آن أوان البناء *مبادرة من كل أطياف المجتمع*
23-02-2011, 03:11 PM
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
إن العالم العربي يشهد حركة تصحيحية لم يشهد لها مثيل منذ سنوات الإستقلال المتتالية للدول العربية و ما نجم عنها من أنظمة سياسية بمرور الزمن أصبحت لا تعبر عن امال و تطلعات الشعوب ما أدى بحدوث ثورات أسقطت أنظمة عاتية مستبدة أحرقت الحرث و النسل و أدخلت الشعوب في غياهيب التخلف عن الركب الحضاري
و لأننا حريصين كل الحرص على أن تكون الجزائر الحبيبة في مصاف الدول و رافعة راية الحرية و الكرامة كما أرادها شهدائنا الأبرار و كما يتوق لها شبابنا الأخيار فقد إجتمعنا في إحدى صفحات الفايسبوك نحن مجموعة كبيرة من الشباب على رأسهم الكاتب الإعلامي الأستاذ كمال قرور و جمع كريم من الطلبة و الأساتذة الجامعيين و الحقوقيين و الكتاب و الموظفين و العمال و من كل أطياف المجتمع ...إجتمعنا و لم تجمع بيننا لا المصلحة و لا القرابة إنما إلتأمنا على حب الجزائر وطنا حبيبا عزيزا و قمنا بمبادرة تتمثل في إرسال رسالة للسيد رئيس الجمهورية و نحن متأكدين من حسه الوطني و حبه الغزير المتدفق للبلد رغم إختلافنا الكبير و العميق معه في الكثير من القضايا ....هي رسالة نابعة من أبناء هذا الوطن إلى المسؤول الأول عن الوطن قدمنا فيها مقترحات للخروج بالجزائر إلى بر الأمان و لوضعها على سكة صحيحة قوية سالكة بها طريق التقدم و الإزدهار لنا و للأجيال القادمة ..لن أطيل عليكم و سأدعكم تكتشفون ذلك بأنفسكم فمن إقتنع فعليه بوضع يده في يدنا و إقتراح المبادرات و الأراء حول كافة الميادين و من لم يقتنع فهو اخونا و اختنا و إبن بلدنا و إختلافنا معه لا يفسد للود قضية
إن العالم العربي يشهد حركة تصحيحية لم يشهد لها مثيل منذ سنوات الإستقلال المتتالية للدول العربية و ما نجم عنها من أنظمة سياسية بمرور الزمن أصبحت لا تعبر عن امال و تطلعات الشعوب ما أدى بحدوث ثورات أسقطت أنظمة عاتية مستبدة أحرقت الحرث و النسل و أدخلت الشعوب في غياهيب التخلف عن الركب الحضاري
و لأننا حريصين كل الحرص على أن تكون الجزائر الحبيبة في مصاف الدول و رافعة راية الحرية و الكرامة كما أرادها شهدائنا الأبرار و كما يتوق لها شبابنا الأخيار فقد إجتمعنا في إحدى صفحات الفايسبوك نحن مجموعة كبيرة من الشباب على رأسهم الكاتب الإعلامي الأستاذ كمال قرور و جمع كريم من الطلبة و الأساتذة الجامعيين و الحقوقيين و الكتاب و الموظفين و العمال و من كل أطياف المجتمع ...إجتمعنا و لم تجمع بيننا لا المصلحة و لا القرابة إنما إلتأمنا على حب الجزائر وطنا حبيبا عزيزا و قمنا بمبادرة تتمثل في إرسال رسالة للسيد رئيس الجمهورية و نحن متأكدين من حسه الوطني و حبه الغزير المتدفق للبلد رغم إختلافنا الكبير و العميق معه في الكثير من القضايا ....هي رسالة نابعة من أبناء هذا الوطن إلى المسؤول الأول عن الوطن قدمنا فيها مقترحات للخروج بالجزائر إلى بر الأمان و لوضعها على سكة صحيحة قوية سالكة بها طريق التقدم و الإزدهار لنا و للأجيال القادمة ..لن أطيل عليكم و سأدعكم تكتشفون ذلك بأنفسكم فمن إقتنع فعليه بوضع يده في يدنا و إقتراح المبادرات و الأراء حول كافة الميادين و من لم يقتنع فهو اخونا و اختنا و إبن بلدنا و إختلافنا معه لا يفسد للود قضية
موفقين
إذا الشعب يوما أراد الحياة فلا بد أن يستجيب القدر