اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة SOUILAH Mohamed
تقريبا 90 من المسلمين فيهم هذه الخصال أخي أم أنّك لا تدري
كيف نتبجح بحضور 80 ألف مناصر لمبارة كرة وننسى أن بعض المساجد ينسى حتى أهلها فتحها لصلاة الفجر ؟
أليس هذا بالواقع يا صديقي
أليس الواقع يقول بأن أروع الناس وأشهرهم وأغناهم وأرفعهم هم الساقطون ؟
أليس هذا بالواقع يا صديقي
ألم يطرق سمعك آلاف القصص التي تتحدث عن رمي الآباء في دور العجزة لأن المدام تضايقت منهم
ألم نصل لزمان صرنا نبكي فيه بل ونشهق لفراق العشيق ومعظم المسلمين لم يسقط من عينيه دمعة واحدة من خشية الله عز وجلّ
ودع عنك المعاصي التي لا تكاد تنهتي آخرها أن عدد العرب الذين صوتو في ستار أكاديمي في سنة واحدة يقارب المئة مليون شخص أو بالأحرى مئة مليون مقطوع بفسقهم
أخي لست هنا لأشهر بالقبائح معاذ الله من ذلك بل وما ينبغي أن تقول هذا أصلا ولكننا نعيش أزمة في ديننا نسأل الله تعالى أن يفرّجها عنا ذات يوم حين نعرف لربنا حقا وقدرا
بالله عليك كم من مسلم الآن يسمعون الغناء وكم منهم الآن يقرؤون القرآن ؟
تحيتي لك أخي والسلام عليكم
|
لاتواخذني صديقي العزيز ما قلت هذا إلا عملا بالحديث الشريف
: دعْ ما يُرْبيك إلى ما لا يريبُك
المساجد عامرة و الحمد لله و نحن في أروبة و ما أدراك ما أروبة بلاد الكفر
المساجد لا تكفينا و نصلي في الشوارع حتى منعو عنا الشوارع...
و الناس يدخلون بالاف في الاسلام..
و صلاة الفجر ليس هي المقياس كي نقد عليها نيشان الاسلام...
و كل من يستعمل هذ المزان الحراري يمكن يكون في لـdوات و اللى لـgوش
كل الشيوخ المتقاعدين يصلون الفجرفي المساجد أم الشباب فهم مأجورين خدامين حزام و حالتهم لا تمكنهم من صلاة الفجز و تجعل عليهم أوزارا في الوقت و النوم
إن صلوها في المسجد...كما تعلم عصرنا عصر ساعة و الصلاة خمس و هي في أوقات العمل و تصلي العشاء نصف اليل و الفجر على الخامسة صباحا
كيف يتوافق العامل مع هذ...
أم أن كنت تتكلم على البطالين عشرة في المئة فأكثر مصلين و أقلهم عصات
لا نقد عليهم...أكاد أقول لك من لا يعمل لا دين له...
لا اثق في كل من قال الاسلام يتناقص...فلاسلام بدء بفرد لا موس ولا دبوس
و اليوم ثلاثة أثلاث مسلمين...
حسنو عقولكم بارك الله فيكم...
هذا ذين فال و لا دين إسترسال
اللهم لك الحمد على نعمة الاسلام
لا تقلق صديقي العزيز ضائقة روخي فقط
https://scontent-a-cdg.xx.fbcdn.net/...61&oe=550ADE81
يأتي في آخر الزمــان قوم: حدثــاء الأسنان، سفهاء الأحــلام، يقولون من خير قــول البــرية ، يقتــلون أهل الإسلام ويدعون أهـل الأوثان، كث اللحيـة (غزيرو اللحيــة)، مقصرين الثيــاب، محلقيــن الرؤوس، يحسنون القــيل ويسيئون الفعــل، يدعون إلى كتاب الله وليسوا مــنه في شيء.
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم في الذين يحملون هذه الصفات:
يقرأون القرآن لا يتجـاوز حنــاجرهم، يمــرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرَّميَّــة، فأينما لقيـتموهم فاقتــلوهم، فإن قتــلهم أجر لمن قتــلهم يوم القــيامة. قال النبي عليه الصلاة والسلام: فإن أنـا أدركتهــم لأقتــلنهم قتــل عاد.
مصــادر الحديث:
===========
صحيح بخارى - صحيح مسلم-مسند احمد بن حنبل - السنن الكبرى للنسائى- السنن الكبرى للبيهقى - الجمع بيين الصحيحين بخارى ومسلم - كتاب الأحكام الشرعية الكبرى - سنن أبى داود