مجرد رآي في الزعيم الرئيس عبد العزيز بوتفليقة
17-12-2013, 08:54 AM
مجرد رآي في الزعيم الرئيس عبد العزيز بوتفليقة
المرض عادة مايرهق حياة الشخوص، تلك هي وظيفته، وليس كل ما يتمناه المرء يدركه، فهذا الشبح قد يقف عاجزا أمام شخوص بعينها. عبد العزيز بوتفليقة أحد أولئك الذين لن يستطع المرض طمس انجازاتهم، فالحياة ليست دائما ''نَفَس طالع ونَفَس داخل''.
''دع الحرية تسود. فالشمس لا تغيب أبداً عن إنجازات الإنسان المجيدة.''.. هكذا نكتب سيرته الذاتية في جملة واحدة!.
إنه أحد هؤلاء الذين أرادوا وقُدّر لهم أن يظلوا خالدين أبد الدهر.. الحديث عن الرئيس بوتفليقة يتخطى الكلام عن زعيم أو رئيس جمهورية، هو حديث الروح التي تصفو وتسمو فوق أفكار ومشاعر عامة البشر. هو مناجاة للرب بكلمات الحرية والتعايش والكرامة والنضال والحق.. حديث لا يخلو من فلسفة ورُقيّ.
''العظمة في هذه الحياة ليست في التعثر، ولكن في القيام بعد كل مرة نتعثر فيها.''
14 عاما قضاها الرجل في في الدعوى الى المصالحة الوطنية ، وفي تخليص الجزائر من تبعيتها للدول الكبرى بمحو ديونها الخارجية. و كان مُصرّ عليها، فجيء به من ''الامرات او فرنسا'' ليوحد شعبه،، ويضعه على صراط الإنسانية.بعد احداث العشرية السوداء, لم يطوِ صفحة الألم تماما بل جعلها محركا ووقودا يدعمه في طريق ما أراد. ''التسامح الحق لا يستلزم نسيان الماضي بالكامل''. تسلح بعزيمة وإرادة، فكر وثقافة، إيمان بالحق ومبدأ.
يرى هو أن ''الامن لا يمكن أن يعطى على جرعات.'' اختار بوتفليقة أن يكون الشعب آمنا، أن يصل بأمنه إلى المدى، أن يحلّق بها في الآفاق.أراد أن يحيا آمنا في وطن حر وآمن يصنعه لنفسه ولشعب رأى أنه يستحق حرية وخلودا وآمنا.. رأى صعابا قرر أن يجتازها وأن يعبر بشعبه إلى الأمل.. ''إن الانسان الحر كلما صعد جبلا عظيماً وجد وراءه جبالا أخرى يصعدها.''
هنا تحدى بوتفليقة الجميع، قال ما أراده بوضوح: ''سأصنع الآمن''. فـ''الجبناء يموتون مرات عديدة قبل موتهم، والشجاع لا يذوق الموت إلا مرة واحدة'' لذا فالحياة تستحق للشعب الجزائري .
ها هو بوتفليقة أفنى عمره في السعي لأمن الجزائر، فقد سعى إلى أسمى ما أمر به الله: ''أن يكون كل فرد ينعم بالآمن''.
بوتفليقة شفاك الله تعالى.....ونرجوا ان تكرمنا بعهدة رابعة تريحنا بها.....في بناء الجزائر الغد.
الافق الجميل .........حساني اسامة
المرض عادة مايرهق حياة الشخوص، تلك هي وظيفته، وليس كل ما يتمناه المرء يدركه، فهذا الشبح قد يقف عاجزا أمام شخوص بعينها. عبد العزيز بوتفليقة أحد أولئك الذين لن يستطع المرض طمس انجازاتهم، فالحياة ليست دائما ''نَفَس طالع ونَفَس داخل''.
''دع الحرية تسود. فالشمس لا تغيب أبداً عن إنجازات الإنسان المجيدة.''.. هكذا نكتب سيرته الذاتية في جملة واحدة!.
إنه أحد هؤلاء الذين أرادوا وقُدّر لهم أن يظلوا خالدين أبد الدهر.. الحديث عن الرئيس بوتفليقة يتخطى الكلام عن زعيم أو رئيس جمهورية، هو حديث الروح التي تصفو وتسمو فوق أفكار ومشاعر عامة البشر. هو مناجاة للرب بكلمات الحرية والتعايش والكرامة والنضال والحق.. حديث لا يخلو من فلسفة ورُقيّ.
''العظمة في هذه الحياة ليست في التعثر، ولكن في القيام بعد كل مرة نتعثر فيها.''
14 عاما قضاها الرجل في في الدعوى الى المصالحة الوطنية ، وفي تخليص الجزائر من تبعيتها للدول الكبرى بمحو ديونها الخارجية. و كان مُصرّ عليها، فجيء به من ''الامرات او فرنسا'' ليوحد شعبه،، ويضعه على صراط الإنسانية.بعد احداث العشرية السوداء, لم يطوِ صفحة الألم تماما بل جعلها محركا ووقودا يدعمه في طريق ما أراد. ''التسامح الحق لا يستلزم نسيان الماضي بالكامل''. تسلح بعزيمة وإرادة، فكر وثقافة، إيمان بالحق ومبدأ.
يرى هو أن ''الامن لا يمكن أن يعطى على جرعات.'' اختار بوتفليقة أن يكون الشعب آمنا، أن يصل بأمنه إلى المدى، أن يحلّق بها في الآفاق.أراد أن يحيا آمنا في وطن حر وآمن يصنعه لنفسه ولشعب رأى أنه يستحق حرية وخلودا وآمنا.. رأى صعابا قرر أن يجتازها وأن يعبر بشعبه إلى الأمل.. ''إن الانسان الحر كلما صعد جبلا عظيماً وجد وراءه جبالا أخرى يصعدها.''
هنا تحدى بوتفليقة الجميع، قال ما أراده بوضوح: ''سأصنع الآمن''. فـ''الجبناء يموتون مرات عديدة قبل موتهم، والشجاع لا يذوق الموت إلا مرة واحدة'' لذا فالحياة تستحق للشعب الجزائري .
ها هو بوتفليقة أفنى عمره في السعي لأمن الجزائر، فقد سعى إلى أسمى ما أمر به الله: ''أن يكون كل فرد ينعم بالآمن''.
بوتفليقة شفاك الله تعالى.....ونرجوا ان تكرمنا بعهدة رابعة تريحنا بها.....في بناء الجزائر الغد.
الافق الجميل .........حساني اسامة







.gif)
.gif)


.gif)




