تسجيل الدخول

يوسف القرضاوي



قام يوسف القرضاوي بإلقاء خطبة جُمعة وكانت حول التدخين ، وفي الخطبة الثانية انتقل إلى الحديث عن الانتخابات في الجزائر واستطرد في ذلك إلى أن قال :

( .. أيها الاخوة قبل أن أدعَ مقامي هذا ، أحب أن أقول كلمة عن نتائج الانتخابات الإسرائيلية .

العرب كانوا مُعَلِّقِينَ كل آمالهم على نجاح ( بيـريز ) وقد سقط ( بيـريز ) ، وهذا مما نحمده في إسرائيل ، نتمنى أن تكون بلادنا مثل هذه البلاد ، من أجل مجموعة قليلة يسقط واحد ، -والشعب هو الذي يحكم- ليس هناك التسعات الأربع أو التسعات الخمس التي نعرفها في بلادنا ، تسعة وتسعين وتسعة وتسعين من المائة ( 99.99 % ) -لو أن الله عرض نفسه على النّاس ما أخذ هذه النسبة - ما هذا الكذب والغش والخداع ، نحيـِّي إسرائيل على ما فعلت .([8])



ولقد علَّق فضيلته / على الكلام السابق بما يلي :

أقول هذه الكلمة التي تتكلم عن الانتخابات في إحدى الدول وذكر أن رجل حصل على نسبة تسعة وتسعين من المقاعد ، ثم قال معلقا : ( لو أن الله عرض نفسه على الناس لما أخذ هذه النسبة ) ، أعوذ بالله ، بل يجب أن يتوب ، يتوب من هذا وإلا فهو مرتد ، لأنه جعل المخلوق أعظم من الخالق ، فعليه أن يتوب إلى الله والله يقبل التوبة عن عباده ، وإلا وجب على ولاة الأمور أن يضربوا عنقه

عفانا الله من هذا...الله المستعان. ومع هذا لن يسقط القرضاوي من قلوب المبتدعة .

جزاك الله خيرا على هذا النقل الطيب .

شيء طبيعي ان يخطئ الانسان، او يُحمّل كلامه على غير مقصده...او يؤوّل.
الخطؤ الحقيقي ان تدمن تتبع عورات و سقطات و هفوات العلماء و الدعاة الى الله..
الحمد لله الذي عافاني مما ابتلاك به و فضلني على كثير ممن خلق تفضيلا

السلام عليكم
مالك لهذا الكلام الناس كلها تخط فمن هو المعصوم من الخطأ أنصحك بالإبتعاد عن إلتقاط زلات الآخرين فإنك حتما ستحمل وزرهم

لا حول ولا قوة الا بالله(لحم العلماء مر)
يعني لم تتركوا ولا احد ولم تنتقدوه يا اخي علماء فيما بينهم فهم قبل كل شيء يحترمون بعضهم البعض
وثانيا نفترض انه اخطأ فهل نعاقبه بالردة
راني خايف اذا اتهمتوني بالردة او الكفر ربي يستر
مدام لحقتوا بالشيخ القرضاوي وبالدكتور طارق السويداني وبالحبيب الجفري وبببببب