أيهما افضل فتاة البادية ام فتاة المدينة
10-10-2009, 10:06 AM
من البادية /حديث فتاة
كيف تريد ان تكون زوجتك..........؟؟؟؟
حضرية ام بدوية متعلمة ام جاهلة......... العلم نور ..والحضارة مكسب انساني عظيم ....والبداوة والبدو....اسمين مبهمين لمن لايعرفمها جيدا ...لنتكلم عن الجهل اولا لنؤكد نفيه في هذا العصر..ان من ينطق بالشهادتين ويعرف معناهما ليس بجاهل ...ومن يكتب ويقرأ ليس بجاهل...ومن يعرف حقه ودوره في الوجود ليس بجاهل ,وبدوية تقيم الصلاة .وتعرف ما لها وما عليها .وعفيفة ...خير عندي من ..من دبلوم ..صاحبته ضاعت عفتها ..في دروب الاصدقاء وارضاء الآخرين....
اما البدو والبداوة ...الاولي هي تسمية لمجتمع ارتضى حياته التى ورثها من اسلافه وحافظ عليها إيماناً منه بروعتها وجمالها وما تحققه له من منافع يرى فيها اعتزازه وكبرياءه والمجتمعات البدوية نادرا ما تكون في اكتظاظ إنما هم مجتمع صغير تحكمه قيم واخلاق سامية كسمو الرواسي واغلب المجتمعات البدوية يعرفون بعضهم بعض معرفة دقيقة جدا حتى متى ولد فلان ومتى مرضت فلانة......
اما البداوة فهي اسلوب حياة هذا المجتمع ...من رعي وفلاحة ...تمتاز هذه الحياة بشئ من الصعوبة والتقشف والرضا بالقليل...والاقتناع به ... لذا تجد فتاة البادية لا تملك من متاع الدنيا الا القليل ....ثوبين او ثلاثة..ومرآة جيب صغيرة ..لترى فيها حسنها الاخاد الذى ينتظر....ولن يطول انتظاره.انه قادمٌ حتما.لان في البوادي لاتوجد عوانس لأن الفتاة في سن السابعة تعرف لمن هي ستكون مقضي امرها والانتظار الا لتكمل سني عمرها الاولى .........
جمال جسد كما خلقه ربه لااختلط به مواد تزيين ولا مواد تجميل....لا تكلم رجلا .قط... الا.... من محارمها ..لذلك تجد البدويات لا يجد الاستقبال ويتلعثمن في حديثهن مع الغريب وعابر السبيل مما يوحي له انه ارتكب اثم يجهل معه ردة فعل ذويها فيأثر الابتعاد ويتلمس عله يجد رجلا حتى يخرج من تلك المعضلة........ لفتاة البدو خشونة .. وتعفير مردهما لنوع الحياة التى تحياها...من رعي او فلاحة..لكن هذه الخشنة المعفرة وهي النقاء الذي يستل خنجرا لمن يكثر فقط النظر اليها.هي الطهر يمشي على قدمين
هي خلقت لتكلم واحد..هي وجدت لتكون لواحد تحيا معه وتموت معه....لا تعرف احد الا هو....والعرب كانت تمجد وتقدس البوادي قبل الاسلام ..لما فيها من اباء...وعفة ونقاء
في المدينة /قالها شاب
التحضر او الحضر هو عكس البادية تماما او النقيض او الضد ...العيش سهل ومترف ....كل وسائل الراحة والترفيه في المنتاول...التنقل من مكان آخر ...المدن عبارة عن حاويات عملاقة ..مقسمة لاحياء لتسهل التنقل وتقديم الخدمات والرعاية من حيث الصحة والتعليم والنظافة.... ولتسهيل الجباية ...التى تضمن استمرار الخدمات...واهل المدن قلما يتزاورون..وتجد ان الجار لايعرف جاره...ولماذا يعرفه ...اهناك وقت للتعارف؟؟ وتشب الفتاة في هكذا مجتمع خالي من الرادع الاجتماعي...لتجالس الشباب في حافلة الصباح للمدرسة...وهي مترفة ..ومرفهه...وتملك من الثياب ما يجعل جسدها محط انظار واعجاب...وهي في فورة شبابها....فلا ضير اذا ابتسمت لهذا وضحكت لذاك...حتى لا توصف بالتخلف وهي مدنية....وتلتقي مع صديقاتها ..ويتحدثن ...لا يدور حديثهن عن مغزل اومنجل كما هناك....بل يتباهين باصدقاءهن..ويعدن على مسامع بعضهن...عبارات التغزل التى سمعنها من اولاءك الشباب ...وكل واحدة تفتخر انها تملك العدد الاكبر من (الاصدقاء) ويستمر الاختلاط وتستمر العلاقات وتستمر الدراسة فهل تستمر (العفة)؟؟؟ام انها حجر عثرة في طريق الصداقة والحب ويجب ازالتها حتى تشعر بالحرية وتمتلك الجرأة....
وتتشابك العلاقات وتكثر التنازلات بنصائح الصديقات لان مجتمع الصداقة يحتم على من يدخله ان يكون عضوا فيه مشارك فاعل ايجابي غير سلبي متعاون كتوم...فشاربو الخمر لا يرضوا ان يكون معهم من لا يشرب الخمر...ولاعبو الميسر..والزناة
وتهدر الطهارة في مراقص الليل...وتنهش الذئاب من اجساد ...بضة... غضة ..خلقت لتصان..لكنها...تهان ...في ذهل وهوان ...ليكرم الشيطان ....ويستمر الانحدار في هوة بلا قرار... وكلُ ينال حصة ...في سبيل الشهادة....وتريد من يكشف الامتحان ويأخذ الثمن...
.. ونحن في المدينة ولكل شئ ثمن...
ليس صعبا السيطرة ...كم هم كثر تجار الصيدلة فتدفع الثمن ...وتنجح الفتاة في الجامعة...اليس الجامعة في المدينة وفي المدينة كل شئ له ثمن ...آه.آه.كم تعبت وعانت فتاة المدينة من دفع الثمن ......ويمضي قطار العمر...وتصبح بضاعتك مزاجة.فمن يوفي لك الكيل ويتصدق عليك..وينزل للسوق في المدينة اجسادا جديدة تدفع الثمن.متى ربك يحن....وترفض الزوج والتزويج.لان لا شئ يأتي الزوج لاجله.النفس بيعت للشيطان.والجسد نهشوه ذئاب الليل.اماتزال مندفعا.. ام أنك راجع للبادية حيث لا بيع هناك ولا ثمن...اغسل فؤادك وانسى المحن......نعم سأرجع لابيت تحت خبائها ...وتمضغ ثوبي غنيماتها..لكني انام ملأ جفوني .وانام واعرف انها لايعرفها احد غيري..وامشي معها وانا مرفوع الهامة ...لانها ماباعت ولا دفعت ثمن...ولا زميل جامعة ولا صديق جيرة...يهددها ويبتزها لاخطائها التى اوقعها فيها...دامت لكم اخلاقكم ..ودامت لكم حضارتكم...ودامت لكم استباحتكم لما حرم الله
وعيشي انت صداقاتك ...وجددي علاقاتك...من ارضى العشرات..فيكمل جميله ويجعلهم مئات..طالما الضمير اودع في خزائن النسيان..والنفس اشتراها الشيطان ..والعفة من سنين باتت في خبر كان ..ربما هناك من يشتري.... رغم ركود السوق وكساد التجارة
....ربما
كيف تريد ان تكون زوجتك..........؟؟؟؟
حضرية ام بدوية متعلمة ام جاهلة......... العلم نور ..والحضارة مكسب انساني عظيم ....والبداوة والبدو....اسمين مبهمين لمن لايعرفمها جيدا ...لنتكلم عن الجهل اولا لنؤكد نفيه في هذا العصر..ان من ينطق بالشهادتين ويعرف معناهما ليس بجاهل ...ومن يكتب ويقرأ ليس بجاهل...ومن يعرف حقه ودوره في الوجود ليس بجاهل ,وبدوية تقيم الصلاة .وتعرف ما لها وما عليها .وعفيفة ...خير عندي من ..من دبلوم ..صاحبته ضاعت عفتها ..في دروب الاصدقاء وارضاء الآخرين....
اما البدو والبداوة ...الاولي هي تسمية لمجتمع ارتضى حياته التى ورثها من اسلافه وحافظ عليها إيماناً منه بروعتها وجمالها وما تحققه له من منافع يرى فيها اعتزازه وكبرياءه والمجتمعات البدوية نادرا ما تكون في اكتظاظ إنما هم مجتمع صغير تحكمه قيم واخلاق سامية كسمو الرواسي واغلب المجتمعات البدوية يعرفون بعضهم بعض معرفة دقيقة جدا حتى متى ولد فلان ومتى مرضت فلانة......
اما البداوة فهي اسلوب حياة هذا المجتمع ...من رعي وفلاحة ...تمتاز هذه الحياة بشئ من الصعوبة والتقشف والرضا بالقليل...والاقتناع به ... لذا تجد فتاة البادية لا تملك من متاع الدنيا الا القليل ....ثوبين او ثلاثة..ومرآة جيب صغيرة ..لترى فيها حسنها الاخاد الذى ينتظر....ولن يطول انتظاره.انه قادمٌ حتما.لان في البوادي لاتوجد عوانس لأن الفتاة في سن السابعة تعرف لمن هي ستكون مقضي امرها والانتظار الا لتكمل سني عمرها الاولى .........
جمال جسد كما خلقه ربه لااختلط به مواد تزيين ولا مواد تجميل....لا تكلم رجلا .قط... الا.... من محارمها ..لذلك تجد البدويات لا يجد الاستقبال ويتلعثمن في حديثهن مع الغريب وعابر السبيل مما يوحي له انه ارتكب اثم يجهل معه ردة فعل ذويها فيأثر الابتعاد ويتلمس عله يجد رجلا حتى يخرج من تلك المعضلة........ لفتاة البدو خشونة .. وتعفير مردهما لنوع الحياة التى تحياها...من رعي او فلاحة..لكن هذه الخشنة المعفرة وهي النقاء الذي يستل خنجرا لمن يكثر فقط النظر اليها.هي الطهر يمشي على قدمين
هي خلقت لتكلم واحد..هي وجدت لتكون لواحد تحيا معه وتموت معه....لا تعرف احد الا هو....والعرب كانت تمجد وتقدس البوادي قبل الاسلام ..لما فيها من اباء...وعفة ونقاء
في المدينة /قالها شاب
التحضر او الحضر هو عكس البادية تماما او النقيض او الضد ...العيش سهل ومترف ....كل وسائل الراحة والترفيه في المنتاول...التنقل من مكان آخر ...المدن عبارة عن حاويات عملاقة ..مقسمة لاحياء لتسهل التنقل وتقديم الخدمات والرعاية من حيث الصحة والتعليم والنظافة.... ولتسهيل الجباية ...التى تضمن استمرار الخدمات...واهل المدن قلما يتزاورون..وتجد ان الجار لايعرف جاره...ولماذا يعرفه ...اهناك وقت للتعارف؟؟ وتشب الفتاة في هكذا مجتمع خالي من الرادع الاجتماعي...لتجالس الشباب في حافلة الصباح للمدرسة...وهي مترفة ..ومرفهه...وتملك من الثياب ما يجعل جسدها محط انظار واعجاب...وهي في فورة شبابها....فلا ضير اذا ابتسمت لهذا وضحكت لذاك...حتى لا توصف بالتخلف وهي مدنية....وتلتقي مع صديقاتها ..ويتحدثن ...لا يدور حديثهن عن مغزل اومنجل كما هناك....بل يتباهين باصدقاءهن..ويعدن على مسامع بعضهن...عبارات التغزل التى سمعنها من اولاءك الشباب ...وكل واحدة تفتخر انها تملك العدد الاكبر من (الاصدقاء) ويستمر الاختلاط وتستمر العلاقات وتستمر الدراسة فهل تستمر (العفة)؟؟؟ام انها حجر عثرة في طريق الصداقة والحب ويجب ازالتها حتى تشعر بالحرية وتمتلك الجرأة....
وتتشابك العلاقات وتكثر التنازلات بنصائح الصديقات لان مجتمع الصداقة يحتم على من يدخله ان يكون عضوا فيه مشارك فاعل ايجابي غير سلبي متعاون كتوم...فشاربو الخمر لا يرضوا ان يكون معهم من لا يشرب الخمر...ولاعبو الميسر..والزناة
وتهدر الطهارة في مراقص الليل...وتنهش الذئاب من اجساد ...بضة... غضة ..خلقت لتصان..لكنها...تهان ...في ذهل وهوان ...ليكرم الشيطان ....ويستمر الانحدار في هوة بلا قرار... وكلُ ينال حصة ...في سبيل الشهادة....وتريد من يكشف الامتحان ويأخذ الثمن...
.. ونحن في المدينة ولكل شئ ثمن...
ليس صعبا السيطرة ...كم هم كثر تجار الصيدلة فتدفع الثمن ...وتنجح الفتاة في الجامعة...اليس الجامعة في المدينة وفي المدينة كل شئ له ثمن ...آه.آه.كم تعبت وعانت فتاة المدينة من دفع الثمن ......ويمضي قطار العمر...وتصبح بضاعتك مزاجة.فمن يوفي لك الكيل ويتصدق عليك..وينزل للسوق في المدينة اجسادا جديدة تدفع الثمن.متى ربك يحن....وترفض الزوج والتزويج.لان لا شئ يأتي الزوج لاجله.النفس بيعت للشيطان.والجسد نهشوه ذئاب الليل.اماتزال مندفعا.. ام أنك راجع للبادية حيث لا بيع هناك ولا ثمن...اغسل فؤادك وانسى المحن......نعم سأرجع لابيت تحت خبائها ...وتمضغ ثوبي غنيماتها..لكني انام ملأ جفوني .وانام واعرف انها لايعرفها احد غيري..وامشي معها وانا مرفوع الهامة ...لانها ماباعت ولا دفعت ثمن...ولا زميل جامعة ولا صديق جيرة...يهددها ويبتزها لاخطائها التى اوقعها فيها...دامت لكم اخلاقكم ..ودامت لكم حضارتكم...ودامت لكم استباحتكم لما حرم الله
وعيشي انت صداقاتك ...وجددي علاقاتك...من ارضى العشرات..فيكمل جميله ويجعلهم مئات..طالما الضمير اودع في خزائن النسيان..والنفس اشتراها الشيطان ..والعفة من سنين باتت في خبر كان ..ربما هناك من يشتري.... رغم ركود السوق وكساد التجارة
....ربما










