قانون 51 متصهين و يبعث للإنقلاق
26-01-2016, 11:48 AM
...........نسمع جدلات عميقة و محزنة و تناقض ملحوظ أمام عولمة الدنيا و تقارب البشري باجناسة و ديناته..
و تنقل البشر و إختيار مساكينة و أحياء معيشتة و تقريب خدماته لمن يرتضونه و يرتضيهم ..
أمام هذا التفتح المعاصر المبهر العظيم بالانسانية و حريت التعليش و المحبة ...نجد من يخرج علينا بقوانين تافعة تخرج من العصر الحجري ..تجري باهتة لتمنع أبناء من اصلاب هذا الوطن من عودتهم لأوطانهم و أوطان أباءهم بعد كل الحلم العودة التي غرسه تلك الاباء و كل التضحيات التي قاموو بها لتمكين أبناءهم التعلم في المدارس العلية باهضت الثمن و شاقة الحصول و المحصول منحنيين على قلة مدخولهم و مدلولهم شافية صدورهم على ما يكسبوه و يخرجوه..
إني هو الله مهزوم كعامل جزائري في الخارج أهملتني الجزائر بتعليمها و تكوينها ..فسافرت خارجها بأمرها و تحت إدارتها و حكمها سائبا مسيوبا لأنقض أهلى و نفسي من مجاعة كنت أعانيها جاعلا منها فتحا مبينا لثقافتي وتعليم مهنتي التي تشرفني و تشرف وطني الجزائر..
قحطا لكم أيها الاغبياء و لمن سن هذا القنون و آيده و أشرف عليه..ولا شك سوف يكرهكم التاريخ كما كرهتوني و كرهتوو أبناء و ابناء أبناء لأني من الجيل الثالث يا غبياء
26.01.2016بنالعياط
leers.france
https://scontent-a-cdg.xx.fbcdn.net/...61&oe=550ADE81
يأتي في آخر الزمــان قوم: حدثــاء الأسنان، سفهاء الأحــلام، يقولون من خير قــول البــرية ، يقتــلون أهل الإسلام ويدعون أهـل الأوثان، كث اللحيـة (غزيرو اللحيــة)، مقصرين الثيــاب، محلقيــن الرؤوس، يحسنون القــيل ويسيئون الفعــل، يدعون إلى كتاب الله وليسوا مــنه في شيء.
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم في الذين يحملون هذه الصفات:
يقرأون القرآن لا يتجـاوز حنــاجرهم، يمــرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرَّميَّــة، فأينما لقيـتموهم فاقتــلوهم، فإن قتــلهم أجر لمن قتــلهم يوم القــيامة. قال النبي عليه الصلاة والسلام: فإن أنـا أدركتهــم لأقتــلنهم قتــل عاد.
مصــادر الحديث:
===========
صحيح بخارى - صحيح مسلم-مسند احمد بن حنبل - السنن الكبرى للنسائى- السنن الكبرى للبيهقى - الجمع بيين الصحيحين بخارى ومسلم - كتاب الأحكام الشرعية الكبرى - سنن أبى داود
يأتي في آخر الزمــان قوم: حدثــاء الأسنان، سفهاء الأحــلام، يقولون من خير قــول البــرية ، يقتــلون أهل الإسلام ويدعون أهـل الأوثان، كث اللحيـة (غزيرو اللحيــة)، مقصرين الثيــاب، محلقيــن الرؤوس، يحسنون القــيل ويسيئون الفعــل، يدعون إلى كتاب الله وليسوا مــنه في شيء.
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم في الذين يحملون هذه الصفات:
يقرأون القرآن لا يتجـاوز حنــاجرهم، يمــرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرَّميَّــة، فأينما لقيـتموهم فاقتــلوهم، فإن قتــلهم أجر لمن قتــلهم يوم القــيامة. قال النبي عليه الصلاة والسلام: فإن أنـا أدركتهــم لأقتــلنهم قتــل عاد.
مصــادر الحديث:
===========
صحيح بخارى - صحيح مسلم-مسند احمد بن حنبل - السنن الكبرى للنسائى- السنن الكبرى للبيهقى - الجمع بيين الصحيحين بخارى ومسلم - كتاب الأحكام الشرعية الكبرى - سنن أبى داود