تسجيل الدخول

السلام عليكم

موضوع الحرقة اصبح يؤلم كل الجزائريين

الى متى و هدا السكوت على اروح اخوننا و ابنائنا

الى متى اصبح الجزائري رخيس الى درجة ان الدولة الجزائرية
لااستطيع ان تتحمل مسولية جلب جثثهم من الدول الاوربية التي يتم
حرقها بعد وضعها في مقابر مسيحية

الى متى و هذ التهرب من المسؤلية و وضع الحلول و التهرب من الوقع

لم تسطيع الدولة حتى بارخص الاثمان ان تجاب جثثهم

:mad:

اين الردود
او ان الموضوع غير مهم

الموضوع مهم و مؤلم أخي الكريم بل هو على رأس المشاكل التي تتخبط فيها الجزائر بعد الأمن لأنه متشعب و هو نتاج حتمي لما يعيشه الشباب الجزائري من تهميش و بطالة و غير ذلك من المشاكل التي تجعل الشاب يقدم على الإنتحار في عرض البحر عوض العيش في بلده ، هذا البلد الذي رغم خيراته و ما وهبه الله من ثروات تعيش غالبيته تحت خط الفقر
غير أن مسؤولي البلد تفطنوا للمشكل بعد ان بلع البحر عشرات الشباب و رغم هذا فهم يحاولون حل المشكل بالمراقبة و السجن الحراقة و غيرها من الحلول التي لن تقضي على هذه الظاهرة الدخيلة ، الحل الأمثل هو توفير فرص العمل للشباب وتشجيعهم على العمل في بلدهم .

السلام عليكم:
قال لي أحدهم أن أول الحراقة هو طارق بن زياد فنحن تابعين ولسنا مبدعين!
القاصي والداني يعلم أن طارق بن زياد ذهب إلى هناك فاتحا ناشرا لدين الله وأن إخوتنا الآن يذهبون إلى هناك فارين من (الشَّرْ!!)...لكني وجدت نقطة يتقاطع فيها الجيلان! جيل طارق وجيل الحراقة!....الشجاعة!الجزائر تفقد خيرة أبنائها الشجعان.. من سيذوذون عنها أيام الصِّعاب وهي لا تبالي!تصور الشجاعة اللازمة لركوب لوحة..خشبة..عجلة مطاطية..فلوكة!! وقطع البحر المتوسط المعروف بجبروته ومزاجيته!أليس من الغباء التفريط في أبطال كأولائك؟والحل سهل لجعلهم يوظفون شجاعتهم وبسالتهم لصالح الوطن الحبيب!...كُفّـوا عن سرقة أموالنا وعن أكل التراث أكلا لمّا !!ورثنا البلاد عن أجدادنا وأنتم لا جد لكم أغتصبتمونها!إلى كل مسؤول سارق ومرتشٍ:إرحل عنا!لا ردَّك الله.