تسجيل الدخول

- صوب الضرب يا شهم العرب
- صوب والنصر يعلو في غضب
***
- صوب عصر الدياثة ولى
- وحذاء الكرامة يثأ ر للعرب
***
- صوب وأنت الفحل ها هنا
- والحلبة الحبلى ترتج بالغضب
***
- وخنزير امريكا يحنى عن كثب
- صوب لا مفر من نار اللهب
***
-دنيا العالمين اندهاش و حيرى
- منك يا حفيد حمزة بن عبد المطلب
***
- صوب والتاريخ للورى يحكي
- والأجيال اليك في أجلال وطلب
أم سيرين -شاعرة وادي الرمال-

شكرا لك اختي ام سيرين "الشاعرة"على الكلمات النيرة ؟في شهم العراق منتظر الزيدي تحياتي القلبية

ممتنة لمرورك *الأخ رابح* وعلى شعورك النبيل وأبارك في ابن بلدي الذي لديه من الوعي ما يستطيع به أن يحدد الابعاد ويكشف عنها بكل معنى الكلمة..بالفعل
ان السجن سجن الخيانة والمعاصي لا سجن الجسد ولنا في التاريخ الاسلامي
ما يشهد على ذلك . بارك الله فيك وادامكم أبناء بلدي خدما للدين والوطن .

انت يا سيدة تكتبين الجمال
والعروبة والشهامة بكل تفاصيلها.
مرحبا بك بيننا.
تقبلي تحياتي.

شكرا للعين وهي تتفرس ...ولليراع وهو يرصد...
شكرا لهذه الاطلالة وهذا الشعور النبيل مع تحياتي الأخ روان

شكرالكواقول مقال نزار
سوف تعرف أن الكلمة والدمعة شقيقتان

وأن القصيدة العربيه..

ليست سوى دمعةٍ تخرج من بين الأصابع..

شكرا على مرورك واستنطاق بعد القصيدة..

شكرا جزيلا اختي

شكرا على التصفح والمسلم لأخيه بالكلمة...بالشعور..بالدمعة...بالسلاح..بأي لغة
-المؤمن للمؤمن كالبنيان المرصوص-وكل شهم يستحق منا المناصرة والافتخار
-دمت خيرا نافعا- شكرا