرج من الكويت مثل مئات الآلاف من الفلسطينيين عام 1991 إثر احتلال العراق لها مجسدا قصة النزوح التي عاشها شعبه في المنطقة، فغادر إلى الأردن ليرحل منها بعد اعتقاله يوم 22 سبتمبر/ أيلول 1999.

عاد مشعل إلى الخليج لكنه حط رحاله هذه المرة في قطر يوم 21 نوفمبر/ تشرين الثاني 1999. وظل يتنقل بين الدوحة ودمشق التي اختارها مقرا دائما.

في سفره الدائم ظل مشعل يحمل قناعاته ذاتها وهو يحب أن يجيب عن الأسئلة الموجهة له دائما بإعادة الصراع إلى جذوره، وفي خطابه المطعم بآيات القرآن وشواهد السيرة النبوية يراوح مشعل بين خطاب المظلومية والثقة بالنصر.
المصدر : الحقيقة الدولية – الجزيرة نت 6.1.2009

  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية فريد العربي
فريد العربي
عضو متميز
  • تاريخ التسجيل : 20-09-2008
  • الدولة : الجزائر - تيزي وزّو
  • العمر : 39
  • المشاركات : 1,121
  • معدل تقييم المستوى :

    19

  • فريد العربي is on a distinguished road
الصورة الرمزية فريد العربي
فريد العربي
عضو متميز
رد: خالد مشعل خنجر في خاصرة اسرائيل
09-01-2009, 02:26 PM
خطاب ( خالد مشعل ) الأخير في ذكرى الهالك ( خميني ) 31 ـ 5 ـ 2008

ـــــــــــــــ

أطل علينا ( خالد مشعل ) رئيس المكتب السياسي لحركة حماس بخطاب مســــاء السبت الموافق 31 / 5 / 2008 م في منطقة السيدة زينب جنوب دمشق بحضور السفير الإيراني في سوريا أحمد الموسوي وممثل قائد الثورة الإيرانية في دمشق مجتبي الحسيني في الذكرى السنوية لهلاك الخميني .

وقد دعا مشعل في كلمته إلى مصالحة العروبة والإسلام مشيراً إلى العلاقات العربية الإيرانية ، وأضاف قائلاً : يجب أن يتوحد ويتصالح أبناء العروبة والإسلام ، فإيران جزء من منظومة أمتنا ، وليس من أعدائنا ، يجب أن نميز بين الصديق والعدو! وأؤكد على أننا محتاجين إلى مصالحة حقيقية ! ...... فلا حول ولا قوة إلا بالله .

ولابد والحال هذه أن نقف وقفات مع تلك الكلمات ، لنضع الأمور في نصابها والنقاط على حروفها ، قبل أن نؤتى من حيث لا نحتسب ، وتجرنا مثل هذه التصريحات إلى ما لا يحمد عقباه وقد كان خالد مشعل قد صرح قبل هذا بأن ( حماس هي الابن الروحي للخميني !!! ) وبعده جاءت تصريحات مستشار هنية كذلك في نفس السياق عندما قال ( ما المانع بأن تكون شيعياً !!!) وغيرها من التصريحات المؤسفة حقاً !!

بداية ... فتلك المنطقة التي حصل فيها ذلك الحشد ( السيدة زينب ) تعتبر " قم " سوريا ومقر الرفض فيها والتشيع حيث يوجد فيها أكبر حوزة علمية ويحج إليها في كل عام الآلاف من أهل القبور وعبّادها ، وهي معقل الشرك بالله عز وجل ولعن الصحابة رضوان الله عليهم ، ولا يليق بأدنى مسلم غيور موحد التواجد هنالك فضلاً عن المكوث فيها إلا للإنكار والدعوة إلى التوحيد .

ونأسف إن حاول البعض التبرير ... فهل أصبحت الغاية تبرر الوسيلة ... والسياسة تقتضي ذلك

وهل يعقل بأن شخص مثل هذا " الخميني " الهالك يكون قدوة لحركة تقول بأنها مقاومة إسلامية ؟!! وهل حضور مثل هذا التجمع الشركي يُعلي من شأن المقاومة والإسلام أم ماذا ؟!!!

وهناك علامات استفهام وتعجب كثيرة جداً ... أصبحت غير خافية لكل ذي عينين وخصوصاً أن الأمر أضحى يتكرر من قيادات " حماس " بين الحين والآخر ، ولعله يقال في مثل هذا المقام :

" رُب ضارة نافعة " ، فلابد من تمايز الصفوف على التوحيد ولابد من معرفة الحق من الباطل ولابد من كشف اللبس والوهم العالق بكثير من الأذهان !! قال تعالى : ( فأما الزبد فيذهب جفاء وأما ما ينفع الناس فيمكث بالأرض ) سورة " الرعد " ، الآية 17 .

وهنا يتبادر إلى الذهن سؤال لـ " خالد مشعل " !! وليُجهز له الجواب عندما يسأل بين يدي الله عز وجل عن مدحه للخميني الهالك ... الذي يطعن في عرض النبي عليه الصلاة والسلام وحِبُّه من نساءه عائشة رضي الله عنها وأرضاها ؟! وما هو قوله في لعن " الخميني " وشتمه وتكفيره للصحابة رضوان الله عليهم ؟!! وهلم جرا فيما يحمل من عقائد باطلة وأفكار فاسدة ، وهل يرضى أن يحشر يوم القيامة معه ( لأن المرء يحشر مع من أحب ) !!

وهل يعلم ماذا يحمل هذا الهالك من عقائد فاسدة حكم فيها علماء أهل السنة عليه بالكفر ؟! ثم نكون ممن يحضر ذكرى هلاكه السنوية نصرة وتأييداً ؟!!!

فهو يقول – عامله الله بما يستحق - بأن فاطمة – رضي الله عنها وأرضاها- كائن إلهي جبروتي ظهر على الأرض بصورة امرأة !! .

وكذلك يصف الله بأنه ( الإنسان الكامل المتحد مع الحقيقة المحمدية ، والمتحدة بدورها بعلي بن أبي طالب ) .

وأيضاً يقول ( إن من ضرورات مذهبنا أن لأئمتنا مقاماً لا يبلغه ملك مقرب و لا نبي مرسل )

وقد صرح الخميني – عليه من الله ما يستحق - بأن محمداً عليه الصلاة والسلام قد فشل في تربية أصحابه فقال ( لقد جاء الأنبياء جميعاً من أجل إرساء قواعد العدالة ، لكنهم لم ينجحوا ، حتى النبي محمد خاتم الأنبياء الذي جاء لإصلاح البشرية ... لم ينجح في ذلك ، وإن الشخص الذي سينجح في ذلك هو المهدي المنتظر!)


فبالله عليك يا مشعل أي صلح هذا الذي تدعو إليه وأي ثورة هذه التي تحتفي بقائدها ؟!!

وهل تعلم بأن الخميني يمتدح مرتكب المجازر بحق أهل السنة ومن كان له الدور البارز في سقوط الخلافة العباسية وتسليم بغداد للتتار ! حيث يقول ( ويشعر الناس بالخسارة بفقدان الخواجة نصير الدين الطوسي وغيره ممن قدموا خدمات جليلة للإسلام ) !!! وهو الذي كان يجهر علناً بأن الطريق إلى القدس يمر عبر مكة أولاً !!!

ولا ندري ما هو شعور أبناء حركة " حماس " بمدح مثل هذه الشخصية ، وما هي ردود أفعالهم إزاء تلك المغازلات !! وهل يتجرأ أحد منهم - وفيهم باحثون ومشايخ – أن يعترض على هذا الحضور أو تلك التصريحات ! ويقول : له حسبك ... هذا خطأ ، هؤلاء أعداء لله ولرســـوله ودينه ؟!!

ونحب كذلك أن نذّكر خالد مشعل بالمجازر التي حصلت للفلسطينيين في لبنان على أيدي حركة أمل المدعومة من إيران ، وكذلك مؤخراً على يد ما يسمى ( بحزب الله !!) ...

ألم تصلكم أخبار وأنباء المجازر والانتهاكات التي تعرض لها الفلسطينيون في العراق على يد قوات بدر وجيش المهدي المدعومة من إيران !! أما رأيت الأسلحة الإيرانية التي قصفت بها المخيمات الفلسطينية في بغداد ؟!! ألم تسمع عن القتل المستمر والاضطهاد لأهل السنة من العرب في الأحواز المحتل منذ عام 1925 ؟!! أما سمعتم وعرفتم بأن طهران لا يوجد فيها مسجد واحد لأهل السنة ؟!! ألم ترى بأم عينيك تسهيل هؤلاء لاحتلال أفغانستان والعراق وسقوطها بيد الصليبيين ؟!! أما سمعت ورأيت المجازر بحق أهل السنة في العراق على يد الميليشيات الرافضية الحاقدة المدعومة من إيران ؟!!. وماذا قدمت الحكومة السورية العلوية الحليفة لإيران إزاء مئات من اللاجئين الفلسطينيين الذين تم ترحيلهم إلى الصحراء عند حدودها فراراً من القتل؟!!

وعن أي مصالحة نتكلم وإيران هي الخطر الأكبر الحالي والقادم للمسلمين والعرب !! فإيران لعبت دوراً كبيراً وخبيثاً في احتلال العراق وتمزيقه ونشر الرفض وشتم الصحابة فيه، وإثارة الفتن والقلاقل فيه ، وكذلك في معظم الدول العربية في السابق واللاحق ، ومثال شاخص أمامكم لبنان ، ومحاولات نشر التشيع في مصر والأردن ، ودعم الشيعة في الكويت والبحرين ، وتهييج الذين في السعودية ، وإثارة الفتنة في اليمن بتحريض الحوثيين على التمرد على الحكومة ، وحدّث ولا حرج عن التشيع الذي يراد له وتم تمريره من خلال حماس والجهاد الإسلامي في فلسطين !! فهل تدعو العرب لمصالحة جلادها ومخرّب بلادها ؟!!

أم أنه الانكسار والذل في زمن هوان أهل السنة !! وهل بمثل هذه المواقف والتصريحات ستحرر فلسطين ؟!
وهل نتحالف مع من يعتقد بأن النجف وكربلاء أفضل من بيت المقدس ، وأن المسجد الأقصى ليس الذي في القدس بل هو في السماء !!! أم بمدحهم وتعظيم شأنهم وجعلهم النموذج الذي يجب أن يحتذى به ، أم نريد مصالحة مع من يسمي الخليج العربي بالفارسي ؟!! ويحتل الجزر الإماراتية الثلاثة !!

وهل نطلب من المسلمين والعرب الصلح مع إيران الرافضة الذين يهدمون مساجد أهل السنة هناك ويوقفون ضد أخرى يراد لها التشييد !!؟ وهل غاب عنا نهج صلاح الدين رحمه الله في تحريره لفلسطين الذي قضى على الفاطميين أولاً قبل أن ينتقل إلى الصليبيين !!

ثم أين تاريخ الرافضة في الذب عن قضايا المسلمين وعن حوزة الإسلام والدين ؟! هذا التاريخ بطوله شاهدٌ على خياناتهم وغدرهم ، فلا نفرح بالثمن البخس الذي يصلنا منهم !! فهو ليس لسواد العيون وإنما هو على حساب ديننا وعقيدتنا وفي مقابل الطعن في كتابنا وفي صحابتنا الغر الميامين ، وكسراً لأعيننا لنشر التشيع في عموم فلسطين ، والسكوت عن دماء الفلسطينيين في العراق ولبنان .

وأي منظومة هذه التي إيران جزء منها !! فهل القضية بالشعارات والجعجعة والنداءات ، أم أن الأمر دين وعقيدة ومبدأ ، فإيران ينطبق عليهم المثل ( أسمع جعجعة ولا أرى طحناً ) فأين النووي والصواريخ التي يتغنون بها ويمتلكونها عندما احترقت غزة ؟!! وما هو موقفهم من المقاومة في العراق ؟!!

فمن يظن بأن إيران هي صديق وليست عدو فقد أبعد النجعة ، وأخطأ الوجهة ووقع في قادح من قوادح العقيدة الصافية ، فالذي يعتقد بتحريف القرآن ويطعن في عرض النبي عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام لا ينبغي محاباته بأي وجه من الوجوه ، وينطبق فيهم قول ربنا ( هم العدو فاحذرهم ) .

ثم أنه ما الفرق بيننا وبين دعاة العلمانية الذين يقيمون علاقاتهم على أساس المصالح السياسية المحضة بعيداً عن المبادئ والعقائد !! وإن كنا حركة مقاومة إسلامية حقة وجب علينا أن نقيم الدين على أساس عقيدتنا وشرعنا ولا يغرنا زيف الدنيا وبهرجتها ، ولا تخطفنا الفتن والأهواء فنصبح في أيدي هؤلاء يتلاعبون بنا ويحركوننا وفق مصالحهم وغاياتهم .

فالإصرار على هذه المواقف الخاطئة التي من شأنها خذلان المسلمين عموماً والقضية الفلسطينية على وجه الخصوص ، لأن قوة الرافضة تتناسب عكسياً مع قوة المسلمين وقيامهم .

والتاريخ يثبت ذلك منذ الحقبة الأولى وفتنة ابن سبأ اليهودي مروراً بسقوط بغداد على يد هولاكو عام 656هـ ، وأدوارهم القذرة في الدويلات الرافضية كالحشاشين والقرامطة والفاطميين مع أعداء الله ، وبعد ذلك دورهم في احتلال الهند وباكستان في الفترات الماضية وفي إضعاف الخلافة العثمانية وطعنها في ظهرها ، ومؤخراً في احتلال أفغانستان والعراق .

كما أن التعاون الإيراني اليهودي الأمريكي على قدم وساق والشواهد والوثائق مليئة بذلك ، فعليكم بمراجعة أنفسكم وإعادة النظر في المسار الذي تسلكوه في ظل هذه الدولة الرافضية ، فوالله الذي لا إله غيره لا يستقيم جهاد اليهود ومحاباة لاعني الصحابة !!! ولا مقاومة الصهاينة واتخاذ الرافضة مثلاً أعلى ومدحهم المستمر !!! وهيهات لمن يلعن عمر وصلاح الدين أن يكون على دربهما في تحرير فلسطين ! .

فطريق الهدى واضحٌ جلي لتحرير فلسطين وذلك بالسير على خطى الصحابة رضوان الله عليهم ثم سبيل سلفنا الصالح رضوان الله عليهم ومن سار على دربهم من المجاهدين الفاتحين كأمثال صلاح الدين الأيوبي رحمه الله ، وربنا عز وجل يقول ( إن تنصروا الله ينصركم ) فهل نكون ممن نصر الله عندما نثني على الهالك الخميني ؟!!! ونعتبر ثورته " الأب الروحي " !!! وقد قال الله جل في علاه ( ولينصرن الله من ينصره ) فهنالك شرط وجوابه ، فهل حققنا الشرط لننال الجواب !

أخيراً ...

نقول بأن إيران هي الخطر المحدق القادم على الأمتين الإسلامية والعربية ، وهو خطر يوازي الخطر اليهودي الصليبي الذي يداهمنا ، بل يعمل معه وينسق من أجل استرقاقنا وإذلالنا ، وإذا لم نعي هذه الحقيقة ونضع آليات عملية في التصدي للتمدد الفارسي الرافضي الصفوي في المنطقة وحليفه ، وعلى جميع المستويات ، فسوف نؤكل كما أكل الثور الأبيض وسوف يكون أول المأكولين هم " حماس " ومن ارتضى طريقتهم وعندها ولات ساعة مندم .


منقول .. .. .. ..
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية فريد العربي
فريد العربي
عضو متميز
  • تاريخ التسجيل : 20-09-2008
  • الدولة : الجزائر - تيزي وزّو
  • العمر : 39
  • المشاركات : 1,121
  • معدل تقييم المستوى :

    19

  • فريد العربي is on a distinguished road
الصورة الرمزية فريد العربي
فريد العربي
عضو متميز
رد: خالد مشعل خنجر في خاصرة اسرائيل
09-01-2009, 02:30 PM
مشعل : ( حماس لا تعادى اليهود ولا ترغب في إلقائهم في البحر ) ! .

ــــــــــــــــــ

أعلن رئيس المكتب السياسي لحركة حماس ( خالد مشعل ) إن حماس لا تعادى اليهود ولا ترغب في إلقائهم بالبحر .

وأشار في تصريحات إلى أن المحادثات حول صفقة الجندي الإسرائيلي الأسير جلعاد شاليط وصلت إلى طريق مسدود .

وأبلغ مشعل صحيفة " لو فيجارو " الفرنسية الاثنين 6 / 10 / 2008 م ، أن حركته لا تعادى اليهود .

وقال : ( إن كثير من الإسرائيليين يقولون إننا نريد إلقائهم في البحر وهذا ليس صحيحا ، ليس لدينا مشكلة مع اليهود على أساس الدين أو العرق ) .

منقول..
موضوع مغلق
مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 


الساعة الآن 01:56 PM.
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى