للمرأة في عيدها نريد ديناً لا نريد عيداً
08-03-2009, 09:02 PM
المتفحص للشريعة الاسلامية يجد انه كـرّم المراة
اما المشكل فهو في العقول
اما متنطعة و تحرم كل شيء و تدعي ان للمراة خرجتان واحدة لبيت زوجها و الاخرى لقبرها
او تقول ان المراة يجب ان تكون نسخة للاوروبية و الاجنبية
فلنسال المراة
ماذا تريدين تحديدا ؟
هل تريدين ان تكوني مثلك مثل الرجل
لا فرق ؟
ام تريدين ان لا تكوني الا ضلا في المجتمع ؟
اظن ان الجواب واضح
المراة لا تبحث عن مساواة بمعنى ان تكون رجلا ايضا
انما تبحث ان ُيعطاها دور في ان تكون انسانا يجمع بين قيّمه الاسلامية و تطور زمانه و مكانه
فتيات محجبات يعلمن ما لهن و ما عليهن
مسلحات بالعلم و المعرفة
و محميات من طرف القانون
فالرجل الذي منحه الله حق القوامة و القوامة كتكليف ليس تشريف
قد لا يفهم تحديدا معناها
و يستعمل هذا الحق دون وجه حق
القوامة الحقيقية تفرض على الرجل التعامل مع المراة ككيان و تفكير
و ليس كامر و ناهي وهي التابع الخاضع
حتى الاسلوب الذي يقال به الكلام له تاثير كبير
فشتّان بين طلب و نقاش
و امر و فرض
الاول قد تسير به قافلة بسلام
و الثاني قد يولد انفجارا و تمردا
و الفطن من تكون بيده مفاتيح الاقفال لا مطارق لتكسيرها..........
اما المشكل فهو في العقول
اما متنطعة و تحرم كل شيء و تدعي ان للمراة خرجتان واحدة لبيت زوجها و الاخرى لقبرها
او تقول ان المراة يجب ان تكون نسخة للاوروبية و الاجنبية
فلنسال المراة
ماذا تريدين تحديدا ؟
هل تريدين ان تكوني مثلك مثل الرجل
لا فرق ؟
ام تريدين ان لا تكوني الا ضلا في المجتمع ؟
اظن ان الجواب واضح
المراة لا تبحث عن مساواة بمعنى ان تكون رجلا ايضا
انما تبحث ان ُيعطاها دور في ان تكون انسانا يجمع بين قيّمه الاسلامية و تطور زمانه و مكانه
فتيات محجبات يعلمن ما لهن و ما عليهن
مسلحات بالعلم و المعرفة
و محميات من طرف القانون
فالرجل الذي منحه الله حق القوامة و القوامة كتكليف ليس تشريف
قد لا يفهم تحديدا معناها
و يستعمل هذا الحق دون وجه حق
القوامة الحقيقية تفرض على الرجل التعامل مع المراة ككيان و تفكير
و ليس كامر و ناهي وهي التابع الخاضع
حتى الاسلوب الذي يقال به الكلام له تاثير كبير
فشتّان بين طلب و نقاش
و امر و فرض
الاول قد تسير به قافلة بسلام
و الثاني قد يولد انفجارا و تمردا
و الفطن من تكون بيده مفاتيح الاقفال لا مطارق لتكسيرها..........
لا تَسْتَغْرِبْ وُقوعَ الأَكْدارِ ما دُمْتَ في هذهِ الدّارِ. فإنَّها ما أَبْرَزَتْ إلّا ما هُوَ مُسْتَحِقُّ وَصْفِها وَواجِبُ نَعْتِها.












