ردا على موضوع ..... الخدمة الوطنية في نظر الشرع
26-04-2009, 11:37 PM
السلام عليكم ..
........
سأحاول الاختصار قدر الامكان
.............
يوم الاثنين 22 سبتمبر من عام 2003
توجهت الى الثكنة المسماة ..... مركز التكوين للمعتمدية .....
المتواجدة بالبلدية .... بناءا على امر الاستدعاء للالتحاق بالثكنة لاداء الخدمة الوطنية ...
كان القرار للالتحاق بالنسبة لي .... اصعب قرار الاقيه في حياتي ....
أذهب أم لا
لم أخبر احدا ..... الا والدي ...
لكني بعد طول تفكير ...... قررت الذهاب ...
وصلت الى الثكنة حوالي الساعة الواحدة ...
آخر شخص يدخل الى وحدة التدريب في فترة الصباح هو انا .....
ما ان وصلت الى الثكنة الا كنت وقد حملت معي اهاجيس ومخاوف من الخدمة ..
كنت بنيت وهدمت ... افكارا ...
الى اين انا ذاهب ...
ماهذا العالم الغريب الذي سادخله .....
قبل ان ادخل الى الثكنة و انا متوجه اليها التقيت بشخص ... عرف مقصدي ..
وقال لي يا اخي لا تقلق و الله ما هي الا فترة وستحس انك دخلت من باب
وخرجت من باب .... وانك ستتعرف على اناس كثيرين ... وستعيش حياة
غريبة مليئة بالاحداث .... استانست بكلامه ...
.
لا علينا
.
كنت خائفا على صلاتي ..... على ديني من كثرت ما سمعنا عن طيش الجيش ..
لكن كل ما سمعته عن مساوء الخدمة الوطنية و الجيش كان في فترة العشرية الحمراء ...
اين اختلط الحابل بالنابل ........ حين صار يُشَك في كل من يصلي .....
..
ما ان دخلت الى الثكنة ....... بدأ كل شيء يتغير .....
كنت مدركا باني لست في مكان مثل الجامعة ...........
اول ما يلفت انتباهك واول امر تلقيناه قبل كل شيء بعد دقائق من الدخول هو ...
الاصطفاف ... من اجل اخذنا الى مكان آخر .....
كان الذي يقودنا يامرنا كل مرة بالدخول في الصف اثناء المشي ...
لم نكن نأبه لاننا مازلنا لا نعرف النظام العسكري بعد ..... الا انه يصر حتى يغضب ويقوم بتوقيف المجموعة المصطفة ويقول لن تتحركو حتى تنظمو الصف
..
وعندها لا يكون الا ما امر .........
.
.
أخذونا الى المطعم اولا .....
وبعدها .....
انتظرنا حتى المساء وقامو بتجهيز مكان للنوم من اجلنا .....
وفي هذه الاثناء اذا دخل وقت الصلاة يختار كل فرد منا مكان للصلاة في ساحة
نظيفة او تحت شجرة ..... كنت احس بشيء من الخوف و الحساسية وانا اصلي في الثكنة بعد دخولي اليها بساعات ........... لكن الذي حيرني لم يأبه
بنا اي احد ... ولم يعيرونا اي اهتمام اثناء الصلاة ...........
فاذا فعلنا غير الصلاة امرونا بالعودة الى مكان التجمع ........
في الغد . ..
اخذونا الى الطبيب لاعادة الفحص ... هناك من رفضه الطبيب للخدمة ... لاجل سبب طبي ...
و البقية تم قبولها ....
وبعدها تم تهيئتنا بالالبسة العسكرية .....
وعندها وبعدما حلقو لنا الرؤوس بدأت الاوامر ....
اللباس كله موحد.. البس هكذا
اربط حذاءك هكذا ... ضع حزامك هكذا ..... القبعة بهذا الشكل ..
الاصطفاف بهذا الشكل .... الاكل بنظام
وفي اليوم الثالث بدات المشقة ......... الاستيقاظ على 03:30 صباحا ...
الرياضة الصباحية ....
ترديد الشعارات العسكرية ... الجري بنظام ..... العقوبات لمن يخالف الاوامر ...
وهناك الضرب من بعض القادة المتعجرفين ... مع ان الضرب ممنوع في القانون العسكري .....
دامت هذه الفترة شهران حتى صرنا متعسكرين فعلا ومطبقين للنظام المنظم
وبعدها تدربنا على انواع السلاح حتى مللنا منه .....
وبعدها كنا ندرس في اقسام مزودين بمحافظ وكراريس و اقلام ..
نتعلم فيها ..... دروس المعتمدية من تسيير للمخزن والمحاسبة .... و التسيير ..
وقبلها كنا قد تعلمنا عن القتال وفنونه وعن السلاح وانواعه ...... وعن الحرب وكيفية خوضها و اطاعة الاوامر فيها
.
.
.
لا يهم......
. كلكم تعرفون التديب وتسمعون عنه ......... ولا احد ينكر ويقول
ان التدريب في الجيش شيء.... لا يبيحه الشرع او يذمه .....
لانك تتدرب من اجل الدفاع عن وطنك .... وان دافعت عن
وطنك فقد دافعت عن دينك وعن المسلمين .... فاين الجرم هنا
... هذه واحدة ......
الامر الثاني ..... الصلاة ...... لن أتكلم عن اللحية وحلقها .....
لانه من الغباء او من الجهل في الدين ان اقدم في الكلام ... اللحية عن الصلاة
.... ومن السخرية ان اتهم الجيش بالجرم لانه منعني من تربية اللحية
واقول نظام فاسد ........ وكأن الناس خارج الجيش كلهم اصحاب لحى ويملؤون المساجد ........
فَمَن المذموم.... الذي يامرك بتطبيق قانون لا ناقة له فيها ولا جمل ......... ام الذي ينزع اللحية من طوع نفسه وبحرية ..... وكان الجيش فقط هو الذي يحلق اللحى
عذر اقبح من ذنب ....
.
.
.
الصلاة ....... ستقولون بانني مبالغ ان قلت لكم بانه داخل
هذه الثكنة مصلى
تقام فيه الصلوات الخمس ويؤذن لها بمكبر داخل الثكنة ويصلى فيها الجمعة ...
واننا كنا نصلي الاوقات من الفجر حتى العشاء دون اي مضايقة ......
وكان الذي يؤمنا ايام الجمعة .... رقيب اول ذو اخلاق حسنة ... متعاقد منذ اكثر من 7 سنوات .....
وكنا نصلى الاوقات الخمس خلف جندي .... مكلف بذلك المصلى من طرف قائد الوحدة... ... رغم قلة فهمه بالدين
وكان ذلك المصلى يمتلئ عن آخره وقت الفجر والعشاء ..
لاننا كنا نستيقظ باكرا فنصلي الفجر .... وكلنا نلتقي وقت الراحة من العصر حتى العشاء ام وقت الظهر فكنا نقدمه قبل الساعة الواحدة .......قبل وقت التدريب او الدراسة .......
داخل المصلى يوجد مصاحف كثيرة .... يوجد رسائل وهابية ان صح التعبير ....
توجد معلقات ..... كتب اذكار.... وهناك من حفظ الكثير من القران داخل هذا المصلى
وانا واحد منهم
كان بعض القادة ياتون للصلاة معنا ..... قادة ل نتصور بانهم يصلون ابدا
وهناك من صار يصلي لاول مرة في حياته بسبب اصدقاء له نصحوه للصلاة
وبالقرب من ثكنتنا كانت هناك وحدة الناحية العسكرية الاولى
اين يتواجد القايد صالح والجنرالات ......
يوجد في هذه الوحدة مسجد بمعنى الكلمة ........ مسجد كبير جدا ومهيء بكل الامكانيات ...... وتقام فيه الجمعة وكأنك لست في وحدة عسكرية
ومن لا يصدق ....... فليسأل ......
وعلى حسب علمي لا يوجد مثل هذا المسجد فب الثكنات العسكرية الا في الناحية العسكرية الاولى
.
.
.
..... كنا على هذا الحال 6 اشهر .....
وبعدها حول كل منا الى ثكنة اخرى من اجل العمل فيها ......
اما انا فقد حولت الى مركز الخدمة الوطنية ... بسعيدة ....
لان المركز كان صغير المساحة لم يكن به مصلى ... فكنا وقت العمل نصلي في غرفنا ... اما في المساء نخرج للصلاة بالمساجد ..
...
في احد الايام اتجهت من المكتب (وقت العمل ) الى الغرفة من اجل صلاة الظهر ...
واوقات العمل ممنوع الذهاب الى الغرف .....
التقيت وجها لوجه مع قائد الوحدة ( يا لا المصيبة ) ..... اديت له التحية الواجبة ثم سالني الى اين انت ذاهب ... قلت له ذاهب لاصلي ...
فببساطة
تركني اذهب للصلاة وبامر منه .... ومنذ ذلك الحين كنت اذهب الى الغرفة للصلاة امامه دون ان يسالني ... الى انهيت الخدمة ... مع ان هذا القائد لا يصلي ومعروف بطيشه
.....
في سعيدة وجدت افراد يحافظون عل الصلاة اشد المحافظة ..
و كان معي صديق من وهران يحافظ عليها ويصوم الاثنين والخميس ... حتى ايام الصيف .....
لا ننكر بان الجيش فتح الباب بمصراعيه لحرية اصحاب الاخلاق الذميمة ....
لكن الطيش موجود ايضا خارج الجيش ....... وبكثرة
--------
يا من تخافون من تأديت الخدمة الوطنية ........
هل قناعتكم معاذير دينينة ............. ام هو جبن وخوف من
مواجهة الحياة ........
يا من تخافون من تأديت الخدمة الوطنية ......... لن تكتسبو من الحياة قوة ان لم تمارسو القوة ..........
و القوة هي تحدي الصعاب ......
لقد صار الجيش اليوم يحوي طاقات هائلة امتصها من الجامعات ومن اصحاب الدرجات العليا في الدراسة ...........
لهذا بدا يتحسن يوما بعد يوم ........
انتهى ...
الف سلام
الرقيب الاحتياطي : حكيم نوري ........2003/2005
........
سأحاول الاختصار قدر الامكان
.............
يوم الاثنين 22 سبتمبر من عام 2003
توجهت الى الثكنة المسماة ..... مركز التكوين للمعتمدية .....
المتواجدة بالبلدية .... بناءا على امر الاستدعاء للالتحاق بالثكنة لاداء الخدمة الوطنية ...
كان القرار للالتحاق بالنسبة لي .... اصعب قرار الاقيه في حياتي ....
أذهب أم لا
لم أخبر احدا ..... الا والدي ...
لكني بعد طول تفكير ...... قررت الذهاب ...
وصلت الى الثكنة حوالي الساعة الواحدة ...
آخر شخص يدخل الى وحدة التدريب في فترة الصباح هو انا .....
ما ان وصلت الى الثكنة الا كنت وقد حملت معي اهاجيس ومخاوف من الخدمة ..
كنت بنيت وهدمت ... افكارا ...
الى اين انا ذاهب ...
ماهذا العالم الغريب الذي سادخله .....
قبل ان ادخل الى الثكنة و انا متوجه اليها التقيت بشخص ... عرف مقصدي ..
وقال لي يا اخي لا تقلق و الله ما هي الا فترة وستحس انك دخلت من باب
وخرجت من باب .... وانك ستتعرف على اناس كثيرين ... وستعيش حياة
غريبة مليئة بالاحداث .... استانست بكلامه ...
.
لا علينا
.
كنت خائفا على صلاتي ..... على ديني من كثرت ما سمعنا عن طيش الجيش ..
لكن كل ما سمعته عن مساوء الخدمة الوطنية و الجيش كان في فترة العشرية الحمراء ...
اين اختلط الحابل بالنابل ........ حين صار يُشَك في كل من يصلي .....
..
ما ان دخلت الى الثكنة ....... بدأ كل شيء يتغير .....
كنت مدركا باني لست في مكان مثل الجامعة ...........
اول ما يلفت انتباهك واول امر تلقيناه قبل كل شيء بعد دقائق من الدخول هو ...
الاصطفاف ... من اجل اخذنا الى مكان آخر .....
كان الذي يقودنا يامرنا كل مرة بالدخول في الصف اثناء المشي ...
لم نكن نأبه لاننا مازلنا لا نعرف النظام العسكري بعد ..... الا انه يصر حتى يغضب ويقوم بتوقيف المجموعة المصطفة ويقول لن تتحركو حتى تنظمو الصف
..
وعندها لا يكون الا ما امر .........
.
.
أخذونا الى المطعم اولا .....
وبعدها .....
انتظرنا حتى المساء وقامو بتجهيز مكان للنوم من اجلنا .....
وفي هذه الاثناء اذا دخل وقت الصلاة يختار كل فرد منا مكان للصلاة في ساحة
نظيفة او تحت شجرة ..... كنت احس بشيء من الخوف و الحساسية وانا اصلي في الثكنة بعد دخولي اليها بساعات ........... لكن الذي حيرني لم يأبه
بنا اي احد ... ولم يعيرونا اي اهتمام اثناء الصلاة ...........
فاذا فعلنا غير الصلاة امرونا بالعودة الى مكان التجمع ........
في الغد . ..
اخذونا الى الطبيب لاعادة الفحص ... هناك من رفضه الطبيب للخدمة ... لاجل سبب طبي ...
و البقية تم قبولها ....
وبعدها تم تهيئتنا بالالبسة العسكرية .....
وعندها وبعدما حلقو لنا الرؤوس بدأت الاوامر ....
اللباس كله موحد.. البس هكذا
اربط حذاءك هكذا ... ضع حزامك هكذا ..... القبعة بهذا الشكل ..
الاصطفاف بهذا الشكل .... الاكل بنظام
وفي اليوم الثالث بدات المشقة ......... الاستيقاظ على 03:30 صباحا ...
الرياضة الصباحية ....
ترديد الشعارات العسكرية ... الجري بنظام ..... العقوبات لمن يخالف الاوامر ...
وهناك الضرب من بعض القادة المتعجرفين ... مع ان الضرب ممنوع في القانون العسكري .....
دامت هذه الفترة شهران حتى صرنا متعسكرين فعلا ومطبقين للنظام المنظم
وبعدها تدربنا على انواع السلاح حتى مللنا منه .....
وبعدها كنا ندرس في اقسام مزودين بمحافظ وكراريس و اقلام ..
نتعلم فيها ..... دروس المعتمدية من تسيير للمخزن والمحاسبة .... و التسيير ..
وقبلها كنا قد تعلمنا عن القتال وفنونه وعن السلاح وانواعه ...... وعن الحرب وكيفية خوضها و اطاعة الاوامر فيها
.
.
.
لا يهم......
. كلكم تعرفون التديب وتسمعون عنه ......... ولا احد ينكر ويقول
ان التدريب في الجيش شيء.... لا يبيحه الشرع او يذمه .....
لانك تتدرب من اجل الدفاع عن وطنك .... وان دافعت عن
وطنك فقد دافعت عن دينك وعن المسلمين .... فاين الجرم هنا
... هذه واحدة ......
الامر الثاني ..... الصلاة ...... لن أتكلم عن اللحية وحلقها .....
لانه من الغباء او من الجهل في الدين ان اقدم في الكلام ... اللحية عن الصلاة
.... ومن السخرية ان اتهم الجيش بالجرم لانه منعني من تربية اللحية
واقول نظام فاسد ........ وكأن الناس خارج الجيش كلهم اصحاب لحى ويملؤون المساجد ........
فَمَن المذموم.... الذي يامرك بتطبيق قانون لا ناقة له فيها ولا جمل ......... ام الذي ينزع اللحية من طوع نفسه وبحرية ..... وكان الجيش فقط هو الذي يحلق اللحى
عذر اقبح من ذنب ....
.
.
.
الصلاة ....... ستقولون بانني مبالغ ان قلت لكم بانه داخل
هذه الثكنة مصلى
تقام فيه الصلوات الخمس ويؤذن لها بمكبر داخل الثكنة ويصلى فيها الجمعة ...
واننا كنا نصلي الاوقات من الفجر حتى العشاء دون اي مضايقة ......
وكان الذي يؤمنا ايام الجمعة .... رقيب اول ذو اخلاق حسنة ... متعاقد منذ اكثر من 7 سنوات .....
وكنا نصلى الاوقات الخمس خلف جندي .... مكلف بذلك المصلى من طرف قائد الوحدة... ... رغم قلة فهمه بالدين
وكان ذلك المصلى يمتلئ عن آخره وقت الفجر والعشاء ..
لاننا كنا نستيقظ باكرا فنصلي الفجر .... وكلنا نلتقي وقت الراحة من العصر حتى العشاء ام وقت الظهر فكنا نقدمه قبل الساعة الواحدة .......قبل وقت التدريب او الدراسة .......
داخل المصلى يوجد مصاحف كثيرة .... يوجد رسائل وهابية ان صح التعبير ....
توجد معلقات ..... كتب اذكار.... وهناك من حفظ الكثير من القران داخل هذا المصلى
وانا واحد منهم
كان بعض القادة ياتون للصلاة معنا ..... قادة ل نتصور بانهم يصلون ابدا
وهناك من صار يصلي لاول مرة في حياته بسبب اصدقاء له نصحوه للصلاة
وبالقرب من ثكنتنا كانت هناك وحدة الناحية العسكرية الاولى
اين يتواجد القايد صالح والجنرالات ......
يوجد في هذه الوحدة مسجد بمعنى الكلمة ........ مسجد كبير جدا ومهيء بكل الامكانيات ...... وتقام فيه الجمعة وكأنك لست في وحدة عسكرية
ومن لا يصدق ....... فليسأل ......
وعلى حسب علمي لا يوجد مثل هذا المسجد فب الثكنات العسكرية الا في الناحية العسكرية الاولى
.
.
.
..... كنا على هذا الحال 6 اشهر .....
وبعدها حول كل منا الى ثكنة اخرى من اجل العمل فيها ......
اما انا فقد حولت الى مركز الخدمة الوطنية ... بسعيدة ....
لان المركز كان صغير المساحة لم يكن به مصلى ... فكنا وقت العمل نصلي في غرفنا ... اما في المساء نخرج للصلاة بالمساجد ..
...
في احد الايام اتجهت من المكتب (وقت العمل ) الى الغرفة من اجل صلاة الظهر ...
واوقات العمل ممنوع الذهاب الى الغرف .....
التقيت وجها لوجه مع قائد الوحدة ( يا لا المصيبة ) ..... اديت له التحية الواجبة ثم سالني الى اين انت ذاهب ... قلت له ذاهب لاصلي ...
فببساطة
تركني اذهب للصلاة وبامر منه .... ومنذ ذلك الحين كنت اذهب الى الغرفة للصلاة امامه دون ان يسالني ... الى انهيت الخدمة ... مع ان هذا القائد لا يصلي ومعروف بطيشه
.....
في سعيدة وجدت افراد يحافظون عل الصلاة اشد المحافظة ..
و كان معي صديق من وهران يحافظ عليها ويصوم الاثنين والخميس ... حتى ايام الصيف .....
لا ننكر بان الجيش فتح الباب بمصراعيه لحرية اصحاب الاخلاق الذميمة ....
لكن الطيش موجود ايضا خارج الجيش ....... وبكثرة
--------
يا من تخافون من تأديت الخدمة الوطنية ........
هل قناعتكم معاذير دينينة ............. ام هو جبن وخوف من
مواجهة الحياة ........
يا من تخافون من تأديت الخدمة الوطنية ......... لن تكتسبو من الحياة قوة ان لم تمارسو القوة ..........
و القوة هي تحدي الصعاب ......
لقد صار الجيش اليوم يحوي طاقات هائلة امتصها من الجامعات ومن اصحاب الدرجات العليا في الدراسة ...........
لهذا بدا يتحسن يوما بعد يوم ........
انتهى ...
الف سلام
الرقيب الاحتياطي : حكيم نوري ........2003/2005
من مواضيعي
0 icer ...... => عماد بوشامة
0 حصري : أداة مراقبة الاداء من برنامجها الاصلي هدية مني إليكم .. :)
0 حصري : أداة مراقبة ا
0 هل تعلم يا غير مسجل ان هذا المنتدى
0 شيء لا يصدق حكم مباراة كرة قدم يشهر بطاقة صفراء في وجه لاعب قام بمراوغة غريبة - شاهد
0 حادث غريب !!! ترى ما هو السبب .. ؟؟
0 حصري : أداة مراقبة الاداء من برنامجها الاصلي هدية مني إليكم .. :)
0 حصري : أداة مراقبة ا
0 هل تعلم يا غير مسجل ان هذا المنتدى
0 شيء لا يصدق حكم مباراة كرة قدم يشهر بطاقة صفراء في وجه لاعب قام بمراوغة غريبة - شاهد
0 حادث غريب !!! ترى ما هو السبب .. ؟؟
التعديل الأخير تم بواسطة نوركيم ; 26-04-2009 الساعة 11:50 PM










