شكرا للقدر الذي جنبنا مصر:
18-09-2013, 03:32 PM
ليس خوفا أو كرها في مصر أن نشكر القدر الذي جنبنا لقائها في المقابلة الفاصلة ولكن تجنبا للفتنة و وجع الرأس والهستيريا التي تصبح جزءا منا عند لقاء الأشقاء الذين يتحولون الى أعداء بمجرد انطلاق صفارة الحكم وكأنها لم تعلن انطلاق المقابلة بل أعلنت عن اطلاق العنان لأبواق الفتن .
لن نسمع من أشباه الاعلاميين و أشباه الفنانين والفنانات وغيرهم من أزلام النظام ما يعكر مزاجنا من سب وشتم فقد سمعنا ما يكفي حتى وصلت بهم الوقاحة وقلة الأدب فوصفوا شهدائنا الأبرار الأخيار بأوصاف يستحي المرء من ذكرها .
لقد جيش مبارك الته الاعلامية ووظفها خدمة لترشيح ابنه جمال فماذا لو اوقعتنا القرعة مع أم الدنيا فهل سيلجأ السيسي لنفس المكيدة لكي ينسي المصريين اقتتالهم الداخلي ويوجه حرابه نحونا بالطبع الاجابة ستكون نعم لأن نظام مبارك عاد وبقوة واعلام الرقاصات شغال على طول فقد رأينا كيف أن هذا الاعلام يتهجم ويصف الاخوان المسلمين بشتى الأوصاف ويغني ويرقص لما قام به سفاح ميدان رابعة العدوية بينما جثث ابناء وطنهم تلتهمها النيران .فكيف سيكون حالنا نحن أعداء ملحمة أم درمان التي لم ولن ينسوها وسأقولها بلفم المليان هؤلاء أمثال عمرو أديب على الرغم من قلتهم لن يدخروا جهدا في مهاجمة الجزائر وشعبها كلما أتيحت الفرصة لذلك فالأخوة والتاريخ المشترك والمصير المشترك لا تعني شيئا عندهم .
ستبقى الجزائر ومصر رغم أنف الحاقدين مثالا للأخوة التي لن تتأثر بخزعبلات بعض مراهقي الفضائيات
ستبقى الجزائر في قلب كل مصري لأن المصريين يتذكرون موقف الموسطاش "بومدين رحمه الله" ومصر ستبقى في قلب كل جزائري لأن الجزائريين يتذكرون كذلك وقوف مصر مع ثورتنا المباركة والجزائريون يعرفون قدر الرجال أما أشباه الرجال ففي مزبلة التاريخ.
لن نسمع من أشباه الاعلاميين و أشباه الفنانين والفنانات وغيرهم من أزلام النظام ما يعكر مزاجنا من سب وشتم فقد سمعنا ما يكفي حتى وصلت بهم الوقاحة وقلة الأدب فوصفوا شهدائنا الأبرار الأخيار بأوصاف يستحي المرء من ذكرها .
لقد جيش مبارك الته الاعلامية ووظفها خدمة لترشيح ابنه جمال فماذا لو اوقعتنا القرعة مع أم الدنيا فهل سيلجأ السيسي لنفس المكيدة لكي ينسي المصريين اقتتالهم الداخلي ويوجه حرابه نحونا بالطبع الاجابة ستكون نعم لأن نظام مبارك عاد وبقوة واعلام الرقاصات شغال على طول فقد رأينا كيف أن هذا الاعلام يتهجم ويصف الاخوان المسلمين بشتى الأوصاف ويغني ويرقص لما قام به سفاح ميدان رابعة العدوية بينما جثث ابناء وطنهم تلتهمها النيران .فكيف سيكون حالنا نحن أعداء ملحمة أم درمان التي لم ولن ينسوها وسأقولها بلفم المليان هؤلاء أمثال عمرو أديب على الرغم من قلتهم لن يدخروا جهدا في مهاجمة الجزائر وشعبها كلما أتيحت الفرصة لذلك فالأخوة والتاريخ المشترك والمصير المشترك لا تعني شيئا عندهم .
ستبقى الجزائر ومصر رغم أنف الحاقدين مثالا للأخوة التي لن تتأثر بخزعبلات بعض مراهقي الفضائيات
ستبقى الجزائر في قلب كل مصري لأن المصريين يتذكرون موقف الموسطاش "بومدين رحمه الله" ومصر ستبقى في قلب كل جزائري لأن الجزائريين يتذكرون كذلك وقوف مصر مع ثورتنا المباركة والجزائريون يعرفون قدر الرجال أما أشباه الرجال ففي مزبلة التاريخ.












