تسجيل الدخول

هل يمكنك ان تتخيل هذا ... شرطة في مسيرة .. شرطة في احتجاج ... هذا اكيد عمل دبره النظام بليل ولم تتحرك هذه الاقلام الزرقاء الا بامر من اسيادهم وضباطهم الكبار

و السؤال المهم ما هي الاسباب يا ترى ؟؟؟؟

ولاننا نعيش في دولة تطردك بديمقراطية و الشفافية الخبر في التلفزيون البوتفليقي يمر مرار الكرام ، ولا من شاف ولا من دري

ولا احد من الديناصورات في حقبة الكسيح علق عن الحادثة

ويا خبر بفلوس .....

دولة العدالة نامية والحقرة قايمة
هذا القليل وما خفي كان أعظم
والعصا معوجة من الأعلى

طبعا يردوننا ان نكون دائما جهالى
دائما جبناء نسكت على الحق والعدالة

هي بوابة للخراب سواء دبرت بليل او دبرت بنهار ....

القصة واضحة
هناك صراع الفوق الفوق
وسبب الصراع هي خزينة المال المقدرة ب 200 مليون دولار
واطراف الصراع كل واحد منها يستعمل قوته في الشارع
وجهاز الشرطة هو واحد من هذه الاطراف المتصارعة
على كل حال نسأل الله الخير للجزائر ولشعبها

الأجنحة تتصارع و الزوالي يدفع الثمن

نعم هناك صراعات قوية امتدت بشدة الى الاطراف التي تريد هي الاخرى حقها المسكوت عليه لسنوات طويلة والا لما كانت الشرطة تجرات لخرق القانون وهي التي تحميه ففي 14 جوان 2001 على ما اعتقد منعت الشرطة تظاهرة سلمية بقلب العاصمة لان التظاهر بالعاصمة بالذات هو ممنوعا منعا باتا الا بتصريح مسبق وموافقة السلطة عليه وهو ما لم يراعى من قبلهم هذه المرة حيث ودون سابق انذار فاجؤا الجميع بمسيرتهم حتى رءاسة الجمهورية ولم يتصدى لهم احد مما يطرح تساؤلات كثيرة حول ما جرى وان كان بطريقة سلمية وحضارية ومنظم , لا احد يقف في الصف الاخر المضاد لاعطائهم حقوقهم وللاستجابة لمطالبهم المشروعة لكن يبقى القانون فوق الجميع وملزم للجميع لان دولة الحق والقانون انما تبدا من مصالحهم ومان ينعين عليهم الاحتجاج في اماكن عملهم كبداية وان لم يتم التكفل الكامل بمطالبهم وتاديتها لهم كاملة غير منقوصة هناك يكون من حقهم الخروج بها الى الشارع ليعلمها الناس والسلطات العليا في البلاد طبعا بعد اتباع الاجراءات المعمول بها قانونا في ما يتعلق بالاحتجاجات والمسيرات في شوارع العاصمة , لابد وان الامر وصل الى الحد الذي لا يمكن الانتظار فيه اكثر او اشياء اخرى لا يعلمها الا هم المهم انهم خرجوا وطرحوا على من ارادوا انشغالاتهم ومطالبهم واستجيب لها وصرح بمشروعيتها وهذا هدف كبير حققوه العقبى لنا نحن عمال المالية المحقورين فرادى وجماعات والوزارات هي التي سنت هذا العرف وهو معمولا به حاليا على كافة الاصعدة فاين هو العجب ؟فقد كان يتعين النظر من ذي قبل في تلك الحقوق وتسديدها حتى لا يصل الامر الى ما وصل اليه الان ولا يلام من طالب بحقه بل اللوم كل اللوم على من وضع الحق بين يديه لايصاله لاصحابه وتحايل وتباطا في تسديده ليطمئن الجميع ويؤدي مهامه وهو مرتاح الى حد ما واللوم كل اللوم على من يعرف ان البلاد مستهدفة من الداخل ومن الخارج والجيش متفرق هنا وهناك و يتمادى في خلق كل اسباب الفتنة والكراهية والبغض وتشتيت الراي والاستقالات المعنوية في صفوف الامة من جراء قلة العدل والانصاف وهضم الحقوق والحقرة والمزايدات والتمييز والمحسوبية والمحابات وغيرها من الافات التي تضر ولا تنفع ,

هههههههههههههههههههههه
عصابة الفساد في الجزائر تتمدد
على وزن داعش