تسجيل الدخول

تفحصت الذوات من حولي وتفحصت ذاتي فرميت بعض الشكوك الى كينونتي المتناهية هل انا في العدم وغيري الحقيقة هل غيري عدم وانا الحقيقة ام كلتانا في العدم او كلتانا في الحقيقة فان كنت في الحقيقة فلما غيري لايراني وكانني في حوض زجاجي فالكل يراني ولكن لاينتبهون الى الاصوات التي اصدرها والحركات التي احدثها واذا كان غير في دائرة الوجود لما لا تتحرك الامور لما نبقى جاثمين لما ل يحدث هذا الوجود اي صوت اي حركة الا ربما الا الاصوات التي يسمعها هو وحده حركات لايراها الا هو اجيبوني من هو العدم ومن هو الحقيقة قبل ان نصبح كلنا في العدم

انت الحقيقة وهو العدم

كم تعجبني هذه المواضيع رغم أني لا أفهما ،
ما لم يفصح صاحبها

الان كلنا في العدم