تسجيل الدخول

احتلت الجزائر المرتبة الأولى عربياومغاربيا في قائمة الدول الأكثر نظافة في العالم وذلك حسب مؤشر الأداء البيئي لسنة 2010والذي أنجز من طرف جامعة بايل بنيو هافنبأمريكا قام بها مجموعة من العلماء وضمتالدراسة 163 دولة اعتمدت في تحديد ترتيبها على25 مؤشرا من بينها جودة المياه، جودة الهواءنسبة انبعاث الغازات الدفينة في الجو هذا إلىجانب تأثير البيئة على صحة السكان بحيث يقومفريق العمل بجمع المؤشرات ودمجها في معادلةللحصول على مؤشر الأداء البيئي لاسيما أنالدراسة تعتمد على دراسة الصحة، التنوعالحيوي، الطاقة ، المياه، الهواء، والمواردالطبيعية والتي تهدف في مجملها إلى تخفيفالضغوطات البيئية على صحة الإنسان وكذلكالتعرف على مدى الإدارة المستدامة على صحةالموارد الطبيعية. بحيث نجحت الجزائر فيتقديم معدلات متقدمة في بعث الغازات الدفينةفي أجوائها المحلية والعالمية والابتعاد عناعتماد الفحم في إنتاجيتها الاقتصاديةبالتالي استطاعت الجزائر تحقيق المرتبةالأولى عربيا ومغاربيا وجاءت في المرتبة 42عالميا بـ67 نقطة يليها المغرب عربيا فيالمرتبة الثانية والمرتبة 52 عالميا ثم سوريافي المرتبة 58 عالميا بعدها مصر في 68 وبعدهاتونس في المركز 74 عالميا في الوقت الذي احتلتفيه دول الخليج مراتب متأخرة هذا وقد كانتالمرتبة الأولى عالميا من نصيب إيسلندا بـ93نقطة حيث أكدت الدراسة على أن مياهها نظيفةومتوفرة للجميع بنفس الجودة هذا إلى جانباحتوائها على محميات طبيعية ثم رجعت المرتبةالثانية لسويسرا وعلى التوالي جاءتكوستاريكا، السويد، النرويج، جزر موريس،فرنسا، النمسا، كوبا وكولمبيا في الوقت الذياحتلت فيه الولايات المتحدة الأمريكيةالمرتبة 61 لتتفوق عليها الجزائر في هذهالدراسة المرتكزة على النظافة البيئية.

خبر جمبل في سنة 2010 ، وهذا يعزز مقولة العملاق القادم .

نعم الجزائر الأنظف عربيا ،،، والحمد لله هذا كلام متخصصين ، وخبراء أكاديميين ـ من جامات أمريكية مصنفة عالميا . والتصنيف يعتمد على 25 معيار أو مؤشر ،
وكل مؤشر يقوم على جداول إحصائية ،

لكن الغريب أن هذا الخبر لا يفرح كل الجزائريين ،،، هناك البعض يصيبهم الغثيان من سماع مثل هذه الأخبار المفرحة ، ويسبب لهم الصداع والشقيقة .
وبكل بساطة لانهم لا يتمنون الخير للبلاد ، ومن أعماق أنفسهم مستعدين لإحراق وطنهم ،، إنهم ذرية الإرهاب والحركى والمنهزمين فكريا .

أطهر ماء أنظف هواء أحسن سياسة لرعاية البيئة ، أنظف بيئة محيطة بالإنسان

ما أروعك يا بلادي ، كل هذا و أنت لم تنطلقي بعد ،، مازال الخير القدام إنشاء الله

موضوع رائع وللأسف هناك بعض من يحمل الجنسية الجزائرية لا يرتاح لمثل هذه المؤشرات, لكنه يفرح فقط عند المصائب, الله يدوم أفراح الجزائر والخير القدام إنشاء الله.

لا أصدق هذا ... هل أنا أحلم ؟

شكرا لك أخي دقة على هده المعلومات لكن إدا كانت الجزائر الأنظف عربيا فما بال الدول الأخرى ....

bye1 نعم إنه حلم تحقق بفضل العمل والتحدي ، ومازال العمل في بدايته فقط ،
وفي المنظور القريب ، ستصبح النظافة حقيقة وصورة ملازمة لبلادنا الطاهرة .

هناك الآلاف من الكلمترات من الأرصفة في كل بلديات الوطن ، وإنارة الشوارع وتنظيفها ، يكتمل يوما بعد يوم ،
وآليات مكافحة التلوث تعمل في كل إتجاه .
وعملية التشجير تتم بمستويات ملفتة ، ستعزز من ثروتنا الغابية التي تعرضت إلى هدر كبير في العشرية السوداء
برنامج المساحات الخضراء في المدن ، يتجسد بإستمرار
برنامج لمحميات البيئية أيضا يسجل تقدما كبيرا .
برامج فك الخناق المروري عن المدن الكبرى ، بإنشاء المحولات والجسور والأنفاق مع مراعات الجماليات بإنشاء مساحات خضراء ،، حولت حقيقتا ، مداخل المدن ومخارجها إلى حدائق غناء . والمشاهد كلها تغيرت بفضل العمل الكبير الذي يقوم به آلاف العمال والمقاولين والمهندسين ، من خيرة أبناء هذا الشعب .
هذي البداية ومازال مازال .

شكرا أخي الكريم alger algerien
الحمد لله هذا تقرير تع خبراء في الإحصاء والتحليل ، وإستعملو أرقام تع البنك الدولي وundp ، ورغم أنهم من جامعة أمريكية ، لكن لما كان عملهم علمي وموضوعي
كانت الجزائر أفضل من الولايات المتحدة في نظافة البيئة المحيطة بالإنسان .
والأساس في هذا المؤشر هو دراسة مدى سلامة البيئة التي يعيش فيها الإنسان في كل دولة ،
أولا : يدرسو الماء المخصص للشرب مدى توفره لعدد السكان ، وجودته وصفائه من الشوائب ، علما أن الماء في الجزائر يحوز علامة الجودة العالية من طرف 120 مخبر عالمي . وهذا يعني صحة أفضل للسكان ، لأن أهم سبب في إنتشار الأمراض هو تلوث المياه .
ثانيا : الهواء المحيط الذي نتنفسه ، أحد شروط الحياة الهادئة والصحية للسكان
والجزائر دولة موقعة على مبادئ كيوطو للبيئة ، وتعمل على توفير مقاييس البيئة في إنشائها للمصانع ، وإبعادها عن التجمعات السكانية ، والنسيج العمراني .
والهواء أيضا أحد أهم الأسباب في تحديد الصحة العامة لان تلوث الهواء يؤدي بالضرورة إلى امراض التنفس المختلفة وإنتشار الأمراض والحشرات ووو
ثالثا : تقييم سياسة الدولة في تطوير المحيط والبيئة ونسبة ذالك إلى الناتج الوطني العام ،
هذي أهم المعايير ، إلى جانب المساحة الغابية ونظافة المدن وو

الله يدوم أفراح وإنجازات الجزائر

صحيح فالموضوعية أساس علمي لا نقاش فيه.
كذلك نلاحظ أن جميع المشاريع التي تقوم بها الجزائر, تولي فيها أهمية كبيرة للمساحات الخضراء.