♠همسات طفل صغير في الحياة♠
28-07-2012, 09:51 PM
يعتقد العديد من الاشخاص ان بداخل كل انسان طفل صغير ..؟؟ نعم هذا امر محير ...لكن بلى
ففي بعض الاحيان يتصرف بطفولية و قليل من السذاجة و عدم النضج على الارجح حركات عفوية تسكن داخلها تتحرك وفق رغباتنا و احلامنا الباطنية التي لا يد لنا بها ....هذا احتمال وارد . لكن همسات طفل صغير في الحياة في داخلي ينبض في جوفي يسكن روحي ...ينير طريقي يصحح اخطائي و يوقعني في اخرى ..طفل صغير اكاد لا اسمعه لانني فكرت يوما بالنضوج لكن اسودت الحياة ما هذا الصوت الغريب ..من ..من .. نعم اسمع همسة ..نعم اسمعه ..لكن لا افهمه انه خافت ...لقد اختفى اشعر انني غريب ...نتجاهل انفسنا كاننا لا نعرفها يبدأ ذلك الصوت يضمحل في السواد كانه ليس له وجود بتاتا بدورنا كذلك نظل الطريق و نفقد جوهرنا ذلك الرونق الذي يعطيه ذلك الشئ البريءذو التصرفات الصبيانية العفوية التي قد تزعجنا لكنها منا و فيا فكيف نتملص منها تكمن المشكلة اننا نماطل و نماطل نكذب ونخون و هكذا نسلب انفسنا الروح نعم روحنا المعنوية فلكل انسان طفل صغير ..فماذا يحدث لو سجنا طفلا صغيرا في حجرة مظلمة غريبة لا يدركهاو يعي خفاياها ..اذا سيموت و يذبل و الاعظم من ذلك التمرد و اعلان حالة عصيان هنا يصبح الانسان غير مستقر نفسيا .
طفل يجوب في ارجائي كياني الفسيح يركب قطع ذكرياتي الغابرة ليصلها بقطرات ندى الحاضر يداعبني كحمل وديع يسامرني في اوقاتي وحدتي يدخلني متاهات افكار لا متناهية سحرها فؤاده البريء و لبه عفويته الذي يفتح بسماعي لهمساته الخافتة التي تشق طريق الحياة بابتسامة
بقلمي ارجوا ان تنال اعجابكم
ففي بعض الاحيان يتصرف بطفولية و قليل من السذاجة و عدم النضج على الارجح حركات عفوية تسكن داخلها تتحرك وفق رغباتنا و احلامنا الباطنية التي لا يد لنا بها ....هذا احتمال وارد . لكن همسات طفل صغير في الحياة في داخلي ينبض في جوفي يسكن روحي ...ينير طريقي يصحح اخطائي و يوقعني في اخرى ..طفل صغير اكاد لا اسمعه لانني فكرت يوما بالنضوج لكن اسودت الحياة ما هذا الصوت الغريب ..من ..من .. نعم اسمع همسة ..نعم اسمعه ..لكن لا افهمه انه خافت ...لقد اختفى اشعر انني غريب ...نتجاهل انفسنا كاننا لا نعرفها يبدأ ذلك الصوت يضمحل في السواد كانه ليس له وجود بتاتا بدورنا كذلك نظل الطريق و نفقد جوهرنا ذلك الرونق الذي يعطيه ذلك الشئ البريءذو التصرفات الصبيانية العفوية التي قد تزعجنا لكنها منا و فيا فكيف نتملص منها تكمن المشكلة اننا نماطل و نماطل نكذب ونخون و هكذا نسلب انفسنا الروح نعم روحنا المعنوية فلكل انسان طفل صغير ..فماذا يحدث لو سجنا طفلا صغيرا في حجرة مظلمة غريبة لا يدركهاو يعي خفاياها ..اذا سيموت و يذبل و الاعظم من ذلك التمرد و اعلان حالة عصيان هنا يصبح الانسان غير مستقر نفسيا .
طفل يجوب في ارجائي كياني الفسيح يركب قطع ذكرياتي الغابرة ليصلها بقطرات ندى الحاضر يداعبني كحمل وديع يسامرني في اوقاتي وحدتي يدخلني متاهات افكار لا متناهية سحرها فؤاده البريء و لبه عفويته الذي يفتح بسماعي لهمساته الخافتة التي تشق طريق الحياة بابتسامة
بقلمي ارجوا ان تنال اعجابكم










