الشيخ علي بن حاج يجيب على اسئلة منتدى بلا حدود
22-05-2009, 01:44 PM

الحمد لله وكفى والصلاة والسلام على المصطفى وآله وصحبه أجمعين
لقد ورد علي منذ عدة أشهر مجموعة من الأسئلة المختلفة عبر "منتدى بلا حدود" والآن أشرع بحول الله تعالى
الاجابة على بعض حسب التسلسل الوارد في قائمة الأسئلة وحسب ما يتوفر لي من الوقت
لقد ورد علي منذ عدة أشهر مجموعة من الأسئلة المختلفة عبر "منتدى بلا حدود" والآن أشرع بحول الله تعالى
الاجابة على بعض حسب التسلسل الوارد في قائمة الأسئلة وحسب ما يتوفر لي من الوقت
الجواب الاول:
قبل الاجابة على الطريقة التى ألقي بها القبض علي بتاريخ 30جوان1991 أود الوقوف على جملة من النقاط ليعرف العام والخاص تسلسل الأحداث المفضية في الأخير لالقاء القبض على العبد الضعيف والشيخ عباسي المدني وبقية الشيوخ ( شقارة وجدى وبوخمخم ، عمر عبد القادر،’ وكمال قمازي )
1ـ لقد بدأت المشاكل والضغوط والحملة الاعلامية الشرسة تتصاعد بشكل مبالغ فيه منذ فوز الجبهة الاسلامية للانقاذ في الانتخابات البلدية والولائية بتاريخ 12جوان1990 فقد سنّت قوانين حالت دون استقلالية البلديات والتى بلغت 853 بلدية عبر القطر الوطني من مجموع 1541 وب 32 ولاية من مجموع 48 ولاية ولست الآن بصدد تعداد تلك العراقيل والصعاب التى وضعت في طريق الجبهة الاسلامية للانقاذ وقد حذرت الجبهة الاسلامية للانقاذ من ذلك بتاريخ 22 جويلية 1990 حيث سلبت صلاحيات البلديات لتظهر أنها عاجزة على خدمة الوطن و المواطن حيث قطعت مرتبات رؤساء البلدية لعدة أشهر وزج ببعضهم في السجون الخ...
2ـ في نهاية مارس 1990 كلف رئيس الحكومة الاسبق مولود حمروش وزير الداخلية محمد صالح محمدي باعداد قانونيين انتخابيين جائرين وعندماعلمت الاحزاب بمحتوى القانونين قامت قيامة الأحزاب المعتمدة يومها وصدرت عنها احتجاجات صاخبة قوية شغلت الرأي العام في البلاد و رأت أن ذلك تزوير مسبقا وهناك من شبه العملية التى دافع عنها رئيس الحكومة ورئيس البرلمان الاسبق بقانون نيجلان لسنة 1947 الذي كان يعد رائدا في التزوير أيام الاستعمار الغاشم ولقد وقفت الأحزاب من القوانين موقفا رافضا وأقصد بالاحزاب" الحركة من أجل الديمقراطية في الجزائر، التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية ، اتحاد القوى الديمقراطية ، الحزب الوطني للتضامن والتنمية ، حزب التجديد الجزائري ، اتحاد الديمقراطية و الحريات ، حزب الحركة الجزائرية للعدالة والتنمية ( مجد ) بقيادة قاصدى مرباح وأطلق عليها 7+1 وممّن نادى بالاضراب رئيسة حزب العمال وفي ندوة صحفية حضرها الرئيس الأسبق أحمد بن بلة وقاصدى مرباح وصدر بيانا شهيرا متكون من 9 نقاط نذكر منها مايلي
5ـ التقسيم الانتخابي لايعكس التوزيع الاداري
6 ـ المناطق التى تتواجد فيها جبهة التحرير الوطني محضوضة
9ـ التهديد بشن إضراب وطني شامل
وقد أعلنت الأحزاب 7+1 أنها في 27 مارس 1991 سوف تشن اضراب احتجاجي للعدول من القوانين الجائرة وفي لقاء بين الشيخ عباسي ومولود حمروش في فيفرى 1991 حذر الشيخ من مغبة التزوير المسبق فقال رئيس الحكومة " أن القوانين الانتخابية في العالم هي قوانين سياسية واذا وصلتم للحكم فضعوا القوانين التى تكون في صالحكم " ! !! وفي 30 مارس 1991 حذر الناطق الرسمي للجبهة الاسلامية نواب البرلمان من المصادقة على القوانيق الانتخابية ولكن البرلمان صادق رغم المعارضة الواسعة وترشح رئيس الحكومة مع 17 وزيرا دخلوا حملة انتخابية مسبقة كما هو معلوم وقمة الاحتجاج انصبت بشكل أخص على قانون تقسيم الدوائر وزيادة مقاعد بالمناطق التي تتواجد فيها جبهة التحرير وبعد أخذ ورد ومراجعات بين الأحزاب والسلطة والجبهة الاسلامية قرّرت الجبهة إعلان الاضراب السياسي السلمي في 25 ماي 1991 وهو حق دستوري ودعت قيادة الجبهة الاسلامية أن يكون الاضراب سلميا وخاصة يوم الجمعة 24 ماي 1991 وقد حافظ على ذلك طوال مدة الاضراب إلى أن تدخلت جهات أمنية باطلاق النار على المعتصمين بساحة أول ماي وهي ساحة أذ نت السلطات بالاعتصام بها اي 4 جوان 1991 ودون سبق انذار كما ينص القانون مع العلم أن رئيس الحكومة قد قدّم استقالته يوم 2جوان 1991 ويبقى السؤال مطروحا من هي الجهة التى أعطت الأوامر بالقتل دون سابق إنذار وعن هوية السيارات التى كانت تطلق النار ثم تختفى ؟!!!
3ـ أثناء الاضراب السياسي السلمي ظهر فجأة على التلفزة الجزائرية الاخوة الثلاثة الشيخ الهاشمي سحنوني ، والاخ أحمد مراني ، والأخ فقيه البشير رحمه الله وفي المرّة الثانية أضيف الشيخ الشنقيطي رحمه الله وكان الواجب على التلفزة والقائمين عليها فتح المجال للطرف الآخر وهذا من باب المهنية والموضوعية والحيادية ولتنوير الرآي العام بعيدا عن تضليله وفي هذا الاطار قصدتُ التلفزة صحبة الاخ كمال قمازي وبعض الاخوة من المكتب الولائي للعاصمة ودخلنا إلى داخل مقر التلفزة وممّن كان شاهدا على هذا إذا كانت فيهم الشجاعة بالإدلاء بالشهادة وعدم كتمها وفيهم حمراوي حبيب شوقي ومدير الأخبار بخوش ومراد شنيوني المعلق الرياضي المعروف وطلب منا بخوش الجلوس بقاعة الاستقبال ريثما يطلب لنا الإذن بحق الرد الذي طالبنا به لأنه حق قانوني معروف ولكن ماهي إلاّ دقائق حتى دخلت علينا قوة التدخل التابعة للمخابرات العسكرية بعضهم لابس لباسا مدنيا وآخرين بلباس التدخل وقادونا الى مركز المخابرات الى مركز الدرك ثم الى المظلمة العسكرية بالبليدة ثم ألحق بنا الشيخ عباسي وكل من الشيوخ شيقارة وعبد للقادر وبوخمخم وعلى جدى وعمر عبد القادر وكمال قمازي ثم كان ما كان والله المستعان
4ـ ان المقصد السياسي للذهاب الى التلفزة ليس من أجل الردّ على الاخوة بالدرجة الاولى والذين فتحت لهم التلفزة وإنما من أجل إعلام الرأي العام يحجم المشاكل والعوائق والتزوير المسبق الذي تمارسه السلطة للبقاء في الحكم ليكون الراي العام في الداخل والخارج على بصيرة من أمره ومن يوم التلفزة زاد يقين أكثر الاخوة والمتابعين السياسين أن جهاز التلفزة خاضع للمخابرات العسكرية خاصة في القضايا السياسية الهامة التى تتعلق بمصير الأمة و أن هناك بعض الصحافيين لهم مهمّة مزدوجة وأن الترقية والتوظيف خاضعة لمقايس أمنية و أن الترقية لاتكون على أساس الكفاءة والأقدمية والمهنية وإنما على أساس الولاء للسلطة القائمة والجهات الاستخباراتية
5 ـ أما مسألة الرائد قطوشي هذا فنحن لا نعرفه أصلا وكلّ ما أشيع لا أساس له من الصحة وبعد مدة من اعتقالنا عرفنا هوية بعض من ألقوا علينا القبض وبعضهم سجن في قضية اغتيال الرئيس بوضياف وبعد أن أطلق سراحى في 3جويلية 2003 من السجن العسكري بالبليدة قصدت مقر التلفزة مطالبا بحق الرد فمنعت من ذلك من طرف قوات الأمن الوطني فلا حول ولاقوة الابالله.
6 ـ والحاصل أن الدافع للاضراب السلمي في 25 ماي 1991 هو الاحتجاج على التزوير المسبق من طرف حزب جبهة التحرير للبقاء في السلطة بطرق غير سياسية وغير شرعية ويكفي أن وزير الخارجية الأسبق سيد أحمد غزالي قدّم استقالته احتجاجا على القوانين الجائرة في 1990 وبعد أن عُيّن رئيسا للحكومة واجتمع بالطبقة السياسية في الحوار الموسع بعد دخولنا للسجن ألغي قانون تقسيم الدوائر الذي كان شرارة الأزمة الجزائرية الكبرى
هذا ما تيسر الاجابة عليه حول السؤال الأول والله ولى التوفيق
وإلى فرصة أخرى بحول الله تعالى حسب الوقت
بن حاج علي نائب رئيس الجبهة الإسلامية للإنقاذ
قبل الاجابة على الطريقة التى ألقي بها القبض علي بتاريخ 30جوان1991 أود الوقوف على جملة من النقاط ليعرف العام والخاص تسلسل الأحداث المفضية في الأخير لالقاء القبض على العبد الضعيف والشيخ عباسي المدني وبقية الشيوخ ( شقارة وجدى وبوخمخم ، عمر عبد القادر،’ وكمال قمازي )
1ـ لقد بدأت المشاكل والضغوط والحملة الاعلامية الشرسة تتصاعد بشكل مبالغ فيه منذ فوز الجبهة الاسلامية للانقاذ في الانتخابات البلدية والولائية بتاريخ 12جوان1990 فقد سنّت قوانين حالت دون استقلالية البلديات والتى بلغت 853 بلدية عبر القطر الوطني من مجموع 1541 وب 32 ولاية من مجموع 48 ولاية ولست الآن بصدد تعداد تلك العراقيل والصعاب التى وضعت في طريق الجبهة الاسلامية للانقاذ وقد حذرت الجبهة الاسلامية للانقاذ من ذلك بتاريخ 22 جويلية 1990 حيث سلبت صلاحيات البلديات لتظهر أنها عاجزة على خدمة الوطن و المواطن حيث قطعت مرتبات رؤساء البلدية لعدة أشهر وزج ببعضهم في السجون الخ...
2ـ في نهاية مارس 1990 كلف رئيس الحكومة الاسبق مولود حمروش وزير الداخلية محمد صالح محمدي باعداد قانونيين انتخابيين جائرين وعندماعلمت الاحزاب بمحتوى القانونين قامت قيامة الأحزاب المعتمدة يومها وصدرت عنها احتجاجات صاخبة قوية شغلت الرأي العام في البلاد و رأت أن ذلك تزوير مسبقا وهناك من شبه العملية التى دافع عنها رئيس الحكومة ورئيس البرلمان الاسبق بقانون نيجلان لسنة 1947 الذي كان يعد رائدا في التزوير أيام الاستعمار الغاشم ولقد وقفت الأحزاب من القوانين موقفا رافضا وأقصد بالاحزاب" الحركة من أجل الديمقراطية في الجزائر، التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية ، اتحاد القوى الديمقراطية ، الحزب الوطني للتضامن والتنمية ، حزب التجديد الجزائري ، اتحاد الديمقراطية و الحريات ، حزب الحركة الجزائرية للعدالة والتنمية ( مجد ) بقيادة قاصدى مرباح وأطلق عليها 7+1 وممّن نادى بالاضراب رئيسة حزب العمال وفي ندوة صحفية حضرها الرئيس الأسبق أحمد بن بلة وقاصدى مرباح وصدر بيانا شهيرا متكون من 9 نقاط نذكر منها مايلي
5ـ التقسيم الانتخابي لايعكس التوزيع الاداري
6 ـ المناطق التى تتواجد فيها جبهة التحرير الوطني محضوضة
9ـ التهديد بشن إضراب وطني شامل
وقد أعلنت الأحزاب 7+1 أنها في 27 مارس 1991 سوف تشن اضراب احتجاجي للعدول من القوانين الجائرة وفي لقاء بين الشيخ عباسي ومولود حمروش في فيفرى 1991 حذر الشيخ من مغبة التزوير المسبق فقال رئيس الحكومة " أن القوانين الانتخابية في العالم هي قوانين سياسية واذا وصلتم للحكم فضعوا القوانين التى تكون في صالحكم " ! !! وفي 30 مارس 1991 حذر الناطق الرسمي للجبهة الاسلامية نواب البرلمان من المصادقة على القوانيق الانتخابية ولكن البرلمان صادق رغم المعارضة الواسعة وترشح رئيس الحكومة مع 17 وزيرا دخلوا حملة انتخابية مسبقة كما هو معلوم وقمة الاحتجاج انصبت بشكل أخص على قانون تقسيم الدوائر وزيادة مقاعد بالمناطق التي تتواجد فيها جبهة التحرير وبعد أخذ ورد ومراجعات بين الأحزاب والسلطة والجبهة الاسلامية قرّرت الجبهة إعلان الاضراب السياسي السلمي في 25 ماي 1991 وهو حق دستوري ودعت قيادة الجبهة الاسلامية أن يكون الاضراب سلميا وخاصة يوم الجمعة 24 ماي 1991 وقد حافظ على ذلك طوال مدة الاضراب إلى أن تدخلت جهات أمنية باطلاق النار على المعتصمين بساحة أول ماي وهي ساحة أذ نت السلطات بالاعتصام بها اي 4 جوان 1991 ودون سبق انذار كما ينص القانون مع العلم أن رئيس الحكومة قد قدّم استقالته يوم 2جوان 1991 ويبقى السؤال مطروحا من هي الجهة التى أعطت الأوامر بالقتل دون سابق إنذار وعن هوية السيارات التى كانت تطلق النار ثم تختفى ؟!!!
3ـ أثناء الاضراب السياسي السلمي ظهر فجأة على التلفزة الجزائرية الاخوة الثلاثة الشيخ الهاشمي سحنوني ، والاخ أحمد مراني ، والأخ فقيه البشير رحمه الله وفي المرّة الثانية أضيف الشيخ الشنقيطي رحمه الله وكان الواجب على التلفزة والقائمين عليها فتح المجال للطرف الآخر وهذا من باب المهنية والموضوعية والحيادية ولتنوير الرآي العام بعيدا عن تضليله وفي هذا الاطار قصدتُ التلفزة صحبة الاخ كمال قمازي وبعض الاخوة من المكتب الولائي للعاصمة ودخلنا إلى داخل مقر التلفزة وممّن كان شاهدا على هذا إذا كانت فيهم الشجاعة بالإدلاء بالشهادة وعدم كتمها وفيهم حمراوي حبيب شوقي ومدير الأخبار بخوش ومراد شنيوني المعلق الرياضي المعروف وطلب منا بخوش الجلوس بقاعة الاستقبال ريثما يطلب لنا الإذن بحق الرد الذي طالبنا به لأنه حق قانوني معروف ولكن ماهي إلاّ دقائق حتى دخلت علينا قوة التدخل التابعة للمخابرات العسكرية بعضهم لابس لباسا مدنيا وآخرين بلباس التدخل وقادونا الى مركز المخابرات الى مركز الدرك ثم الى المظلمة العسكرية بالبليدة ثم ألحق بنا الشيخ عباسي وكل من الشيوخ شيقارة وعبد للقادر وبوخمخم وعلى جدى وعمر عبد القادر وكمال قمازي ثم كان ما كان والله المستعان
4ـ ان المقصد السياسي للذهاب الى التلفزة ليس من أجل الردّ على الاخوة بالدرجة الاولى والذين فتحت لهم التلفزة وإنما من أجل إعلام الرأي العام يحجم المشاكل والعوائق والتزوير المسبق الذي تمارسه السلطة للبقاء في الحكم ليكون الراي العام في الداخل والخارج على بصيرة من أمره ومن يوم التلفزة زاد يقين أكثر الاخوة والمتابعين السياسين أن جهاز التلفزة خاضع للمخابرات العسكرية خاصة في القضايا السياسية الهامة التى تتعلق بمصير الأمة و أن هناك بعض الصحافيين لهم مهمّة مزدوجة وأن الترقية والتوظيف خاضعة لمقايس أمنية و أن الترقية لاتكون على أساس الكفاءة والأقدمية والمهنية وإنما على أساس الولاء للسلطة القائمة والجهات الاستخباراتية
5 ـ أما مسألة الرائد قطوشي هذا فنحن لا نعرفه أصلا وكلّ ما أشيع لا أساس له من الصحة وبعد مدة من اعتقالنا عرفنا هوية بعض من ألقوا علينا القبض وبعضهم سجن في قضية اغتيال الرئيس بوضياف وبعد أن أطلق سراحى في 3جويلية 2003 من السجن العسكري بالبليدة قصدت مقر التلفزة مطالبا بحق الرد فمنعت من ذلك من طرف قوات الأمن الوطني فلا حول ولاقوة الابالله.
6 ـ والحاصل أن الدافع للاضراب السلمي في 25 ماي 1991 هو الاحتجاج على التزوير المسبق من طرف حزب جبهة التحرير للبقاء في السلطة بطرق غير سياسية وغير شرعية ويكفي أن وزير الخارجية الأسبق سيد أحمد غزالي قدّم استقالته احتجاجا على القوانين الجائرة في 1990 وبعد أن عُيّن رئيسا للحكومة واجتمع بالطبقة السياسية في الحوار الموسع بعد دخولنا للسجن ألغي قانون تقسيم الدوائر الذي كان شرارة الأزمة الجزائرية الكبرى
هذا ما تيسر الاجابة عليه حول السؤال الأول والله ولى التوفيق
وإلى فرصة أخرى بحول الله تعالى حسب الوقت
بن حاج علي نائب رئيس الجبهة الإسلامية للإنقاذ
من مواضيعي
0 بيان للشيخ علي بن حاج :واجب التذكير بجريمة العربي بلخير
0 بيان للشيخ علي بن حاج: وجوب المجاوبة على من استعان على المسلمين بالدول الكافرة
0 بيان للشيخ علي بن حاج بعنوان : وجوب المجاوبة على من استعان على المسلمين بالدول ا
0 كلمة للشيخ على بن حاج :الصحراء الجزائرية مستعمرة أمريكية غير معلنة
0 كلمة للشيخ في جنازة شعيب ابن المرحوم حسان كعوان رحمهما الله
0 الشيخ علي بن حاج رجل سنة 2009
0 بيان للشيخ علي بن حاج: وجوب المجاوبة على من استعان على المسلمين بالدول الكافرة
0 بيان للشيخ علي بن حاج بعنوان : وجوب المجاوبة على من استعان على المسلمين بالدول ا
0 كلمة للشيخ على بن حاج :الصحراء الجزائرية مستعمرة أمريكية غير معلنة
0 كلمة للشيخ في جنازة شعيب ابن المرحوم حسان كعوان رحمهما الله
0 الشيخ علي بن حاج رجل سنة 2009







