تسجيل الدخول

اختلفت حياتنا وأصبحت هي الأخرى أنواع
وما شدني ووضعي في حيرت من أمري هو ان للحب أنواع وانواع
أصبح الحديث عنه هو الأخر كالحديث عن ماركات الهواتك أوتلك الأجهزة العالية الرقي
اصبح هو الأخر من بين الأشياء العتيقة التي لم تعد تمارس على أصولها
وراح كل واحد يمارسة بطريقته وأسلوبه .
الاخر يمارسة من أجل الأنتقام وكأنه لعبة الموت.والأخر يمارسه من أجل المصلحة
والأخر من أجل التباهي .....وقليلون قليلون هم من يمارسنه بصدق واخلاص ويعطون حق للمشاعر ويعرفون المعنى التام والكامل للتضحية التي ساء اتقانها من قبل الكثير
فكثير من يضحي حتى ينزلق في هاوية الذل وهنا تسقط كل معاني الكرامة
وهناك من لايتقنها ولا يسمع حتى بها وهنا الكارثة الكبرى فيصبح القلب والحجر شيء واحد يستحيل أن تفرق بينهم
أن تحدث التوازن في أمر مثل الحب وأن تمارسة بكل رقي عليك أن تعرف معنى التوازن
أي لاتكون في كفة المذلولين ولا تكون قاسيا .
وهذا مانراه اليوم الكثير يجهل قواعد الحب وكثير من الأوجاع صارت وعيون بكت
وكل الأصابع تشير الى أن للعشق قواعد على كل واحد منا أنم يدرك قيمتها قبل ممارستها

بقلمي أنا dida moon تقبلوا تحياتي

العيب ليس في الحب وانما في الذين فهموا ان الحب نزوة فما ان تنتهى النزوة ينتهى ما يحسبونه حبا ...الحب الحقيقيى خاص بالله ورسوله هو قيمة روحية لا تتبدل ولا تتغير اما الحب بين الاشخاص لم يذكره القران بتاتا وانما ذكر عن العلاقات الانسانية هي : الرحمة والسكينة والمعاشرة والود والتعاون والاتحاد ..... الخطا ليس في الحب بل في راس الذين واقدوا شموع القسم الاوسط من ادمغتهم واطفاوا شموع ناصيتهم التى تخطط لهم الخطة الصحيحة والمستقبلية...
zoulikha

أنا معك أختي الكريمة
لكن لا أوافقك في قولك أن القران لم يتكلم عن الحب بتاتا وذكر فقط العلاقات الانسانية
هل تعتبير ان حسن المعاشرة والحب الذي يكون بين الزوج وزوجته عبارة عن علاقة انسانية تخلوا من المشاعر والاحساس وكأنكي تنفين ان الله امر الزوج ان يحب زوجته ويخاف عليها وكذلك بالنسبة للزوجة.
القران الكريم تكلم عن العلاقات الانسانية وعن الود والاحترام وعن الحب بكل انواعه الطاهرة لا المزية التي نعرفها الان.
شكرا لمرورك

انا ما نستعرفش بكلمة اسمها الحب ونكره الي يقولها

الحب يكون صحيحا و سليما إذا وافق الشّرع
هذا الحب يكون بعد الزّواج فيكون مودّة و رحمة
و قبله زيفا و افتراء و كذبا
و هناك الحب الطّبيعي:
حب الأبناء
حب الآباء
حب الصّديق لصديقه و الصّديقة لصديقتها
و أعظم حبّ و أجلّه و أوجبه حبّ الله و رسوله
بورك لنا طرحك غاليتي
مودّتي

حب الشباب اليوم يبنى على اسس هشة فمن كان اساسه هشا جاء بنبانه اهش

يا سيدتى المشاعر والاحاسيس ليست بيد الانسان ولحكمته تعالى اكد على والمودة والرحمة وعندما تذبل الاحاسيس وتضعف المشاعر تبقى الالفة والمودة
zoulikha

بل الحب هو ذلك الاحساس الراقي النبيل المستقل عن جميع الاعتبارات الملموسة هو تواصل روحي راق بين البشر بل ذكر في القران باسمه في سورة سيدنا يوسف عليه السلام باسمه وذكر في احاديث النبي صلوات الله عليه مع زوجاته وبناته وصحبه وذكر في سيرة الانبياء عليهم السلام ومما روي عن سيدنا ادم انه عندما كان مع زوجه حواء في الجنة سالها يوما هل تحبينني فقالت له لا طبعا جوابها ما هو الا كبرياء جبلي فيها كانثى والواقع انها كانت تحبه اضعاف ما يحبها والعديد من الروايات ايضا تثبت ذلك اشهرها رواية تيهانهما في ارجاء الجنة الفسيحة انما هو في اصله واحد بينما يختلف في تفاصيله حسب هوية العلاقة بين المتحابين

لم يبقى هناك حب اصبحت العلاقات بين الناس قائمة على اساس المصلحة المتبادلة

كلمات من ذهب بارك الله فيكم على هذه الرورد الراقية وزادها الله في ميزان حسانتكم ان شاء الله