الجواب على من يسال هم اعطوها ثورة وانت ماذا تعطيها
20-05-2012, 06:13 PM
بسم الله الرحمان الرحيم والصلاة والسلام على اشرف خلق الله يسد الخلق اجمعين وعلى اله وصبه ومن واله الى يوم الدين اما بعد
انا واعوذ بالله من كلمة انا شخص بسيط و لست شعب انا فرد من افراد الشعب لا اكثر ولا اقل ولم ادعي اكثر ولا اقل من هذا لكن ساعطيك انت من يقراء هذا الكلام والى الجميع كل الاحتمالات التي يمكن ان تحدث ليس علما بالغيب و لكن قراة لما يجري في الجزائر و من حولنا اقليميا وعربيا ودوليا و يبقى الخيار للشعب ان كنا صادقين فيما ندعو به هو لا غيره ان يختار اين يكون لانه ببساطة هو من سيدفع الثمن
بعد ما ذكرت ما جرى في كتاباتي لمن اطلع عليها قبل الانتخابات التشريعية و اوردة الاسباب التي تمنع ما يدعون جميعا سلطة وما يسمى معارضة وفي مقدمتها الاسلاميين خرج الكثير يفسر ويحلل ما جرى ومن هم الفئة الصامتة هذه هنالك من ادعى انهم اسلامين ومنهم من ادعى انهم كرهو من السلطة ومنهم ما قال انهم من الجبهة الاسلامية المنحلة و لا يملك احد فيهم الرقم والتشريح الحقيقي لما هو امامه اتحدى ايا كان لا يبيع لنا كلاما بل نحن نفكر من يدعي التزوير يقدم لنا العدد الصحيح لكل من الناخبين ومن هم و المنتخبين عليه وضدة هذا كله غير معرف ببساطة خسرو الانتخابات لانهم اغبياء ولا يجارون تفكير ومكر ودها السلطة ومن يعجز عن معرفة خصه لا يستحق ان يمثل نفسه اصلا ما بالك بالشعب
الكل لم يطرح جميع الاحتمالات قبل الانتخابات اي انه لو فشلت الانتخابات ما هو الحل بل هرول الكل ضامنا انه سينجح ولم يكترث لاي احد لانهم ببساطة يتنافسون على مناصب لا اكثر ولا اقل و اليوم يدعون الى برلمان موازي يشرع في الشارع و ينفذ في الشارع اي اننا امام انقسام بين افراد الشعب لكل من الاتجاهات و الاحزاب لها مناصريهم سواء اقتناع ام استفادة من وراء هذه الاحزاب او السلطات اذا نحن قرب الصدام لكم لم يطرح هذا السؤال ويسارع الى التنغيير من دون ان يفكر كيف والى اين و على اساس ماذا اي ان الله وهبنا فرصة الاستفادة من الاخطاء الجسيمة الواقعة في الثورات العربية بدا بتونس لان الوقت لم يكن في صالحهم في هذا رجعو بالعاطفة من نظام بن على الى نظام النهضة لكن الاختلاف الوحيد في الوجوه والشعرات وهم يتخبطون الان لم يعملو الفكر في مصر ايضا نفس الشيىء لم يعرفو ويحددو ما بعد اسقاط النظام وهم الان في اكثر من عام يدورون في دائرة مغلقة انهكت الشعب وسيرجع نفس النظام بعقلية ووجوه اخرى لا اكثر ولا اقل لانهم فقدو القوة في اجتماعهم وسلموها الى العسكر وقسمت على القوى الاخرى وتبعثرت وعرى الكل و الوضع نفسه في ليبيا و اليمن وسوريا نفس سناريوهات الجزائر في الفترة السودا اذا نحن متقدمين عنهم في هذا عشرون سنة المشكلة ليست في الرئيس او من يحكم المشكلة في المنظومة اي بناء الدولة اصلا و تساوي الفرص بين الجميع دون استثناء ومن هذا الخللجرت كل الماسي الهرولة الى التغيير من دون التفكير في جمع الجميع اولا والاتفاق على مشروع وطني واضح للوصول الى الاحتكام الى الشعب ولا يستطيع احد وضع يده على الدولة مهما كان و صولا الى هذا لا يمكن ان يبقى جزائري خارج هذا لاننا سنخلق مشكلة اخرى تنفجر في المستقل لا شك حين نتفق ونتحد على ان الطريق يمشى معا دون استثناء و يحافض كل منا على فكره وانتمائه ومشروعه الخاص به بعد اتمام حكومة وحدة وطنية ترضي الجميع و رفع الحضر السياسي على الكل و بعد حل البرلمان وانتخاب برلمان جديد ولجنة تاسيسية يمثل فيها الجميع دون استثناء و وضع دستور جديد مع مجلس رئاسي من شخصيات وطنية تنال اتفاق الكل وبعد انتخابات رئاسية وتسليم السلطة للرائيس المنتخب عدا على حرية العدالة والفصل بين السلطات و حرية الصحافة و الفكر والتعبير والعدل والمساواة وهذه لا يرفضها احد من السلطة او المعارضة او الشعب لكن المشكلة في الكتلة التي هي بين كفتي الميزان الشعب نتحد شعب وتنضيمات و احزاب على هذا وكل الجزائريين توقع بحضور هيئات دولية و عربية وافريقية و اقليمية و يو قع عليها مفوضين من الشعب والاحزاب جميعا والسلطة تنفيذها خلال عام الى رئاسيات القادمة كي لا نبقى نتراجع الى الوراء و ندمر ويدمر الكل و الحكم بين الجميع الصندوق والقضاء المفصول عن سلطة رئيس الجمهورية من غير هذا واهم من يستطيع ان يغير ايجابيا في الجزائر ممكن ان يغير ويدمر بلد وشعب لانه ببساطة لم يفكر في المشكلة ولم يجد لها حل و لم يقراء ما يدور من حوله وسيكون فريسة سائغة لمن يتربص به وشكرا
انا واعوذ بالله من كلمة انا شخص بسيط و لست شعب انا فرد من افراد الشعب لا اكثر ولا اقل ولم ادعي اكثر ولا اقل من هذا لكن ساعطيك انت من يقراء هذا الكلام والى الجميع كل الاحتمالات التي يمكن ان تحدث ليس علما بالغيب و لكن قراة لما يجري في الجزائر و من حولنا اقليميا وعربيا ودوليا و يبقى الخيار للشعب ان كنا صادقين فيما ندعو به هو لا غيره ان يختار اين يكون لانه ببساطة هو من سيدفع الثمن
بعد ما ذكرت ما جرى في كتاباتي لمن اطلع عليها قبل الانتخابات التشريعية و اوردة الاسباب التي تمنع ما يدعون جميعا سلطة وما يسمى معارضة وفي مقدمتها الاسلاميين خرج الكثير يفسر ويحلل ما جرى ومن هم الفئة الصامتة هذه هنالك من ادعى انهم اسلامين ومنهم من ادعى انهم كرهو من السلطة ومنهم ما قال انهم من الجبهة الاسلامية المنحلة و لا يملك احد فيهم الرقم والتشريح الحقيقي لما هو امامه اتحدى ايا كان لا يبيع لنا كلاما بل نحن نفكر من يدعي التزوير يقدم لنا العدد الصحيح لكل من الناخبين ومن هم و المنتخبين عليه وضدة هذا كله غير معرف ببساطة خسرو الانتخابات لانهم اغبياء ولا يجارون تفكير ومكر ودها السلطة ومن يعجز عن معرفة خصه لا يستحق ان يمثل نفسه اصلا ما بالك بالشعب
الكل لم يطرح جميع الاحتمالات قبل الانتخابات اي انه لو فشلت الانتخابات ما هو الحل بل هرول الكل ضامنا انه سينجح ولم يكترث لاي احد لانهم ببساطة يتنافسون على مناصب لا اكثر ولا اقل و اليوم يدعون الى برلمان موازي يشرع في الشارع و ينفذ في الشارع اي اننا امام انقسام بين افراد الشعب لكل من الاتجاهات و الاحزاب لها مناصريهم سواء اقتناع ام استفادة من وراء هذه الاحزاب او السلطات اذا نحن قرب الصدام لكم لم يطرح هذا السؤال ويسارع الى التنغيير من دون ان يفكر كيف والى اين و على اساس ماذا اي ان الله وهبنا فرصة الاستفادة من الاخطاء الجسيمة الواقعة في الثورات العربية بدا بتونس لان الوقت لم يكن في صالحهم في هذا رجعو بالعاطفة من نظام بن على الى نظام النهضة لكن الاختلاف الوحيد في الوجوه والشعرات وهم يتخبطون الان لم يعملو الفكر في مصر ايضا نفس الشيىء لم يعرفو ويحددو ما بعد اسقاط النظام وهم الان في اكثر من عام يدورون في دائرة مغلقة انهكت الشعب وسيرجع نفس النظام بعقلية ووجوه اخرى لا اكثر ولا اقل لانهم فقدو القوة في اجتماعهم وسلموها الى العسكر وقسمت على القوى الاخرى وتبعثرت وعرى الكل و الوضع نفسه في ليبيا و اليمن وسوريا نفس سناريوهات الجزائر في الفترة السودا اذا نحن متقدمين عنهم في هذا عشرون سنة المشكلة ليست في الرئيس او من يحكم المشكلة في المنظومة اي بناء الدولة اصلا و تساوي الفرص بين الجميع دون استثناء ومن هذا الخللجرت كل الماسي الهرولة الى التغيير من دون التفكير في جمع الجميع اولا والاتفاق على مشروع وطني واضح للوصول الى الاحتكام الى الشعب ولا يستطيع احد وضع يده على الدولة مهما كان و صولا الى هذا لا يمكن ان يبقى جزائري خارج هذا لاننا سنخلق مشكلة اخرى تنفجر في المستقل لا شك حين نتفق ونتحد على ان الطريق يمشى معا دون استثناء و يحافض كل منا على فكره وانتمائه ومشروعه الخاص به بعد اتمام حكومة وحدة وطنية ترضي الجميع و رفع الحضر السياسي على الكل و بعد حل البرلمان وانتخاب برلمان جديد ولجنة تاسيسية يمثل فيها الجميع دون استثناء و وضع دستور جديد مع مجلس رئاسي من شخصيات وطنية تنال اتفاق الكل وبعد انتخابات رئاسية وتسليم السلطة للرائيس المنتخب عدا على حرية العدالة والفصل بين السلطات و حرية الصحافة و الفكر والتعبير والعدل والمساواة وهذه لا يرفضها احد من السلطة او المعارضة او الشعب لكن المشكلة في الكتلة التي هي بين كفتي الميزان الشعب نتحد شعب وتنضيمات و احزاب على هذا وكل الجزائريين توقع بحضور هيئات دولية و عربية وافريقية و اقليمية و يو قع عليها مفوضين من الشعب والاحزاب جميعا والسلطة تنفيذها خلال عام الى رئاسيات القادمة كي لا نبقى نتراجع الى الوراء و ندمر ويدمر الكل و الحكم بين الجميع الصندوق والقضاء المفصول عن سلطة رئيس الجمهورية من غير هذا واهم من يستطيع ان يغير ايجابيا في الجزائر ممكن ان يغير ويدمر بلد وشعب لانه ببساطة لم يفكر في المشكلة ولم يجد لها حل و لم يقراء ما يدور من حوله وسيكون فريسة سائغة لمن يتربص به وشكرا
