تسجيل الدخول

مع احترامي لك اخي الكريم ، لكن لست انت المخول بتفسير نصوص الدستور ، بل المخول هو المشرع ، و المشرع وعلى لسان وزير الشؤون الدينية قال ان الافطار العلني لا يمثل انتهاكا للقانون ، فمن كلامه نافذ من الناحية القانونية (المشرع ) ام (انت ) و الجواب طبعا المشرع .. وعليه فما قام به الشباب اختلفنا معه ام اتفقنا ، فنحن ملزمون قانونيا بالانصياع له .

ثم اخي الحرية حين تتاح فهي تتاح كمخالفة للجو العام ، فحين نقول حرية العقيدة في الجزائر ، فمعلوم للجزائريين ان الاسلام هو الدين العام في الدولة ، لكن هذا لا يمنع احترام الجزائريين للاديان والمعتقدات الاخرى ، لان الاعتقاد شان خاص ، وعليه فلما يفطر شخص في ساحة او في منزله ، او في مطعم فهو لا يطال الجازئريين بشيء ولا يظرهم ، ومنه فلا يوجد جزائري متسق و القانون في الجزائر ومع الواقع ضد حرية الاعتقاد ، لكن طبعا هناك خارجون عن القانون ضده لكن هؤلاء لا اهيمة لهم .

سلام

لاحول ولا قوة الا بالله

الشيطان
الشيطان هو الذي افتى بجهاد النكاح في سوريا
و افتى للحلف الاطلسي في ليبيا
وفي الجزائر الشيطان هو الذي افتى لهؤلاء بأكل رمضان .

كنت اعتقد ان كل الدول الاسلامية تتضمن دساتيرها مواد تعاقب قانونيا لكل مجاهر بالافطار لكنني بحثت عن اخر المستجدات فوجدت هذا :
http://www.echoroukonline.com/ara/articles/209653.html
لكن تصرف هؤلاء غير حضاري يعني ما معنى قبيل كل شهر رمضان يثيرون نفس الضجة هذا يعني انهم لا يبحثون عن حرية المعتقد فحسب بل يريدون اثارة الفتنة ان كانوا يعتبرون انفسهم فعلا ابناء الوطن كان عليهم احترام مشاعر الاغلبية من الشعب فحتى الاقليات المسيحية في بلادنا وتحترم الشعب ولا تاكل امامنا في شهر الصيام كنت ارى الصينيون في شهر رمضان امامنا منذ سنوات ولا يوم رايتهم ياكلون في رمضان امامنا وكنت حريصة على رؤيتهم ولو يوما واحدا ياكلون امام الشعب لكنهم لا يفعلون احتراما لنا فما معنى يعني يقوم هؤلاء الشرذمة باستفزاز غيرهم من المسلمين الصائمين ؟ يعني لو كان هناك مسلم في بلاد مسيحية وقام في يوم الميلاد بحرق الصليب او اي حركة مستفزة فهل سيكون الامر مقبولا ؟ لا بل يتهم بالتخلف وعدم احترام اعراف الدولة التي يقيم بها فما معنى ان نجد لهؤلاء الاعذار باسم حرية المعتقد ؟ نعم هم احرار فليفطروا لكن ليس بطريقة استفزازية علنية تثير الفوضى والاقلية هي المطالبة بعدم اثارة الفوضى واحترام راي الغالبية وليس العكس شكرا

بحث جيد الاخت اماني ، وهذا ما نقوله ، انه من الناحيةا لقانونية فلا غبار على ما يفعله هؤلاء ، ومنه فلا يملك احد حق ادانتهم او منعهم .

اقتباس:

لكن تصرف هؤلاء غير حضاري يعني ما معنى قبيل كل شهر رمضان يثيرون نفس الضجة هذا يعني انهم لا يبحثون عن حرية المعتقد فحسب بل يريدون اثارة الفتنة

عذرا اختي لكن هذا راي شخصي ، لان الدفاع عن الحرية هو منتهى الحضارة ، وهؤلاء لم يبدو بهذه الحملة لولا بدء بعض افراد ا لشرطة بمضايقتهم بداوعي غير قانونية ، وهي الامر الذي اخرجهم للدفاع عن الحريات الشخصية (يعني الامر رد فعل )

اقتباس:

ان كانوا يعتبرون انفسهم فعلا ابناء الوطن كان عليهم احترام مشاعر الاغلبية من الشعب فحتى الاقليات المسيحية في بلادنا وتحترم الشعب ولا تاكل امامنا في شهر الصيام كنت ارى الصينيون في شهر رمضان امامنا منذ سنوات ولا يوم رايتهم ياكلون في رمضان امامنا وكنت حريصة على رؤيتهم ولو يوما واحدا ياكلون امام الشعب لكنهم لا يفعلون احتراما لنا فما معنى يعني يقوم هؤلاء الشرذمة باستفزاز غيرهم من المسلمين الصائمين ؟

اختي فرق بين الاجنبي و صاحب البلد ، فالاجنبي دائما يميل لاحترام تقاليد البلاد التي يفدها ، لكن المواطن هذه بلاده وهو حر فيها ، وطبعا و ما دام القانون يبيح الامر فأين هي قضية استفزاز المشاعر ، فهل افطار احد يمس صيام ا لاخر بشيء ؟ الجواب طبعا لا ، وعليه فلا يوجد في الجزائر اي مشكلة مع الافطار الا من القلة المدافعه عن الشمولية الدينية مثل حمداش و بللحاج ، وهؤلاء طبعا لا يهمهم ايمانا الناس فهم يقولون لهؤلاء افطروا خلسة

لكن ما يهمهم هو سيادة ا لارهاب ان تمس وعليه يخافون من الافطار العلني ، لانا لافطار العلني انتهاك للشمولية الدينية ، وليس الدين .

اقتباس:

يعني لو كان هناك مسلم في بلاد مسيحية وقام في يوم الميلاد بحرق الصليب او اي حركة مستفزة فهل سيكون الامر مقبولا ؟

عذرا لكن حرق الصليب هذا امر لا يناظره الافطار العلني (يعني هو يماثل حرق القران ) و الافطار العلني يدخل في باب الحرية الشخصية ، بينما حرق المقدسات هو اعتداء على اديان الاخرين ، وهذا مجرم في اغلب دول العالم (الا الدول الاسلامية ربما )

اقتباس:

لا بل يتهم بالتخلف وعدم احترام اعراف الدولة التي يقيم بها فما معنى ان نجد لهؤلاء الاعذار باسم حرية المعتقد ؟ نعم هم احرار فليفطروا لكن ليس بطريقة استفزازية علنية تثير الفوضى والاقلية هي المطالبة بعدم اثارة الفوضى واحترام راي الغالبية وليس العكس شكرا

ممكن من هذا الباب تفهم الامر ، لكن من المؤكد انه لولا جماعة حمداش والاعلام الاصفر لما اهتم احد بما جرى لانه اصلا لا يطال احد بسوء ، الا الشمولية الدينية التي كل الجازئريين ضدها .

سلام

استناني نخلص شغال ونرد عليك اخ حاليلوزيتش - شفت الورع البارد مني والغيرة الباهتة على الدين ؟؟؟ سور راني اذر الرماد في العيون وانا في الحقيقة من بين هؤلاء المفطرين وانت ايضا ياك قالونا ملحدين

الله يهدى ماخلق

درست حمس سنوات حقوق و لم أجد فقرة واحدة في اي كتاب تقول ان وزير هو المشرع ....المشرع هو البرلمان الذي يستمد صلاحياته من الشعب ...الشعب الجزائري مسلم لا تـاتي مجموعة لتدوس على ركن من اركان دينه علنا و زكارة و تنتظر منه السكوت ....

الكلام عنهم مضيعة، والجدال حولهم بحد ذاته حماقة، فالمسألة جلية للعيان، من يريد ان يفطر فليفطر في الاول والاخير رمضان لله وليس للناس، وهو يجزي به، واي عاقل لا يختلف معي في الرأي ، لكن كيف يفسر أكل رمضان والافطار الجماعي العلني ( الاستفزازي)، إنها الفتنة والفتنة أشد من القتل، أعرف أنهم مغلوبون على أمرهم وشرذمة تحركهم أغراض دنيئة وسخة علوية ، قصد حدوث تجاوزات لاسمح الله، واستغلالها في مطالب أهمها قضية الحكم الذاتي لبلاد القبائل، وجر الجزائر إلى الانقسام مثلما حدث مع السودان ومثلما تقطعت ليبيا، جعل الله كيدهم في أعناقهم عليهم غضب الله ولعنته ما بقوا على ظلالهم، ولكل من يدعمهم أقول أعد حساباتك فلن يمنحك الأكل في نهار رمضان الحرية اذا كانت أفكارك حبيسة جهلك بالحقائق. خسئتم وتبوءتم الذل أينما حللتم، والله المستعان على ماتصفون.

كلام سليم
لكن أن تصل بالمسؤول إلى القول ب: ان الافطار العلني لا يمثل انتهاكا للقانون.
فهنا كارثة الكوارث