لهذه الأسباب أبعدهم سعدان من التشكيلة :
13-03-2010, 08:14 PM
اللاعبون المحليون متهمون بتسريب أسرار المنتخب الوطني للصحافة
في الوقت الذي يواصل فيه المدرب الوطني رابح سعدان حربه ضد كل ما هو محلي قبل كأس العالم المقبلة بجنوب إفريقيا، كشفت مصادر عليمة بخبايا وأسرار ''الخضر'' أن السبب الرئيسي وراء إبعاد اللاعبين المحليين الستة عن صفوف التشكيلة الوطنية من طرف الناخب الوطني يعود بالدرجة الأولى إلى علاقة هؤلاء اللاعبين بوسائل الإعلام، حيث يكون الشيخ سعدان قد اتهم البعض منهم بتسريب أسرار وأخبار المنتخب الوطني لبعض الصحف، وهذا رغم التحذيرات التي وجهها سعدان لكل اللاعبين بعدم التقرب من الصحافة غداة اللقاءات الرسمية، غير أن البعض وحسب نفس المصدر لم يحترم القوانين التي وضعها سعدان والتي تدخل في إطار فرض الانضباط .
وأشار نفس المصدر إلى أن هؤلاء اللاعبين كانوا يسربوا كل كبيرة وصغيرة تخص المنتخب الوطني خصوصا خلال كأس أمم إفريقيا بأنغولا، وهذا ما أغضب كثيرا الشيخ سعدان الذي تغاضى في البداية عن معاقبتهم ومنحهم فرصة أخرى، لكن تمادي اللاعبين وعدم احترامهم لتوصيات الطاقم الفني، فكان التربص الذي سبق لقاء الجزائر مع صربيا بمثابة القطرة التي أفاضت الكأس بالنسبة للمدرب سعدان الذي اضطر لإبعادهم، عقابا لهم على عدم احترام القانون الداخلي للمنتخب الوطني.
من جهة أخرى، فإن سعدان يشترط على لاعبيه عدم التقرب كثيرا من الصحافة، لكن بعض اللاعبين المحليين خالفوا أوامره وقاموا بتسريب أسرار الخضر فكان الثنائي رحو وزاوي ضحايا علاقة سعدان المتوترة مع الصحافة الجزائرية، من الجدير بالذكر أن زاوي ورحو كانا من أكثر اللاعبين تداولا في الصحافة المكتوبة الوطنية رغم أنهما لم يلعبا كثيرا ضمن التشكيلة الأساسية التي شاركت مؤخرا في دورة أنغولا، وهذا ما أثار الشكوك حولهما لكون سعدان كان يبحث منذ فترة عن الأشخاص المتهمين بتسريب أسرار الخضر للصحافة، إلى غاية أن وصل إلى حقيقة واحدة وهي أن رحو وزاوي هما من كانا وراء تسريب فضائح وخبايا محاربي الصحراء، فكانت النتيجة هي معاقبتهما بإبعادهما عن تعداد الخضر.
في الوقت الذي يواصل فيه المدرب الوطني رابح سعدان حربه ضد كل ما هو محلي قبل كأس العالم المقبلة بجنوب إفريقيا، كشفت مصادر عليمة بخبايا وأسرار ''الخضر'' أن السبب الرئيسي وراء إبعاد اللاعبين المحليين الستة عن صفوف التشكيلة الوطنية من طرف الناخب الوطني يعود بالدرجة الأولى إلى علاقة هؤلاء اللاعبين بوسائل الإعلام، حيث يكون الشيخ سعدان قد اتهم البعض منهم بتسريب أسرار وأخبار المنتخب الوطني لبعض الصحف، وهذا رغم التحذيرات التي وجهها سعدان لكل اللاعبين بعدم التقرب من الصحافة غداة اللقاءات الرسمية، غير أن البعض وحسب نفس المصدر لم يحترم القوانين التي وضعها سعدان والتي تدخل في إطار فرض الانضباط .
وأشار نفس المصدر إلى أن هؤلاء اللاعبين كانوا يسربوا كل كبيرة وصغيرة تخص المنتخب الوطني خصوصا خلال كأس أمم إفريقيا بأنغولا، وهذا ما أغضب كثيرا الشيخ سعدان الذي تغاضى في البداية عن معاقبتهم ومنحهم فرصة أخرى، لكن تمادي اللاعبين وعدم احترامهم لتوصيات الطاقم الفني، فكان التربص الذي سبق لقاء الجزائر مع صربيا بمثابة القطرة التي أفاضت الكأس بالنسبة للمدرب سعدان الذي اضطر لإبعادهم، عقابا لهم على عدم احترام القانون الداخلي للمنتخب الوطني.
من جهة أخرى، فإن سعدان يشترط على لاعبيه عدم التقرب كثيرا من الصحافة، لكن بعض اللاعبين المحليين خالفوا أوامره وقاموا بتسريب أسرار الخضر فكان الثنائي رحو وزاوي ضحايا علاقة سعدان المتوترة مع الصحافة الجزائرية، من الجدير بالذكر أن زاوي ورحو كانا من أكثر اللاعبين تداولا في الصحافة المكتوبة الوطنية رغم أنهما لم يلعبا كثيرا ضمن التشكيلة الأساسية التي شاركت مؤخرا في دورة أنغولا، وهذا ما أثار الشكوك حولهما لكون سعدان كان يبحث منذ فترة عن الأشخاص المتهمين بتسريب أسرار الخضر للصحافة، إلى غاية أن وصل إلى حقيقة واحدة وهي أن رحو وزاوي هما من كانا وراء تسريب فضائح وخبايا محاربي الصحراء، فكانت النتيجة هي معاقبتهما بإبعادهما عن تعداد الخضر.
من مواضيعي
0 atndz.com
0 atndz.com
0 كن المالك مجاناً.
0 atndz.com
0 كن المالك مجاناً.
0 كن المالك مجاناً.
0 atndz.com
0 كن المالك مجاناً.
0 atndz.com
0 كن المالك مجاناً.
0 كن المالك مجاناً.










