تسجيل الدخول

من غير الانصاف محاسبة الناس على نواياها.
الذي يحاسب هو الذي جُرب و فشل و أوصلنا الى ما نحن فيه.
أما من هو في المعارضة فليس له الا الكلام و السلطة و أنصارها لا تحب أن تسمع النقد رغم أن النقد قد يفيدها أكثر بكثير ممن يزمر و يبندر لها.

شكرا علي الموضوع اخي فارس و لكن المشكل ليس في غياب البدائل او ان الجزائر ليس فيها كفاءات و لكن الرئيس و و زمرة الشياتيين التي التفت حوله رات بان الرئيس لا يمكن له ان يفوز في انتخابات تكون فيها مرشحون اقوياء كطالب الابراهيمي او بن بيتور او مهري او حتي شاب من الشباب الجزائري الجانعي المثقف و لهذا تم اقصاء الجميع و جيء فقط ببعض الارانب المرضي عنهم لكي يرافقو الرئيس الي العهدة الثالثة و تم تحديد خيارات الشعب الجزائري لكي لا يجد من يختار الا رئيس الجمهورية و بالطبع فنار بوتفليقة احسن من جنة ارنب كرباعيين او يونسي .و طبعا يبقي الشعب الجزائري دائما مجبرا علي الاختيار بين اخف الضريين اما الطاعون او الكلرا . و لكن تاتي الرياح بما لا تشتهي السفن فكان منافس بوتفليقة في هذه الانتخابات اكقوي من اي مرشح كان و سيكون ند له انشاء الله و كيف لا ومنافس بوتفليقة هو الشعب الجزائري بمقاطعته للانتخابات تحياتي

شاركت في إمتحان ما، ألا تنتظر التقييم؟
من هم في السلطة وضعوا أنفسهم محل نقد وتتبع لكل صغيرة وكبيرة!وهذا حق كفله الدستور..مساءلة المسؤولين، لكن نواب الشعب صاروا نوائبه!

اننى متفق مع ** ديغو** لقد تم رفض ملفات الشخصيات الثقيلة و قبول الشخصيات المجهرية من اجل اضفاء الشرعية للعهدة الثالثة لصالح بوتفليقة امام الرأى العام الدولى فقط .
كما الفت انتباه الاخوة ان المترشحين الاخرين ** الارانب ** هم يعملون وفق اتفاقيات مبرمة مسبقا للحصول على امتيازات و نفوذ و مصالح خاصة و لهم تعهدات بأن يقولوا ما يحلوا لهم و ان يصعدوا اللعب حتى نظن انها فعلا منافسة
شريفة و ديمقراطية ....لكن الحقيقة غير ذلك فهم يعلمون انهم يمثلون فى مسرحية كوميدية فصلها الاخير يوم 09 افريل لاعلان فوز الرئيس
لكن بيناتنا ****بوتفليقة خير منهم ** اقصد الاربعة فقط

و ماذا تملك المعارضة غير أفكارها النظرية ؟ هي ليس لديها سلطة الفعل. فكر في الامر أخي.
صحيح هي ضعيفة لأنها لو كانت قوية لصارت في السلطة.