تسجيل الدخول تسجيل جديد

تسجيل الدخول

إدارة الموقع
منتديات الشروق أونلاين
إعلانات
منتديات الشروق أونلاين
تغريدات تويتر
موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع
  • ملف العضو
  • معلومات
soleil
عضو فعال
  • تاريخ التسجيل : 26-06-2007
  • الدولة : france
  • المشاركات : 168
  • معدل تقييم المستوى :

    19

  • soleil is on a distinguished road
soleil
عضو فعال
le teroriste
12-07-2007, 01:58 PM
comment faire croire a un jeune que prendre un camion plein d'explosif et s'exploser avec dans une caserne ou il ya d'autre jeunes de son age et causer leur mort avec ce jeste lache il entrera en paradi si comme ils ont les clés de ce dernier .tuer un homme qui traville pour nourire une famille et l'enlever de ca mére qui a soufert pour le rendre un homme .je veut savoir comment un serveau normale peut accepter ces idées de teroriste.
ca fait mal au ceour
je t'aime mon algerie
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية المشرف العام
المشرف العام
مدير عام سابق
  • تاريخ التسجيل : 22-12-2006
  • الدولة : الجزائر
  • المشاركات : 6,013

  • وسام فلسطين 

  • معدل تقييم المستوى :

    27

  • المشرف العام has a spectacular aura aboutالمشرف العام has a spectacular aura about
الصورة الرمزية المشرف العام
المشرف العام
مدير عام سابق
رد: le teroriste
12-07-2007, 02:46 PM
"إنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور"
وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَكِنْ لِيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آَتَاكُمْ فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعاً فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ﴾.
  • ملف العضو
  • معلومات
محمد عبد الكريم
مستشار
  • تاريخ التسجيل : 10-05-2007
  • المشاركات : 2,593
  • معدل تقييم المستوى :

    21

  • محمد عبد الكريم is on a distinguished road
محمد عبد الكريم
مستشار
رد: le teroriste
12-07-2007, 03:26 PM
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة soleil مشاهدة المشاركة
comment faire croire a un jeune que prendre un camion plein d'explosif et s'exploser avec dans une caserne ou il ya d'autre jeunes de son age et causer leur mort avec ce jeste lache il entrera en paradi si comme ils ont les clés de ce dernier .tuer un homme qui traville pour nourire une famille et l'enlever de ca mére qui a soufert pour le rendre un homme .je veut savoir comment un serveau normale peut accepter ces idées de teroriste.
ca fait mal au ceour
je t'aime mon algerie
, le malheur des mères fait le bonheur des émirs et l'essentielle des emirs c'est de faire plaisir au chef superieur
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية عيسى ورود
عيسى ورود
عضو متميز
  • تاريخ التسجيل : 28-02-2007
  • المشاركات : 689
  • معدل تقييم المستوى :

    19

  • عيسى ورود is on a distinguished road
الصورة الرمزية عيسى ورود
عيسى ورود
عضو متميز
  • ملف العضو
  • معلومات
amar
عضو فعال
  • تاريخ التسجيل : 05-07-2007
  • المشاركات : 162
  • معدل تقييم المستوى :

    19

  • amar is on a distinguished road
amar
عضو فعال
رد: le teroriste
12-07-2007, 05:49 PM
السلام عليكم اخي فى نصف الجنسية!! و بعد .
آلمنا و المسلمون نبا مقتل اخوان لنا فى العملية "المبهمة التنفيذ"(اقصد الجنود نسال الله ان يتقبلهم شهداء عنده )...سيدى تستفسر عن مبررات القتل العشوائى وعن المنطق الذي يسوغ لذلك ؟اجيبك بان الضروف المحيطة باولئك الشباب تحفز على ذلك
حيث ان اكبر الظروف واخطرهم .الحرب على الاسلام واهله وتشويه صورته من طرف الغرب خاصة تحت شعار محاربة القاعدة فى كل مكان وذلك بايدى تدعى الاسلام ومن بنى جلدتك الشرط الأساسى فى قبولهم. الجهل بالدين الصحيح "الذى تتحمل الدولة وزره لانها المسؤولة عن التعليم الدينى " والتمادى فيه "الجهل" يؤدى الى غلو لا تحمد عقباه نهى عنه الله ورسوله وقيض له علماء فتنة!؟ معاقون فكريا اعانوهم بالسلاح والتقنية والاموال والحمايةومنع ذلك عن بلدك سنون الفتنة!!! ليقتل ويبكى مع اهل القتيل
اما الظرف الثانى فالحال الاجتماعية تنبئ عن شرخ كبير في المجتمع حيث غني يزدادغنا وفقير بعد فاقة.. اصبح يساوم فى بقائه حيا !!!؟ ومسؤول بعده عنه كالسماء والارض وألحظ معى ان معظم الانتحاريين فقراء همل فقدوا الحظ فى العيش مكرمين.. اذ نخرتهم بطالة ظالمة ومجتمع فقد قيمه لم ياخذ بيدهم ولم يواسيهم على شظى الحياة تهميش علنى للاكفاء منهم لصالح ذوى النفوذ والجاه ... بربك اليس من المنطق ان يفعل ذلك شاب تائه بين فقر مدقع وجهل مهلك وظلم واختقار من معاليهم وبين غرب يتحين كل الفرص في الانقضاض على الاسلام واهله فكان له المعين وان اختفى (اطلع على نشاة القاعدة ) وابشرك سيدى ان هذه الظروف ستنتج جيشا من ...نسال اله العافية
  • ملف العضو
  • معلومات
محمد عبد الكريم
مستشار
  • تاريخ التسجيل : 10-05-2007
  • المشاركات : 2,593
  • معدل تقييم المستوى :

    21

  • محمد عبد الكريم is on a distinguished road
محمد عبد الكريم
مستشار
رد: le teroriste
12-07-2007, 06:36 PM
الطريق إلى الآخرة تمر عبر الإنترنت
بيانات عدة نشرت مؤخراً، على الانترنت تحث «أبناء أمة التوحيد والجهاد» على الاستنفار لمساندة إخوانهم من «مجاهدي فتح الإسلام» في مخيم «نهر البارد» الذين يتعرضون للقصف من قبل «جيش لبنان... جيش العمالة والخيانة». وقال أحد البيانات ان «الجنان فتحت والحور قد تزينت، فإياكم ثم إياكم أن يفوتكم هذا الأجر والمقام... فانصروا اخوانكم بكل ما تستطيعون»... وما يستطيعه هؤلاء كثير. فالدعوة ليست نظرية، إنشائية على الطريقة العلمانية الرومانسية، وهي مقرونة على المواقع الجهادية، بوصفات مسهبة، تضع بين يدي المقاتل المفترض، العدة والعتاد، وتؤمن له المساندة النفسية والعسكرية.

فبمقدور «المجاهد» وهو جالس أمام جهازه أن يتعلم من خلال أشرطة فيديو خاصة: الرماية بالبندقية، صنع الحزام الناسف، صناعة المتفجرات، دوره في السموم والغازات السامة، إعداد السلاح البيولوجي وكذلك الكيميائي. وفي المواقع التي باتت بالمئات ثمة وصفات لأسلحة سميت بـ«الشعبية» بمقدورك أن تتدبر امرك بصناعتها ببعض المواد التي قد تشتريها من قرب منزلك، او من حواضر ما عندك، لو احببت.
والدعوة هنا هي بمناسبة معركة «فتح الإسلام» الدائرة مع الجيش اللبناني، لكن الساحات واسعة شاسعة، وباتت تمتد من أفغانستان إلى المغرب العربي بالحدود الدنيا، اذ قد يصبح كل شبر أرضي تحت رحمة هؤلاء المجاهدين الأشاوس الذين يبحثون عن الحور العين، عبر وسائط إلكترونية جد حداثية.

ولو تأملت قليلاً في الاستراتيجيات الجهادية، وقلبت الصفحات الانترنتية السلفية، وحذفت بعض العبارات الدينية والآيات القرآنية التي يستخدمونها لتأكيد سلفيتهم، لوجدت نفسك أمام جماعة تعرف كيف تنتقي من الحداثة أخطر ما فيها ألا وهي تقنياتها. صحيح انهم يقولون لك «كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة»، لكنها مقولة تخفي غابة كثيفة من الجهد العلمي الجبار، إضافة إلى الاستراتيجيات العسكرية، التي تطور نفسها، باحثة عن هوية قتالية بمفردات خاصة، تبدأ من القناع ولا تنتهي بالحزام الناسف. وبفضل التواصل التكنولوجي المتواصل، ووجود الجماعات المتعاطفة والمؤيدة والفاعلة، والمتفاعلة باستمرار على الشبكة، تنهل المجموعة مما يسمى المكتبة الجهادية التي لا تني تكبر وتتنامى، لذلك فإن التطوير، يبدو سريعاً وبكتيرياً.

ثمة نصائح على الانترنت لمن يقاتل في المدن، وأخرى للموجودين في الأرياف، وهناك وصفات للمجاهدين في عقر دار المرتدين، وأخرى للمحاصرين في مواقع صعبة، كل الحالات مدروسة ووصفاتها جاهزة سلفاً لمواجهتها. وبصرف النظر ان كانت هذه المجموعات راضية عن سلوك «حماس» أم لا، فهي تزود أتباعها أيضاً بطريقة صنع «صواريخ القسام» ايضا.
وبهذا المعنى فإن الجماعات الإسلامية المتطرفة، التقت ام اختلفت، بمقدورها ان تشرب من نبع تخطيطي واحد هو في طور الاختبار الميداني. فقد كان حزب الله قد استفاد من تجربة الفدائيين الفلسطينيين في الجنوب اللبناني، وبنى عليها، حتى تمكن من طرد إسرائيل عام 2000. ومعركة الحزب المذهلة النتائج صيف 2006 في مواجهة الآلة الجبارة الإسرائيلية، أغنت المخيلة القاعدية، من دون أدنى شك.

بكلام آخر، فالحركات الإسلامية، أنكرت ام اعترفت، متأوربة وحداثية على طريقتها، لا بل نجازف ونقول انها أمهر في الاستفادة من التجربة الغربية، من الحركات القومية والعروبية، التي اغرقت في التنظير والاستعراض وأخفقت إخفاقا ذريعاً في التطبيق. وبينما بقي العلمانيون كاللغز اللغوي الذي يصعب فك طلاسمه للعامة، جاء السلفيون بخطاب شعبي سهل، في متناول كل البسطاء. ولا داعي لأن يفهم المتعاطف كل تعقيدات سياسة الاعتدال وقوانين الأمم المتحدة، والقانون الانتخابي الأميركي، ومدى سلطة الكونغرس أو صلاحيات الرئيس، كي يتخيل ما يمكن ان يحمله له الغد من مجهول، وكل ما عليه ان يفهمه هو امتشاق السلاح وقتال أعداء الله. وهذا اسهل كثيراً من متابعة نشرات الأخبار على مدى عشرات السنوات لتلمس ميول أولمرت أو مزاج كارتر واكتشاف ايديولوجية مستشاري بوش.

وسبحان من وحد الأمة على شبكة الانترنت فبات الشيشاني واللبناني والعراقي والفلسطيني كما الأفغاني، يأتمرون بأمير واحد أحياناً مستعيدين ايام الخلافة، ولو افتراضياً. أو ليست كل المنجزات تبدأ بأحلام صغيرة. وها هم المجاهدون يتنادون ويتقابلون لمواجهة عدوهم ويتعارفون في ساحات الوغى. شيء ما يذكرهم، ربما بذلك الزمن الإسلامي الجميل الذي قرأوا عنه في كتب التاريخ، وها هم يستعيدونه متمردين على قرار الهزيمة الذي ولدوا في ظله ولا يريدون أن يموتوا تحت رايته.

خلايا بشرية صغيرة ومتباعدة، تتواصل وتتماهي وتتآخى، وتتفق، ويتكاثر اتباعها كالفطر، يتبعون ادبيات واحدة، ويقرأون نشرات متشابهة، ويتفقون على أهداف محددة، وكأنهم لا يعترفون بالجغرافيا، لكنهم يبقون امناء على التاريخ الذي يريدون استعادته مهما كلف الثمن.

كل هذا ينمو في الظل، يكبر وكأنه على الهامش، لا اثر له سوى بمتفجرات متفرقة هنا وهناك، لكن يبدو أكثر وضوحاً من خلال ازدهار انتحاري استثنائي في العراق. هذا البلد الذي تحول ساحة اختبارية لما يمكن ان يكون عليه الحال، في اي بلد عربي آخر، يسمح الفراغ فيه بالامتلاء الجهادي. عالم متكامل، يبدو وكأنه غير صالح للحياة والاستمرار، لكنه يكبر وينتفخ بفضل موت الأمل في السلام، وشبحية النظام العربي الرسمي.

يوم الاثنين الماضي، وفي تلك اللحظات التي كان فيها أهل الاعتدال العرب، يحاولون أن يدعموا ما تبقى لمحمود عباس من سلطة في شرم الشيخ، ويستجدون ايهود اولمرت مجرد القبول بمفاوضات جدية من اجل دولة فلسطينية، كان ثمة من يرسم خططه في مكان آخر، ويصنع اسلحته ويدير معركته، واثقاً من أنه لن ينال حقه إلا بيده. وهذه فكرة شعبية قديمة، يقولها كل اولئك الذين لا تنصفهم العدالة، ويضطرون للثأر لأحبتهم بسكاكين المطبخ والخناجر.

ليس مهماً مثلاً ان يكون تنظيم «فتح الإسلام» صنيعة المخابرات السورية أو مفبركاً من قبل الـ«سي.آي.إيه». وليس مهماً أيضاً ان يكون جيش لبنان مستهدفاً إسرائيلياً ومتروكاً بلا سلاح دولياً، لأنه يرفض الارتباط بمعاهدة سلام مع عدو الأمة، فراية «لا إله إلا الله» التي التقط أمامها شاكر العبسي، مؤسس فتح الإسلام الصور تكرارا، والشعارات الإسلامية التي رفعها، كفيلة ببعث الغيرة في قلوب آلاف بل ربما مئات آلاف المناصرين في لبنان والعالم الإسلامي، دون التساؤل عن أحقية أو جدوى هذه المعركة الغبية التي افتعلها تنظيم أرعن، لا يميز بين إخوة او اعداء. ومحدودية التحليل هذه لن يقع ضحيتها لبنان وحده او العراق او فلسطين. فالانترنت يفعل فعلته، والغاضبون يتكاثرون، رغم ان عشرات منهم يقتلون كل يوم. مفارقة يعرفها الأميركيون قبل غيرهم، ومع ذلك هم مستمرون في غيهم، والحرب ما تزال في أولها، والآتي اعظم.

[email protected]

التعليق:
المسألة اكبر وأعقد بكثير مما نتوقع اختلط فيه الشرعي بالمؤامرة، والصالح بالطالح،والمجاهد بالارهابي،..والصحيح بالأكاذيب، والدين بالأفيون،والتكنولوجيا بالبدائية،....والغرب بالشرق واليمين باليسار.....فقط الحق والحقيقة هم صحايا هذه الكوميديا الشيطانية السوداء..
التعديل الأخير تم بواسطة محمد عبد الكريم ; 12-07-2007 الساعة 06:40 PM
  • ملف العضو
  • معلومات
joujoudjamel
عضو فعال
  • تاريخ التسجيل : 29-05-2007
  • المشاركات : 123
  • معدل تقييم المستوى :

    19

  • joujoudjamel is on a distinguished road
joujoudjamel
عضو فعال
رد: le teroriste
12-07-2007, 10:30 PM
quelque soit les causes je préfaire d'etre tuer que de causer la mort d'un homme.notre religion nous demande de ne pas faire du mal a un arbre meme dans la guerre , maintenant une bombe explose devant des enfants et des vieux
nos parents en connu la misére mai il étaient comme une seule famille la main dans la main
et si vous remarquer les teroristes trouvent la mort comme des chiens
موضوع مغلق
مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 


الساعة الآن 06:02 PM.
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى