تسجيل الدخول

و انا اقرء هذ الخبر نزل عليا كالصاعقة و بدئت الاسئلة تتهاطل عليا

هل نحن حقا مستقلين وهل لدينا سيادة وطنية

و هل فعلا هذه الحكومة تمثلنا نحن الشعب الجزائري

اضن ان دولتنا الجزائر الحبيبة ستنتهي قريبا مادام

عملاء فرنسا يتحكمون بزمام امورنا

لقد افقدونا الروح الوطنية و الغيرة على الوطن اصبح معضم شبابنا يفضل

الغرب على بلده فقدنا الامل في جزائر مزدهرة و جزائر العزة و الكرامة
هذ المقال جاء في جريدة الشروق

لقد عجز اللسان عن التعبير اترك لكم التعليق
http://www.echoroukonline.com/ara/articles/122332.html

هههههه

الله يهديك هذا سوء فهم منك

لوكانت الجزائر ليست سيدة قراراها لكانت اول من يرضخ للغرب في الاحداث الاخيرة

مثل احداث ليبيا والاعتراف بالمجلس الليبي واحداث سوريا

الجزائر البلد الوحيد في المنطقة التي تسبح الان عكس التيار

الله يهديك

اضنكي قراتي التعليق و لم تقرئي الخبر

نعم لقد قرات المقال اليوم و لم استغرب
فمند عقود لما قالوا ان ابناء فرنسا يتحكمون
في زمام الامور عندنا كانوا يردون ان الجزائر لا يتحكم
فيها غير ابنائها فها هي حتى من تدعي انها نقابة العمال
تتورط في الخيانة و عرقلة التطور و الازدهار لبلدنا و في الحقيقة
الاخ هده قطرة من البحر و ليس من كاس و ما خفي لا يمكن تصوره

و دائما.. مُختصر عملاء فرنسا..

الجزائر و المغرب.. لكل طريقته في إستدعاء الإستثمار..

لو كانت شروط الجزائر بدرجة شروط المغرب.. لتحقق مشروع تركيب السيارات في الجزائر دون أي مشكلة.. و آنذاك سيخرج الكل أقلامه.. لدك مشروع تركيب ليس به أدنى قيمة تكنولوجيّة.. مع مقاييس إقتصاديّة تمكّن من فرض ذلك..

المغرب فتح صدره لمشروع تركيب السيارات بإعفاء ضريبي لخمس سنوات و بكل المقاييس التي تطلبها رونو.. التقنية و التجارية..

الجزائر تريد استغلال أوراقها - أكبر سوق لرونو.. احتياطي الصرف.. منطقة التبادل البعروري الحر.. السوق الإفريقية.. -.. لفرض نسبة اندماج كافية حتى تُسمّى السيارة made in dZ.. و الأغلبية في امتلاك المشروع لتجنب هجرة المصنع.....................

-------------------------------------------------

المشروع لم يفصل فيه بعد.. لأن..

رونو - بعد أن رضخت للمطالب التقنية - تطلب أن تكون المصنع الوحيد.. و سوق بـ 300000 سيارة سنويا
لا يحتاج لمصنعين و أكثر..

الجزائر تقول لا.. هناك الكثير من البلدان بسوق أقل.. و بها أكثر من مصنع.. كما أن الحل في التصدير..

رونو ترد.. اذن عليكم بإعادة قروض الإستهلاك..

الجزائر تقول لا.. فهذا سيجعل الجزائريين يستدينون بشكل فوضوي.. و سيؤدي ذلك الى إعلانهم منكوبين و بلا بلا بلا..

فقط عليكم بتتبع كرونولوجيا التصريحات..

في كل هذا.. أين عملاء فرنسا ؟؟؟!!!

لا بد أن يكون الواحد متوازن.. و يقول للمغرب حظ موفق.. و ليس هذا ما تحتاجه الجزائر..

إذا ثبتت فعلا صحة هذا الكلام ...فإنه من الواضح أن عملاء فرنسا لم يبقى لهم وجود في الجزائر ...ومن المؤكد أن من يحكم الجزائر ..هم فعلا ثلة من الرجال المخلصين لايهمهم غير مصلحة الجزائريين ...

السلام عليكم ورحمة الله

فرنسا تعتبر الجزائر مجالها الحيوي الذي يُمنع الإقتراب منه و هي تمارس وصاية غبية و لا تتردد في القيام بمعارك إقتصادية ضد كل من يحاول الإستثمار في السوق الجزائرية
و موضوع مصنع رونو الذي تلقفته المغرب بعد الشروط التعجيزية التي وضعتها الجزائر صحيح
لم أفرح بشيء- بعد قرار منع بيع سوناطراك- كفرحي بمنع القروض الأستهلاكية التي كانت ستجعل نصف سكان الجزائر أو أكثر بكثير مدين لبنوك فرنسيةو لكم أن تفكروا في الوضعية الكارثية التي كانت ستنجم على إستمرار القروض الإستهلاكية
و هذا لا يعني أن في الإدارة الجزائرية "بذرة مرّة" يجب نحرها سياسيا بفضحها و فضح مخططاتها و أساليبها في الإساءة للجزائر يبقى التذكير أن فرنسا ستبقى العدو اللدود للشعب الجزائري مهما عمل أذنابها هنا .

لعل أبرزها القضاء على مشروع إنتاج سيارات "فاتيا" في تيارت بالشراكة مع مؤسسة فيات الإيطالية الذي ظل قائما لأكثر من عشرين سنة قبل أن يتلاشى تماما بفعل الرفض الفرنسي، وكذلك مشروع تحديث مركب العربات والحافلات بالرويبة الذي لاتزال العروض الألمانية والكورية المتعلقة بتحديثه تواجه الرفض الفرنسي بالتآمر مع النقابة المحلية وبعض العملاء في مراكز المسؤولية