تسجيل الدخول

لقد هالني ما كتبه الناقد الكبير بوعقبة في عموده بالخبر حول ما قامت به عكاظية الشعر العربي بالجزائر والتي اقيمت تحت رعاية فخامته حيث وفيما تعانيه الامة من ماسي وتتعرض له من هجمات وفي الذكرى 60 لقيام الكيان اتحف اشباه الشعراء من الجزائر وغيرها الحاضرين-وللمفارقة فان اغلبهم من القوارير وبالضبط طالبات الاداب-باشعار الغزل سواء التي من عفن انتاجهم او التي جادت بها قريحة الاقدمين بل ان احدهم تغزل بخليدة ما دفع -على ذمة بوعقبة-احد الشعراء المعروفين الى الهرولة باكيا

صدق الله العظيم

تحياتي

سعاد

مرورك يعني لي الكثير اختي خاصة وانك من اهل الاختصاص فشكرا

أخوتي الكرام : لماذا لم تكملوا الآية ؟

إلا الذين أمنوا وعملواالصالحات ، وذكروا الله كثيراً ، وانتصروا من بعد ما ظلمو :)

صدق الله العظيم :)

كنت أود ان أقول ان الآية لم تحكم بالغواية على الشعراء .. ولم تطلق حكمها النهائي في ذلك ......... ولكنها استثنت وهذا الاستثناء أزال الغموض الذي اكتنفها بقراءتها مقصوصة
شكرا أخي الكريم

في الحقيقة بعد تمحيص ارى ان حتى اطلاق لفظ الشعراء عليهم قد يكون مجانبا للصواب الا ترون ذلك فهم كالهر يحكي صولة الاسد

إن الشعر كلامٌ حَسَنُه حَسَنٌ وقَبيحُه قبيحٌ، والحُسْن والقُبْح يتّبعان الغرض من إنشادِه، والمعاني التي

يحتويها، والمُلابسات التي تحوطه والآثار التي تترتّب عليه. فالآيات ذمّت عدم ثبات الشعراء على مبدأ

وتكسُّبهم بالشعر دون اهتمام بصِدق ما يقولون وكذِبه، ومدَحت الآية الأخيرة من يتّقُون الله في

أقوالهم واستهدفوا الدّفاع عن الحقّ والتبرئة مما يُنسَب إليهم من باطل.

إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا....
..و الاستثناء ....هو الشعراء المؤمنون الذين يعملون الصالحات ......
....و ما رايكم في شاعر رسول الله صلى الله عليه و سلم ......
..تحياتي