تسجيل الدخول

December 29, 2009 10:36 PM


اختار قراء جريدة الجزائر تايمز الرجل الثاني في الجبهة الإسلامية للإنقاذ "FIS" الشيخ علي بلحاج كرجل لسنة 2009، وقد فاز بالمرتبة الأولى متفوقا على رابح سعدان الذي جاء في المرتبة الثانية و الرئيس بوتفليقة الذي جاء في المرتبة الثالثة.

وكان عدد المصوتين : 23,350

و يرجع اختيار الشيخ علي بلحاج كرجل الجزائر لسنة 2009 حسب المحللين الجزائريين الى الأسباب السياسية و الموضوعية الآتية :

أ‌- عدم توقف الشيخ علي بلحاج عن نضاله من أجل عودة الديمقراطية و حقوق الإنسان الى الجزائر
ب‌- شعبيته في أوساط الشباب و الطبقات الفقيرة
ت‌- عدم تنازله عن مواقفه المبدئية سواء داخل السجن او خارجه
ث‌- رفضه لكل العروض المغرية ( ملايين الدولارات و المناصب الرفيعة)

فهنيئا للشيخ علي بلحاج على الثقة التي منحت له من طرف الجزائريين في الداخل و الخارج.

**********
الجزائر تايمز


http://algeriatimes.net/news/algernews.cfm?ID=3470

يحيا سعدان واحد ميديهالوا هو بعد بوتفليقة وتحيا الجزائر ديما

كلام معقول و الشيخ علي بلحاج معروف بمواقفه رغم الأكاذيب و رغم المغالطات فالرجل ثابت على مواقفه رغم أني لا اوافق بعض المواقف للشيخ لكن يبقى رجل و نعم الرجل في وقت باع الكثير ضميرهم

مكاش منها كذبــــــــــــة كبيـــــــــــــــــــــــــرة

انا واحد من الشباب الجزائري و من الطبقات الفقيرة اختار السيد عبد العزيز بوتفليقة و الشيخ رابح سعدان رجلا سنة 2009

لم اسمع منذ مدة طويلة جدا عن علي بن حاج رغم انني متابع للاخبار و الجرائد الوطنية و الدولية بصفة يومية

اتركوا هذا الشعب يعيش بكرامة و اتركونا من الفيس نتاعكم هذا الحزب احضر الويلات و الحرب الاهلية للجزائر التي دامت 10 سنوات من الجحيم و الارهاب

ضد اسرائيل تصحيح سبب الازمة ليست الجبهة الإسلامية للانقاذ إنتما الخونة الذين اوقفوا المسار الإنتخابي و ليست الجبهة الإسلامية للانقاذ التي كانت ضحية

السلام عليكم
إذن ما سبب اعتمادكم الآن على سبر آراء في جريدة غير معروفة ، عن طريق تصويت افتراضي مجهول ، و التهنئة من أجل 23,350 صوت مقابل 35 مليون جزائري ؟
هل هي بوادر - انتهاء الصلاحية - للجبهة ؟

wisards2004 سؤالك يوجه لأصحاب الموقع

شكرا

للانصاف اقول ان علي بلحاج ليس رجل سنة2009بل رجل العشرية الاخيرة واكثر من هذا رجل العقد باكمله من 1990الى سنة2010

رايي 1- سعدان 2- عليلو الفحل بن حاج . . . . 7 بوتفليقة ربما !!!!!!!!!!!!!!!!!