تسجيل الدخول

[saoudtalal75]







































































































































































































































الحواشــي :
* 1 بُشـرَى هـذه .. هي إحـدَى قصائـدي في الحيــــاة ..
*2 الماره الأمـَارة والعلامة
* 3الثـجّــاج .. الماء النمير والبحر الزاخر ..
* 4 1الشنين هو اللبــنُ وهي فصيحةٌ صريحة ويُقصَدُ بها الحامِضُ منهُ .
2 والعرعار سَـذابُ شجر العَرعَر المعروف وورقه لا يُشبه شيئا من ورق الشجر ، فهو عيدان دقيقة ٌ ، تُجَفَّفُ وتُدبغُ بها الجلودُ .
3 زَهّـديهْ أيْ صَـفِّيـه ، عربية الأصل من الزُّهـد الذي يُصَفـي النفوس ..
* 5 الشـِّـكوَةُ معروفةٌ وهي مَزادةٌ من جلدٍ يُمخَضُ بها اللبنُ ، وتُوضَعُ في الظِّلِّ بما فيها من
لبن ليَبرُد .
* 6 البَثـرورُ حزامٌ أو عِلاقةٌ أو مِنطقةٌ ، تُصنَعُ من خيوط ملفوفة متعدِِّدة الألوان تَنـتـطِقُ
بها ربّاتُ الحِجـال العربيات من البَدو وهو من زينتِهِنّ التي لا يَرضينَ عنها بديلا ،
(هذا طبعا قبل أن يتحضّرَ البَدوُ ويَتَبَـدّى أهل الحواضر ، وقبل أنْ يتصَدّى البومُ للشّدو
ولله في شؤون خلقه مصائر .)
وأمّا البَثرورُ الذي يؤثـِّرُ به البِـلَـى ؛ فـتُـتّخَـذُ منه الأربِطةُ والعَلائقُ لحاجات البيت .
ولم أجِـد لهذه اللفظة أصلا في أمّاتِ مُعجماتِ العربيّة..فلعلّها من المُمات..والله أعلم.
* 7 انْهايِتْ :













* 8 ارزيـم : رزم يرزِمُ أي يَنوءُ ، ويثقل ، وهي عربيّة فصيحة قال المتنبي:
والعَـوْدُ كل قارح من الإبِل ، وتُطلقُ في العاميّة الجزائريّة على الجواد البالغ .
فيكونُ معنى قولي (عَود ارزيم) أي حصانٌ يتحمّلُ المَشاقّ ، فأبعثه لخِلاني بالبِشارة .
* 9 عَودَه كَيْـدارَه ـ قد لا يُحالفُني الصواب لو قلتُ أنّ هذه اللفظة من قول العرب في وصف الألوان ، فالكُدرةُ والتّكدُّرُ ؛ هو الميلُ إلى السواد ، بل هي الدرجةُ الأولى قبل السواد
ومن صفاتهم الأكدَرُ ، ومن أسمائهم : أُكَيْدِرُ ، صاحب دَومة الجَندَل ، وقد كاتبه النبيّ صلى الله عليه وسلم .
ومن أسماء طيورهم : الكّدْرِيّ .
أمّا كلمة (الكـوادر) التي شاعتْ على أسلات ألسنة قومنا وعلى شبـاة أقلامهم ، فهي روميّةٌ من بلاد الفِرِنجـة ، وأعرفُ أنّ بعضكمُ الآن يقولُ : فاقوووووووووووو



* 10 افْنـارَه : هي كلمة (المَنارة) ، كانت أسيرة في أرض الفِرِنجة لأيًا من الدهر ثم استوردناها كما نَستوردُ الآن كلَّ شيء ، وكما استوردنا كلمة (الكوابل) جمعُ "كابِل" المحرّفةِ عن جدّتها العربيّة (الحبل) ، وأيضا كما استوردنا كلمة (الكُحول) وهي المحرّفةُ عن الأصل العربيّ القُرآنيّ (الغَوْل) وذُكِرَتْ في وصفِ خَمر الجنّةِ ، في قوله تعالى:
(لا فيها غَـوْلٌ ولا عنها يُنزَفون) ، فذهبوا بها إلى بلادهم ، وحلقوا لها الشواربَ واللحيَة ، فعادتْ مِسخًا كما ترى .. والأدهَى والأمَرُّ أنّنا لهواننا على أنفُسِنا بهَوانِنا على الله ؛ لم نستطِع أن نُقاومَ تَحرُّشَ هذه المتفرنِجـات بفحولنا .. إن كان بقيَ الفحول ..
وفي الجُعبَة ـ بحمدِ الله الذي لا يُحمَدُ على مَكروهٍ سِواه ـ الكثيرُ من هذه النّظائر والأشباه .. قد أعرِضُها إذا وجدتُ الانتِباه .. فينتفِعَ بها مَن له شُبهةٌ أو اشتِباه .. أو لعلّها تكونُ في هِمَم أبناء الضّاد ، كأدويَة تقويَةِ البــاه ..
ذلك هو العِلمُ الفرد ُ الذي لم نُفَرِّط فيه من علوم حضارتنا كلـِّها .. فهل تُرى سنقومُ من كَبوَتنا يوما ؟؟ أم سيقول لي الناسُ : (بــــاه ..؟؟؟) .
ومعناها لمن لا يَعرفُه : (بأيِّ شيء ) نقومٌ .
وأخواتُها: (وعلاه ، وكيفاه ، وامْناه ، وأضفِ الشين لأخواتٍ لها من الرّضاع ..)





ويتمـرّد رافضا الاستجابة لمحاولاتي .. كي أمُـرّ عبره إلى الراااائـعـيـــــن ...

شكون لي يحمل نوتفامي خلوفي

هو شاعرنا المتألّق عدّة حمبراوي