محاكمة جهاز الشرطة بتهمة الخيانة العظمى
15-10-2014, 10:36 AM
ان الشرخ اصبح مهولا بين الشعب ( شعيب لخديم) و جهاز يفترض عقلا و قانونا انه انشـأ حصرا لحماية المواطن و كرها متجذرا مع هذا الجهاز ، انه جهاز الشرطة ، بعد ان جعل النظام الشرطة الجزائرية اداة للقمع و اسكات كل معارضة و حتى مطالبة شرعية بالحقوق .
اصبح هذا الجهاز العصى الغليظة بضرل النظام بها بيد من حديد كل اطياف الشعب الجزائري الممتعض من ظلم النظام و استشراء الفساد في دواليب الحكم.
الشرطة اصبحت اليوم منظمة ارهابية مسلحة لكن في الاتجاه المعاكس يستعملها اصحاب الفوق لارهاب الشعب الزوالي ، فاي احتجاج او وقفة اي كان هدفها تقمع و يعتقل اصحابها و المارين امامها و تحرر لهم محاضر بالتجمهر غير المشروع و عرقلة السير و التحطيم و العصيان ووووووالخ اي جناية و يزج بهم الشرطة في غياهب الزنزانات .
كل الفئات العمالية نالت نصيبها من عصى الشرطة ( الجزائرية) ، فالمعلمون و الاسانذة و طالتهم ( القرمة) و كذلك هو الحال بالنسبة للاطباء ، حتى الحرس البلدي نالوا نصيبهم من ( القزول) من يد من يفترض انهم رفقاء الكفاح ، لا يختلف الحال كثيرا عند الحديث على النواب في البرلمان و رؤساء الاحزاب و امهات المفقودين و الشباب الثائر على البطالة و الشعب الثائر من اجل حقه في السكن ، و نفس المصير بالنسبة للحركات السياسية سواء المطالبة بالتغيير السلمي لمنظومة الحكم او الشباب الذي طالب بحرية التجمهر كلهم اجمعون نالوا ( الهراوة) من عند افراد شركة الجنرال ماجور الهامل .
ليكن في علم الجميع اننا في نظر الدول المتحضرة و التي تحترم مواطنيها و تحترم القانون ، اننا دولة بوليسية قمعية ترهب شعبها بالبوليس و تعتقل اي شخص يقف في الرصيف او يرفع لافتة فيها لا للعهدة الرابعة ، ان حالنا يبعث على الشفقة .
كدليل على بوليسية الدولة و على عسكرة المجتمع الجزائري من قبل النظام انه في السنوات الاخيرة فامت الدولة بتوظيف عشرات الالوف من الشباب الجزائري في سلك الامن بكل فروعه و قارب تعداد المنتسبين الى الشرطة ما هو موجود في الجيش الجزائري؟
سقت هذا الكلام للحديث عن افراد الشرطة الذين دخلوا في اظراب في غرداية و تركوا غرداية تحترق و تسبب رفضهم القيام بعملهم الى سقوط قتلى بين السكان و هو ما يعتبر جريمة في نظر القانون.
انا اليوم اطالب باخراج افراد القوات الخاصة ببسكرة و و افراد النخبة للجيش الوطني لمكافحة افراد الشرطة و اعتقالهم و الزج بهم في السجون ، كما اطالب وزير ( العدل) و الداخلية بمحاكمة افراد الشرطة على جرائمهم و اطالب وزير الدفاع بمحاكمة الشرطة في المحاكم العسكرية بتهمة الخيانة العظمى ، نعم الخيانة العظمى و لست مبالغا كون ترك الوطن يحترق و يهدده الانقسام و الفرقة و العصيان و الاستخفاف و خيانة القسم ما هو الا خيانة عظمى للوطن .
الا يكفل الدستورالتوزيع العادل لخيرات البلاد و كذلك التوزيع العادل للواجبات و الصعوبات فمن البديهي ان نخرج قوات الصاعقة لاشباع افراد الشرطة القزول و الهراوة و المطرق و القرمة كما اشبعت الشرطة كل ذلك للشعب الجزائري منذ 1962 الى يوم الناس هذا ، لنكون عادلين لكن يبدو ان الجنرال ماجور الهامل ، هملالى غرداية مباشرة بعد ان سمع ان الشرطة رمت القرمة السوداء التي يستعملها النظام لتسويد حياة الشعب الجزائري .
لكن كل مطالبي سوف تسقط في الماء لسبب وحيد و هو ان النظام الجزائري سوف لن يجد اي جهاز يقمع به الشعب الجزائري الذي لا يعجبه تصرف النظام في الجزائر كانها ملكية خاصة ، فلم يبقى الا ان يقمعوا الشرطة بقوات الجيش ويقمعوا الشعب فيما بعد ، لكن الخوف من نظرة العالم الى النظام تمنعه من ذلك الى جانب انشغال الجيش بمحاربة الارهاب الدولي .
و لا يسعنا الا ان نتشفيفي افراد الشرطة و نتمنى لهم جحيما مع النظام الذي سلطهم علينا نحن شعيب لخديم .
و اعتقد ان عناصر الشرطة تحركها مخابرات اجنبية و لما لا المصاد و السي اي اي ، و مخابرات المخزن ، و تقبض اموال من اجل زعزعو استقرار الجزائر و ضرب وحدتها الترابية ، اليست هذه التهم التي كانت تكال الى كل من يخرج الى الشارع ؟
و حتى تكون الشرطة الجزائرية في خدمة الشعب الجزائري و ليس في خدمة مجموعة اشخاص في النظام يجب ان مدخل الى كهف و ننام ثلاثمائة سنين و نزداد تسعا قم نفيق فلربما يسبح الشرطة يقبض على السراق و اللصوص في النظام و يصبح في خدمو المواطن الجزائري .
اصبح هذا الجهاز العصى الغليظة بضرل النظام بها بيد من حديد كل اطياف الشعب الجزائري الممتعض من ظلم النظام و استشراء الفساد في دواليب الحكم.
الشرطة اصبحت اليوم منظمة ارهابية مسلحة لكن في الاتجاه المعاكس يستعملها اصحاب الفوق لارهاب الشعب الزوالي ، فاي احتجاج او وقفة اي كان هدفها تقمع و يعتقل اصحابها و المارين امامها و تحرر لهم محاضر بالتجمهر غير المشروع و عرقلة السير و التحطيم و العصيان ووووووالخ اي جناية و يزج بهم الشرطة في غياهب الزنزانات .
كل الفئات العمالية نالت نصيبها من عصى الشرطة ( الجزائرية) ، فالمعلمون و الاسانذة و طالتهم ( القرمة) و كذلك هو الحال بالنسبة للاطباء ، حتى الحرس البلدي نالوا نصيبهم من ( القزول) من يد من يفترض انهم رفقاء الكفاح ، لا يختلف الحال كثيرا عند الحديث على النواب في البرلمان و رؤساء الاحزاب و امهات المفقودين و الشباب الثائر على البطالة و الشعب الثائر من اجل حقه في السكن ، و نفس المصير بالنسبة للحركات السياسية سواء المطالبة بالتغيير السلمي لمنظومة الحكم او الشباب الذي طالب بحرية التجمهر كلهم اجمعون نالوا ( الهراوة) من عند افراد شركة الجنرال ماجور الهامل .
ليكن في علم الجميع اننا في نظر الدول المتحضرة و التي تحترم مواطنيها و تحترم القانون ، اننا دولة بوليسية قمعية ترهب شعبها بالبوليس و تعتقل اي شخص يقف في الرصيف او يرفع لافتة فيها لا للعهدة الرابعة ، ان حالنا يبعث على الشفقة .
كدليل على بوليسية الدولة و على عسكرة المجتمع الجزائري من قبل النظام انه في السنوات الاخيرة فامت الدولة بتوظيف عشرات الالوف من الشباب الجزائري في سلك الامن بكل فروعه و قارب تعداد المنتسبين الى الشرطة ما هو موجود في الجيش الجزائري؟
سقت هذا الكلام للحديث عن افراد الشرطة الذين دخلوا في اظراب في غرداية و تركوا غرداية تحترق و تسبب رفضهم القيام بعملهم الى سقوط قتلى بين السكان و هو ما يعتبر جريمة في نظر القانون.
انا اليوم اطالب باخراج افراد القوات الخاصة ببسكرة و و افراد النخبة للجيش الوطني لمكافحة افراد الشرطة و اعتقالهم و الزج بهم في السجون ، كما اطالب وزير ( العدل) و الداخلية بمحاكمة افراد الشرطة على جرائمهم و اطالب وزير الدفاع بمحاكمة الشرطة في المحاكم العسكرية بتهمة الخيانة العظمى ، نعم الخيانة العظمى و لست مبالغا كون ترك الوطن يحترق و يهدده الانقسام و الفرقة و العصيان و الاستخفاف و خيانة القسم ما هو الا خيانة عظمى للوطن .
الا يكفل الدستورالتوزيع العادل لخيرات البلاد و كذلك التوزيع العادل للواجبات و الصعوبات فمن البديهي ان نخرج قوات الصاعقة لاشباع افراد الشرطة القزول و الهراوة و المطرق و القرمة كما اشبعت الشرطة كل ذلك للشعب الجزائري منذ 1962 الى يوم الناس هذا ، لنكون عادلين لكن يبدو ان الجنرال ماجور الهامل ، هملالى غرداية مباشرة بعد ان سمع ان الشرطة رمت القرمة السوداء التي يستعملها النظام لتسويد حياة الشعب الجزائري .
لكن كل مطالبي سوف تسقط في الماء لسبب وحيد و هو ان النظام الجزائري سوف لن يجد اي جهاز يقمع به الشعب الجزائري الذي لا يعجبه تصرف النظام في الجزائر كانها ملكية خاصة ، فلم يبقى الا ان يقمعوا الشرطة بقوات الجيش ويقمعوا الشعب فيما بعد ، لكن الخوف من نظرة العالم الى النظام تمنعه من ذلك الى جانب انشغال الجيش بمحاربة الارهاب الدولي .
و لا يسعنا الا ان نتشفيفي افراد الشرطة و نتمنى لهم جحيما مع النظام الذي سلطهم علينا نحن شعيب لخديم .
و اعتقد ان عناصر الشرطة تحركها مخابرات اجنبية و لما لا المصاد و السي اي اي ، و مخابرات المخزن ، و تقبض اموال من اجل زعزعو استقرار الجزائر و ضرب وحدتها الترابية ، اليست هذه التهم التي كانت تكال الى كل من يخرج الى الشارع ؟
و حتى تكون الشرطة الجزائرية في خدمة الشعب الجزائري و ليس في خدمة مجموعة اشخاص في النظام يجب ان مدخل الى كهف و ننام ثلاثمائة سنين و نزداد تسعا قم نفيق فلربما يسبح الشرطة يقبض على السراق و اللصوص في النظام و يصبح في خدمو المواطن الجزائري .
من مواضيعي
0 التغذية: نصائح وحيل حول الأكل الصحي اهمالها قد يسبب لنا مشاكل صحية لا نعرف اين سببها؟
0 فوضى سينوفاك الصينية.. لقاح واحد و3 نتائج متضاربة
0 "نوع آخر مثير للقلق".. سلالات كورونا المتحورة تنتشر في 50 بلدا
0 إجراء تغييرات إيجابية: نصائح وحيل للتغذية السليمة ولتقوية الاعصاب
0 هل لديك وزن زائد؟ نستطيع مساعدتك
0 يؤثر نظامك الغذائي على صحتك: كيفية الحفاظ على التغذية الجيدة
0 فوضى سينوفاك الصينية.. لقاح واحد و3 نتائج متضاربة
0 "نوع آخر مثير للقلق".. سلالات كورونا المتحورة تنتشر في 50 بلدا
0 إجراء تغييرات إيجابية: نصائح وحيل للتغذية السليمة ولتقوية الاعصاب
0 هل لديك وزن زائد؟ نستطيع مساعدتك
0 يؤثر نظامك الغذائي على صحتك: كيفية الحفاظ على التغذية الجيدة








