حقيقة اللعبة
15-05-2012, 09:06 PM
هنالك اخوة واخواة كانو و اضعين املا كبيرا على هذه الوسيلة اي الانترنات مما وجدته لهها في التغيير في تونس ومصر الاشقاء و كان يعتقد انها ستقود على الاقل الى تغيير ممكن وهنالك من لا يضع لها اي اهتمام في التغيير و بعد ما حصل في الانتخابات احبط الكثر والسبب في هذا هو التفاؤل الكبير سواء من احزاب او جمعيات او اشخاص او اناس على المنتديات وغيرها ولهذا السبب و هو ببساطة قراة خاطئة في الواقع و تداخلات المواضيع ببعضها وعدم فهم اسس المشكلة من طرف الجل وليس الكل و من هذا انساق كثير الى الترويج للانتخابات والاخر يروج للمقاطعة وحين ذالك الوقت طرحت السؤال على الطرفين ان لم يحصل ما تعتقدونه ماذا نفعل اي اننا اذا انتخبنا او قاطعنا نفس النتيجة الفرق الشرعية لا اكثر ولا اقل لم يفكر احد ماذا بعد فشل الانتخابات ماذا نفعل كيف سنتصرف لا احد من الداعين ولا المنضرين اجاب سواء من قادة احزاب او غيرهم و اليوم نحن اما الواقع ماذا نفعل الان هل نسكن ونياس و نتخلى هل ننسحب هل ندمر انفسنا وندمر من حولنا او نتحد وننقض انفسنا ووطننا وشعبنا وعرضنا ومالنا ومستقبل اولادنا هم قصدهم انهيار المنافس لان السلطة وقلتها لما يسمى معارضة اذكى من هاؤولاء بكثير وحين لا تعرف كيف يفكر خصمك فانك غبي وهذا ما جرى بالنسبة للمعارضة نسبقة قليلة ان ارجعنا النسب الى ارقام وفي الجزائر لا يوجد رقم صحيح في اي شيىء لا بطالة ولا سكن و اقتصاد والا اي احصاء وان افتقد العدد الصحيح من الاستحالة ان تحل مشكلة و الانترنات تمثل اقل من واحد بالمئة من نسبة الشعب او المنتخبين حتى وان ادت دورها في الواحد بالمئة يجب على هذه النسبة النزول بها الى الشارع و تبقى الواحد او ما زاد للتواصل و التنسيق على الانترنات و قيادة الشعب وتوحيدة عبر كافة التراب الوطني على مشروع وطني واضح المطالب و الطريقة للكل لتعرف من يتحرك من الشعب على ماذا يتحرك وكيف يدافع والى اين يصل به الامر في دفاعه ومن يمثله هذه هية الحكايةوشكرا








