تسجيل الدخول

اكيد سوف تتهم بالخيانة والعمالة وزعزعة الاستقرار وسيفتي غلام الله بأنك من اصحاب النار المخلدين
في عصر الانبطاح والولاء المجاني لامجال للحديث عن الصدق وكلمة (بأي حق )ليسس مجالها الوطن العربي ولأننا نعيش فترة صولة الباطل ولعلك تعلم ما بعده
ام عن الحرة الشريفة فتلجأ للزنى رسميا وفق قانون ولد عباس وتسمى المرأة العازبة وليس زانية اخي الكريم(حاسب على عباراتك) وغدا عيد المرأة
تحياتي

كأن بوتفليقة يقوم بحملة موجهة الى الفئة القليلة المتبقية من الشعب التي مازالت تحبه لجعلها تكرهه.
و هو بهذا يمسح كل ما عمله من ايجابيات بشيفونة قذرة جدا و سيسجل في التاريخ كواحد من أسوء من حكم الجزائر للأسف.

بالصدفة حضرت حلقة "بلاحدود" للصحفي المتألق أحمد منصور على قناة الجزيرة يوم الاربعاء ....وقد اورد فيها مشادة له مع الرئيس بوتفليقة عشية تنصيبه رئيسا سنة 1999،..وما اذهلني هو رد الرئيس على سؤال احمد منصور له حول الاتهامات الموجهة اليه وخاصة الملف الثقيل في مجلس المحاسبة (الذي خسف به ،...)،واتهامه باختلاس 40 مليون دولار....فكان رد الرئيس انذاك :"...الجزائر تعتبر دولة قانون ،ودستور ومؤسسات ...ولوكان هذا صحيحا فانه وامثاله يكونون وراء القضبان...."

المفارقة ان الرئيس ربما كان يريد ان يقول انه لوكان الاتهام صحيحا فانه وامثاله يكونون وراء القضبان ،لان الجزائر دولة قانون ومؤسسات ......ولكن لسوء حظه ، وقع في ذلة لسان ،وجاء الرد بمعنى انه :..." لوكانت الجزائر دولة قانون فانه وامثاله يكونون وراء القضبان ..."


- لقد شهدت مرحلة بوتفليقة بعهدتيه اكبر عمليات التجاوز على القانون ،بحيث يمكن وصفها بامتياز بانها "...فترة اللاقانون واللاعقاب واللامحاسبة ،واللاقيم ...بالاساس...
-وعندما يتعامل الرئيس مع المال العام كانه "مال البايليك" ....ويكون موقف الذين كان من المفروض ان يكونوا حراس للمال العام من البرلمانيين والقضاء ،...بهذه الطريقة ، الصمت واللامبالاة ان لم يكن التأييد ،والموافقة ، فهذه تمثل حالة تعميم لحالة اللاقانون واللادستور...واللامؤسسات....فعلا الرئيس يؤكد مقولته قبل عشر سنوات :"..... لوكانت الجزائر دولة قانون فان امثاله مكانهم وراء القضبان.."

السلام عليكم
كلامك معقول وغيرتك مبررة أختاه
هذا لو كان الكلام شامل ومباشر
أما وأنه مرتبط بلأمهات العازبات فان الأمر يختلف للأتي:
-ان شرف نيل لقب الأمومة لا يتأتي عن طريق المعصية والشذوذ وبالتالي فالزانية في هذه الحالة لا تستحق لقب أم.
- ليس من الدين ولا العرف أن نقنن التستر على مقترفات جريمة الزنا، بعد البينة أو الاقرار.
- ليس من الدين ولا الأعراف ولا القانون أن نسخر أموال الأمة لحماية المذنبات وحفظ كرامتهن وبالتالي تشجيع غيرهن على انتهاج نهجهن، خاصة في مثل هذه الظروف.
عذرا على المداخلة والتعليق

وباي حق تلجأ الحرة الشريفة للزنا من أجل ان تطعم أولادها اليتامى
اما البقية فلا جدال فيه هل تعتقد اني ابرر أو اتستر على الفئة التي ذكرتها ماذا يعني هذا الا تفسير واحد اتمنى أن ادفن قبل سماعه
تحياتي

- فقط من يعطيني تفسير لمنحة 17 الف دينار جزائري ،منحة شهرية للام العازبة ،التي لها طفل "غير شرعي" اي لقيط ، ...لسنا ضد حماية المرأة ، ولسنا ممن يدفع باتجاه تخلي الدولة عن الطفولة المسعفة والمحرومة.....ولكن عندما تكون هناك "عاهرة ،في الخدمة" اي تواصل ممارسة البغاء ،...وتسكن بيت جماعي توفره الدولة ، وتتقاضى منحة مليون وسبعمائة الف ،...ولا تتدخل الدولة ولا الجمعيات النسوية ، لمراقبة ما يجري واعادة الامور الى نصابها......

لا كنت ولا كان من يظن بك سوء أو يشكك في سلامة منهجك
وحاشاك أن تكوني غير الحرّة جميلة باب الواد
انما الفقر كاد أن يكون كفرا ولا أظنك تجهلين قصة المرأة والحليب التي حدثت في عهد السلف الصالح.
ان بعض السياسات أختاه تدفع الى ارتكاب جرائم القتل فما بالك بالزنا. وخلق الانسان ضعيفا.
ان كنت قد أزعجتك فتقبلي اعتذاري

عفوا ايتها المرأة الجزائرية......
لكن عندما يجد رئيسة جمعية نسائية تتكلم باسم النساء الجزائريات في ملهى ليلي ...
و نجدهن باسم المرأة الجزائرية يطالبن بتعدد الازواج و الخلع و تزويج نفسها دون الولي و التحرر المتعفن
عفوا ايتها الجزائرية انه هناك 5000 امراءة تزوجت من غير دينها لطلب الهجرة
و ذلك عام 2007
و ما خفي فهو اعظم

و الحرة حرة و لكن بدلا ان نسمع اصوات مناهظة لهذا الفكر الدخيل
ها هي القوانين الاسرة المسلمة تعدل من السيء الي ما لا يحمد عقباه مستقبلا
و كم تمنينا ان نجدهن تطالبن بحقهن الشرعي و لكن وا أسفاه .......
و المراءة الحقيقية توكل امرها لله و لوليها فلن تضل ابدا.........