تسجيل الدخول تسجيل جديد

تسجيل الدخول

إدارة الموقع
منتديات الشروق أونلاين
إعلانات
منتديات الشروق أونلاين
تغريدات تويتر
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية AWHID
AWHID
عضو فعال
  • تاريخ التسجيل : 06-11-2008
  • الدولة : algerie
  • المشاركات : 381
  • معدل تقييم المستوى :

    18

  • AWHID is on a distinguished road
الصورة الرمزية AWHID
AWHID
عضو فعال
أسباب الأزمة المالية العالمية
20-01-2009, 05:55 PM
السلام عليكم
اطلب المساعدة العاجلة لمن في يده تقديمها :

ما هي أسباب الأزمة المالية العالمية و أثرها على الإفتصاد الجزائري ؟
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية أحلام لا تنام
أحلام لا تنام
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 04-01-2009
  • الدولة : مملكة الدموع
  • المشاركات : 1,690
  • معدل تقييم المستوى :

    18

  • أحلام لا تنام is on a distinguished road
الصورة الرمزية أحلام لا تنام
أحلام لا تنام
شروقي
رد: أسباب الأزمة المالية العالمية
20-01-2009, 07:05 PM
قالت الحكومة الجزائرية إنها أنشأت لجنة لرصد الأضرار المحتملة التي قد تلحق باقتصادها نتيجة للأزمة المالية العالمية.

والجزائر عضو في منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وتعتمد على صادرات النفط والغاز في الحصول على معظم إيراداتها من النقد الأجنبي.

ونقلت وكالة الأنباء الجزائرية عن وزير المالية "كريم جودي" قوله: إن وزارته أنشأت اللجنة لدراسة كيفية مساعدة البلاد في التغلب على أي آثار للأزمة المالية العالمية على ثالث أكبر اقتصاد في إفريقيا.
وقال الوزير: إن اللجنة ستراقب ما يحدث في الأسواق الدولية وستجري تقييمات وربما تقدم اقتراحات.

وقبل ثلاثة أسابيع قال "جودي": إن الجزائر محمية من الاضطرابات المالية في الخارج لأنها قلصت بشدة دينها العام في السنوات القليلة الماضية، وتعتمد بشكل متزايد على نفسها في تمويل التنمية.

وتشكل صادرات الجزائر من النفط والغاز أكثر من 95 في المائة من إجمالي مبيعاتها إلى الخارج.

ووافق البرلمان الجزائري يوم الخميس على مشروع ميزانية لعام 2009 يتضمن زيادة بنسبة 6.3 في المائة في الإنفاق الحكومي إلي 5191 مليار دينار جزائري (82.79 مليار دولار).

وقال "جودي": إن أي أثر لتباطؤ في إيرادات الجزائر في السنوات القليلة القادمة سيجري تخفيفه عن طريق السحب من صندوق حكومي للاحتياطيات أنشأته الدولة قبل عام للمساعدة في التعامل مع مشاكل محتملة في تمويل الميزانية.
اخي هذا ما امكنني ايجاده حاليا ساحاول البحث اكثر واعدك ان اوافيك بكل جديد يهمك في هذا الموضوع شرط ان تسال الله لي ان يرزقني الجنة....
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية رؤوف أونلاين
رؤوف أونلاين
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 12-04-2007
  • الدولة : بسكرة
  • المشاركات : 1,664
  • معدل تقييم المستوى :

    20

  • رؤوف أونلاين will become famous soon enough
الصورة الرمزية رؤوف أونلاين
رؤوف أونلاين
شروقي
رد: أسباب الأزمة المالية العالمية
20-01-2009, 07:20 PM
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة awhid مشاهدة المشاركة
السلام عليكم
اطلب المساعدة العاجلة لمن في يده تقديمها :

ما هي أسباب الأزمة المالية العالمية و أثرها على الإفتصاد الجزائري ؟
أسباب الأزمة المالية العالمية: قامت مؤسسات مالية وبنوك بإقراض أموال ''عقارية'' لأسر غير قادرة على التسديد ودون ضمانات كافية، وتم تشجيع هذه العملية من قبل الحكومة الأمريكية بمقتضى قانون يعود إلى 1977 ينص على إمكانية أن تطلب أي مؤسسة مالية وتحصل على ضمانات لودائعها المالية من الدولة ''الهيئة الفدرالية للتأمين على الودائع'' إذا التزمت بالإقراض إلى أسر أمريكية من ذوي الدخل المتواضع.
بعد بلوغ أجل الدفع وجدت مئات الآلاف من الأسر نفسها عاجزة عن التسديد وأدى ذلك إلى تراجع قيمة القروض وتشكل هذه النقطة أول مشكل طرح، أي عدم قدرة مئات الآلاف من الأسر تسديد ملايير الدولارات من القروض.
مع عجز البنوك حاولت هذه الأخيرة الاقراض من بنوك أخرى عبر السوق النقدي، ولكن البنوك أضحت ترفض الاقراض لغيرها واتسعت رقعة البنوك التي تعاني، مما ساهم في بروز أزمة في النشاط المالي. ولتفادي اتساع رقعته بدأت البنوك المركزية في تقديم مليارات الدولارات كقروض للبنوك لكن الوضع ازداد سوءا.
بدأت مضاربة كبيرة في البورصة، حيث أقدم الوسطاء الماليون في بيع سندات بأعداد كبيرة لضمان الحصول على السيولة، وهو ما ساهم في انخفاض قيمة السندات، ولا تزال قيمة الأسهم والسندات التي تمثل قطاعات صناعية تسجل تراجعا.
أدت هذه العوامل إلى إفلاس أو وضع صعب لأكثر من 50 بنكا وشركة تأمين أمريكية وأوروبية وتسجيل تباطؤ في الاقتصاد، مع تسريح آلاف العمال في الولايات المتحدة وأوروبا وارتفاع نسب التضخم، أي ارتفاع قيمة السلع وتراجع عدد مناصب الشغل التي يتم إنشاءها شهريا، مما أثّر في القدرة الشرائية لشريحة كبيرة وتراجع الطلب وبروز حلقة مفرغة بين تراجع الطلب وارتفاع البطالة والتضخم...إضافة إلى السياسة الخارجية في مجال التسلح والميزانيات الهائلة التي صرفت على الحرب ضد الإرهاب كما تسميها امريكا وكذا حربها على العراق والمستعمرات في محتلف أنحاء العالم....إلخ

الاقتصاد الجزائري و الأزمة الاقتصادية العالمية: مما لا شك فيه ان الاقتصاد الجزائري و غيره من الاقتصاديات العالمية سوف يتأثر بالأزمة الاقتصادية العالمية و لن بنسبة تبدو اقل من الدول الأخرى و ذالك للأسباب التالية

-عدم وجود سوق مالية بالمعنى الفعلي في الجزائر

-عدم وجود ارتباطات مصرفية للبنوك الجزائرية مع البنوك العالمية بالشكل الذي يؤثر عليها
-انغلاق الاقتصاد الجزائري بشكل نسبي على الاقتصاد العالمي ذالك ان الإنتاج الجزائري لا يعتمد على تصدير منتجات عدا المحروقات و ذالك يجعله في مأمن من أي كساد قد يصيب الاقتصاد العالمي عس الكثير من الدول التي تعتمد على صادرات قد تتأثر بالركود والكساد في الدول المستهلكة لمنتجاتها
-اعتماد الحكومة الجزائرية على موازنة بسعر مرجعي يقل كثيرا عن اسعار السوق و هذا ما يجنبها أي إشكالات في حالة انخفاض أسعار البترول و هذا الإجراء لم يتفهمه الكثيرون لكنه اثبت نجاعته الان
و كما يقول المثل رب ضرة نافعة فالأزمة الاقتصادية العالمية قد تجلب العديد من الفوائد للاقتصاد الجزائري نذكر منها
-انخفاض اسعار العديد من السلع في السوق العالمية فكما يؤدي نمو الاقتصاد العالمي الى زيادة اسعار السلع فركوده يؤدي الى انخفاض اسعار السلع في السوق العالمية و الجزائر بلد مستورد للسلع فالازمة نافعة للاقتصاد على الامد القريب
-انخفاض تكاليف مواد الانتاج و هذا ا يخلق دينامكية في الاقتصاد و كمثال فانهيار اسعار الحديد ساعدت قطاع العقار في الجزائر على النهوض بعد تعثره اثر ارتفاع اسعاره في السوق العالمية لن كل هذا لا يمنع وجود أضرار كبيرة قد تلحق بالاقتصاد الجزائري ان استمرت الأزمة على المستوى المتوسط و الطويل وذلك بـ
-اختلال التوازنات المالية الكبرى ان استمرت أسعار المحروقات في الانهيار
-الركود الاقتصادي سيؤدي الى إفلاس الكثير من الشركات و المؤسسات عبر العالم و هذا ما يؤدي الى بقاء بعض الشركات الكبرى فقط على الساحة و احتكارها السوق العالمية و بالتالي رفع الاسعار مجددا
-الازمة الاقتصادية قد تحد من الاستثمارات الخارجية التي كانت من الممكن ان تأتي الى الجزائر نظرا لصعوبة الحصول على قروض بنكية لتمويل الاستثمارات
-تراجع التحويلات المالية من المغتربين نتيجة الازمة في الدول المتقدمة و خاصة الأوروبية رغم عدم تأثيره بشكل كبير على التوازنات الكبرى الا انه يؤثر بحدة على الصعيد الاجتماعي خاصة في بعض المناطق التي تتميز بعدد كبير من المهاجرين فالملاحظ من هذه الازمة الاقتصادية ان بعض دول العالم الثالث التي تتميز بالعزلة المالية و الاقتصادية النسبية و الاقتصاد شبه المغلق قد تجنبت التأثر المباشر بالأزمة أي انها استفادت من تخلفها عس الاقتصاديات الكبيرة و المفتوحة التي ضربها زلزال الازمة بحدة وخاصة الدول التي تعتمد على التصدير للولايات المتحدة مثل اليابان


منقول للفائدة

التعديل الأخير تم بواسطة رؤوف أونلاين ; 20-01-2009 الساعة 07:23 PM
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية أحلام لا تنام
أحلام لا تنام
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 04-01-2009
  • الدولة : مملكة الدموع
  • المشاركات : 1,690
  • معدل تقييم المستوى :

    18

  • أحلام لا تنام is on a distinguished road
الصورة الرمزية أحلام لا تنام
أحلام لا تنام
شروقي
رد: أسباب الأزمة المالية العالمية
20-01-2009, 07:49 PM
تعود أسباب الأزمة المالية العالمية الراهنة إلى عام 2006 ونشوب ما سمي بـ"أزمة القروض العالية المخاطر" التي أدخلت القطاع المصرفي والبنكي الأمريكي في دوامة الخسائر والاضطرابات، و ذهب ضحيتها مئات الآلاف من المواطنين الأمريكيين.
وقد اندلعت أزمة القروض العالية المخاطر بسبب إقدام العديد من المصارف المختصة في قطاع العقار على منح قروض لمئات الآلاف من المواطنين ذوي الدخل المحدود، متجاهلة بذلك قاعدة الحذر وتقييم المخاطر.
واعتمدت البنوك والمصارف هذا النهج في ظرف اتسم بنمو غير مسبوق لقطاع العقار وانخفاض هام لنسب الفوائد المعمول بها، الأمر الذي أدى بأعداد كبير من الأمريكيين إلى حد القناعة أن الفرصة جد مواتية لشراء مسكن.
ومع الارتفاع المفاجئ لنسب الفوائد في الأسواق المصرفية الأمريكية،وجد عدد كبير من الأمريكيين أنفسهم عاجزين عن تسديد قروضهم، وأزداد عددهم مع مرور الأشهر ليخلق جوا من الذعر والهلع في أسواق المال وفي أوساط المستثمرين في قطاع العقار.
وقد تضررت البنوك المختصة في القروض العالية المخاطر أكثر من غيرها من ارتفاع نسب الفوائد، وتأثيرها على أوضاع المقترضين ذوي الدخل المتواضع.

وبمجرد ظهور الاضطرابات الأولى، تسارعت البنوك إلى مصادرة سكنات العاجزين عن تسديد القروض وبيعها على خلفية أزمة مفاجئة وحادة لقطاع العقار نتيجة تراجع الأسعار بنسب كبيرة.
ولمواجهة تداعيات مسلسل الأزمة المالية منذ نشوب أزمة القروض العالية المخاطر، وجدت المصارف المركزية في الولايات المتحدة وأوروبا وآسيا نفسها مضطرة للتحرك، ولم يبق لها سوى الخيار بين تغيير نسب الفوائد أو ضخ أموال في البنوك المتضررة.
وقد عمد الاحتياطي الفدرالي الأمريكي على نهج الخيار الأول، حيث بادر في العديد من المرات على خفض النسبة التي تراجعت من 5.25 بالمائة في يونيو 2006 إلى 2 بالمائة أبريل 2008.
ولم تكتف الحكومة الأمريكية بهذا الإجراء، بل أختارت الذهاب بعيدا في سعيها إلى تفادي تفشي الأزمة، حيث قررت تأميم ثلاثة بنوك كبيرة.
استمرار الازمة ..الى متى؟
وقد توقعت أغلب الشركات الكورية الجنوبية حل الأزمة المالية العالمية في غضون سنتين أو ثلاث سنوات حسب نتائج استطلاع أجرته غرفة التجارة والصناعة الكورية وشاركت فيه 180 شركة.
ورأت 83.9 % من الشركات التي تم استطلاع ارائها أن حل الأزمة المالية العالمية قد يستغرق مابين سنتين وثلاث سنوات, فيما رأت 11.7 % من الشركات أن معالجة الأزمة سيتم في سنة واحدة, وتوقعت نسبة 4.4 % من الشركات أن الحل سيتم خلال خمس سنوات.
وأظهر الاستطلاع الذي أوردته وكالة الأنباء القطرية أن 88.9 % من الشركات المشاركة في الاستطلاع قد أكدت أن الاقتصاد الأمريكي سيعاني على المدى البعيد من كساد مثل الذي عانت منه اليابان في تسعينيات القرن الماضي, ولفتت في هذا السياق الى قيود الميزانية وخفض الاستثمارات الجديدة.
فيما توقعت 51.7 % من الشركات استمرار المشاكل الاقتصادية, وطالبت 66.7 % من الشركات التي شاركت في الاستطلاع حكومة كوريا الجنوبية بانتهاج سياسات مناسبة لاستقرار معدلات الفائدة وأسعار الصرف.
هل تدفع الدول النامية الثمن ؟
وقد حذر وزير التنمية الاقتصادية المصري الدكتور عثمان محمد عثمان من محاولات أمريكية وأوروبية لإلقاء تكاليف علاج الأزمة المالية العالمية علي كاهل الصين ودول نامية من بينها دول الخليج وربما مصر.
واستبعد عثمان خلال كلمة القاها أمام جماعة الإدارة العليا أن تنجح أي دعوة لاستغلال الظرف للمطالبة بإسقاط ديون العالم الثالث، قائلاً: إن أمريكا ستطلب العون من تلك الدول، وقد تفاوض الصين لإسقاط جزء من مديونيتها لدي واشنطن والتي تبلغ 4.1 تريليون دولار.
وأشار في كلمته التي أوردتها صحيفة "المصري اليوم" إلي أن الولايات المتحدة ستلجأ إلي مزيد من الاقتراض لضخ استثمارات في الاقتصاد الحقيقي والبنية التحتية علي غرار ما تقوم به الدول النامية الآن.
ووصف عثمان الأزمة المالية بأنها الأسوأ في تاريخ البشرية، ولكنه توقع أن تتم تسويتها في مدة من 6-12 شهراً، استناداً إلي تميز هذه الأزمة بسرعة المبادرة للعلاج ووجود قدر واضح من التنسيق بين الأطراف الأساسية فيها، ورأي أن الأزمة ليست نهاية الرأسمالية ولا بداية الاشتراكية
وأكد وزير التنمية أن مصر وضعت عدة آليات للتعامل مع الأزمة التي سيكون أخطر نتائجها تراجع معدل النمو. مشيرا إلي أن هناك خطوات يفترض تعويض الخسائر التي ستقع جراء الأزمة المالية، والمقدرة بنحو 4 مليارات دولار، ومنها التعويل علي العالم العربي وأموال الخليج والسعودية في تعويض نقص الاستثمار الأجنبي المباشر والتعويل أيضاً علي قوة الطلب المحلي.
وأكد أن المتفق عليه زيادة الاستثمارات الحكومية حتي لو أدي ذلك إلي زيادة في عجز الموازنة، وأنه سيتم العمل علي خفض التضخم إلي 10 -11%، وأن مما سيساعد علي ذلك أن 85% من التضخم مستورد، وأن الأسعار العالمية تميل إلي الانخفاض.
وأبدي عثمان تخوفه من انسياق المنتجون وراء الشائعات والانطباعات، واهمال التصدير والتركيز علي السوق المحلية أو تخفيض الإنتاج كاشفاً عن أن الحكومة تفاضل حالياً بين منهجين الأول منح حوافز للمنتجين والمصدرين والآخر زيادة الاستثمارات. وقد ينتهي الأمر بالجمع بينهما.
تداعيات الازمة
ذكرت تقارير صحفية أن المواطنين الأمريكيين شرعوا في ترشيد إنفاقهم على السلع الاستهلاكية تحسبا لتداعيات الأزمة المالية التي تأخذ بخناق بلادهم, الأمر الذي يخشى أن يزيد الوضع الاقتصادي سوءا.
وقد بات الأمريكيون يجنحون إلى الاقتصاد في النفقات طول السنة إثر تدني قيمة منازلهم وارتفاع أسعار البنزين طبقا لصحيفة نيويورك تايمز.

وفي الأسابيع الأخيرة حيث تتردد أصداء الأزمة المالية من وول ستريت في نيويورك إلى واشنطن, يبدو أن المستهلكين لجؤوا إلى ترشيد الإنفاق بصورة حادة.
وحتى مع بدء الحكومة العمل على إنفاذ خطة ضخمة لانتشال النظام المالي من وهدته, فإن ثقة المستهلكين ربما اهتزت بشدة بحيث لن يتمكنوا من مواصلة أنماطهم الاستهلاكية المسرفة قريبا.
وتشير إحصاءات ومقابلات أجريت على نطاق الولايات المتحدة ونشرت نتائجها مؤخرا, أن مبيعات السيارات في تدن وأن حركة السفر الجوي تتراجع وأن المطاعم تعاني من قلة الرواد كما تقل أعداد الزبائن في المحلات التجارية.

وعلى صعيد متصل, كشفت صحيفة واشنطن بوست نقلا عن مصادر على معرفة بالأوضاع أن وزارة الخزانة الأمريكية تنوي الاستعانة بنيل كشكري –مساعد الوزير للشؤون الدولية والمسؤول السابق في مصرف غولدمان ساكس- للإشراف على البرنامج الحكومي للإنقاذ المالي البالغ قيمته سبعمائة مليار دولار.
ويعتبر كشكري من المستشارين المقربين من وزير الخزانة هنري بولسون الذين عملوا معه أثناء أزمة الائتمان وأعانوه على صياغة التشريع الخاص بخطة الإنقاذ.
ومن المتوقع أن يدير كشكري برنامج الإنقاذ بشكل مؤقت إلى أن تعثر وزارة الخزانة على من يدير البرنامج بصفة دائمة وذلك حسب المصادر التي طلبت من الصحيفة عدم الكشف عن هوياتها لأنها غير مخولة بالإدلاء بمثل هذه التصريحات.
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية AWHID
AWHID
عضو فعال
  • تاريخ التسجيل : 06-11-2008
  • الدولة : algerie
  • المشاركات : 381
  • معدل تقييم المستوى :

    18

  • AWHID is on a distinguished road
الصورة الرمزية AWHID
AWHID
عضو فعال
  • ملف العضو
  • معلومات
رباب فيروز قمر
عضو جديد
  • تاريخ التسجيل : 19-11-2008
  • المشاركات : 7
  • معدل تقييم المستوى :

    0

  • رباب فيروز قمر is on a distinguished road
رباب فيروز قمر
عضو جديد
رد: أسباب الأزمة المالية العالمية
21-01-2009, 08:56 PM
شكرا لك اختي ودمت على هذا النشاط
من مواضيعي
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية ramiusma
ramiusma
عضو نشيط
  • تاريخ التسجيل : 15-06-2008
  • الدولة : medea
  • المشاركات : 77
  • معدل تقييم المستوى :

    18

  • ramiusma is on a distinguished road
الصورة الرمزية ramiusma
ramiusma
عضو نشيط
رد: أسباب الأزمة المالية العالمية
22-01-2009, 09:56 AM
أظن أن هذا السؤال قد مر على في مسابقة المفتشين لاملاك الدولة بالقليعة
مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 


الساعة الآن 09:05 PM.
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى