ما وراء الخــبر ماهو مصير حمس ...؟
13-04-2009, 09:23 PM
تعتبر الأحزاب الاسلاميّة الجزائرية جزءا من الواقع السياسي الذي كان متلونّا ومتنوعّا بعد استقلال الجزائر في 05 -يوليو -عام 1962 ولم تعرف الحركة الاسلاميّة الجزائريّة ذلك الانقسام الذي تمرّ به اليوم , بل كانت متوحدة في كل تفاصيل عملها وكان التلاقي بين رموز هذه الحركة يتم باستمرار لمناقشة صيرورة الدعوة الاسلاميّة في الجزائر ومستقبلها
وتوالت الإنقسامات التي طالت الأحزاب الإسلامية
فمنها من غادر وحُكم عليه بالفناء ومنها من أصبح يُري
بالمجهر
ومنها من لزم السلطة بغية الحفاظ على وحدته
لكن هذا الأخـــــير أعلن إنقسامه بعد صراع طويل مع المرض
هاهو السيد : مناصرة يعلن تأسيس حزب جديد أطلق عليه
إسم : حركة العدالة والتغيير
فماهو مصير حمس بعد ولادتها ؟
للأمانة :مقدمة الموضوع للباحث يحي أبو زكريا
وتوالت الإنقسامات التي طالت الأحزاب الإسلامية
فمنها من غادر وحُكم عليه بالفناء ومنها من أصبح يُري
بالمجهر
ومنها من لزم السلطة بغية الحفاظ على وحدته
لكن هذا الأخـــــير أعلن إنقسامه بعد صراع طويل مع المرض
هاهو السيد : مناصرة يعلن تأسيس حزب جديد أطلق عليه
إسم : حركة العدالة والتغيير
فماهو مصير حمس بعد ولادتها ؟
للأمانة :مقدمة الموضوع للباحث يحي أبو زكريا
لا تَسْتَغْرِبْ وُقوعَ الأَكْدارِ ما دُمْتَ في هذهِ الدّارِ. فإنَّها ما أَبْرَزَتْ إلّا ما هُوَ مُسْتَحِقُّ وَصْفِها وَواجِبُ نَعْتِها.










